مشاهدة النسخة كاملة : إلى الداعين لإستقاظ عشرية الحمراء بعد السوداء
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-07, 14:26
السلام عليكم ورحمة وبركاته.
فقد لفت نظري أحد الموضوعات في إحدى المنتديات، ووجود بعض الروابط التي توهم أنّ صاحبها من أهل الدّعوة السلفية ومن المنافحين عنها، وإذا بي لمّا أفتح الرابط وأرقب ما فيه يقع على قلبي كالصاعقة،وهو الدّعوة إلى الثورة في الجزائر وتأليب شعبنا على وليّ أمره،وتوسيع دائرة"الربيع العربي"_زعموا_، وهم لم ينتبهوا أنّهم بهذا قد سلكوا مذهب الخوارج وأصبحوا من الدّعاة إليه،
فأقول إلى هؤلاء:
أنّنا في بلادنا الحبيبة"الجزائر"نعيش الآن في أمن وأمان بعد أن تجرعنا مرارة تلك العشرية السوداء،ولن تعود بإذن الله
لأنّ الشّّباب السلفي(بحق)الجزائري ملتف حول مشايخ الدعوة أمثال:
الشيخ فركوس،
شيخنا الفاضل عبد المجيد جمعة الجزائري،
شيخنا رضا بوشامة،
الشيخ:عبد الغني عويسات
،عزالدين رمضاني ،
لزهر سنيقرة
،نجيب جلواح،عمر حمرون،.
.وغيرهم كثير.
ونصيحتي لهم:
1_مانصحه النبي_صلى الله عليه وسلم_لأصحابه كما في حديث العرباض بن سارية الذي حريّ بنا أن نكتبه بماء العيون "...عليكم بتقوى الله عزوجل و السمع و الطاعة وإن تأمر عليكم عليكم عبد.."رواه أبو داود والترمذي وقال:حديث حسن صحيح وصحّحه العلاّمة الألباني في المشكاة،قال شيخنا أبو عبد الرحمان في شرحه للأربعين نووية:و في رواية "و إن كان عبدا حبشيا "و معلوم أن الإمام لا يكون عبدا اتفاقا وقد خرج مخرج التمثيل فإنّ الناس قد تواضعوا على إنكاح رفيع النسب فقد تحملهم النفس على الخروج عليه وعدم طاعته،وسواء خرج مخرج التمثيل أو الحقيقة لأن العبد قد يستولي على الملك فيبايع ... و في رواية "كأن رأسه زبيبة ":الزبيبة معروفة: العنب إذا جفّ ،أي من كان هكذا ذميم الخلقة تجب طاعته و عدم منازعته في الملك ،لأن في ذلك من المفاسد ما لايخفى ... "أهـ
و حديث النّبيّ صلّى الله عليه وسلم الذي رواه البخاري من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه ... فما تأمرني إن أدركني ذلك ،قال : تلزم جماعة المسلمين و إمامهم ..."
و ما أحسن ما بوّبه البخاري في كتابه : الفتن من الجامع الصحيح حيث قال : و قال ابن عيينة، عن خلف بن حوشب كانوا يستحبون أن يتمثلوا بهذه الأبيات عند الفتن ، قال امرؤ القيس :
الحرب أول ما تكون فتيّة تسعى بزينتها لكل جهولِ
حتّى إذا اشتعلَت و شبَّ ضِرامها ولّت عجُوزا غير ذات حليلِ
شَمطَاءَ يُنكر لونها و تَغيَّرَت مَكرُهةً للشَّمِّ و التَّقبيلِ
2_ جثو الرُكب عند علماء السنة و الكتاب ليدرؤوا عنهم فتن الشبهات و الشهوات معاً .
3_الاطلاع على كتب أهل العلم التي أفردت بالتصنيف في هذا الباب ، مثل : كتاب مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية و الانفعالات الحماسية ،و حسبك الكتاب فمؤلفه جزائري_هداه الّله_ و أهل مكة أدرى بشعابها ، شرح كتاب السياسة الشرعية لفضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى ، السنّة فيما يتعلق بولي الأمة للشيخ أحمد البازمول ،كتابا الأمر بلزوم الجماعة و معاملة الحكام لعبد السلام برجس رحمه الله ... و غيرها كثير .
و ما أقضَّ مضجعي و أهالني ،ومن باب ألا تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ، أن يتجرأ هؤلاء على نشر فيديو فيه صور نساء ، ثمّ يدّعي بعضهم أنّه غير مسؤول عنه،فإن كان حقا كما يقولون غير مسؤولين عنه فلا يكوننّ دالّين على الشَّر ، فالدّال على الخير كفاعله ، و الدّال على الشّر ...
اللهم احفظ بلادنا الجزائر و وليّ أمرنا و اجعلها واحة للأمن و الإيمان و السّلم و السّلام ،و اهد هؤلاء الإخوة ،و ادرأ عنهم فتن الشهوات و الشبهات معاً وردّهم إلى الجادّة و الصواب في هذا العصر الذي اختلط فيه الحابل بالنابل و تصدّر للفتوى و التدريس رؤوس الفتن و الضلال ، فضلّوا و أضلّوا _ نسأل الله السلامة و العافية _
و نصيحتي الأخيرة لهم أن يكفوا عن إشاعة الفتن وترويجها وأن يغلقوا باب الشر الذي فتحوه على أنفسهم لئلا تصيبهم سهام الليل من إخوانهم الجزائريين .
و هذا غيض من فيض و للنفس منه بقية ، و نرجو أن تكون الرسالة قد وصلت
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-07, 15:27
البعض اخلط هذه العشرية بالسلفية والسلفية بريئة من كل ما جرى وهذا جراء مخالفة الشرع وانشاء احزاب ما تسمى اسلامية التي كانت قاصمة الظهر لشعب وفتنة عظيمة عانينا منها ...............
بوادر الأزمة في الجزائر ظهرت مع الإستقلال و تمرد آيت أحمد و كذا الطاهر الزبيري، لكن بومدين أخذ زمام المبادرة و استولى على السلطة و جنب الجزائر الكثير من الأزمات، بعد خروج الشعب على الحاكم في أكتوبر 88 ، ظهرت التعددية الحزبية و الإعلامية الفوضائية الغوغائية الحزبية، و ظهرت كل التوجهات السياسية إلى العلن، ما يسمى بالإسلاميون و الشيوعيون و العلمانيون ........أصبحت حرب إعلامية والاحتيالات والكذب على الشعب وخداعه للاسف لم يعلم أن نتيجة مخالفة الشرع يكون عقابه وخيما ........
بعد توقيف المسار الإنتخابي عام 1992 ، بعد فوز الفيس جبهة الحزبية للفتن بالإنتخابات التشريعية الغربية . و طبعا السبب هو التخوف الحاكم الجائر على كرسيه ذهاب حزب جبهة التحرير وألفها لأنها هي الجذرة النظام حتى يومنا من التحرير البلاد الى استعباد البلاد من خلاللها ما علينا لكن لا عدة ولا قوة قصاد جنيرالات المتحكمين في البلاد و ظهور دولة كإيران في المنطقة، دعمت القوى الخارجية الموقف الجزائري، و حتى الدول المجاورة و هذا خوفا من انتشار الاسلام المتسيس على حساب الانظمة الوضعية وان قبلت دخلت في حكمهم ولعبتهم الديموقراطية ، و حتى الأحزاب التي كانت تدعي أنها ديمقراطية نادت إلى إلغاء الإنتخابات، الرد من طرف الفيس كان عنيفا و اتخذ السلاح وسيلة للرد،بعدما أوهم الشعب بالحل الاسلامي عن طريق صناديق الغرب إحتال بكل وسائل بالجمع المال من الشعب
وجعلها في بنوووك القادة الفساد الذي حولوا الجزائر إلى بحر من الدماء كانوا يعلمون أن نظاما لا يمكن تنحيته لا بالصناديق ولا عن طريق الحكام المتسلسلين الذين مروا خلال العشرية
كانوا يعلمون ان الجزائر في يد عسكر في يد قوة لا قبل لها لا حزب على باب الله لا يملك غير الخطب النارية والزج الشباب في معترك السجن والتعذيب والقتل كان بإمكانهم تجنب حمام الدم لو رضو لم يخرجوا على الحاكم وان جاز وان بطش وان عمل لان خروجهم كان وبالا على الشعب الجزائري........
و هكذا فتح الباب لكل التيارات الأخرى المتشددة كالهجرة و التكفير لكن على شاكلتها وه\ه هي المعضلة من ضغاف النفوس الذين يخلطوننا بها يربطونها بالسلفية والسلفيين وماهم إلا التكفريين خوارج تأثروا بالفكر القطبي وبعدها أصبحو صناع الموت من صناعة بن لادن رحمه الله
هذه الجماعة التي انتقدت الفيس على قبوله الدخول في لعبة الإنتخابات، لأنها كانت ترى أن السبيل الأجدى هو القوى فهم لا يعترفون بالصندوق و يعتبرونه طريقة شرعية.
يتبع ان شاء الله
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-07, 15:40
الهرج والمرج والتقتيل من يقتل من
أول بوادر الفتنة الكبيرة ............
ازداد التعدي و القتل لإطارت الدولة و الشرطة، و انتشرت القنابل في الأماكن العامة و السيارات المفخخة، و احتدمت المعارك مع الجيش في المناطق الجبلية و الوعرة و عرفت البلاد مجازر كبيرة.
و تم حدوث تغيير جذري في الفيس الذي لجأ إلى الهدنة بعد أن تعدى الأمر ما يتقبله العقل لكن الجماعة المسلحة رفضت ذلك و أعلنتها حربا على الكل، و صدرت فتوى تكفر كل الشعب
بعد أن كان الأمر مقتصرا على النظام-شرطة، درك، جنود، إطارات، علماء، صحافيون-و أصبحت تسبى النساء و يقتل الرضع، فاتحد ais مع الجيش ضد الجيا و الميا gia,mia،
و لكن كان هر حاكم البلاد وكان أكثرهم تعقلا وإتزانا من كل الذي سلقوه
و ظهور سياسته الداعية ماتسمى إلى المصالحة و الوئام الوطني بالغ الأثر في نزول عدد كبير من المقاتلين من الجبال و تبقت ما تسمى الجيا متعنتة المتعصبة المتعطشة لدما الشعب التي أعاثت في بلاد فسادا كبيرا قتلت وسبت وكفرت واحرقت وسرقت وتعدت كل الحدود ، لكنها فقدت الكثير تحت ضربات الجيش و انحصار الدعم اللوجيستي لها، فانطوت تحت عباءة القاعدة.
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-07, 16:40
الجيش الجزائري والتهم التي وجهت اليه
لم يجد الجيا حرج في نسب هاته المجازر الى الجيش الجزائري فهو واطراف اجنبية اولهم فرنسا مما جعل الجيش الجزائري يخرج عن صمته
المساحة شاسعة وقلة الافراد زد على ذالك نقص الامكانيات خاصتا اجهزة الرئية الليلية كيف له تعقبهم في جنح الضلام وهم يقومون بمعضم جرائمهم في الليل وفي المناطق التي لا يوجد بها لا جيش ولا شرطة ولا درك
نداء استغاثة دون جدوى لكن الارادة كانت اكبر
لم ينفع هدا فالحصار مضروب حتى الرصاص اعتمد على المخزون الاستراتيجي مما جعل الطرفين
وحتدم الهرج والمرج واختلط الحابل بالنابل ......وكثر القتل وخطف البنات والنساء والاعتصابات والتعدي والذبح والتقطيع والالاسلحة البيضاء وتطور الامر الى القرى والمداشر والمدن الصغيرة مثلث رعب رهيب لشعب لا أمن لا على الارواح ولا على الاعراض ولا على الممتلكات كل شئ مستهدف حتى المدن الكبرى قرب الثكنات لم تسلم من المجازر الوحشية مما جعل الشعب يتسلح ويدافع عن عرضه وماله وروحه
تكونت جماعات مسلحة زاد التقتيل وتهم الخيانة والعمالة لذاك وذاك وهنا الدولة الحاكمة .........
في هاته الاثناء قرر بناء مصنع للذخيرة بدعم من الصين طلب المعونة من الاصدقاء الاوفياء فلبا النداء كل من الصين كوريا جنوب افريقا والشقيقة سوريا اما الباقي فلا يهمهم ما يحدث واخرون كان يروق لهم ما يحدث واخرون كانو يدعمون الارهاب والعنف علنية وخفيتا
كوريا الجنوبية ارسال مدربين للقوات الخاصة والتدخل السريع
جنوب افريقيا تحديث المروحيات واسلحة اخرى
تغيير في تكتيك الجيش
غير الجيش من تكتيه في الحرب مع الارهاب بدل استعمال اسلوب الجيوش النضامية اعتمد كليتا على حرب العصابات محاربة الارهاب بنفس اسلوبهم
هدا التغيير اتى ثماره مع استعمال الاسلحة الثقيلة ان استوجب الامر ذالك فكانت البداية للنهاية
كانت الضربات متتالية من مساعدة الاهالي وهذا انتقاما لذويهم وكرها في كل ماهو اسلام متسيس وهذا راجع لجهل هؤلاء وتخبطهم باسم الدين والمتاجرة به وتزايد الضربات من جوع وتشرد الجماعات وكذلك دور العلماء في تبصيرهم والرجوع لهم ولهم الفضل في ذلك كذلك الأمراض المتفشية في قلة الدعم والاكل والدواء والنوم في العراء والمناخ القاسي ولا مبالات الشعب
وفتح مجال لتصليح ما فات والرجوع لحضيرة الشعب .........
وفيما مما زاد ارادة افراد الجيش في القضاء على الارهاب مع استعمال اساليب حرب العصابات واسلوب اخر هوا المصالحة بعد اقرار الرئيس اليمين زروال قانون الرحمة لمن اراد التوبة منهم وجاء بعدها الحاكم بوتفليقة وكانت الوئام ........
يتبع
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-07, 16:53
تنظيم دموي
جامعة الجيا الدموية التكفيرية والتي رضعت فكر سيد قطب
وجاءت فكرة تأسيس جماعة ”الجيا” حسب اعترافات أول مؤسسي الجيا أن عبد الحق لعيايدة الذي منح لجماعة الأخضرية 05 بنادق صيد وعددا من العناصر المسلحة بقيادة المدعو إسماعيل، ومن ثم بدأت أولى بوادر همجية الجماعة من قتل لعناصر الجيش والشرطة والدرك الوطنيين، بالإضافة إلى التخريب والحرق للمنشآت العمومية والخاصة•
وجاءت فكرة تأسيس جماعة ”الجيا” حسب اعترافات أول مؤسسي الجيا أن عبد الحق لعيايدة الذي منح لجماعة الأخضرية 05 بنادق صيد وعددا من العناصر المسلحة بقيادة المدعو إسماعيل، ومن ثم بدأت أولى بوادر همجية الجماعة من قتل لعناصر الجيش والشرطة والدرك الوطنيين، بالإضافة إلى التخريب والحرق للمنشآت العمومية والخاصة•
وفي هذه الأثناء، وأمام هذا التصعيد الدموي بالأخضرية، جاءت فكرة تأسيس الجماعة الاسلامية المسلحة، وكانت تلك الاعترافات بالتنسيق بين لعيايدة والجماعة الأفغانية التي كان يقودها المدعو الملياني• وفي اجتماع تأسيسي بضواحي العاصمة اقترح المدعو سيد أحمد الحراني تسمية ”الجماعة الإسلامية المسلحة”، أين تم تعيين الأمناء الولائين للتنظيم، فيما كلّف الملياني بإنجاز الختم الرسمي للجماعة •
ولما كان التنظيم الدموي بحاجة إلى أسلحة وذخيرة لتنفيذ عملياته الشنيعة، كلف المدعو عمر شيخي بالاستيلاء على بنادق صيبد بقرى ومداشر ولاية تيزي وزو• وكانت هذه الأسلحة هي أولى العتاد الحربي لتنظيم ”الجيا” الذي دعمها فيما بعد بأسلحة ضحاياه الأبرياء من رجال الشرطة والجيعيايدة فرّ للمغرب دون علم أحد، وعيّن من الرباط مسؤولي ”الجيا” بالخارج تبين نفس الاعترافات أن ”الجيا” بدأت تضعف يوما بعد أخر منذ الأيام الأولى من إعلان تأسيسها، لا سيما بعد سقوط أسمائها البارزة الواحد تلو الأخر، وإلقاء القبض على عبد الحق لعيايدة الذي فرّ فيما بعد إلى المملكة المغربية دون علم أحد من عناصر الجيا، ونصّب هذا الأخير انطلاقا من الرباط أبو فارس مسؤول إمارة ”الجيا” بأوربا، وأبو الهيثم بالشرق الأوسط، مؤسسي مجلة ”الأنصار” التي كانت لسان حال ”الجيا” وبتواطؤ وتشجيع من جهات أوروبية•
ليتواصل بعدها سقوط أسماء بارزة من التنظيم، من ذلك الأمير إبراهيم زكوي الذي خلفه عيسى بن عمار، وعيّن جعفر الأفغاني نائبا له، وهو الذي تولى فيما بعد الامارة بعد مقتل عيسى بن عماركما عرفت ”الجيا” في ظل إمارة جمال زيتوني بعض التصفيات الداخلية، منها تصفية الحبشي الذي حاول الاستيلاء على الإمارة. وأهم ما نفّذه زيتوني هو تعيين عبد الخالق قلقال مسؤولا ”الجيا” بفرنسا، وهي الفترة الذي كثّفت فيها نشاطها على التراب الفرنسي، من خلال العديد من التفجيرات، بالإضافة إلى تأسيسه ”الكتيبة الخضراء” التي زرعت الرعب، كما خطط زيتوني تأسيس لخلافة اسلامية تمتد من الجزائر إلى غاية تونس وليبيا والمغربلأسلوب الدموي لزوابري دفع حطاب إلى الخروج عن ”بيت طاعة الجيا”قد تولى إمارة الجماعة الإسلامية المسلحة، بعد مقتل جمال زيتوني عنتر زوابري• وحسبما ورد من اعترافات، فقد أصبحت الآلة الدموية لـ”الجيا” أكثر وحشية في عهد هذا الأخير، الذي شرّع لأمر جديد، وهو استباحة دماء الأطفال والأبرياء وسبي النساء، بإفتاء من الضابطين المدعوان عدلان وزبير•
وهذا الأسلوب نتج عنه – حسب نفس المصدر – خروج حسان حطاب عن طاعة ”الجيا” وانسحابه منها دون سابق إنذار، ليقرر بعد ذلك تأسيس تنظيمه الجديد الذي عرف باسم ”ما تسمى الجماعة السلفية للدعوة والقتال”• سبحان الله
التوحيد الخالص
2012-05-07, 18:03
بارك الله فيك
المصارع المجنون
2012-05-07, 18:49
يا الأخت جمانة السلفية ،
إذا كنتِ تعتقديني أنني جاهل على ماعايشه الشعب الجزائري في فترة العشرية السوداء فأنت مخطئة ، أسمحلي ثانيا فأنا أعتبركي من بين صفوة المختبئين لواقع العشرية السوداء وتعوضونها بكلمة الجهل بل أنتم الجهال الذين قتلتم الأبرياء ، أطفال مساكين (بن الطلحة) وما أدراك ما هي ومزال العالم يشهد عليها لا رحمة ولا شفقة وهو الذي قتلهم يرتدي صفة السلفي واللحية معبئة في وجهه وتقولي لي يومنا هذا بالجاهل ، دفنوا الكثير من أبناء جلدتنا في نواحي كل الوطن بهذا الإرتداء وهذا السفه الذي تتكلمينا عليه اليوم ونقول أنها سياسية بل أنه هم حشرات الجبهة الإسلامية للإنقاض وعلي بالحاج ، والله تاريخكم مزال في الأرشيف يا كلاب علي بلحاج يا عديمي الشفقة يا مختالين العقل ،
الكثير من أبناء جلدتنا هرب مرتديا ثيابا ممزقة مما كان يشعر به الجزائري من ظلم وأحتيال
يا أنظروا إلى تريخكم يااا سفهاء ما الذي فعلتم بأرضنا وبأبنائنا وبوطننا
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-07, 19:06
لاحول ولا قوة الا بالله انت جاهل تتكلم بجهل وتخلط الأمور لا تعرف دينك ولا تعرف واقعك جهل مركب ينطق
وماأدراك بي أنا أيضا عايشت تلك الفترة وكنت بين براثم الموت ونجوت وعائلتي عدة مرات من الذبح لأننا
مسالمين وديننا وسطي وتجنبنا الفتن وماادراك انت اصلا تخلط الفيس مع السلف
تعلم دينك تعرف الحق لانك حتى ماوقع لبلدنا الحبيب انت جاهله ثم تأدب في كلامك
تكلم بعلم او اصمت بحلم وتعلم مكارم الاخلاق
انت لست في مقهى ولا شارغ
عُضو مُحترم
2012-05-07, 19:21
يا اخت جمانة
بما انهم متأثرون بفكر سيد قطب و الاخوان
كيما راكم تقولو
لماذا لم يسمو انفسهم
الجماعة القطبية للدعوة و القتال
او الجماعة الاخوانية للدعوة و القتال
هل يخجلون من اصلهم و زعيمهم الفكري و العقائدي؟؟؟
من يقتل و يذبح لا يمكن ان يحشم من ذكر مرجعيته
المصارع المجنون
2012-05-07, 19:24
كرهتني يا الأخت جمانة بكلمة جاهل في كل مرة أرد فيها على الموضوع ، فأرجوكِ دعنا من مصطلح الجهل .
