طه الهلالي
2009-01-19, 05:18
السلام عليكم
موضوعي هذا ليس درسا في الالوان او السياسة بقدر ما هو طرح لوجهة نــظـــر
شاهدت وسمعت مثل الجميع ما وقع ويقع للاخوة في غزة نصرهم الله
لكن ما شد انتباهي هو الستار الذي انزاح وبانت حقيقة بعض القوى السياسية المخادعة والاخرى المتأمرة كما ظهر معدن هذه الامة الاصيل وزاد بريقه في خضم الاحداث
وكان اول المناصرين للاخوة المجاهدين هم علمائنا رعاهم الله وحفظهم للامة ونصرة قضاياها وجائت مواقفهم مشرفة واول اعمالهم هو السفر لملاقات الزعماء العرب لحثهم على نصرة غزة واهلها واصدار البيانات الخطب في وسائل الاعلام المرئية المسموعة و المكتوبة واشهر بياناتهم تلك التى وقع عليها مئة عالم وداعية ومفكر اسلامي على الرغم من بعض الاصوات التي غردت خارج السرب وهم كذلك على العين والرئس لانهم مجتهدون .وخيرهم سابق.
واما الزعماء لاحول ولا قوة لهم سوى مع شعوبهم
وبقي في الدرك الاخير المنافقون والراقصون على اشلاء الشهداء من امثال ادعياء المقاومة واخص بالذكر اصحاب الثورة الاسلامية في ايران وحزب الله اللبناني الذين لم يفعلو شيء ملموس او محسوس تجاه اهل غزة الذين اطلقو عدة صواريخ على الصهاينة في اعتدائهم على لبنان2006 حتى يخففو الضغط على اخوانهم اللبنانين
لكن دئب الشيعة الروافض هو التدليس وزرع الفتن والجعجعةفي فراغ
بل كان فعلهم لعن اهل السنة في عاشوراء والرقص والطبل والزمر والتطبير على سيدنا الحسين رضي الله عنه
والانكى من ذلك هو هرولتهم لنفي اطلاق الكتيوشه من جنوب لبنان
والسؤال المباشر للشيعة ماذا قدم حزب الله غير التبشير بمذهبه الرافضي والتحريض لتقوم الفتنة في 70 مليون مصري
لكن هيهات ان ينسى التاريخ ما فعلتموه بالمسلمين من ايام ابن العلقمي الشعي الذي تأمر مع التتار على الخلافة العباسية والقرامطة الشيعة الذين قتلو الحجاج في الحرم ورمو بهم في بئر زمزم وقتلعو الحجر الاسود ولم يرجع إلابعدقرابة 20 عاما وما قام به سليل هلاكو المتشيع تيمور لنك الذي اباد خلقا كثير من أهل السنة و الاكراد لانهم من احفاد صلاح الدين كما اطاح بالخلافة العثمانية الاولى وقتل الخليفة ناهيك عما قام به الصفويون وتحويل ايران من المذهب السني الى التشيع بالحديد والنار وكذلك كان مع القبائل العربية العراقية
ولا حول ولا قوة إلابالله
لذلك اخوتي الحذر الحذر من الشيعه فهم اخطر من اليهود والنصرى كما قال احد العلماء الفضلاء
فلاتغرنكم الاعلام الصفراء وكثرتها فالتاريخ يحكي قصصا بألوان الدم عن هذه الطائفة من البشر
لم آتي على ذكر عباس وزمرته لشدت احتقاري لهم فهم خونة عملاء بدرجة ممتاز
رحم الله شهداء غزة وشفى الله جرحاهم وثبت اقدام المجاهدين في سبيله
اللهم ارنا في الصهاينة والعملاء يوما اسودا وقصم واقصف ظهورهم وشتت شملهم
موضوعي هذا ليس درسا في الالوان او السياسة بقدر ما هو طرح لوجهة نــظـــر
شاهدت وسمعت مثل الجميع ما وقع ويقع للاخوة في غزة نصرهم الله
لكن ما شد انتباهي هو الستار الذي انزاح وبانت حقيقة بعض القوى السياسية المخادعة والاخرى المتأمرة كما ظهر معدن هذه الامة الاصيل وزاد بريقه في خضم الاحداث
وكان اول المناصرين للاخوة المجاهدين هم علمائنا رعاهم الله وحفظهم للامة ونصرة قضاياها وجائت مواقفهم مشرفة واول اعمالهم هو السفر لملاقات الزعماء العرب لحثهم على نصرة غزة واهلها واصدار البيانات الخطب في وسائل الاعلام المرئية المسموعة و المكتوبة واشهر بياناتهم تلك التى وقع عليها مئة عالم وداعية ومفكر اسلامي على الرغم من بعض الاصوات التي غردت خارج السرب وهم كذلك على العين والرئس لانهم مجتهدون .وخيرهم سابق.
واما الزعماء لاحول ولا قوة لهم سوى مع شعوبهم
وبقي في الدرك الاخير المنافقون والراقصون على اشلاء الشهداء من امثال ادعياء المقاومة واخص بالذكر اصحاب الثورة الاسلامية في ايران وحزب الله اللبناني الذين لم يفعلو شيء ملموس او محسوس تجاه اهل غزة الذين اطلقو عدة صواريخ على الصهاينة في اعتدائهم على لبنان2006 حتى يخففو الضغط على اخوانهم اللبنانين
لكن دئب الشيعة الروافض هو التدليس وزرع الفتن والجعجعةفي فراغ
بل كان فعلهم لعن اهل السنة في عاشوراء والرقص والطبل والزمر والتطبير على سيدنا الحسين رضي الله عنه
والانكى من ذلك هو هرولتهم لنفي اطلاق الكتيوشه من جنوب لبنان
والسؤال المباشر للشيعة ماذا قدم حزب الله غير التبشير بمذهبه الرافضي والتحريض لتقوم الفتنة في 70 مليون مصري
لكن هيهات ان ينسى التاريخ ما فعلتموه بالمسلمين من ايام ابن العلقمي الشعي الذي تأمر مع التتار على الخلافة العباسية والقرامطة الشيعة الذين قتلو الحجاج في الحرم ورمو بهم في بئر زمزم وقتلعو الحجر الاسود ولم يرجع إلابعدقرابة 20 عاما وما قام به سليل هلاكو المتشيع تيمور لنك الذي اباد خلقا كثير من أهل السنة و الاكراد لانهم من احفاد صلاح الدين كما اطاح بالخلافة العثمانية الاولى وقتل الخليفة ناهيك عما قام به الصفويون وتحويل ايران من المذهب السني الى التشيع بالحديد والنار وكذلك كان مع القبائل العربية العراقية
ولا حول ولا قوة إلابالله
لذلك اخوتي الحذر الحذر من الشيعه فهم اخطر من اليهود والنصرى كما قال احد العلماء الفضلاء
فلاتغرنكم الاعلام الصفراء وكثرتها فالتاريخ يحكي قصصا بألوان الدم عن هذه الطائفة من البشر
لم آتي على ذكر عباس وزمرته لشدت احتقاري لهم فهم خونة عملاء بدرجة ممتاز
رحم الله شهداء غزة وشفى الله جرحاهم وثبت اقدام المجاهدين في سبيله
اللهم ارنا في الصهاينة والعملاء يوما اسودا وقصم واقصف ظهورهم وشتت شملهم