قصيدة { صقْر الأوراس}

[فارس الدهماء]

الحمَمُ : الرّمادُوالفححْ وكل ما احترقْ.
قرطاج: هي قرطاجنة عاصمة المغرب العربي قديماً وتقع بتونس.
الإمام: المقصود به علي بنأبي طالب -رضي الله عنه.
الأمير: الأمير عبد القادر الجزائري -رحمه الله-وامتداد نسبه الى الإمام.
الإرمُ: حجارة تنْصبُ علماً في المفازة.
جاما: المعْركة التي انهزم فيها حنبعل قائد المغرب العربي. مع روما
الجَدَمُ: رجال قصارالقامة والمفرد منه جدْمهْ.
العَسَمُ: هو انتفاخ ويُبْس مفاصل اليديْن من القيد و
العزيز: نسبة الى عزيز مصر صاحب قصة سيدنا يوسف عليه السذلام
[[/center][/center][/center][/center][/center][/center][/center][/center][/center]/center]

[فارس الدهماء]

. أرجو أن تكون بنفس المواصفات المطلوبة يا dhsldk بنكهة جزائرية
علما بأنني لا أنشر مثل هذه القصائد اخترت هذه بالذات لما قرأت في خانة تعريفك
أنك من محبي زيدان ورياضة كرة القدم لذا فهي مني الى جميع قراء المنتدى
أملي أن تنال رضاكم. سليمان

[طارق النور]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
..
يطمئن اخوك لما يقرأ لك.. تبارك الله ويا رب صلّ على الحبيب..
..
أخي الفاضل سليمان.. كثيرا ما أعاود قراءة مدهشاتك.. وينعقد - حقا - لساني..
..
ألا فاعلم أني وإن لم أخلف ما يليق.. فإن بقلبي من الإعجاب ما يطيق..
..
هنا .. وهناك، وحيث دعوتني.. فاستحييتُ إذ ولجتها قبل دعوتك.. فاعذر تقصير أخ يقول كلما قرأ لك.. ما تزال بخير.. لغتنا وأمتنا..
..
..
تقبل سلامي واعلم أن ذلك الذي أكثر الطواف حويلك.. يرتشف الروعة .. ويطيل.. ويتولى وقد ازداد عنده حب الحرف .. أملا أن يصل يوما ما.. ليشكل بعضا مما - يشبه - ما تصنع..
..
هو أنا.
..
..
... حفظك الله

[فارس الدهماء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
..
يطمئن اخوك لما يقرأ لك.. تبارك الله ويا رب صلّ على الحبيب..
..
أخي الفاضل سليمان.. كثيرا ما أعاود قراءة مدهشاتك.. وينعقد - حقا - لساني..
..
ألا فاعلم أني وإن لم أخلف ما يليق.. فإن بقلبي من الإعجاب ما يطيق..
..
هنا .. وهناك، وحيث دعوتني.. فاستحييتُ إذ ولجتها قبل دعوتك.. فاعذر تقصير أخ يقول كلما قرأ لك.. ما تزال بخير.. لغتنا وأمتنا..
..
..
تقبل سلامي واعلم أن ذلك الذي أكثر الطواف حويلك.. يرتشف الروعة .. ويطيل.. ويتولى وقد ازداد عنده حب الحرف .. أملا أن يصل يوما ما.. ليشكل بعضا مما - يشبه - ما تصنع..
..
هو أنا.
..
..
... حفظك الله





أخي طارق
[center][/cente[center][/]
بعد السلام... لك منّي بجزيل الشّكر... وفائق الإحترام
شكرا وبارك الله فيك على تلبيتك للدعوة وعلى هذا المرورالعطرْ أيّها الفاضل الكريم
لا يسعني إلاّ أن أحيّي فيك روح تواضعك وصدق مشاعرك
دعوتك الى قراءة القصيدةهناك لأنّ الفكرة أنت من أوحى بها إلي
في قصيدتك الأخيرة التي نازلت بها فرعون الشام وحولته الى ضبع
أولمْ تلاحظ أنّ البكاء انتقل من يراعك الى قصيدي ألم تقل في قصيدتك : تبكي اليراعُ
لا شك أنّك لا حظت في نهاية قصيدتي ّ: يبْكي القصيدُ بعين الضّاد من وهني = مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلُ
دمت في رعاية الله وحفظه سليمان

[فارس الدهماء]

هذه قصيدة كتبتها رذا على تداعيات الإعلام المصري الذي وجد متنفسّا
في الإساءة الى الشّعْب الجزائري من جرّاء الكبت والحرمان الذي كان يحياه
تحت ربقة الحكم السّابق .أملي أن يوففّق الشّعب المصري الشّقيق في ثورته.
بإختياره لرئيس أفضل.
المناسبة : اللقاء الذي جمع بين المنتخبين الجزائري والمصري في كرة القدم .
وتسلّق محمّد العربي لذلك العمود ليحلق في سماء أم درمان ..هي القطرة التي
أفاضت الكأس.
الزّمان: أيام انزلاق الإعلام المصري وخطئه في خق الشّعب الجزائري , والعروبة والشهداء.
بغية ترسيخ سياسة التّوريث التي باءت بالفشل.

المغزى من القصيد : في القصيدة عدة توضيحات لجملة من المفاهيم يجب تفحّصها بدقّة .
هذا بالإضافة الى كونها لا تخلو من مرْجعية تّاريخية من الممكن أنْ نعود إليها.