سوف أناقشك في توالي الموضوع ،،، /يتبع/
محب السلف الصالح
2012-05-07, 19:28
بارك الله فيك
Like An Angel
2012-05-07, 19:34
تبقت ما تسمى الجيا متعنتة المتعصبة المتعطشة لدما الشعب التي أعاثت في بلاد فسادا كبيرا قتلت وسبت وكفرت واحرقت وسرقت وتعدت كل الحدود ، لكنها فقدت الكثير تحت ضربات الجيش و انحصار الدعم اللوجيستي لها، فانطوت تحت عباءة القاعدة.
لست أدري مصدر معلوماتك فما ورد في موضوعك مليء بالأخطاء التاريخية , أو أن مصدرك هو قيل وقال
وكمثال بسيط ادعاؤك أن الجيا انطوت تحت عباءة القاعدة .. وهذا غير صحيح
لأن التنظيم الذي بايع القاعدة هو الجماعة السلفية للدعوة والقتال , وهو تنظيم انشق عن الجيا وحاربها قبل أن يبايع القاعدة
وتحالف رفقاء السلاح ( حماة الدعوة السلفية + الجماعة السفية للدعوة والقتال + الجيش الإسلامي للإنقاذ ) ضد الجيا إضافة إلى ضربات الجيش سرّع في القضاء على الجيا
ويمكن ملاحظة اختلاف أسلوب الجيا عن أسلوب القاعدة من خلال غياب أسلوب المجازر ضد القرويين كما كان أسلوب الجيا
aboumoadh
2012-05-07, 23:03
جامعة الجيا الدموية التكفيرية والتي رضعت فكر سيد قطب
وجاءت فكرة تأسيس جماعة ”الجيا” حسب اعترافات أول مؤسسي الجيا أن عبد الحق لعيايدة الذي منح لجماعة الأخضرية 05 بنادق صيد وعددا من العناصر المسلحة بقيادة المدعو إسماعيل، ومن ثم بدأت أولى بوادر همجية الجماعة من قتل لعناصر الجيش والشرطة والدرك الوطنيين، بالإضافة إلى التخريب والحرق للمنشآت العمومية والخاصة•
وجاءت فكرة تأسيس جماعة ”الجيا” حسب اعترافات أول مؤسسي الجيا أن عبد الحق لعيايدة الذي منح لجماعة الأخضرية 05 بنادق صيد وعددا من العناصر المسلحة بقيادة المدعو إسماعيل، ومن ثم بدأت أولى بوادر همجية الجماعة من قتل لعناصر الجيش والشرطة والدرك الوطنيين، بالإضافة إلى التخريب والحرق للمنشآت العمومية والخاصة•
وفي هذه الأثناء، وأمام هذا التصعيد الدموي بالأخضرية، جاءت فكرة تأسيس الجماعة الاسلامية المسلحة، وكانت تلك الاعترافات بالتنسيق بين لعيايدة والجماعة الأفغانية التي كان يقودها المدعو الملياني• وفي اجتماع تأسيسي بضواحي العاصمة اقترح المدعو سيد أحمد الحراني تسمية ”الجماعة الإسلامية المسلحة”، أين تم تعيين الأمناء الولائين للتنظيم، فيما كلّف الملياني بإنجاز الختم الرسمي للجماعة •
ولما كان التنظيم الدموي بحاجة إلى أسلحة وذخيرة لتنفيذ عملياته الشنيعة، كلف المدعو عمر شيخي بالاستيلاء على بنادق صيبد بقرى ومداشر ولاية تيزي وزو• وكانت هذه الأسلحة هي أولى العتاد الحربي لتنظيم ”الجيا” الذي دعمها فيما بعد بأسلحة ضحاياه الأبرياء من رجال الشرطة والجيعيايدة فرّ للمغرب دون علم أحد، وعيّن من الرباط مسؤولي ”الجيا” بالخارج تبين نفس الاعترافات أن ”الجيا” بدأت تضعف يوما بعد أخر منذ الأيام الأولى من إعلان تأسيسها، لا سيما بعد سقوط أسمائها البارزة الواحد تلو الأخر، وإلقاء القبض على عبد الحق لعيايدة الذي فرّ فيما بعد إلى المملكة المغربية دون علم أحد من عناصر الجيا، ونصّب هذا الأخير انطلاقا من الرباط أبو فارس مسؤول إمارة ”الجيا” بأوربا، وأبو الهيثم بالشرق الأوسط، مؤسسي مجلة ”الأنصار” التي كانت لسان حال ”الجيا” وبتواطؤ وتشجيع من جهات أوروبية•
ليتواصل بعدها سقوط أسماء بارزة من التنظيم، من ذلك الأمير إبراهيم زكوي الذي خلفه عيسى بن عمار، وعيّن جعفر الأفغاني نائبا له، وهو الذي تولى فيما بعد الامارة بعد مقتل عيسى بن عماركما عرفت ”الجيا” في ظل إمارة جمال زيتوني بعض التصفيات الداخلية، منها تصفية الحبشي الذي حاول الاستيلاء على الإمارة. وأهم ما نفّذه زيتوني هو تعيين عبد الخالق قلقال مسؤولا ”الجيا” بفرنسا، وهي الفترة الذي كثّفت فيها نشاطها على التراب الفرنسي، من خلال العديد من التفجيرات، بالإضافة إلى تأسيسه ”الكتيبة الخضراء” التي زرعت الرعب، كما خطط زيتوني تأسيس لخلافة اسلامية تمتد من الجزائر إلى غاية تونس وليبيا والمغربلأسلوب الدموي لزوابري دفع حطاب إلى الخروج عن ”بيت طاعة الجيا”قد تولى إمارة الجماعة الإسلامية المسلحة، بعد مقتل جمال زيتوني عنتر زوابري• وحسبما ورد من اعترافات، فقد أصبحت الآلة الدموية لـ”الجيا” أكثر وحشية في عهد هذا الأخير، الذي شرّع لأمر جديد، وهو استباحة دماء الأطفال والأبرياء وسبي النساء، بإفتاء من الضابطين المدعوان عدلان وزبير•
وهذا الأسلوب نتج عنه – حسب نفس المصدر – خروج حسان حطاب عن طاعة ”الجيا” وانسحابه منها دون سابق إنذار، ليقرر بعد ذلك تأسيس تنظيمه الجديد الذي عرف باسم ”ما تسمى الجماعة السلفية للدعوة والقتال”• سبحان الله
.•
•
•
إقرئي جيدا عما حدث و لا تتكلمي بدون علم
و من وراء gia
إذا نقبل ما تقولين فالشاب قلقال و محمد مراح هم من الإسلاميين
عُضو مُحترم
2012-05-07, 23:06
ماجاوبتونيش؟؟؟
إ‘ذا متأثرين بسيد قطب و الاخوان
علاه ماسماوش ارواحهم
الجماعة القطبية للدعوة و القتال
او الجماعة الاخوانية للدعوة و القتال
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 03:36
لست أدري مصدر معلوماتك فما ورد في موضوعك مليء بالأخطاء التاريخية , أو أن مصدرك هو قيل وقال
وكمثال بسيط ادعاؤك أن الجيا انطوت تحت عباءة القاعدة .. وهذا غير صحيح
لأن التنظيم الذي بايع القاعدة هو الجماعة السلفية للدعوة والقتال , وهو تنظيم انشق عن الجيا وحاربها قبل أن يبايع القاعدة
وتحالف رفقاء السلاح ( حماة الدعوة السلفية + الجماعة السفية للدعوة والقتال + الجيش الإسلامي للإنقاذ ) ضد الجيا إضافة إلى ضربات الجيش سرّع في القضاء على الجيا
ويمكن ملاحظة اختلاف أسلوب الجيا عن أسلوب القاعدة من خلال غياب أسلوب المجازر ضد القرويين كما كان أسلوب الجيا
أنا لم أضع السند أو المرجع أو كلام العالم
لان هذه الفتنة وقعت في بلدي وأمام عيني وكنت حينها صغيرة لكنني أدرك كل صغيرة وكبيرة ربما كنت صغيرا ولا تدرك ذلك ولكنني كنت أكبر من سني بدأ ت في بوادر الفتنة قبلها التسعينات حتى الانتهاء منها ولله الحمد ........
أي مغالطات تاريخية في كلامي لأنني قلت الحقيقة المرة التي عايشناها
إاتي ما عندك وحسننا وفند كذب مزاعمي
القيل والقال لا يا أخي بل شواهد عشناها مجازل تقتيل غسل الادمغة تكفير الناس هدر دمائهم بدون وجه حق هتك أعراض وكم من عائلة عانت من هذا الدمار الفكري وأنا منهم كم عائلة تسألها أن كلامها قيل وقال وتزور الحقائق أنت سهل عليك أن تتكلم هكذا فتنة خلفت أرامل بالالف وأيتام لا يعد ولا يحصى وإعاقات دائمة وتشريد وحقد دفين وكره شديد لا يمحوه سوى الرجوع للحق ومعرفة الناس النهج الحقيقي ومصدره ومنبعه من كلام أفواه العلماء حقا وليس أشباه علماء ماهم إلا مفكرين أبتلينا بهم ..........
لاعترافات أحد أبرز مؤسسي ”الجماعة الإسلامية المسلحة”(الجيا) أن زعيم تنظيم ما يسمى ”القاعدة” أسامة بن لادن وشخصيات سعودية محبي القاعده عرضت على ”الجيا” مساعدات مالية شريطة احتضانها عناصر أفغانية،لكنها رفضت حتى لا يكون هناك هيمنة من الاجانب كما حصل في أفعانستان .
كما أبرزت نفس الاعترافات أن الأسلوب الدموي الذي انتهجته إمارة عنتر زوابري كان الدافع وراء انسحاب حسان حطاب من ”الجيا” وإعلانه تأسيس تنظيمه المعروف باسم ”الجماعة السلفية للدعوة والقتال والسلفية براءة منهم...........أليس هذا هو عمل القاعدة من بعدها خطف الاجانب والمساومة على أرواحهم هنا يأكد أن القاعدة كانت حاضرة في وقتها وكذلك هؤلاء الشرذمات المتبقية أنضمت إليها سلاف دروكدال ورطوا مناضلي ”الفيس” المعتدلين للالتحاق بها بداية التسعينيات تكشف هذه . لاعترافات مؤسسي الجماعة الإسلامية المسلحة والتي نواصل نشرها حول ظروف نشأة الجماعة والانحراف الخطير لمؤسّسيها واتجاههم نحو العمل الإجرامي والقتل العشوائي مما انتهى باندثار الجماعة وسط النزاع حول الزعامة وحرب المصالحوبعد أن ضربت الجماعة بقوة وفقدت قدرتها على المقاومة، اتجهت نحو الحلقة الأضعف وهي استهداف الأجانب وقتلهم واستهداف الشباب من مؤدي الخدمة الوطنية• وسار جعفر على هذا الدرب، حيث كان ينشط في نواحي البليدة وهو من كان يضع الخطط لاختطاف الأجانب وقتلهم وكذا البيانات التي تطلب منهم مغادرة الجزائر اي تحالف تتكلم عنه هذا ما أصدروه لجعل الحاكم والشعب ان النتظيمات مزالت قوية ومتحالفة لكن الذي وقع هي كيف يتحالفون والكل يريد الامارة والزعامة والتصفيات فيما بينهم .......
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 04:14
يا اخت جمانة
بما انهم متأثرون بفكر سيد قطب و الاخوان
كيما راكم تقولو
لماذا لم يسمو انفسهم
الجماعة القطبية للدعوة و القتال
او الجماعة الاخوانية للدعوة و القتال
هل يخجلون من اصلهم و زعيمهم الفكري و العقائدي؟؟؟
من يقتل و يذبح لا يمكن ان يحشم من ذكر مرجعيته
أخي المحترم العبرة ليست في المسميات
العبرة وفي الجوهر فالروافض الملاعين يسمون أنفسهم آل البيت وهم أهل الكتاب والسنة حقا مع أنهم عير فارسيين مجووس لا يمدون للعرب بصلة
وحزب الله يسمي نفسه كذلك وجيش بدر وأنصار الحق وحزب النور......وووووووووووو
هل إذا تنظيم سمى نفسه هكذا أصبح سلفيا ينتهج نهج السلف وهو أنكر وتجرأ مع السلف والأئمة مع السلف بالشرع والعقل . أنظر أخي المحترم إلى هذا الأسلوب الذي لا يقوم به إلا حاقد وجاهل ومتباهي بانه سلفي مع جوهر ه الحقيقي وإلا أين أدلتهم في كل هذه الأصول؟؟؟ ومن يقصد بأدعياء السلفية آ الحزبيون أم التكفريون أم الخوارج أم السلفيون؟؟؟؟ ومن يقصد بالجماعات أيقصد جماعة الحق الذي تجتمع على الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة أم يقصد جماعات أهل الأهواء والفتن التي تبني ادلتها على تعصب عالم ما وان كان فيها ارواح البشر والفتن؟؟؟ :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمى الله فاحذروهم » لفظ مسلم
قال رافع بن أشرس رحمه الله « كان يقال من عقوبة الكذاب أن لا يقبل صدقه وأنا أقول : من عقوبة الفاسق المبتدع أن لا تذكر محاسنه »
جرائم القوم بلغت عنان السماء ومازال هؤلاء يعتبرونهم من أهل السنة وسلفيين اسماء فقط في ظاهر لكن العملهم ! ، ماهي سلفيتهم المزعومة ان كانو رفسوا كل النهج وكل تعاليم الله وسنة نبيه ماهو الفكر الذي حملوه أن كان دستورهم في التبختر والظاهر كتاب الله وسنة ولكن حقيقتهم وقد رآها معظم الجزائريين تعاليم سيد قطب رحمه الله يتلذذون بها ويستمتعون ويتباهون بتعاليمه .....ما سلفية غير ستار ...أما أمام الضحايا فلا يخجلون بسيد قطب وفكره وانا اتكلم عن تجربة ...
كتاب معالم في الطريق والظلال لا يخلوا واحدا منهم من هذه الكتب وتكفيرهم لشعب واستحلال دمائهم وعرضهم ألم تأتي في تعاليم المؤلفات وكتب سيد القطب وان شأت جأتك بها طبقوها حرف حرف كلمة كلمة قتلوا كفرو اغتصبو طبقو كل تعاليم سيد قطب في تكفيره المجتمع قاطبة في عدم تعليم الاطفال في المدارس وكل من يتعلم من ابناء الشعب الجزائري هو كافر ويستحل دمه ألم يقتلو الاطفال ألم يسرقو الممتلكات ألم ألم .....هل ه\ه توجيهات سلفية يا أخي أم توجيهات من طرف مصدر معين لكن لا ضير في الخداع الشعب ووهمه أن السلف هذا
فماذا بعد الحق الا الضلالومهما تكن عند امرئ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم.قال الشيخ الألباني: كل ما رددتَه على سيد قطب حق وصواب، ومنه يتبين لكل قارئ مسلم على شيء من الثقافة الإسلامية: أنَّ سيد قطب لم يكن على معرفة بالإسلام بأصوله وفروعه،فضل هو وضل من ناصروه بفكره وكانت بلدي واحد من تجاربه السلف براء من هذا النهج
ووالله إن هؤلاء لأهل زيغ وضلال، وما سَقَطَاتُهُمُ المتوالية إلا دليلًا واضحًا على عدم ثباتهم على منهج الحق المُبين - اللهم إلا منهج الهوى- الذي ما فتئوا يؤصِّلون له عامًا بعد عام؛ ليخدعوا بتأصيلاتهم الأغرار الأغبياء.
ولكن الله يُقيِّض لكل زمان عُلماء أوفياء صادقين يذبُّون عن هذا المنهج القويم، فلله درُّهم من أئمَّة ناصحين.
قد ظهروا بعد (الثورات) على حقيقتهم؛ فانقلبوا على الولاة والشعب وعاثو فسادا كبيرا باسم السلفية لكي يشتروا قلوب المغررة قلت : سبحان الله! لقد انخدع كثيرون كما انخدع بهؤلاء بل والبعض أصابته انتكاسة لِمَا يرى من تخبُّط القوم، ومع هذا تجد من لا يزال يجد لهم المعاذير!!، ويريد إقحامهم في السلفية إقحامًا -رغم أنهم يتبرؤون منها قولًا وفعلًا!!- فإلى الله المشتكى.
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 04:33
ماجاوبتونيش؟؟؟
إ‘ذا متأثرين بسيد قطب و الاخوان
علاه ماسماوش ارواحهم
الجماعة القطبية للدعوة و القتال
او الجماعة الاخوانية للدعوة و القتال
سأجيبك مرة اخرى أتعرف لماذا يا اخي المحترم؟؟؟
اتعرف جماعة الهجرة والتكفير
ومسميات كثيرة ابهرو بها الشعوب
لان الشعوب ان كان الامر يتعلق بالدين وان ذكرت لهم كلمة السلف
او العقيدة أو التكفير أو الاسلام يتأثرون كثيرا بهذا
كما تأثرهم بالمدغوة الجبهة الأسلامية للانقاذ رغم أن كانت هناك
ما تسمى احزاب اسلامية حزب النهضة حزب الارشاد احزاب لكن الشعب تأثر بالفيس لأنه
كان يدعي السلفية رغم أن سلفية براءة منه لانها ليست حزب ولا فكر بل نهج وعقيدة راسخة هذا
سلفي وتبليغي حزبي تسميات ليست من الاسلام بانها ليست من الاسلام وهي تعني اتباع مذهب السلف الصالح من الصحابة والتابعين والقرون المفضلة والله تعالى يقول {والسابقون الأولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه} الآية, ويقول تعالى للصحابة
{ان الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض} الى ان قال سبحانه
{والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم} وقال تعالى في سورة الحشر {للفقراء المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون, والذين تبوأوا الدار والايمان من قبلهم يحبون من هاجر اليهم}
الى قوله تعالى {والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان} الآية وقال النبي صلى الله عليه وسلم (وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار الا واحدة, قالوا من هي يا رسول الله قال من كان على مثل ما انا عليه اليوم وأصحابي),وقال عليه الصلاة والسلام (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي).
ومن فتاوى الشيخ الفوزان حول مسألة مصطلح السلفية والجماعة السلفية.
س :يزعم بعض الناس أن السلفية تعتبر جماعة من الجماعات العاملة على الساحة وحكمها حكم باقي الجماعات ، فما هو تفنيدكم لهذا الزعم ؟
ج: ذكرنا أن الجماعة السلفية هي التي على الحق وهي التي يجب الانتماء إليها ،
والعمل معها والانتساب إليها ، وماعداها من الجماعات يجب أن لاتعتبر من جماعات الدعوة ،
لأنها مخالفة ، وكيف نتبع فرقة مخالفة لجماعة أهل السنة وهدي السلف الصالح؟
فالقول أن الجماعة السلفية واحدة من الجماعات الإسلامية هذا غلط ،
فالجماعة السلفية هي الجماعة الأصلية التي يجب اتباعها والسير على منهجها والانضمام إليها ، والجهاد معها وماعداها فإنه لايجوز للمسلم أن ينضم إليه ،
لأنه مخالف وهل يرضى الإنسان أن ينضم إلى المخالفين؟ والرسول صلى الله عليه وسلم يقول « عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي» وسئل عن الفرقة الناجية فقال: «ما أنا عليه وأصحابي» هل يريد الإنسان النجاة ويسلك غير طريقها؟
ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها *****إن السفينة لاتجري على اليبسِ*****
س: هل السلفية حزب من الأحزاب؟ وهل الانتساب لها مذموم ؟ ومن هم علماؤها؟
ج: السلفية هي الفرقة الناجية هم أهل السنة والجماعة ،
ليست حزب من الأحزاب التي تسمى الآن أحزاباً وإنما هي حزب الله وجنده وهم جماعة على السنة وعلى الدين ، هم أهل السنة والدين قال صلى الله عليه وسلم
: «لاتزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لايضرهم من خذلهم ولامن خالفهم» وقال صلى الله عليه وسلم «وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، قيل من هي يارسول الله؟ قال: ما أنا عليه وأصحــابي» فالسلفية من كان على مذهب السلف على ماكان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه فهي ليست حزباًً من الأحزاب العصرية وإنما هي جماعة قديمة من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم متوارثة مستمرة لاتزال على الحق ظاهرة إلى قيام الساعة كما أخبر صلى الله عليه وسلم .
المرجع ( لقاء حول الجماعات المعاصرة
انتهى
إذا فالسلفية هي المنهج الحق الذي يجب علينا ان نسير عليه ونترك ما خالفه من المناهج واصحابه هم الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة وهم الطائفة المنصورة الى يوم القيامة جعلنا الله منهم,
هل الفيس عمل بهذا لا طبعا لكن ضحك على عقول الشعب وأصبح هو يفتي بأشياء لم تكن في الشرع كمسألة الانتخابات يعني أفتى زعيمهم لشغب إن لم يصوتوا لرقم 6لن يدخلو الجنة مما خاف الشعب المسكين
ضحكوا عليهم ظننا الشعب أنهم على صواب وعلى السلف لجهلهم مما جعل حتى العجائز يحفظون عن ظهر قلب رقم6
وبعدها جماعات مسلحة كل جماعة تتنفنن في الأسماء هذا شكليا لكن جوهريا تتنفنن في القتل والتكفير والتعدي والانتهاك الحرمات هل هذا نهج السلف أم نهج في ظلال القرآن وتفسيره الذي أبتلينا به نحن الجزائريين.....
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 04:40
كرهتني يا الأخت جمانة بكلمة جاهل في كل مرة أرد فيها على الموضوع ، فأرجوكِ دعنا من مصطلح الجهل .
سوف أناقشك في توالي الموضوع ،،، /يتبع/
هل أعرفك حتى أكرههك
يا أخيماهذه البلوة الذي أبتليت بها
يا ليتك ناقشتني وتركت كلامك الصبياني
أنا لا ألعب معك فتأدب في قولك
صفة الجهل لربما قليلة
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 04:53
الجهاد الكلمة الشريفة التي لطخها أعداء الإسلام لضرب هذا الدين الحنيف•
طلّقوا السلاح امتثالا لتعاليم الدين والعلماء وبعد خيار المصالحة المزكى شعبيا
توبة مؤسسي ما تسمى الجماعة السلفية تجهض مخططات صهيونية لضرب الجزائر
طلّقوا السلاح امتثالا لتعاليم الدين والعلماء وبعد خيار المصالحة المزكى شعبيا
إن كان هذا ما قاله أمراء كانوا رموز ”الجهاد” بالجزائر حول العمل المسلح، فإنه ليس نابع سوى عن صحوة ضمير ومن قوة إيمان بتعاليم الإسلام
واستدراكا لأخطاء الماضي، بعد ما فقهوه من علماء كان بعضهم يعتقدون بالجهاد في بلاد يدين شعبها وسلطانها بالإسلام، وكذا استفاقة للمسلحين المعتدلين من مكائد الأجانب، لتكون الجماعات المسلحة في المنطقة مطية لمصالح أجنبية هناك لا يجني منها الإسلام والمسلمون سوى سيطرة الغرب على ثروات المسلمين، باسم تأمين المنطقة من الإرهاب الذي تؤججه جهات خارجية•
كانت دعاوي أمراء الجماعة السلفية السابقين وفتاوي علماء الأمة المحمدية ممن سماهم النبي (ص) بخلفاء الرسل، بمن فيهم من راجعوا فتاويهم في الجهاد، السند الذي أقام الحجة وجعل من دعاة ”الجهاد الكاذب” تجارا بدماء المسلمين باسم دين السماحة الذي لا يهدف، مثلما يحمله إيمان أحفاد النبي، سوى إلى حفظ دماء الموحدين بالله وبرسالة رسوله الكريم•
كان من بين هؤلاء الرجال الذين غرر بهم في السابق، والذين أدركوا حقيقة تلك الكذبة التي اصطنعها أعداء البلاد ودعوها الجهاد، وكان من بين هؤلاء قادة وأمراء من الجماعات المسلحة ومن الجماعة السلفية للدعوة والقتال، خصوصا تحت لواء أميرها حسن حطاب على غرار عمر عبد البر وأبوزكريا ومصعب أبو داوود، وهم الذين اكتشفوا أن الأيام التي قضوها في الجبال كانت أياما ضائعة من حياتهم ولم يكن الأمر يتعلق بالجهاد بتاتا، فرفعوا لواء المصالحة وإقناع إخوتهم من المغرر بهم بضرورة وضع السلاح وحرمة الدم الجزائري، لأنهم أول من رفع السلاح وأول من اكتشف أن المآمرة خارجية تهدف لضرب الاسلام•
وكانت مساعي هؤلاء التائبين الصادقين في توبتهم، من خلال النداءات والرسائل المتكررة لإخوانهم في الجبال لأنهم أدركوا سر المغالطة وتأكدوا من ضرورة إعادة النظر في الأوضاع الحقيقية التي كانوا يعيشونها بعيدا عن أهاليهم وأحبابهم، وكذا بضرورة التبصر في هدف بقائهم في تلك المعاقل التي تعج بالمخالفات وقتل المسلمين من غير وجه حق تحت تسمية ”الجهاد”، تلك الكلمة الشريفة التي لطخها أعداء الإسلام لضرب هذا الدين الحنيف• وكان من أبرز البيانات، ذاك البيان الذي كتبه ووجهه أمير الجماعة السلفية للدعوة والقتال، حسن حطاب، والذي جاء فيه: ”بعد بسم الله الرحمان الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين•
إنه انطلاقا من قوله عليه الصلاة والسلام:”الدين النصيحة”، إني من منطلق النصح لكم والشفقة عليكم أيها الإخوة، أتوجه إليكم بهذا النداء الأخوي وأدعوكم أن تكفوا وتتوقفوا عما أنتم فيه، وأنصحكم بوضع سلاحكم والالتحاق والنزول إلى أسركم، فالمجتمع مستعد لاحتضانكم وتضميد الجراح، فهو الذي انتخب على ميثاق السلم والمصالحة عن بكرة أبيه، فإن في هذا يكون خيرا لكم في الدنيا والآخرة• فبادروا أيها الإخوة بالكف والنزول من هذا المنكر العظيم، والرجوع إلى الحق وجادة الصواب ولقطع دابر الفتنة والشر، واعلموا أن هذا الذي تقومون به من سفك لدماء المسلمين لا يخدم إلا أعداء الإسلام والمسلمين، ولا هو من جهاد في شيء، ولا يمت إلى الإسلام بصلة، بل أعداء الإسلام يستغلون مثل هذه الأعمال لإضعاف المسلمين وتفريق صفوفهم والتدخل في شؤونهم• فأنصحكم بالابتعاد عن هذه الأعمال المشينة التي تحصد الأبرياء والمستأمنين، والتي تفرق وحدتنا وكلمتنا وتقر أعين أعدائنا”•
حسان حطاب الذي لم يحتمل قتل جمال زيتوني لمرأة وابنتها في إحدى العمليات، أبرزت نواة الخير في الرجل، ورغم أنه لم يطلّق العمل المسلح في ذاك الوقت، إلا أنه أعلن الحرب على المجرمين من قتلة المسلمين حتى انتهى به المطاف إلى قناعة حتمية•• وهي حرمة دم المسلم وحرمة أعراض الجزائريين•
وكانت من المفاجآت استجابة أحد أخطر حاملي السلاح، باسم الجهاد السابقين، وهو أبو حيدرة عبد الرزاق المدعو ”البارا” عبر رسالة وجهها مساندا لمسعى حطاب وميثاق المصالحة الوطنية حيث جاء فيها: ”رأيت أن أضم صوتي بلسان صدق في موقف ليس بالضر وليس وراءه أطماع دنيا فانية، ولكنه نتاج قناعة بعد تفحص وتمعن عميقين في الأمر كله، ثم أرجع لما حققته الجماعة منذ تأسيسها وأوازن بين المصلحة والمفسدة، فكان يقيني أن العمل المسلح في بلادنا جلب الكثير من الويلات لشعبنا المسلم”• وأضاف البارا: ”سألت الله تعالى أن يهدي من بقي من إخواني إلى ما هداني والجماعة التي وضعت السلاح وانضمت إلى الهدنة، وعلى رأسهم أخي حسان حطاب الذي كان أكثرهم حلما وتبصرا مما كانت عليه جماعتنا، وأنهم جعلوا مصلحة الأمة الاسلامية ووقف سفك الدم الجزائري وإنهاء الفتنة، فوق كل اعتبار، ويبدو لي أن الإخوة الذين مازالوا في الجبل، وإن تأخروا في ذلك، بإمكانهم استدراك الأمر، وإنني أدعو الإخوة في الجماعة السلفية للدعوة والقتال أن تتقوا الله عز وجل في شعبكم المسلم وبلدكم المدين بدين الاسلام وفي حرمات ودماء المسلمين، وأن تعودوا إلى رشدكم وأن تتوقفوا على ما أنتم عليه، وأنصحكم أن تنظروا بجدية في أمر وضع السلاح والعودة إلى أسركم وأن تضعوا نصب أعينكم حقن دماء المسلمين. واعلموا، أيها الإخوة، أنه من كان منكم يبحث عن الحق والرجوع إليه وأن المسلم الحق هو الذي يتوقف عند حدود الله عز و جل، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
سامر رياض/ خلدون عبد الرحيم
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 05:23
بارك الله فيك
وفيك بارك الله
عبد الله-1
2012-05-08, 05:27
يا اخت جمانة
بما انهم متأثرون بفكر سيد قطب و الاخوان
كيما راكم تقولو
لماذا لم يسمو انفسهم
الجماعة القطبية للدعوة و القتال
او الجماعة الاخوانية للدعوة و القتال
هل يخجلون من اصلهم و زعيمهم الفكري و العقائدي؟؟؟
من يقتل و يذبح لا يمكن ان يحشم من ذكر مرجعيته
عضو محترم .
الجواب عن سؤالك سهل جدا أتعرف لماذا سموا انفسهم الجماعة السلفية للدعوة والقتال ؟
لانهم ببساطة يعرفون بأن السلفية هي الفرقة الناجية فأرادوا أن ينتسبوا إليها ولو بالاسم حتى يجلبوا لديهم كثير من المنخرطين .
فلو مثلا سموا انفسهم الجماعة الإخوانية او القطبية لن ينخرط معهم الكثير لأن الكثير يعلم أن القطبية والإخوان فرق ليست على المنهج الحق.
هم أذكياء جدا .
aboumoadh
2012-05-08, 07:18
الجهاد الكلمة الشريفة التي لطخها أعداء الإسلام لضرب هذا الدين الحنيف•
طلّقوا السلاح امتثالا لتعاليم الدين والعلماء وبعد خيار المصالحة المزكى شعبيا
توبة مؤسسي ما تسمى الجماعة السلفية تجهض مخططات صهيونية لضرب الجزائر
طلّقوا السلاح امتثالا لتعاليم الدين والعلماء وبعد خيار المصالحة المزكى شعبيا
إن كان هذا ما قاله أمراء كانوا رموز ”الجهاد” بالجزائر حول العمل المسلح، فإنه ليس نابع سوى عن صحوة ضمير ومن قوة إيمان بتعاليم الإسلام
واستدراكا لأخطاء الماضي، بعد ما فقهوه من علماء كان بعضهم يعتقدون بالجهاد في بلاد يدين شعبها وسلطانها بالإسلام، وكذا استفاقة للمسلحين المعتدلين من مكائد الأجانب، لتكون الجماعات المسلحة في المنطقة مطية لمصالح أجنبية هناك لا يجني منها الإسلام والمسلمون سوى سيطرة الغرب على ثروات المسلمين، باسم تأمين المنطقة من الإرهاب الذي تؤججه جهات خارجية•
كانت دعاوي أمراء الجماعة السلفية السابقين وفتاوي علماء الأمة المحمدية ممن سماهم النبي (ص) بخلفاء الرسل، بمن فيهم من راجعوا فتاويهم في الجهاد، السند الذي أقام الحجة وجعل من دعاة ”الجهاد الكاذب” تجارا بدماء المسلمين باسم دين السماحة الذي لا يهدف، مثلما يحمله إيمان أحفاد النبي، سوى إلى حفظ دماء الموحدين بالله وبرسالة رسوله الكريم•
كان من بين هؤلاء الرجال الذين غرر بهم في السابق، والذين أدركوا حقيقة تلك الكذبة التي اصطنعها أعداء البلاد ودعوها الجهاد، وكان من بين هؤلاء قادة وأمراء من الجماعات المسلحة ومن الجماعة السلفية للدعوة والقتال، خصوصا تحت لواء أميرها حسن حطاب على غرار عمر عبد البر وأبوزكريا ومصعب أبو داوود، وهم الذين اكتشفوا أن الأيام التي قضوها في الجبال كانت أياما ضائعة من حياتهم ولم يكن الأمر يتعلق بالجهاد بتاتا، فرفعوا لواء المصالحة وإقناع إخوتهم من المغرر بهم بضرورة وضع السلاح وحرمة الدم الجزائري، لأنهم أول من رفع السلاح وأول من اكتشف أن المآمرة خارجية تهدف لضرب الاسلام•
وكانت مساعي هؤلاء التائبين الصادقين في توبتهم، من خلال النداءات والرسائل المتكررة لإخوانهم في الجبال لأنهم أدركوا سر المغالطة وتأكدوا من ضرورة إعادة النظر في الأوضاع الحقيقية التي كانوا يعيشونها بعيدا عن أهاليهم وأحبابهم، وكذا بضرورة التبصر في هدف بقائهم في تلك المعاقل التي تعج بالمخالفات وقتل المسلمين من غير وجه حق تحت تسمية ”الجهاد”، تلك الكلمة الشريفة التي لطخها أعداء الإسلام لضرب هذا الدين الحنيف• وكان من أبرز البيانات، ذاك البيان الذي كتبه ووجهه أمير الجماعة السلفية للدعوة والقتال، حسن حطاب، والذي جاء فيه: ”بعد بسم الله الرحمان الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين•
إنه انطلاقا من قوله عليه الصلاة والسلام:”الدين النصيحة”، إني من منطلق النصح لكم والشفقة عليكم أيها الإخوة، أتوجه إليكم بهذا النداء الأخوي وأدعوكم أن تكفوا وتتوقفوا عما أنتم فيه، وأنصحكم بوضع سلاحكم والالتحاق والنزول إلى أسركم، فالمجتمع مستعد لاحتضانكم وتضميد الجراح، فهو الذي انتخب على ميثاق السلم والمصالحة عن بكرة أبيه، فإن في هذا يكون خيرا لكم في الدنيا والآخرة• فبادروا أيها الإخوة بالكف والنزول من هذا المنكر العظيم، والرجوع إلى الحق وجادة الصواب ولقطع دابر الفتنة والشر، واعلموا أن هذا الذي تقومون به من سفك لدماء المسلمين لا يخدم إلا أعداء الإسلام والمسلمين، ولا هو من جهاد في شيء، ولا يمت إلى الإسلام بصلة، بل أعداء الإسلام يستغلون مثل هذه الأعمال لإضعاف المسلمين وتفريق صفوفهم والتدخل في شؤونهم• فأنصحكم بالابتعاد عن هذه الأعمال المشينة التي تحصد الأبرياء والمستأمنين، والتي تفرق وحدتنا وكلمتنا وتقر أعين أعدائنا”•
حسان حطاب الذي لم يحتمل قتل جمال زيتوني لمرأة وابنتها في إحدى العمليات، أبرزت نواة الخير في الرجل، ورغم أنه لم يطلّق العمل المسلح في ذاك الوقت، إلا أنه أعلن الحرب على المجرمين من قتلة المسلمين حتى انتهى به المطاف إلى قناعة حتمية•• وهي حرمة دم المسلم وحرمة أعراض الجزائريين•
وكانت من المفاجآت استجابة أحد أخطر حاملي السلاح، باسم الجهاد السابقين، وهو أبو حيدرة عبد الرزاق المدعو ”البارا” عبر رسالة وجهها مساندا لمسعى حطاب وميثاق المصالحة الوطنية حيث جاء فيها: ”رأيت أن أضم صوتي بلسان صدق في موقف ليس بالضر وليس وراءه أطماع دنيا فانية، ولكنه نتاج قناعة بعد تفحص وتمعن عميقين في الأمر كله، ثم أرجع لما حققته الجماعة منذ تأسيسها وأوازن بين المصلحة والمفسدة، فكان يقيني أن العمل المسلح في بلادنا جلب الكثير من الويلات لشعبنا المسلم”• وأضاف البارا: ”سألت الله تعالى أن يهدي من بقي من إخواني إلى ما هداني والجماعة التي وضعت السلاح وانضمت إلى الهدنة، وعلى رأسهم أخي حسان حطاب الذي كان أكثرهم حلما وتبصرا مما كانت عليه جماعتنا، وأنهم جعلوا مصلحة الأمة الاسلامية ووقف سفك الدم الجزائري وإنهاء الفتنة، فوق كل اعتبار، ويبدو لي أن الإخوة الذين مازالوا في الجبل، وإن تأخروا في ذلك، بإمكانهم استدراك الأمر، وإنني أدعو الإخوة في الجماعة السلفية للدعوة والقتال أن تتقوا الله عز وجل في شعبكم المسلم وبلدكم المدين بدين الاسلام وفي حرمات ودماء المسلمين، وأن تعودوا إلى رشدكم وأن تتوقفوا على ما أنتم عليه، وأنصحكم أن تنظروا بجدية في أمر وضع السلاح والعودة إلى أسركم وأن تضعوا نصب أعينكم حقن دماء المسلمين. واعلموا، أيها الإخوة، أنه من كان منكم يبحث عن الحق والرجوع إليه وأن المسلم الحق هو الذي يتوقف عند حدود الله عز و جل، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
سامر رياض/ خلدون عبد الرحيم
قولي لهؤلاء :حسن حطاب ,عمر عبد البر وأبوزكريا ومصعب أبو داوود و غيرهم من قادة gia
أو فاقوا ألعبوها على النائمين المخدرين من الوهابيين
الشعب الجزائري فايق بيكوم
aboumoadh
2012-05-08, 07:29
عضو محترم .
الجواب عن سؤالك سهل جدا أتعرف لماذا سموا انفسهم الجماعة السلفية للدعوة والقتال ؟
لانهم ببساطة يعرفون بأن السلفية هي الفرقة الناجية فأرادوا أن ينتسبوا إليها ولو بالاسم حتى يجلبوا لديهم كثير من المنخرطين .
فلو مثلا سموا انفسهم الجماعة الإخوانية او القطبية لن ينخرط معهم الكثير لأن الكثير يعلم أن القطبية والإخوان فرق ليست على المنهج الحق.
هم أذكياء جدا .
هم أذكياء جدا نعم أذكياء جدا و علموا أن ما يٌسمون بالسلفين جهلة و سيقعون في الفخ و ما أقرأه في هذا المنتدى من تحليل بعضهم لما حدث في العشرية السوداء يؤكد ذلك
بينما الإخوان لم يقعوا في فخهم.
نحناح رحمه الله أعلن أنه ضد هذا الخروج المسلح منذ البداية رغم الأعاصير و الإتهامات بالعمالة و طعن فيه و تهديده بالقتل و قتل بوسليماني
.
والحمد لله أن سخره للدفاع عن الرؤية الصحيحة في التغيير
كان مرة يحاضر في العشرية و كان أحد السامعين يكبر بين الفينة و الأخرى فقال له الشيخ باللهجة الجزائرية
"بركاك ما تَقَعَدْ بينا رانا فَقْنا بك"
المصارع المجنون
2012-05-08, 08:49
نعم أذكياء جدا و علموا أن ما يٌسمون بالسلفين جهلة و سيقعون في الفخ و ما أقرأه في هذا المنتدى من تحليل بعضهم لما حدث في العشرية السوداء يؤكد ذلك
بينما الإخوان لم يقعوا في فخهم.
نحناح رحمه الله أعلن أنه ضد هذا الخروج المسلح منذ البداية رغم الأعاصير و الإتهامات بالعمالة و طعن فيه و تهديده بالقتل و قتل بوسليماني
.
والحمد لله أن سخره للدفاع عن الرؤية الصحيحة في التغيير
كان مرة يحاضر في العشرية و كان أحد السامعين يكبر بين الفينة و الأخرى فقال له الشيخ باللهجة الجزائرية
"بركاك ما تَقَعَدْ بينا رانا فَقْنا بك"
هم السلفيين بش يهروبوا من واقعهم ينسبوها في السياسة ويقلك أذكياء ، ومعلابلهمش بلي الشعب راه فايق بيهم وش كانوا يعملوا في العشرية السوداء والتاريخ الحمد لله يسجل على الرجال ،،
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 09:00
هم السلفيين بش يهروبوا من واقعهم ينسبوها في السياسة ويقلك أذكياء ، ومعلابلهمش بلي الشعب راه فايق بيهم وش كانوا يعملوا في العشرية السوداء والتاريخ الحمد لله يسجل على الرجال ،،
نعم أذكياء جدا و علموا أن ما يٌسمون بالسلفين جهلة و سيقعون في الفخ و ما أقرأه في هذا المنتدى من تحليل بعضهم لما حدث في العشرية السوداء يؤكد ذلك
بينما الإخوان لم يقعوا في فخهم.
نحناح رحمه الله أعلن أنه ضد هذا الخروج المسلح منذ البداية رغم الأعاصير و الإتهامات بالعمالة و طعن فيه و تهديده بالقتل و قتل بوسليماني
.
والحمد لله أن سخره للدفاع عن الرؤية الصحيحة في التغيير
كان مرة يحاضر في العشرية و كان أحد السامعين يكبر بين الفينة و الأخرى فقال له الشيخ باللهجة الجزائرية
"بركاك ما تَقَعَدْ بينا رانا فَقْنا بك"
ياسلام على التحليل الذي هو في واد آخر كأنا في جزائر أخرى
ونعمه الرد والذكاء أنت وصاحبك
أخفتمونا والله من الحجج والادلة
وأفعمتمونا بالاثباتتات والردود المميزة
لم نستطع مجاراتكم من هول العلم والفهم والذكاء
آه السلفيين ومنهم أنا عجزنا على ذلك .....
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 09:13
مختارات من أقوال سيد قطب
منها .............
تكفير المسلمين تكفيراً عاماً
ومن أقرب هؤلاء الجماعات الذين يسمون تنظيمهم بالسلفيين لهذا الفكر
1- الذين لا يفردون الله بالحاكمية في أي زمان، وفي أي مكان هم مشركون، ولا يخرجهم من هذا الشرك أن يكون اعتقادهم أن لا إله إلا الله مجرد اعتقاد، ولا أن يقدموا الشعائر لله وحده" الظلال 2/1492.
2- نحن ندعو إلى استئناف الحياة حياة إسلامية في مجتمع إسلامي تحكمه العقيدة الإسلامية، والتصور الإسلامي، كما تحكمه الشريعة الإسلامية والنظام الإسلامي، ونحن نعلم أن الحياة الإسلامية على هذا النحو قد توقفت منذ فترة طويلة في جميع أنحاء الأرض. وإن وجود الإسلام ذاته من ثم قد توقف كذلك. ونحن نجهر بهذه الحقيقة الأخيرة على الرغم مما قد تحدثه من صدمة وذعر وخيبة أمل للكثير ممن لا يزالون يحبون أن يكونوا مسلمين. العدالة الاجتماعية ص (182 / الطبعة الثانية عشرة)
ما حكم ذبيحة المسلم غير الإخواني عند سيد قطب!!
3- قال علي عشماوي: جاءني حد الإخوان وقال لي بأنه سوف يرفض أكل ذبيحة المسلمين الموجودة حالياً، فذهبت إلى سيد قطب وسألته عن ذلك فقال: دعهم يأكلونها فيعتبرونها ذبيحة أهل الكتاب فعلى الأقل المسلمون الآن هم أهل كتاب؟! . كتاب (التاريخ السري للإخوان المسلمين ص 80)
وفي هذه الفتوى يتضح تكفير سيد لعموم المسلمين من غير المنتظمين في الحزب الإخواني إذ الإخوان هم العصبة المؤمنة فقط.
وفيها أيضاً يتضح تفضيله لأهل الكتاب من اليهود والنصارى على المسلمين حيث شبه المسلمين بأهل الكتاب و الأصل أن المشبه به أعلى رتبة من المشبه.
القول بوحدة الوجود تعالى الله وتقدس عن ذلك
1- قال عند قوله تعالى(هو الأول والآخر) قال: مستغرقاً كل حقيقة الزمان (والظاهر والباطن) مستغرقاً حقيقة المكان، وهما مطلقان، ويلتفت القلب البشري فلا يجد كينونة لشيء إلا لله. الظلال ( )
2- وقال : لا كينونة لشيء في هذا الوجود على الحقيقة، فالكينونة الواحدة الحقيقة هي لله وحده سبحانه. الظلال ()
قلت: وعقيدة المسلمين أن الله تعالى بائن من خلقه مستو على عرشه ليس فيه شيء من خلقه ولا في خلقه شيء منه، وأن الوجود ينقسم إلى قسمين وجود الخالق سبحانه ووجود المخلوق وهذا غير هذا، ومن أعظم الضلال القول بوحدة الوجود إذ معناه أن كل شيء هو الله. ومجرد تصور هذا القول ومعناه الفاسد يغني عن الرد عليه.
موسيقى السور !!
ابتدع سيد قطب بدعة (موسيقى القرآن) وقررها في أكثر من موضع وإليك نبذة من كلامه :
1- عند تفسيره لسورة النجم قال (هذه السورة في عمومها كأنها منظومة موسيقية علوية منغمة يسري التنغيم في بنائها اللفظي كما يسري في إيقاع فواصلها الموزونة المقفاة ) ظلال القرآن 6/3404
2- وصف سورة الضحى (بالموسيقى الرتيبة الحركات الوئيدة الخطوات الرقيقة الأصداء الشجية الإيقاع) ظلال القرآن 6/3926 ، التصوير الفني في القرآن 103
3- وقال عن سورة العاديات ((والإيقاع الموسيقي فيه خشونة، ودمدمة ، وفرقعة) ظلال القرآن 6/3957
ثم أكد حقيقة ما يعني فقال (تفضل الموسيقي المبدع الأستاذ محمد حسن الشجاعي بمراجعة هذا الجزء الخاص بالموسيقى في القرآن الكريم، وكان له الفضل في ضبط بعض المصطلحات الفنية الموسيقية) التصوير الفني ص (89)
أيها القارئ الكريم:
ألا يقشعر جلدك استنكاراً وأنت تقرأ هذا الكلام الذي جعل القرآن كلام الله ذا موسيقى وكأنما تقرأ تحليلاً فنياً لمقطوعة غنائية إن كلام الله أجل وأعظم أن يتحدث عنه متحدث بهذا الأسلوب البشع الشنيع.
هل يليق هذا الكلام عن موسى عليه السلام؟
1- قال (لنأخذ موسى إنه مثال للزعيم المندفع العصبي المزاج) التصوير الفني في القرآن: ص 200
2- وقال عنه بأنه بعد عشر سنوات من هربه من مصر بقي كما هو لم يهدأ ولم يصر رجلاً هادئ الطبع حليم النفس فحين رأى الحية وثب جارياً لا يعقب ولا يلوي إنه الفتى العصبي نفسه ولو أنه قد صار رجلاً فغيره كان يخاف نعم ولكن لعله كان يبتعد منها ليتأمل هذه العجيبة الكبرى !! انظر التصوير الفني ص163
قلت : هل قائل هذا الكلام يتذكر قول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها) ونحن نقول: بل كان موسى عبد الله ورسوله وكليمه . عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.
طعن سيد في بعض خيار أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
قبل أن تقرأ اعلم ما يلي: لا يجوز سب أحد من الصحابة، ولا ذكره بسوء لحديث (لا تسبوا أصحابي) متفق عليه وحديث (إذا ذكر أصحابي _ أي بالسوء _ فأمسكوا) أي لا تذكروهم بالسوء، والطعن في الصحابة من علامات أهل البدع لا سيما الخوارج والروافض. وقد كان لسيد قطب نصيباً من صفاتهما وبئس النصيب.
1- يقول سيد قطب عن خلافة عثمان وهي الخلافة الراشدة : (ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي رضي الله عنه امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان كان فجوة بينهما) العدالة 206 ط5.
ولما عدّل العبارة أو عدّلت له جاء فيها (وأن عهد عثمان الذي تحكم فيه مروان كان فجوة بينهما) العدالة 172 ط12 غير أنه لم يعف عثمان من تبعة خطئه في الطبعتين.
أقول: هذا نَفَسٌ شيعي رافضي، أما أهل السنة والجماعة فيحبون عثمان، ويجلونه، ويعتقدونه خليفة راشداً، فقد قال صلى الله عليه وسلم (الخلافة بعدي ثلاثون سنة) رواه ابن حبان والحاكم وغيرهما وخلافة عثمان داخلة فيها قطعاً، ويشهدون أن عثمان من أهل الجنة، ويشهدون أن عصر عثمان كان من خير العصور التي مرت على المسلمين وأزهاها، وكان المسلمون فيها على خير حال حتى نبغت الشرذمة الخارجية بمكر يهودي فطعنوا في عثمان، وأنكروا عليه علناً، وأشاعوا عنه الشائعات التي انطلت على الغوغاء الهمج الرعاع، فثاروا على عثمان، وانقلبوا عليه بدعوى تصحيح الأوضاع، واستئناف خلافة كخلافة الشيخين، فحصروه ثم قتلوه عليهم من الله ما يستحقون.
2- يقول سيد قطب: (وأخيراً ثارت الثائرة على عثمان واختلط فيها الحق بالباطل، والخير بالشر، ولكن لا بد لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام ، ويستشعر الأمور بروح الإسلام أن يقرر أن تلك الثورة في عمومها كانت أقرب إلى روح الإسلام واتجاهه من موقف عثمان أو بالأدق من موقف مروان ) العدالة 189 ط5
وواضح من هذه الكلمة الآثمة الفاجرة أن عثمان رضي الله عنه لم يكن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام ولم يستشعر روح الإسلام، حتى ولو كان المتمكن هو مروان رحمه الله . أقول :
مروان بن الحكم أحد رجالات بين أمية، ولد في عهد النبي صلى الله عليه و سلم وعده ابن عبد البر من الصحابة، وروى عنه بعض الصحابة، وكبار التابعين، وأخرج له البخاري وأصحاب السنن.
ولم يكتف سيد بالطعن في عثمان بل أضاف إلى ذلك الطعن في معاوية وعمرو بن العاص رضي الله عنهما فقال: (وحين يركن معاوية وزميله _ يعني عمرو بن العاص _ إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل) كتب وشخصيات ص (206)
فهذه ست صفات من أخبث الصفات وأقبحها يصف بها سيد اثنين من سادات الصحابة وخيارهم وأهل الشأن فيهم.
سيد قطب يطعن في صهر رسول الله صلى الله عليه وسلم :
3- وقال سيد قطب عن أبي سفيان رضي الله عنه: (أبو سفيان هو ذلك الرجل الذي لقي الإسلام منه والمسلمون ما حفلت به صفحات التاريخ، والذي لم يسلم إلا وقد تقررت غلبة الإسلام، فهو إسلام الشفة واللسان، لا إيمان القلب والوجدان، وما نفذ الإسلام إلى قلب ذلك الرجل) مجلة المسلمون العدد3 سنة 1371هـ
ومن هذه الأقوال يتجلى مدى تأثر سيد بفكر الشيعة والروافض في موقفهم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الدعوة إلى الثورات والانقلابات
1- قال ( وهذه المهمة مهمة إحداث انقلاب إسلامي عام غير منحصر في قطر دون قطر. بل مما يريده الإسلام ويضعه نصب عينيه أن يحدث هذا الانقلاب الشامل في جميع أنحاء المعمورة، هذه غايته العليا ومقصده الأسمى، الذي يطمح إليه ببصره، إلا أنه لا مندوحة للمسلمين أو أعضاء الحزب الإسلامي عن الشروع في مهمتهم بإحداث الانقلاب المنشود والسعي وراء تغيير نظم الحكم في بلادهم التي يسكنونها) الظلال (3/145)
(يشيد سيد بالثورة على عثمان ويشيد بثورة القرامطة)
يقول: (والواقع أن اتهام النظام الإسلامي بأنه لا يحمل ضماناته، إغفال للممكنات الواقعة في كل نظام كما أن فيه إغفالاً لحقائق التاريخ الإسلامي الذي شهد الثورة الكبرى على عثمان، وشهد ثورة الحجاز على يزيد، كما شهد ثورة القرامطة وسواها ضد الاستغلال والسلطة الجائرة وفوارق الطبقات وما يزال الروح الإسلامي يصارع ضد هذه الاعتبارات جميعاً على الرغم من الضربات القاصمة التي وجهت إليه في ثلاثمائة وألف عام)
وعلى هذا فالثورة على عثمان رضي الله عنه، وثورة القرامطة تمثل روح الإسلام عند سيد قطب.
و مما فعله القرامطة في ثورتهم التي يشيد بها سيد قطب قتل الحجاج في بيت الله الحرام في يوم التروية سنة 317هـ بقيادة زعيمهم الباطني الزنديق أبي طاهر لعنه الله، ثم سلب البيت الحجر الأسود، وسلب الحجاج أموالهم وهو يقول: أين الطير الأبابيل؟ أين الحجارة من سجيل؟ ومكث الحجر الأسود عند القرامطة حتى أعادوه بعد اثنتين وعشرين سنة . انظر تاريخ ابن كثير حوادث سنة 317هـ.
وهذا يعطيك صورة واضحة عن حقيقة الإسلام عند سيد قطب، الإسلام الذي يدعو إليه، وينادي به، إنه ليس إسلام الكتاب والسنة ولكنه إسلام الخوارج والقرامطة وباطل الاشتراكية، وبغض الروافض لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم والله المستعان.
سيد قطب يقرر أن الإسلام مزيج من النصرانية والشيوعية!!
18- قال سيد قطب: (ولا بد للإسلام أن يحكم لأنه العقيدة الوحيدة الإيجابية الإنشائية التي تصوغ من المسيحية والشيوعية معاً مزيجاً كاملاً يتضمن أهدافهما جميعاً ويزيد عليهما التوازن والتناسق والاعتدال) المعركة بين الإسلام والرأسمالية (61). قال الشيخ ابن عثيمين عن قائل هذا الكلام (إما جاهل بالإسلام، وإما مغرور بما عليه الأمم الكافرة من النصارى) عن كتاب العواصم للشيخ ربيع ص (22).
وقال الشيخ حماد الأنصاري : (قائل هذا الكلام إن كان حياً فيجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ) المرجع السابق ص24.
سيد يرد مئات الأحاديث الصحيحة في الصحيحين وغيرهما، وينكر عشرات المسائل العقدية عند أهل السنة والجماعة بجملة واحدة فيقول:
19- (أحاديث الآحاد لا يؤخذ بها في أمر العقيدة، والمرجع هو القرآن) الظلال (6/4008)
قلت :
ومعلوم أن أكثر الحديث النبوي غير متواتر، ومقرر أيضاً عند أهل السنة أنه متى ثبت الحديث ولو بطريق واحد وجب العمل به، واعتقاد ما فيه إن كان خبراً، والعمل بمقتضاه فعلاً أو تركاً إن كان طلباً. ولم يخرج عن هذه القاعدة العظيمة إلا أهل الأهواء والبدع الذين يرفضون السنة ولا يرفعون بها رأساً إنما يعظمون أفكار البشر، وزبالات العقول والأذهان السقيمة، كما هو مفصل في مواضعه من كتب أهل العلم.
(عند سيد: كتب التفسير السابقة ركام لا بد أن يستنقذ القرآن منه)
يقول عن كتابه مشاهد يوم القيامة والتصوير الفني :(في اعتقادي أنني لم أصنع بهذا الكتاب، وبسابقه ولن أصنع بلواحقه إلا أن أرد القرآن في إحساسنا جديداً كما تلاه العرب أول مرة، فسحروا به أجمعين، فلا أقل من أن يعاد عرضه، وأن ترد إليه جدته، وأن يستنقذ من ركام التفسيرات اللغوية، والنحوية والفقهية، والتاريخية والأسطورية، أيضاً) كتاب الخالدي (271) مشاهد القيامة ص(8).
أقول:
إن بعض كتب التفسير دخلها الحديث الضعف أو الموضوع وكثير من الإسرائيليات فلو كانت الدعوة موجهة إلى هذا النوع من التنقية لكان حسناً أما دعوة سيد إلى إلغائها فإنها من أعظم ما يحول بين الناس وبين فقه كتاب ربهم ومعرفة ومعانيه ومقاصده وأحكامه والله المستعان.
وأخيراً : سيد قطب يضطرب في معنى لا إله إلا الله
20 – يقول سيد قطب عند قوله تعالى (وهو الله لا إله إلا هو) : أي فلا شريك له في خلق ولا اختيار) الظلال (5/2707).
21- ويقول (إن الأمر المستيقن في هذا الدين أنه لا يمكن أن يقوم في الضمير عقيدة ولا في واقع الحياة ديناً إلا أن يشهد الناس أن لا إله إلا الله أي: لا حاكمية إلا لله، حاكمية تتمثل في شرعه وأمره) العدالة الاجتماعية ( 182).
أقول:
الإشكال ليس فيمن يعتقد جواز التشريع لغير الله، ولكن السؤال عن حكم من يعتقد أن الحاكم هو الله ولكنه يدعو الأولياء ويتقرب إليهم بالذبح أو غيره من العبادات فعلى كلام سيد قطب أن مثل هذا مسلم موحد لأنه حقق كلمة التوحيد على تفسيره.
مثله مثل من لا يكفر هذا النوع من الناس لكونه يعتقد أنه لا خالق إلا الله لأن معنى كلمة التوحيد عنده أنه لا خالق إلا الله.
وهذه الجملة التي فسر بها سيد كلمة التوحيد هي حق في نفسها لكنْ جعلُها معنى كلمة التوحيد هذا هو الباطل العظيم، والجهل الكبير بحقيقة التوحيد الذي بعثت لأجله الرسل عليهم الصلاة والسلام وهو إفراد الله بالعبادة قال تعالى (وما أرسلنا من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون).
وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه.
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 09:35
أسرار الجيا الدموية للعلن
معطوب الوناسي
أراد النجاة من ”الجيا” أثناء اختطافه بعرض ربط صلتها بالأرسيدي
أسرار مذابح ”الجيا” في بوقزول وفمار وتيسمسيلت وقتل الإيطاليين والفرنسيين
موفد ”الجيا” تفاوض مع فرنسا داخل سفارتها بالجزائرحول مقايضة رعاياها بالمساجين إيران عرضت المساعدة على ”الجيا” في سوريا وبن لادن التقى مبعوثها في السودان الإرهابي ”بوكابوس” هو منفذ اغتيال والي تيسمسيلت ومرافقيه
اعترافات مؤسّسي الجماعة الإسلامية المسلحة ”الجيا”،
الاعترافات التي كان عدم الوصول إليها نافذة فتحت باب الغموض على مصراعيه، وزرعت الشك إلى حد أن تشدقت أبواق ورفعت شعار ”من يقتل من؟”، وفكّكت الحلقات المنشورة على مدار الأسابيع الخمس الماضية ألغازا كثيرا من كانت مطية لضرب استقرار الجزائر والتشكيك في حقيقة قتلة الأطفال وسبي النساء وكل الفواحش التي تهزّ عرش الرحمان• كانت أول حلقة حول لقاء الوحدة والبيعة بين كل الجماعات المسلحة في الجزائر تحت راية ”الجيا” وإمارة أبو عبد الله، وتثبيت عباسي مدني وعلي بن حاج عضوين في مجلس شوراها، رغم أنهما كانا مسجونين، ولكن سرعان ما كشفت نفس الاعترافات أن الدمويين لا عهود لهم ولا مواثيق، وكانوا أمثلة لا منافس لها في الغدر فيما بينهم من اقتتال وحروب زعامات•
ثم تلتها حلقة كان موضوعها أولى مراحل تأسيس الجماعة الإسلامية المسلحة قبل حل الجبهة الإسلامية للإنقاذ ”الفيس” بعد انعقاد مؤتمره الأول، وكانت الأخضرية مكان انطلاق آلة الموت• وتضمّنت نفس الحلقة إسراع أسامة بن لادن لعرض المساعدة على ”الجيا” نظير إدماجها لـ60 من ”المجاهدين الأفغان في صفوفها، فيما آوى وموّل المغرب أميرها لعيايدة ومن كانوا معه•
وانتقلنا في الحلقة الثالثة من تلك الاعترافات للحديث عن ”اللاّثقة” بين رؤوس الموت خلال تسعينيات القرن الماضي، وحرب الاتهامات• فقد اتهم أميرها جعفر الأفغاني -حينها – رابح كبير المتحصّن خلال تلك الفترة في بون الألمانية بسرقة أموال ”الجيا” التي تم جمعها كاشتراكات أو التي غنمها الدمويون في مذابحهم•
وفي الحلقة الرابعة نشرت ”الفجر” محور الدعم الأجنبي لـ ”الجيا” المشكّل من دول عرضت خدماتها المشروطة، ويتعلق الأمر بفرنسا والمغرب والسودان وايران وليبيا• وكان لكل طرف شروطه التي جعلت رؤوس الموت في الجزائر ممن تعاقبوا على إمارة ”الجيا” يرفضونها خوفا من الاختراق والتحول إلى عبيد ومموليهم سادة، لاسيما أن الدمويين لا همّ لهم سوى الزعامة وفرض منطقهم على أتباعهم وعلى المجتمع والدولة•
وتعد ”الفجر” كتابا يؤرّخ للعمل المسلح خلال التسعينيات إلى غاية زوال ”الجيا” يسرد إلى جانب ما نشر على حلقات شهادات واعترافات تكمل ما لم تتضمّنه الأشرطة السمعية حول ”الجيا” ورؤوسها وأسرار مجازرها ضد الجزائريين باسم ”الجهاد”•
في هذه الحلقة الأخيرة يسرد أحد مؤسّسي الجماعة الإسلامية المسلحة، حسب الأشرطة السمعية التي تحوزها ”الفجر”، الأيام الدموية التي عاشتها ”الجيا” بعد تحوّلها إلى آلة قتل ودمار واختطاف وسبي، على يد عنتر زوابري، حيث قال ”وأنا في المدينة بعد نزولي من أجل القيام بعملية جراحية، بدأت أسمع عن الجرائم وعمليات الذبح والتقتيل وخطف الأجانب التي أصبحت تقوم بها الجماعة، وهنا أدركت جدية ما كان يقوله عنتر، وما كان يلمّح إليه في السابق في وقت أبوعبد الله بعد وفاة جمال زيتوني، حيث كان يُكرّهه في الحقبة الماضية ويحرّضه على ضرورة تغيير نهج الجماعة، وهو الأمر الذي نجح فيه مما أدى إلى ملء وديان من دماء كان مصدرها الجزائريون”•
اختطاف الطائرة الفرنسية جاء بالصدى المطلوب
كانت عملية اختطاف الطائرة الفرنسية من أبرز العمليات التي قامت بها ”الجيا” والتي لقيت صدى إعلاميا عالميا، وتوجيه رسالة صريحة عن نية الجماعة في ضرب المصالح الأجنبية وخصوصا الفرنسية منها• وكانت هذه العملية في عهد جمال زيتوني• هذا الأخير قام بالتخطيط للعملية رفقة كل من عبد الله قرنفل وجمال أمير العاصمة -آنذاك – وبقيت أحداث هذه العملية غامضة نظرا لسريتها التامة من طرف القيادة وكذا سرية العناصر التي قامت بها، وكيف استطاعت القوات الفرنسية اقتحام الطائرة وتحرير الرهائن، حيث بقي الغموض يشوبها إلى غاية اليوم•
اقتتال داخلي والشكوك في الإخلاص أوقدت حرب التصفيات
ويسرد نفس القيادي السابق في ”الجماعة” كيف تحوّلت آلة القتل عند ”الجيا” إلى آلة عمياء طالت حتى المقرّبين منها، وكانت قضية أبو يوسف أبرزها، وكان الأخير من مدينة الأبيار من المقربين من جمال زيتوني، حتى قبل توليه إمارة الجماعة وكان يمثل رأس المخابرات لدى الجماعة، إلى غاية ورود بعض الأخبار والمعلومات التي تقول بأن أبو يوسف هو عنصر مخابرات حقيقي اخترق الجماعة، وكانت له علاقات مع أشخاص يزوّدهم بكل المعلومات الخاصة بالجيا•
وقام جمال زيتوني بالقبض عليه واستنطاقه رفقة زوجته وابنته إلى غاية أن أقر بحقيقة الأمر فقام زيتوني بقتله وقتل عائلته، متحججا بمخافة إبلاغ الزوجة أو البنت عن معلومات وأماكن الجماعة وكان ذلك في جانفي من عام .1996
عمليات قتل وذبح عشوائية طالت الأجانب
كانت من أبرز العمليات التي قامت بها ”الجيا” ضد الأجانب بولاية جيجل بقيادة الأمير ”رضوان هاشير”، حيث سرد وقائع المجزرة في لقاء مع جمال زيتوني، ”حيث كنا مرابطين في إحدى الشواطئ ننتظر وإذا بنا نرى قاربا يتهيّأ للرسو فقمنا بمهاجمته وإذا بمن فيه أجانب إيطاليين فقمنا بذبحهم وغنمنا مؤونة كبيرة جدا”•
أما عملية تيسمسيلت والتي راح ضحيتها والي الولاية فكانت تحت قيادة بوكابوس الملقب بـ”أبو العباس” وحضر فيها كذلك رضوان ماكاروف وجماعة البليدة، حيث قاموا بترصد تحركات عناصر الدرك إلى أن أجهزوا عليه في كمين وقتلوا جميع من فيه، لكن الجماعة لم تكن على علم بوجود الوالي في ذلك الموكب إلا بعد نهاية العملية وتداول أخبارها عبر الإعلام• وفي المدية قامت الجماعة باختطاف عدد من الأجانب الفرنسيين وهم أطباء وهي العملية التي أقامت بشأنها فرنسا الدنيا ولم تقعدها، حيث قام زيتوني بإرسال شخص يدعى عبد الله إلى السفارة الفرنسية من أجل التفاوض، وهو الأمر الذي تم بالفعل وقدمت ”الجيا” من خلاله شروطها لإطلاق المختطفين بعد مهلة محددة، هذه المدة لم تحترمها فرنسا فأمر زيتوني بإعدام الأطباء الفرنسيين•
عملية ”قمار” والتي راح ضحيتها عدد من عناصر الدرك الوطني كانت غامضة، حيث بدأت الجماعة تفكر في ضرب الثكنات العسكرية وكذا ثكنات الدرك وكانت أول عملية قام بها المدعو ”الطيب” هذا الأخير لم ينتظر التنظيم الجيد للعملية ولم ينتظر الاتصال من القيادة وقام بالهجوم رفقة جماعته فقتل عددا من الدركيين و انسحب على الفور• أما عملية ”بوقزول” فحضرها العمري الطاهر من الرغاية وهو من قام بجمع كل المعلومات الخاصة بهذه العملية، لكني رفضتها نظرا لوجود عدد كبير من المدنيين أثناء تنفيذها، وشارك فيها جماعة حي الجبل وجماعة المدية وكان على رأسها أبو مريم وعبد الرحمان البار•
العروض الأجنبية تهاطلت على ”الجيا”
وحسب ذات الشريط، فإن العروض الأجنبية كانت تتهاطل على الجماعة المسلحة بمد يد المساعدة والإمداد رغم أن الجماعة كانت ترفض في كل مرة هذه العروض• وكان من أبرزها عرض أمير القاعدة أسامة بن لادن الذي التقى عناصر من الجيا في السودان وعرض عليهم تقديم يد العون بشروط• لكن الجماعة رفضت نظرا لعلاقات بن لادن الكثيرة والغامضة ولأن ”بن لادن كان دولة منظمة بأتم معنى الكلمة ولا يقدم خدمة دون مقابل”•
وكانت العروض تأتي كذلك من إيران والسعودية عن طريق ”كمال عيسو” الذي كان مقيما في سوريا، حيث زاره عبد الله قرنفل فوجد عنده أشخاصا من إيران يعرضون العون• كما جاءت بعض العروض من السويد وبلجيكا ومن أمريكا وغيرها لكن الجماعة كانت ترفض في كل مرة• أما في الداخل، فقد عرض أحد الأشخاص الذي قال إنه من المخابرات الليبية وجاء من السفارة الليبية بالجزائر، يد العون من ليبيا، لكن جمال زيتوني قام بطرده ورفض عرضه•
وكانت الجماعة تتفادى ربط علاقات مع الخارج نظرا لعلمها بأن هذه العلاقات قد تكون نقمة أكثر منها نعمة، رغم أن جمال زيتوني كان قد وضع مشروعا للانفتاح على الخارج وكان ينتظر تنفيذه في الوقت المناسب، غير أن الأمور لم تسر حسب مبتغاه مما أدى به إلى إلغاء هذا المشروع•
معطوب عرض ربط الاتصال مع الأرسيدي وتهجمه على ”الجيا” بعد إطلاق سراحه جعله هدفا لها عملية اختطاف معطوب الوناس سردها أمير منطقة القبائل ”مقران آيت زيان” حيث هاجمته الجماعة وهو رفقة الملاكم ”حماني” واقتادته للجبل وهناك عرض معطوب يد المساعدة وأنه سيعود بالفائدة على الجماعة، فهو ”ضد النظام”، وعرض كذلك ربط الاتصال بين الجماعة وحزب سعيد سعدي، وتضاربت الآراء حول إطلاق سراحه من إعدامه إلى أن اجتمع الأمر حول إطلاق سراحه أملا في اكتساب ود أهل القبائل، وتم تحميله رسالة إلى النظام وإلى فرنسا حيث قام الأخير بالسفر إليها وعقد مؤتمرا صحفيا هناك هاجم فيه الجماعة وطالب بضرورة محاربتها، الأمر الذي جعله مطلبا للجماعة فيما بعد• وكانت فرنسا أكثر الدول الأجنبية استهدافا من طرف الجماعة وكان المدعو ”القلقال” رأس التخطيط والتنفيذ هناك في كل العمليات التي شهدتها فرنسا، وكان يتلقى التوصيات من الجماعة من الجزائر، وكان من أبرز العناصر في جماعة فرنسا كل من المدعو ”كوسة” والمدعو ”بوعلام” اللذان كانا من أبرز العناصر المنفذة للعمليات بفرنسا، إلى أن تم القبض عليهما فتوقفت العمليات•
عبد الرحيم خلدون/ سامر رياض
عبد الله-1
2012-05-08, 10:54
هم السلفيين بش يهروبوا من واقعهم ينسبوها في السياسة ويقلك أذكياء ، ومعلابلهمش بلي الشعب راه فايق بيهم وش كانوا يعملوا في العشرية السوداء والتاريخ الحمد لله يسجل على الرجال ،،
أيها المصارع المجنون انت تصارع على الباطل وربما تجن حقيقة إن لم تعد إلى الحق لان الكثير ممن لم يهتدوا إلى الحق هم يعيشون في جحيم رغم أن لديهم اموال وجاه ولكن هذا لا يكفي
أسأل الله أن يهدينا وإياك للحق
aboumoadh
2012-05-08, 11:23
مختارات من أقوال سيد قطب
منها .............
تكفير المسلمين تكفيراً عاماً
ومن أقرب هؤلاء الجماعات الذين يسمون تنظيمهم بالسلفيين لهذا الفكر
1- الذين لا يفردون الله بالحاكمية في أي زمان، وفي أي مكان هم مشركون، ولا يخرجهم من هذا الشرك أن يكون اعتقادهم أن لا إله إلا الله مجرد اعتقاد، ولا أن يقدموا الشعائر لله وحده" الظلال 2/1492.
2- نحن ندعو إلى استئناف الحياة حياة إسلامية في مجتمع إسلامي تحكمه العقيدة الإسلامية، والتصور الإسلامي، كما تحكمه الشريعة الإسلامية والنظام الإسلامي، ونحن نعلم أن الحياة الإسلامية على هذا النحو قد توقفت منذ فترة طويلة في جميع أنحاء الأرض. وإن وجود الإسلام ذاته من ثم قد توقف كذلك. ونحن نجهر بهذه الحقيقة الأخيرة على الرغم مما قد تحدثه من صدمة وذعر وخيبة أمل للكثير ممن لا يزالون يحبون أن يكونوا مسلمين. العدالة الاجتماعية ص (182 / الطبعة الثانية عشرة)
ما حكم ذبيحة المسلم غير الإخواني عند سيد قطب!!
3- قال علي عشماوي: جاءني حد الإخوان وقال لي بأنه سوف يرفض أكل ذبيحة المسلمين الموجودة حالياً، فذهبت إلى سيد قطب وسألته عن ذلك فقال: دعهم يأكلونها فيعتبرونها ذبيحة أهل الكتاب فعلى الأقل المسلمون الآن هم أهل كتاب؟! . كتاب (التاريخ السري للإخوان المسلمين ص 80)
وفي هذه الفتوى يتضح تكفير سيد لعموم المسلمين من غير المنتظمين في الحزب الإخواني إذ الإخوان هم العصبة المؤمنة فقط.
وفيها أيضاً يتضح تفضيله لأهل الكتاب من اليهود والنصارى على المسلمين حيث شبه المسلمين بأهل الكتاب و الأصل أن المشبه به أعلى رتبة من المشبه.
القول بوحدة الوجود تعالى الله وتقدس عن ذلك
1- قال عند قوله تعالى(هو الأول والآخر) قال: مستغرقاً كل حقيقة الزمان (والظاهر والباطن) مستغرقاً حقيقة المكان، وهما مطلقان، ويلتفت القلب البشري فلا يجد كينونة لشيء إلا لله. الظلال ( )
2- وقال : لا كينونة لشيء في هذا الوجود على الحقيقة، فالكينونة الواحدة الحقيقة هي لله وحده سبحانه. الظلال ()
قلت: وعقيدة المسلمين أن الله تعالى بائن من خلقه مستو على عرشه ليس فيه شيء من خلقه ولا في خلقه شيء منه، وأن الوجود ينقسم إلى قسمين وجود الخالق سبحانه ووجود المخلوق وهذا غير هذا، ومن أعظم الضلال القول بوحدة الوجود إذ معناه أن كل شيء هو الله. ومجرد تصور هذا القول ومعناه الفاسد يغني عن الرد عليه.
موسيقى السور !!
ابتدع سيد قطب بدعة (موسيقى القرآن) وقررها في أكثر من موضع وإليك نبذة من كلامه :
1- عند تفسيره لسورة النجم قال (هذه السورة في عمومها كأنها منظومة موسيقية علوية منغمة يسري التنغيم في بنائها اللفظي كما يسري في إيقاع فواصلها الموزونة المقفاة ) ظلال القرآن 6/3404
2- وصف سورة الضحى (بالموسيقى الرتيبة الحركات الوئيدة الخطوات الرقيقة الأصداء الشجية الإيقاع) ظلال القرآن 6/3926 ، التصوير الفني في القرآن 103
3- وقال عن سورة العاديات ((والإيقاع الموسيقي فيه خشونة، ودمدمة ، وفرقعة) ظلال القرآن 6/3957
ثم أكد حقيقة ما يعني فقال (تفضل الموسيقي المبدع الأستاذ محمد حسن الشجاعي بمراجعة هذا الجزء الخاص بالموسيقى في القرآن الكريم، وكان له الفضل في ضبط بعض المصطلحات الفنية الموسيقية) التصوير الفني ص (89)
أيها القارئ الكريم:
ألا يقشعر جلدك استنكاراً وأنت تقرأ هذا الكلام الذي جعل القرآن كلام الله ذا موسيقى وكأنما تقرأ تحليلاً فنياً لمقطوعة غنائية إن كلام الله أجل وأعظم أن يتحدث عنه متحدث بهذا الأسلوب البشع الشنيع.
هل يليق هذا الكلام عن موسى عليه السلام؟
1- قال (لنأخذ موسى إنه مثال للزعيم المندفع العصبي المزاج) التصوير الفني في القرآن: ص 200
2- وقال عنه بأنه بعد عشر سنوات من هربه من مصر بقي كما هو لم يهدأ ولم يصر رجلاً هادئ الطبع حليم النفس فحين رأى الحية وثب جارياً لا يعقب ولا يلوي إنه الفتى العصبي نفسه ولو أنه قد صار رجلاً فغيره كان يخاف نعم ولكن لعله كان يبتعد منها ليتأمل هذه العجيبة الكبرى !! انظر التصوير الفني ص163
قلت : هل قائل هذا الكلام يتذكر قول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها) ونحن نقول: بل كان موسى عبد الله ورسوله وكليمه . عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.
طعن سيد في بعض خيار أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
قبل أن تقرأ اعلم ما يلي: لا يجوز سب أحد من الصحابة، ولا ذكره بسوء لحديث (لا تسبوا أصحابي) متفق عليه وحديث (إذا ذكر أصحابي _ أي بالسوء _ فأمسكوا) أي لا تذكروهم بالسوء، والطعن في الصحابة من علامات أهل البدع لا سيما الخوارج والروافض. وقد كان لسيد قطب نصيباً من صفاتهما وبئس النصيب.
1- يقول سيد قطب عن خلافة عثمان وهي الخلافة الراشدة : (ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي رضي الله عنه امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان كان فجوة بينهما) العدالة 206 ط5.
ولما عدّل العبارة أو عدّلت له جاء فيها (وأن عهد عثمان الذي تحكم فيه مروان كان فجوة بينهما) العدالة 172 ط12 غير أنه لم يعف عثمان من تبعة خطئه في الطبعتين.
أقول: هذا نَفَسٌ شيعي رافضي، أما أهل السنة والجماعة فيحبون عثمان، ويجلونه، ويعتقدونه خليفة راشداً، فقد قال صلى الله عليه وسلم (الخلافة بعدي ثلاثون سنة) رواه ابن حبان والحاكم وغيرهما وخلافة عثمان داخلة فيها قطعاً، ويشهدون أن عثمان من أهل الجنة، ويشهدون أن عصر عثمان كان من خير العصور التي مرت على المسلمين وأزهاها، وكان المسلمون فيها على خير حال حتى نبغت الشرذمة الخارجية بمكر يهودي فطعنوا في عثمان، وأنكروا عليه علناً، وأشاعوا عنه الشائعات التي انطلت على الغوغاء الهمج الرعاع، فثاروا على عثمان، وانقلبوا عليه بدعوى تصحيح الأوضاع، واستئناف خلافة كخلافة الشيخين، فحصروه ثم قتلوه عليهم من الله ما يستحقون.
2- يقول سيد قطب: (وأخيراً ثارت الثائرة على عثمان واختلط فيها الحق بالباطل، والخير بالشر، ولكن لا بد لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام ، ويستشعر الأمور بروح الإسلام أن يقرر أن تلك الثورة في عمومها كانت أقرب إلى روح الإسلام واتجاهه من موقف عثمان أو بالأدق من موقف مروان ) العدالة 189 ط5
وواضح من هذه الكلمة الآثمة الفاجرة أن عثمان رضي الله عنه لم يكن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام ولم يستشعر روح الإسلام، حتى ولو كان المتمكن هو مروان رحمه الله . أقول :
مروان بن الحكم أحد رجالات بين أمية، ولد في عهد النبي صلى الله عليه و سلم وعده ابن عبد البر من الصحابة، وروى عنه بعض الصحابة، وكبار التابعين، وأخرج له البخاري وأصحاب السنن.
ولم يكتف سيد بالطعن في عثمان بل أضاف إلى ذلك الطعن في معاوية وعمرو بن العاص رضي الله عنهما فقال: (وحين يركن معاوية وزميله _ يعني عمرو بن العاص _ إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل) كتب وشخصيات ص (206)
فهذه ست صفات من أخبث الصفات وأقبحها يصف بها سيد اثنين من سادات الصحابة وخيارهم وأهل الشأن فيهم.
سيد قطب يطعن في صهر رسول الله صلى الله عليه وسلم :
3- وقال سيد قطب عن أبي سفيان رضي الله عنه: (أبو سفيان هو ذلك الرجل الذي لقي الإسلام منه والمسلمون ما حفلت به صفحات التاريخ، والذي لم يسلم إلا وقد تقررت غلبة الإسلام، فهو إسلام الشفة واللسان، لا إيمان القلب والوجدان، وما نفذ الإسلام إلى قلب ذلك الرجل) مجلة المسلمون العدد3 سنة 1371هـ
ومن هذه الأقوال يتجلى مدى تأثر سيد بفكر الشيعة والروافض في موقفهم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الدعوة إلى الثورات والانقلابات
1- قال ( وهذه المهمة مهمة إحداث انقلاب إسلامي عام غير منحصر في قطر دون قطر. بل مما يريده الإسلام ويضعه نصب عينيه أن يحدث هذا الانقلاب الشامل في جميع أنحاء المعمورة، هذه غايته العليا ومقصده الأسمى، الذي يطمح إليه ببصره، إلا أنه لا مندوحة للمسلمين أو أعضاء الحزب الإسلامي عن الشروع في مهمتهم بإحداث الانقلاب المنشود والسعي وراء تغيير نظم الحكم في بلادهم التي يسكنونها) الظلال (3/145)
(يشيد سيد بالثورة على عثمان ويشيد بثورة القرامطة)
يقول: (والواقع أن اتهام النظام الإسلامي بأنه لا يحمل ضماناته، إغفال للممكنات الواقعة في كل نظام كما أن فيه إغفالاً لحقائق التاريخ الإسلامي الذي شهد الثورة الكبرى على عثمان، وشهد ثورة الحجاز على يزيد، كما شهد ثورة القرامطة وسواها ضد الاستغلال والسلطة الجائرة وفوارق الطبقات وما يزال الروح الإسلامي يصارع ضد هذه الاعتبارات جميعاً على الرغم من الضربات القاصمة التي وجهت إليه في ثلاثمائة وألف عام)
وعلى هذا فالثورة على عثمان رضي الله عنه، وثورة القرامطة تمثل روح الإسلام عند سيد قطب.
و مما فعله القرامطة في ثورتهم التي يشيد بها سيد قطب قتل الحجاج في بيت الله الحرام في يوم التروية سنة 317هـ بقيادة زعيمهم الباطني الزنديق أبي طاهر لعنه الله، ثم سلب البيت الحجر الأسود، وسلب الحجاج أموالهم وهو يقول: أين الطير الأبابيل؟ أين الحجارة من سجيل؟ ومكث الحجر الأسود عند القرامطة حتى أعادوه بعد اثنتين وعشرين سنة . انظر تاريخ ابن كثير حوادث سنة 317هـ.
وهذا يعطيك صورة واضحة عن حقيقة الإسلام عند سيد قطب، الإسلام الذي يدعو إليه، وينادي به، إنه ليس إسلام الكتاب والسنة ولكنه إسلام الخوارج والقرامطة وباطل الاشتراكية، وبغض الروافض لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم والله المستعان.
سيد قطب يقرر أن الإسلام مزيج من النصرانية والشيوعية!!
18- قال سيد قطب: (ولا بد للإسلام أن يحكم لأنه العقيدة الوحيدة الإيجابية الإنشائية التي تصوغ من المسيحية والشيوعية معاً مزيجاً كاملاً يتضمن أهدافهما جميعاً ويزيد عليهما التوازن والتناسق والاعتدال) المعركة بين الإسلام والرأسمالية (61). قال الشيخ ابن عثيمين عن قائل هذا الكلام (إما جاهل بالإسلام، وإما مغرور بما عليه الأمم الكافرة من النصارى) عن كتاب العواصم للشيخ ربيع ص (22).
وقال الشيخ حماد الأنصاري : (قائل هذا الكلام إن كان حياً فيجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ) المرجع السابق ص24.
سيد يرد مئات الأحاديث الصحيحة في الصحيحين وغيرهما، وينكر عشرات المسائل العقدية عند أهل السنة والجماعة بجملة واحدة فيقول:
19- (أحاديث الآحاد لا يؤخذ بها في أمر العقيدة، والمرجع هو القرآن) الظلال (6/4008)
قلت :
ومعلوم أن أكثر الحديث النبوي غير متواتر، ومقرر أيضاً عند أهل السنة أنه متى ثبت الحديث ولو بطريق واحد وجب العمل به، واعتقاد ما فيه إن كان خبراً، والعمل بمقتضاه فعلاً أو تركاً إن كان طلباً. ولم يخرج عن هذه القاعدة العظيمة إلا أهل الأهواء والبدع الذين يرفضون السنة ولا يرفعون بها رأساً إنما يعظمون أفكار البشر، وزبالات العقول والأذهان السقيمة، كما هو مفصل في مواضعه من كتب أهل العلم.
(عند سيد: كتب التفسير السابقة ركام لا بد أن يستنقذ القرآن منه)
يقول عن كتابه مشاهد يوم القيامة والتصوير الفني :(في اعتقادي أنني لم أصنع بهذا الكتاب، وبسابقه ولن أصنع بلواحقه إلا أن أرد القرآن في إحساسنا جديداً كما تلاه العرب أول مرة، فسحروا به أجمعين، فلا أقل من أن يعاد عرضه، وأن ترد إليه جدته، وأن يستنقذ من ركام التفسيرات اللغوية، والنحوية والفقهية، والتاريخية والأسطورية، أيضاً) كتاب الخالدي (271) مشاهد القيامة ص(8).
أقول:
إن بعض كتب التفسير دخلها الحديث الضعف أو الموضوع وكثير من الإسرائيليات فلو كانت الدعوة موجهة إلى هذا النوع من التنقية لكان حسناً أما دعوة سيد إلى إلغائها فإنها من أعظم ما يحول بين الناس وبين فقه كتاب ربهم ومعرفة ومعانيه ومقاصده وأحكامه والله المستعان.
وأخيراً : سيد قطب يضطرب في معنى لا إله إلا الله
20 – يقول سيد قطب عند قوله تعالى (وهو الله لا إله إلا هو) : أي فلا شريك له في خلق ولا اختيار) الظلال (5/2707).
21- ويقول (إن الأمر المستيقن في هذا الدين أنه لا يمكن أن يقوم في الضمير عقيدة ولا في واقع الحياة ديناً إلا أن يشهد الناس أن لا إله إلا الله أي: لا حاكمية إلا لله، حاكمية تتمثل في شرعه وأمره) العدالة الاجتماعية ( 182).
أقول:
الإشكال ليس فيمن يعتقد جواز التشريع لغير الله، ولكن السؤال عن حكم من يعتقد أن الحاكم هو الله ولكنه يدعو الأولياء ويتقرب إليهم بالذبح أو غيره من العبادات فعلى كلام سيد قطب أن مثل هذا مسلم موحد لأنه حقق كلمة التوحيد على تفسيره.
مثله مثل من لا يكفر هذا النوع من الناس لكونه يعتقد أنه لا خالق إلا الله لأن معنى كلمة التوحيد عنده أنه لا خالق إلا الله.
وهذه الجملة التي فسر بها سيد كلمة التوحيد هي حق في نفسها لكنْ جعلُها معنى كلمة التوحيد هذا هو الباطل العظيم، والجهل الكبير بحقيقة التوحيد الذي بعثت لأجله الرسل عليهم الصلاة والسلام وهو إفراد الله بالعبادة قال تعالى (وما أرسلنا من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون).
وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه.
الموضوع ليس سيد قطب
aboumoadh
2012-05-08, 11:25
ياسلام على التحليل الذي هو في واد آخر كأنا في جزائر أخرى
ونعمه الرد والذكاء أنت وصاحبك
أخفتمونا والله من الحجج والادلة
وأفعمتمونا بالاثباتتات والردود المميزة
لم نستطع مجاراتكم من هول العلم والفهم والذكاء
آه السلفيين ومنهم أنا عجزنا على ذلك .....
قلت لك و لأمثالك إذا كان الموضوع ليس فيه "نسخ.. لصق" ينكشف جهلكم
aboumoadh
2012-05-08, 11:30
و هناك رواية أخرى
En début d'après midi du jeudi 25 juin 1998, la radio Algérienne annonçait l'assassinat du chanteur kabyle LOUNES MATOUB par un groupe de terroristes appartenant au GIA.
L'été s'annonçait chaud car le bras de fer entre les généraux de l'état major de l'ANP et ceux des services de la DRS (Mohamed LAMARI, Mohamed TOUATI, Fodhil CHERIF, Mohamed GHENIM, Mohamed MEDIENE et Smain LAMARI) d'un côté, et le clan de la présidence dirigé par ZEROUAL et BETCHINE, de l'autre, avait pris une tournure dramatique, et les pressions et les marchandages habituels, autrefois à peine perceptibles, avaient cédé la place aux menaces et aux insultes par presse interposée avec une véracité sans précédent.
Les généraux du clan LAMARI voulaient à tout prix la tête de "BETCHINE" l'ancien patron des services et l'ami personnel du président Liamine ZEROUAL devenu ministre conseiller, qu'ils soupçonnaient de préparer avec d'autres officiers (parmi lesquels, on retrouve un ex-commandant du CPMI/Ben Aknoun, le lieutenant-colonel Haddad Abdelkader alias colonel Abderrahmane; surnommé le "Tigre" à cause de son professionnalisme), une nuit des longs couteaux.
En effet, dès son arrivée au siège de la présidence, Betchine avait rappelé à ses côtés, des officiers issus de la DRS (mis à l'écart et en froid avec Toufik depuis le départ de Betchine du service) pour constituer le bureau des affaires de sécurité nationale. Le bureau dirigé principalement par Betchine, secondé par le lieutenant-colonel Zoubir et le "Tigre" était en charge des questions relatives à la sécurité de l'état et avait des sources d'informations diverses à l'intérieur de l'armée et dans le milieu civil. Le traitement et l'exploitation des informations récoltées par le bureau de Betchine offrait au président Zeroual la liberté de prendre des décisions touchant des domaines sensibles comme celui de la défense.
Un des grands coups réalisés par le bureau de Betchine est le limogeage du général Abdelmadjid Taghit pour cause de corruption ou celui du général Saïd Bey pour cause de négligence grave. La présidence a exigé et obtenu le départ du général SAID BEY patron de la première région militaire et très proche du clan LAMARI-TOUFIK (désigné par la suite, par Mohamed Lamari comme représentant de l'ANP à l'OTAN) suite à sa passivité coupable avant et après les grands massacres de 97.
L'image de la présidence Algérienne a été bien plus que secoué à cette période étant donné que les coupables des massacres sont restés à ce jour dans une totale impunité. Pour le président ZEROUAL, le responsable principal de la situation catastrophique en Algérie était évidemment Mohamed LAMARI, le chef de l'état major de l'ANP, qui a ordonné quelques jours avant les massacres aux troupes de ne pas quitter les garnisons à partir de 22heures sous peine de graves représailles envers les contrevenants.
A l'intérieur de ces même casernes très proches des lieux de massacres et contraintes à l'immobilité, les soldats entendaient les cris et les appels au secours des centaines de victimes, pire encore les rares survivants qui ont réussi à arriver aux portes des casernes pour demander de l'aide ont été refoulés par des soldats qui obéissaient à des ordres qu'ils ne comprenaient pas et qui les mettaient dans une perdition totale.
Presque au même moment, le gouvernement OUYAHYA peaufinait la loi d'arabisation générale (maintes fois annoncée puis ajournée), sous le la direction du président ZEROUAL.
C'est dans ce climat glauque qu'une réunion décisive de haute importance a regroupé dans une villa proche de la capitale appartenant aux services de la DRS, des officiers supérieurs de l'ANP et des représentants du RCD.
Les officiers qui ont été dépêchés par les responsables du cabinet noir, sont en l'occurrence le général Mohamed TOUATI, tête de fil de la nouvelle mouvance au sein de l'ANP (Après la mouvance arabo-révolutionnaire issue de l'ALN, c'est la mouvance laïque constituée d'ex-officiers de l'armée française qui a pris la tête de l'ANP) et le colonel M. Fergani Alias MERZAK un des anciens éléments de la DRS et personnage très introduit dans les milieux Kabyles et officier traitant de plusieurs sources (agents) au sein du MCB et du RCD (Merzak est l'un des rares hommes de confiance de Toufik en charge exclusive du dossier Kabyle).
Du côté du RCD, KHALIDA MESSAOUDI une activiste berbère très acquise aux thèses éradicatrices de TOUATI pour la lutte anti-terroriste et Noureddine AIT HAMMOUDA chef d'une des plus importantes milices du pays.
Après les formalités d'usage entres les personnes présentes qui se connaissaient du reste très bien, puisque cette rencontre n'était pas la première du genre , la séance est officiellement ouverte et c'est Noureddine Ait Hammouda qui prend en premier la parole pour exprimer avec beaucoup d'émotion l'inquiétude de la composante BERBERE de la population face aux risques d'explosion que générera la mise en pratique du projet de loi relatif à la généralisation de la langue arabe. Ait Hammouda spécifie bien que pour tous les Kabyles, le synonyme d'arabisation est islamisation et terrorisme, il évoque même les pires scénarios si ce projet est conduit à son terme.
En réponse le général TOUATI suggère aux représentants du RCD une mobilisation des artistes et des intellectuels surtout kabyles avant toute chose même à l'échelle internationale, et passer ensuite à la mobilisation de la rue (Manifestations, grèves, boycottages) pour contrer le gouvernement et l'obliger à revoir son projet.
KHALIDA MESSAOUDI fait remarquer au général TOUATI que le temps presse et que la population kabyle est lasse des grèves et des slogans devenus classiques, et que de toute façon la division du MCB (avec ses deux tendances, la coordination proche du RCD et la commission proche du FFS) d'un côté, et la lutte entre le RCD et le FFS rendent la mobilisation populaire, une chose tout à fait impossible : » l'expérience, disait-elle, nous a démontré que les conservateurs n'entendent pas raison lorsqu'il s'agit de mobilisation pacifique comme pour l'abrogation du code de la famille alors que les intégristes ont réussi a nous imposer avec la violence, leurs représentants au sein même du gouvernement .
AIT HAMMOUDA avec des mots à peine couverts fait comprendre aux représentants du MDN que beaucoup de Kabyles déterminés n'hésiteront pas à retourner leurs armes contre le pouvoir central dans le cas limite et que les intégristes ne manqueront pas de profiter de cette situation et de l'exploiter en leur faveur.
Le colonel MERZAK qui connaît assez bien ce dernier lui réplique que la région est truffée de maquis du "GIA" dont la plupart des chefs sont originaires de la région même de Tizi Ouzou.
Puis dans un long monologue sur la situation du pays, une phrase prononcée par le colonel Merzak fait l'effet d'une bombe « le haut commandement de l'armée prendra ses responsabilités au cas où des troubles éclateraient à grande échelle ».
L'armée ne restera jamais les bras croisés. De toute façon la société civile ne soutient pas assez l'armée dans la lutte contre les intégristes d'après le colonel Merzak.
KHALIDA MESSAOUDI réfute les arguments du colonel, mais profite de son intervention pour demander au général TOUATI des explications sur le mutisme de l'armée et ses cadres modernistes sur la fraude qui a entaché les élections de 1997 au profit du RND le parti de BETCHINE. Elle se demande même "pourquoi est ce qu'ils ne prennent pas les choses en main ? " et pourquoi les démocrates républicains ne retrouvent pas des places de choix dans les institutions du pays. Elle prend pour exemple le cas de la Turquie et le succès remporté par son armée dans la gestion du phénomène intégriste malgré les risques de voir ses chances de rejoindre l'Europe réduites.
Le général TOUATI reprend la parole pour dire: « Au cas où la situation devient incontrôlable, l'armée prendra le pouvoir et décrétera l'état d'exception pour une courte période mais suffisante pour mener à bien son projet d'éradication des groupes armés et leurs relais politiques. C'est la seule façon d'arriver à nos objectifs, mais il faut absolument éliminer par la même occasion, les secteurs du conservatisme au sein des appareils de l'état, le pouvoir sera rendu ensuite aux civils ». Et à TOUATI de conclure: « Nous sommes prêts de toute façon, on attendait juste que les conditions soient réunies, nous avons la conviction qu'un état républicain verra le jour incessamment dans notre pays.
Le colonel MERZAK répète que le commandement de l'armée n'est pas pour la loi d'arabisation, mais ce n'est pas à l'institution militaire de s'y opposer de façon visible ; la contestation doit venir des politiques et de la rue plus précisément. Il rappelle même la formidable mobilisation des kabyles en 1994 pendant la grève et lors de l'enlèvement de MATOUB.
« La mobilisation des kabyles, c'est mon affaire » dit AIT HAMMOUDA en guise de promesse.
Le colonel MERZAK donne rendez-vous à ce dernier le lendemain dans les bureaux des services, au siège du MDN, et la réunion a ainsi pris fin après un échange de salutations.
Voilà ce qu'on appelle dans le jargon des services secrets « la mise en condition » ou la préparation psychologique du sujet. En fait la guerre entre la présidence et les généraux de l'état major de l'armée battait son plein et ces mêmes généraux voulaient profiter de l'erreur que ZEROUAL allait commettre en appliquant la loi de généralisation de l'arabisation. En réalité les généraux de l'armée projetaient un coup d'état et pour arriver à leurs fins tous les moyes allaient être utilisés.
Cette réunion qui a été organisée par les services secrets (la DRS) avec la bénédiction des autres généraux a été bien sûr enregistrée et réécoutée par la suite par Mohamed LAMARI, TOUFIK, Smain LAMARI, TOUATI et le colonel MERZAK, et pendant cette réunion des "chefs" de graves décisions ont été prises.
L'enregistrement audio de la rencontre a été classé " TRES SECRET "par un procès verbal avec la transcription intégrale et archivé sous la référence: PVRQ/12/5/8/MDN/DRS. Nous l'avons reproduit fidèlement en guise d'introduction à "l'affaire MATOUB", pour comprendre que l'assassinat de MATOUB ne doit rien au hasard mais qu'il a été savamment orchestré par le cabinet noir.
Le choix de la cible
Après la rencontre avec les généraux, les chefs du RCD étaient sûrs que l'heure du changement et de la rupture avait sonné, et ont ainsi imaginé et étudié pour la circonstance plusieurs plans d'actions affin de contribuer à leur façon et de manière active à cette micro-révolution.
Parmi les plans évoqués, la désobéissance civile et la grève illimitée. Les deux options ont été rejetées après une discutions houleuse à cause du haut risque de l'échec, surtout que le FIS avait laissé des plumes en utilisant ces mêmes options auparavant, alors qu'il était bien implanté au niveau national. Plus important encore, le FFS n'aurait jamais marché dans une telle aventure nécessitant une mobilisation semblable à celle du printemps berbère.
AIT HAMMOUDA a proposé à SAID SAADI d'occuper le champ médiatique en ALGERIE d'abord, en faisant remarquer que les milieux proches du RCD dans la capitale française prendraient le relais ensuite; « la mobilisation on verra plus tard » disait-il.
"Avait-il une idée derrière la tête? Il parlait en tous les cas avec une assurance qui a dérouté tous le monde" affirme une personne présente dans la réunion.
AIT HAMMOUDA était certain que la région kabyle serait le tombeau du projet OUYAHIA et du pouvoir de Zeroual. Cette assurance AIT HAMMOUDA la détenait de sa rencontre avec le colonel MERZAK, au siège du ministère de la défense et c'est durant cette réunion que le sort de certains éléments gênants pour le tandem de l'état major s'est décidé.
AIT HAMMOUDA savait que MATOUB voulait visiter Tizi Ouzou depuis un bout de temps, et n'a pas hésité à l'appeler pour demander soi disant de ses nouvelles, durant la conversation Matoub a demandé des nouvelles de la région, et c'est à ce moment que Ait Hammouda a commencé à se vanter du bon travail qu'il a entrepris avec ses amis et du bon résultat qu'ils ont obtenu; la région était devenu selon lui plus sûre qu'Alger. Presque instinctivement Matoub a exprimé son désir de rentrer mais il était hésitant à cause de ses appréhensions envers le pouvoir suite a la sortie de son nouvel album où il parodiait l'hymne national. Ait Hammouda ne s'est pas ménagé pour convaincre Matoub qu'il n'avait absolument rien à craindre, même de la part des autorités. Ait Hammouda a même promis à Matoub une protection rapprochée digne d'un chef d'état, depuis sa descente d'avion jusqu'au jour de son départ. Face à ces promesses Matoub avait déclaré que suite à cela sa visite à Tizi Ouzou ne saurait tarder.
C'est le chef d'antenne de la DRS à Paris, le colonel Smain Seghir de son vrai nom Ali Bengueda (très intime à Smain Lamari qui l'a nommé à ce poste après le décès du lieutenant-colonel Souames Mahmoud alias colonel Habib), qui a annoncé à Toufik et Smain Lamari l'imminence du voyage de Matoub à Alger avant même que Matoub ne prenne son billet d'avion.
MATOUB savait que de nouvelles menaces ont été proférées contre lui par le groupe armé auteur de son enlèvement du 25 septembre 1994, surtout après la sortie de son livre; il faut dire que ce kidnapping n'avait rien d'un coup monté par les officines de Smain, mais bel et bien une opération organisée par un groupe islamiste de la région même de Tizi Ouzou, sa libération par contre s'est faite grâce à l'intervention d'une taupe (un des agents de la DRS travaillant sous couvert avec les islamistes dans le maquis) et qui a empêché son exécution depuis le sommet du commandement du GIA sous prétexte que l'assassinat de Matoub ferait baisser la popularité du GIA dans la région.
Matoub était amère en se sachant sous la menace de gens qu'il avait déjà rencontré une fois ; d'un autre côté la sortie imminente de son album qui avait bénéficié d'une large publicité n'arrangeait pas les choses, surtout qu'il tournait au ridicule certains dirigeants du RCD favorables à Zeroual.
Presque au même moment à Alger, Une intervention troublante de la part d'AIT HAMMOUDA auprès de certaines connaissances a fait capoter l'obtention d'un visa pour madame MATOUB qui lui aurait permis de rejoindre son mari en France, et la question reste posée à Ait Hammouda sur les vrais motifs de cette intervention soutenue de très prés par le général Mohamed Touati.
A Paris MATOUB a été mis sous surveillance, par une équipe jour et nuit, et malgré les difficultés et les risques d'une telle opération à l'étranger, le général Toufik n'a pas hésité à employer tous les moyens disponibles pour le suivi de cette affaire. Toufik était informé grâce aux rapports (Bulletin de Renseignement Quotidien ou BRQ) envoyés quotidiennement par le colonel Ali.
Le dossier Matoub devenait lourd et coûteux à cause des moyens engagés et c'est le listing d’Air Algérie qui a donné la confirmation finale de la date du retour de MATOUB à Alger.
Le choix de MATOUB était devenu cyniquement naturel. Les stratèges du MDN et des services connaissaient l'importance du crédit de sympathie que MATOUB avait auprès des jeunes en Kabylie et même à l'étranger, ils savaient que l'onde de choc qui suivrait sa mort pourrait ébranler très fortement le clan de la présidence, il suffisait juste à ce moment là de souffler sur la braise pour que tout l'édifice constitutionnel s’écroule.
Le parcours de MATOUB suscite beaucoup d'admiration mais aussi des interrogations parmi ses propres amis qui doutaient de son calvaire (comme il a été décrit dans son livre en 1994). Mais contrairement aux scénaristes, les services algériens, partant d'une fiction, ont écrit une histoire vraie dans laquelle Toufik et Touati avaient distribué des rôles bien précis à tout un chacun ; le but était d'abattre Zeroual et Betchine d'un côté et de donner le coup de grâce aux islamistes de l'autre.
La décision de liquider MATOUB a été prise au plus haut niveau de la hiérarchie militaire dans le bureau même du chef des services de la DRS le général TOUFIK (situé au rez-de-chaussée du bâtiment C, au MDN). Le département d'infiltration et de manipulation de la DRS a rappelé pour la circonstance un officier infiltré dans un groupe armé dans les monts de Sidi Ali BOUNAB qui répondait au pseudonyme de capitaine RIADH alias « ABOU DOUDJANA ».
Pour les islamistes du groupe il se faisait passer pour un déserteur de la gendarmerie, il est devenu grâce à ses connaissances militaires et à son aide, le conseiller « manipulateur » de H.HATTAB dans le domaine militaire et le choix des actions et des cibles!
Une fois le capitaine Riadh mis au courant de sa nouvelle mission, il est reparti avec le plan et l'ordre de l'exécution du chanteur, mais un imprévu s'est produit lors de la dernière ligne droite: Hassan Hattab ne voulait rien savoir et a refusé d'écouter son conseiller militaire sur la nécessité d'une telle liquidation. Devant l'entêtement de Hattab, ABOU DOUDJANA informe son commandement (selon un procédé de communication préétabli) que le chef du groupe ne voulait pas céder après de nombreuses discussions.
C'est à ce moment là que la deuxième équipe (plan de secours) a pris le relais deux jours avant le crime. La gendarmerie locale avait reçu de la part du commandement régional de tutelle l'ordre de stériliser la route qui mène au village de Taourirt moussa, et un groupe de trois individus membre de l'auto-défense de la région a été surpris entrain de faire du repérage, interrogés par les gendarmes les trois individus ont prétendu que leur chef Ait HAMOUDA leur avait donné l'ordre de faire le trajet pour le sécuriser. Cette rencontre a été citée par les gendarmes dans le rapport quotidien de fin de mission.
Quelques semaines après la mort de MATOUB les gendarmes en question ont reçus un avis de mutation, et les trois miliciens sont morts dans une embuscade tendue par le groupe de ABOU DOUDJANA!
L'assassinat de MATOUB a mis la région en émoi, les premières violences éclatèrent dans la ville de TIZI OUZOU et quelque part à ALGER les instigateurs du crime attendaient que leurs agents attisent les flammes, pour passer à l'action.
ZEROUAL qui a compris grâce à son conseiller BETCHINE la manouvre de ses adversaires (suite à une fuite organisée par TOUFIK) a demandé au dernier moment un sursis à TOUFIK et TOUATI qu'il a obtenu sous conditions.
La famille de MATOUB par son sens de la responsabilité a appelé au calme et a demandé aux autorités à ce que justice soit faite, cette initiative a calmé la population malgré la mort tragique d'un jeune manifestant touché par balle par un provocateur proche de AIT HAMMOUDA !
ALI MECILI (une autre victime des services algériens) disait que « derrière l'assassinat d'un kabyle, il y a toujours un kabyle ».
Le sort de MATOUB a été scellé dans une villa près d'Alger à la suite d'une rencontre entre des officiers manipulateurs, et certains responsables politiques qui n'ont ni le sens de la fidélité ni celui de l'honneur dont le fils d'un illustre révolutionnaire algérien mais qui ne lui a pas légué le gène de l'honneur, et qui a vendu son âme à un officier traitant contre une situation et un pouvoir éphémère, l'orgueil et la jalousie sont à l'origine de sa compromission.
*Pourquoi des égorgeurs d'enfants ont-ils laissé la vie sauve à madame MATOUB ?
*Quelle est la nature exacte de la relation entre AIT HAMMOUDA et la femme de MATOUB ?
*MATOUB avait-il des informations sur la relation trouble de sa femme avec AIT HAMMOUDA ?
*Qui a informé MATOUB des liens de sa femme avec les services (Plusieurs membres de sa famille gravitent autour de la DRS).
*Pourquoi certains journaux proches du RCD ont-ils relié l'intox des services selon laquelle les assassins de MATOUB ont été abattus ? Alors que la pseudo- enquête en était à ses débuts ?
*Qui a déplacé la voiture de MATOUB, et pour quels motifs ?
*Qui a intérêt à détruire la première version du rapport balistique, faite par la gendarmerie et qui a mis à jour les contradictions dans les déclarations de Madame MATOUB ?
*Qui a ordonné la mutation des gendarmes chargés de l'enquête ?
*Pourquoi a-t-on assassiné les trois miliciens ? (information donnée par plusieurs quotidiens algériens quelques semaines après la mort de MATOUB).
*On laisse le soin à AIT HAMMOUDA de répondre à toutes ces questions.
عبد الله-1
2012-05-08, 11:34
ياسلام على التحليل الذي هو في واد آخر كأنا في جزائر أخرى
ونعمه الرد والذكاء أنت وصاحبك
أخفتمونا والله من الحجج والادلة
وأفعمتمونا بالاثباتتات والردود المميزة
لم نستطع مجاراتكم من هول العلم والفهم والذكاء
آه السلفيين ومنهم أنا عجزنا على ذلك .....
الحق وخصمه الباطل دائما هكذا فالحق يقاوم بالحجج والأدلة والباطل ليس لديه أسلحة يقاوم بها يبقى يتخبط يمينا وشمالا ليكسر ادلة الحق فإذا رآهما صاحب العلم يدرك أن الحق مع الحق وإذا رآهما غير العالم وصاحب الهوى ينتصر للباطل ولكن في اليوم الموعود حين تبلى السرائر وينكشف المستور يعلوا الحق ويظهر وينطفئ الباطل ويختفي ولكن حينها لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا.
aboumoadh
2012-05-08, 11:37
أسرار الجيا الدموية للعلن
معطوب الوناسي
أراد النجاة من ”الجيا” أثناء اختطافه بعرض ربط صلتها بالأرسيدي
أسرار مذابح ”الجيا” في بوقزول وفمار وتيسمسيلت وقتل الإيطاليين والفرنسيين
موفد ”الجيا” تفاوض مع فرنسا داخل سفارتها بالجزائرحول مقايضة رعاياها بالمساجين إيران عرضت المساعدة على ”الجيا” في سوريا وبن لادن التقى مبعوثها في السودان الإرهابي ”بوكابوس” هو منفذ اغتيال والي تيسمسيلت ومرافقيه
اعترافات مؤسّسي الجماعة الإسلامية المسلحة ”الجيا”،
الاعترافات التي كان عدم الوصول إليها نافذة فتحت باب الغموض على مصراعيه، وزرعت الشك إلى حد أن تشدقت أبواق ورفعت شعار ”من يقتل من؟”، وفكّكت الحلقات المنشورة على مدار الأسابيع الخمس الماضية ألغازا كثيرا من كانت مطية لضرب استقرار الجزائر والتشكيك في حقيقة قتلة الأطفال وسبي النساء وكل الفواحش التي تهزّ عرش الرحمان• كانت أول حلقة حول لقاء الوحدة والبيعة بين كل الجماعات المسلحة في الجزائر تحت راية ”الجيا” وإمارة أبو عبد الله، وتثبيت عباسي مدني وعلي بن حاج عضوين في مجلس شوراها، رغم أنهما كانا مسجونين، ولكن سرعان ما كشفت نفس الاعترافات أن الدمويين لا عهود لهم ولا مواثيق، وكانوا أمثلة لا منافس لها في الغدر فيما بينهم من اقتتال وحروب زعامات•
ثم تلتها حلقة كان موضوعها أولى مراحل تأسيس الجماعة الإسلامية المسلحة قبل حل الجبهة الإسلامية للإنقاذ ”الفيس” بعد انعقاد مؤتمره الأول، وكانت الأخضرية مكان انطلاق آلة الموت• وتضمّنت نفس الحلقة إسراع أسامة بن لادن لعرض المساعدة على ”الجيا” نظير إدماجها لـ60 من ”المجاهدين الأفغان في صفوفها، فيما آوى وموّل المغرب أميرها لعيايدة ومن كانوا معه•
وانتقلنا في الحلقة الثالثة من تلك الاعترافات للحديث عن ”اللاّثقة” بين رؤوس الموت خلال تسعينيات القرن الماضي، وحرب الاتهامات• فقد اتهم أميرها جعفر الأفغاني -حينها – رابح كبير المتحصّن خلال تلك الفترة في بون الألمانية بسرقة أموال ”الجيا” التي تم جمعها كاشتراكات أو التي غنمها الدمويون في مذابحهم•
وفي الحلقة الرابعة نشرت ”الفجر” محور الدعم الأجنبي لـ ”الجيا” المشكّل من دول عرضت خدماتها المشروطة، ويتعلق الأمر بفرنسا والمغرب والسودان وايران وليبيا• وكان لكل طرف شروطه التي جعلت رؤوس الموت في الجزائر ممن تعاقبوا على إمارة ”الجيا” يرفضونها خوفا من الاختراق والتحول إلى عبيد ومموليهم سادة، لاسيما أن الدمويين لا همّ لهم سوى الزعامة وفرض منطقهم على أتباعهم وعلى المجتمع والدولة•
وتعد ”الفجر” كتابا يؤرّخ للعمل المسلح خلال التسعينيات إلى غاية زوال ”الجيا” يسرد إلى جانب ما نشر على حلقات شهادات واعترافات تكمل ما لم تتضمّنه الأشرطة السمعية حول ”الجيا” ورؤوسها وأسرار مجازرها ضد الجزائريين باسم ”الجهاد”•
في هذه الحلقة الأخيرة يسرد أحد مؤسّسي الجماعة الإسلامية المسلحة، حسب الأشرطة السمعية التي تحوزها ”الفجر”، الأيام الدموية التي عاشتها ”الجيا” بعد تحوّلها إلى آلة قتل ودمار واختطاف وسبي، على يد عنتر زوابري، حيث قال ”وأنا في المدينة بعد نزولي من أجل القيام بعملية جراحية، بدأت أسمع عن الجرائم وعمليات الذبح والتقتيل وخطف الأجانب التي أصبحت تقوم بها الجماعة، وهنا أدركت جدية ما كان يقوله عنتر، وما كان يلمّح إليه في السابق في وقت أبوعبد الله بعد وفاة جمال زيتوني، حيث كان يُكرّهه في الحقبة الماضية ويحرّضه على ضرورة تغيير نهج الجماعة، وهو الأمر الذي نجح فيه مما أدى إلى ملء وديان من دماء كان مصدرها الجزائريون”•
اختطاف الطائرة الفرنسية جاء بالصدى المطلوب
كانت عملية اختطاف الطائرة الفرنسية من أبرز العمليات التي قامت بها ”الجيا” والتي لقيت صدى إعلاميا عالميا، وتوجيه رسالة صريحة عن نية الجماعة في ضرب المصالح الأجنبية وخصوصا الفرنسية منها• وكانت هذه العملية في عهد جمال زيتوني• هذا الأخير قام بالتخطيط للعملية رفقة كل من عبد الله قرنفل وجمال أمير العاصمة -آنذاك – وبقيت أحداث هذه العملية غامضة نظرا لسريتها التامة من طرف القيادة وكذا سرية العناصر التي قامت بها، وكيف استطاعت القوات الفرنسية اقتحام الطائرة وتحرير الرهائن، حيث بقي الغموض يشوبها إلى غاية اليوم•
اقتتال داخلي والشكوك في الإخلاص أوقدت حرب التصفيات
ويسرد نفس القيادي السابق في ”الجماعة” كيف تحوّلت آلة القتل عند ”الجيا” إلى آلة عمياء طالت حتى المقرّبين منها، وكانت قضية أبو يوسف أبرزها، وكان الأخير من مدينة الأبيار من المقربين من جمال زيتوني، حتى قبل توليه إمارة الجماعة وكان يمثل رأس المخابرات لدى الجماعة، إلى غاية ورود بعض الأخبار والمعلومات التي تقول بأن أبو يوسف هو عنصر مخابرات حقيقي اخترق الجماعة، وكانت له علاقات مع أشخاص يزوّدهم بكل المعلومات الخاصة بالجيا•
وقام جمال زيتوني بالقبض عليه واستنطاقه رفقة زوجته وابنته إلى غاية أن أقر بحقيقة الأمر فقام زيتوني بقتله وقتل عائلته، متحججا بمخافة إبلاغ الزوجة أو البنت عن معلومات وأماكن الجماعة وكان ذلك في جانفي من عام .1996
عمليات قتل وذبح عشوائية طالت الأجانب
كانت من أبرز العمليات التي قامت بها ”الجيا” ضد الأجانب بولاية جيجل بقيادة الأمير ”رضوان هاشير”، حيث سرد وقائع المجزرة في لقاء مع جمال زيتوني، ”حيث كنا مرابطين في إحدى الشواطئ ننتظر وإذا بنا نرى قاربا يتهيّأ للرسو فقمنا بمهاجمته وإذا بمن فيه أجانب إيطاليين فقمنا بذبحهم وغنمنا مؤونة كبيرة جدا”•
أما عملية تيسمسيلت والتي راح ضحيتها والي الولاية فكانت تحت قيادة بوكابوس الملقب بـ”أبو العباس” وحضر فيها كذلك رضوان ماكاروف وجماعة البليدة، حيث قاموا بترصد تحركات عناصر الدرك إلى أن أجهزوا عليه في كمين وقتلوا جميع من فيه، لكن الجماعة لم تكن على علم بوجود الوالي في ذلك الموكب إلا بعد نهاية العملية وتداول أخبارها عبر الإعلام• وفي المدية قامت الجماعة باختطاف عدد من الأجانب الفرنسيين وهم أطباء وهي العملية التي أقامت بشأنها فرنسا الدنيا ولم تقعدها، حيث قام زيتوني بإرسال شخص يدعى عبد الله إلى السفارة الفرنسية من أجل التفاوض، وهو الأمر الذي تم بالفعل وقدمت ”الجيا” من خلاله شروطها لإطلاق المختطفين بعد مهلة محددة، هذه المدة لم تحترمها فرنسا فأمر زيتوني بإعدام الأطباء الفرنسيين•
عملية ”قمار” والتي راح ضحيتها عدد من عناصر الدرك الوطني كانت غامضة، حيث بدأت الجماعة تفكر في ضرب الثكنات العسكرية وكذا ثكنات الدرك وكانت أول عملية قام بها المدعو ”الطيب” هذا الأخير لم ينتظر التنظيم الجيد للعملية ولم ينتظر الاتصال من القيادة وقام بالهجوم رفقة جماعته فقتل عددا من الدركيين و انسحب على الفور• أما عملية ”بوقزول” فحضرها العمري الطاهر من الرغاية وهو من قام بجمع كل المعلومات الخاصة بهذه العملية، لكني رفضتها نظرا لوجود عدد كبير من المدنيين أثناء تنفيذها، وشارك فيها جماعة حي الجبل وجماعة المدية وكان على رأسها أبو مريم وعبد الرحمان البار•
العروض الأجنبية تهاطلت على ”الجيا”
وحسب ذات الشريط، فإن العروض الأجنبية كانت تتهاطل على الجماعة المسلحة بمد يد المساعدة والإمداد رغم أن الجماعة كانت ترفض في كل مرة هذه العروض• وكان من أبرزها عرض أمير القاعدة أسامة بن لادن الذي التقى عناصر من الجيا في السودان وعرض عليهم تقديم يد العون بشروط• لكن الجماعة رفضت نظرا لعلاقات بن لادن الكثيرة والغامضة ولأن ”بن لادن كان دولة منظمة بأتم معنى الكلمة ولا يقدم خدمة دون مقابل”•
وكانت العروض تأتي كذلك من إيران والسعودية عن طريق ”كمال عيسو” الذي كان مقيما في سوريا، حيث زاره عبد الله قرنفل فوجد عنده أشخاصا من إيران يعرضون العون• كما جاءت بعض العروض من السويد وبلجيكا ومن أمريكا وغيرها لكن الجماعة كانت ترفض في كل مرة• أما في الداخل، فقد عرض أحد الأشخاص الذي قال إنه من المخابرات الليبية وجاء من السفارة الليبية بالجزائر، يد العون من ليبيا، لكن جمال زيتوني قام بطرده ورفض عرضه•
وكانت الجماعة تتفادى ربط علاقات مع الخارج نظرا لعلمها بأن هذه العلاقات قد تكون نقمة أكثر منها نعمة، رغم أن جمال زيتوني كان قد وضع مشروعا للانفتاح على الخارج وكان ينتظر تنفيذه في الوقت المناسب، غير أن الأمور لم تسر حسب مبتغاه مما أدى به إلى إلغاء هذا المشروع•
معطوب عرض ربط الاتصال مع الأرسيدي وتهجمه على ”الجيا” بعد إطلاق سراحه جعله هدفا لها عملية اختطاف معطوب الوناس سردها أمير منطقة القبائل ”مقران آيت زيان” حيث هاجمته الجماعة وهو رفقة الملاكم ”حماني” واقتادته للجبل وهناك عرض معطوب يد المساعدة وأنه سيعود بالفائدة على الجماعة، فهو ”ضد النظام”، وعرض كذلك ربط الاتصال بين الجماعة وحزب سعيد سعدي، وتضاربت الآراء حول إطلاق سراحه من إعدامه إلى أن اجتمع الأمر حول إطلاق سراحه أملا في اكتساب ود أهل القبائل، وتم تحميله رسالة إلى النظام وإلى فرنسا حيث قام الأخير بالسفر إليها وعقد مؤتمرا صحفيا هناك هاجم فيه الجماعة وطالب بضرورة محاربتها، الأمر الذي جعله مطلبا للجماعة فيما بعد• وكانت فرنسا أكثر الدول الأجنبية استهدافا من طرف الجماعة وكان المدعو ”القلقال” رأس التخطيط والتنفيذ هناك في كل العمليات التي شهدتها فرنسا، وكان يتلقى التوصيات من الجماعة من الجزائر، وكان من أبرز العناصر في جماعة فرنسا كل من المدعو ”كوسة” والمدعو ”بوعلام” اللذان كانا من أبرز العناصر المنفذة للعمليات بفرنسا، إلى أن تم القبض عليهما فتوقفت العمليات•
عبد الرحيم خلدون/ سامر رياض
ترددين كلام حتي اللائكين النزهاء لم يعودوا يقولوه
كأني بخليدة مسعودي تتكلم في الوقت التى كانت مع rcd
هل تعلمي أن ساركوز جعل من قضة قتل الرهبان بالجزائر secret defense
مثلها مثل ما حدث لمحمد مراح
إقرئي ما صدر من كتب عن هذه العشرية
أعجبني قول القائل تلخيصا للعشرية
"الفتنة أشعلها اللائكيون و أكتوي بنارها الإسلاميون
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-08, 13:21
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-11, 18:05
ترجمته لكي يفهمه غيرك لـانك من الاسئلة القصيرة المسمومة
لموسوعة كبيرة
في فترة ما بعد الظهر في وقت مبكر من الخميس 25 يونيو، 1998، أعلنت الإذاعة اغتيال معطوب الوناس القبائل الجزائري مطرب من قبل مجموعة من الإرهابيين الذين ينتمون إلى الجماعة الإسلامية المسلحة.
الصيف حار بسبب أعلنت المواجهة بين هيئة الأركان العامة للسلطة الوطنية الفلسطينية، وهذه الخدمات من دائرة الاستعلام والأمن (محمد العماري ومحمد تواتي، فوضيل شريف، محمد Ghenim، محمد لعماري وMédiène اسماعيل) وكان على جانب واحد، وعشيرة من الرئاسة برئاسة زروال وBetchine، من جهة أخرى، اتخذ منعطفا دراميا، والضغوط والمساومات المعتادة، مرة واحدة بالكاد يمكن تمييزه، وبالنظر إلى طريق التهديد والاهانة من خلال وسائل الإعلام بدقة لم يسبق لها مثيل.
أراد الجنرالات العماري عشيرة بأي ثمن رئيس "Betchine" الرئيس السابق للخدمة، وصديق شخصي للرئيس زروال وأصبح وزير مستشار، للاشتباه في تخطيطه مع ضباط آخرين (بما في ذلك، ونحن العثور على القائد السابق للعكنون CPMI / بن، اللفتنانت كولونيل العقيد عبد القادر عبد الرحمن حداد اسم مستعار، الملقب ب "النمر" بسبب مهنيته)، ليلة السكاكين الطويلة.
في الواقع، لدى وصوله الى مقر رئاسة الجمهورية، Betchine كان يذكره، وضباط من دائرة الاستعلام والأمن (الملاعب والباردة مع Betchine توفيق منذ ان ترك الخدمة) لتشكيل المكاتب التجارية الأمن القومي. وكان مكتب مدفوعا Betchine، بمساعدة اللفتنانت كولونيل زبير و "النمر" المسؤول عن قضايا تتعلق بأمن الدولة، وكان مصادر المعلومات المختلفة داخل الجيش و مجتمع مدني. عرضت معالجة واستخدام المعلومات التي تم جمعها من قبل مكتب الرئيس زروال Betchine الحرية لاتخاذ القرارات التي تؤثر على المناطق الحساسة مثل الفي الواقع، لدى وصوله الى مقر رئاسة الجمهورية،
عبد المجيد تاغيت للفساد أو أن الجنرال سعيد باي بسبب الإهمال الجسيم. وطالبت الرئاسة وحصل سعيد رحيل العام BEY رئيس المنطقة العسكرية الأولى، وقريبة جدا من لعماري عشيرة TOUFIK (المشار إليه من قبل محمد العماري ممثلا عن السلطة الوطنية الفلسطينية إلى منظمة حلف شمال الأطلسي) بعد سلبيته مذنب قبل وبعد مجازر 97.
وكانت صورة الرئاسة الجزائرية أكثر من هز في هذا الوقت لأن مرتكبي المجازر حتى الآن ما زالت في الإفلات التام من العقاب. عن الرئيس زروال، وكان مدير المدرسة من الوضع الكارثي في الجزائر ومن الواضح أن محمد العماري، رئيس الأركان للسلطة الوطنية الفلسطينية، التي أمرت قبل أيام قليلة من عمليات القتل للقوات عدم ترك حاميات من 22heures تحت طائلة برد قاس ضد الجناة.
داخل هذه الثكنة نفسه قريبا جدا من مواقع المجازر والجمود القسري، وسمع صراخ الجنود وصرخات للحصول على مساعدة من مئات الضحايا، وأسوأ من ذلك عدد قليل من الناجين الذين تمكنوا من الوصول إلى أبواب الثكنات لطلب المساعدة وتعود الى الوراء من قبل الجنود الذين أطاعوا أوامر أنهم لم يفهموا أن وضعها في التدمير الكامل.
في وقت واحد تقريبا، والحكومة أويحيى peaufinait القانون العام التعريب (أعلنت مرارا وتكرارا ومن ثم تأجلت)، تحت قيادة الرئيس زروال
في الواقع، لدى وصوله الى مقر رئاسة الجمهورية،كان في هذا المناخ الكئيب أن اجتماع تاريخي ضم أهمية كبيرة في فيلا قرب العاصمة التابعة للخدمات دائرة الاستعلام والأمن، من كبار الضباط لمجلس الشعب وممثلين عن التجمع الدستوري الديمقراطي.
الضباط الذين أرسلت من قبل قادة غرفة مظلمة، في هذه الحالة هي الجنرال محمد تواتي، رئيس لأكثر من حركة جديدة داخل مجلس الشعب (وبعد الحركة العربية للثورة بعد جيش التحرير الوطني، ج هي حركة علمانية تتألف من ضباط سابقين في الجيش الفرنسي الذي تولى رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية)، والعقيد محمد الاسم المستعار فرجاني مرزاق من العناصر السابقين في دائرة الاستعلام والأمن والطابع جدا التي أدخلت في المجتمع والقبائل ضابط التعامل مع مصادر عدة (وكلاء) في المجلس الاسلامي البريطاني، وحزب التجمع الدستوري الديمقراطي (مرزاق هو واحد من الرجال القلائل الموثوق بهم في تهمة من القبائل توفيق ظهر واحد).
جانب من التجمع الدستوري الديمقراطي، خليدة مسعودي حصلت على الناشط البربرية الأطروحة جدا من éradicatrices تواتي لمكافحة الإرهاب، ونور الدين آيت حمودة رئيس من واحدة من أكبر ميليشيا في البلاد.
بعد الإجراءات الرسمية المعتادة بين الحاضرين الذين يعرفون بقية جيد جدا، ومنذ هذا اللقاء لم يكن الأول من نوعه، وافتتح رسميا في الاجتماع ونور الدين آيت حمودة يجري في الطابق الأول للتعبير عن عاطفي جدا عنصر قلق للسكان البربر إلى مخاطر الانفجار الذي سوف يولد في تنفيذ مشروع القانون على تعميم اللغة العربية. آيت حمودة ينص على أن للالقبايل في كل شيء، ومرادف للتعريب وأسلمة هو الارهاب، فإنه يثير في الذهن نفسه أسوأ السيناريوهات المحتملة في حال تنفيذ المشروع بالكامل.
في استجابة اقترح تواتي العامة لممثلي التجمع الدستوري الديمقراطي حشد من الفنانين والمثقفين القبائل أساسا قبل كل شيء، حتى على الصعيد الدولي، ومن ثم الشروع في تعبئة الشارع (المظاهرات والإضرابات والمقاطعة) لمواجهة الحكومة و اجباره على اعادة النظر في خطته.
وأشارت خليدة مسعودي إلى تواتي العام أن الوقت قصير، وسئم سكان منطقة القبائل من الضربات والشعارات وأصبحت كلاسيكية، وذلك على أي حال انقسام المجلس الاسلامي البريطاني (مع اثنين من الاتجاهات، والتنسيق الوثيق لحزب التجمع الدستوري الديمقراطي وثيقة اللجنة حزب جبهة القوى الاشتراكية) من جهة، والقتال بين حزب التجمع الدستوري الديمقراطي وحزب جبهة القوى الاشتراكية على تقديم التعبئة الشعبية، وهو أمر مستحيل تماما: "هذه التجربة، وقالت: نحن أثبتت أن المحافظين لا توافق لأنه عندما كما هي تعبئة سلمية لإلغاء قانون الأسرة بينما الأصوليين تمكنوا من فرض علينا مع العنف، وحتى من يمثلهم في الحكومة.
آيت حمودة مع كلمات بالكاد يغطي واضحا للمسؤولين DND قرر أن العديد من القبايل لم يتردد في تحويل بنادقهم ضد الحكومة المركزية وذلك في حالة الحد من أن الأصوليين واثقون من التمتع هذا الوضع و تعمل لصالحها.
العقيد مرزاق الذي يعرفه جيدا بما فيه الكفاية وردت هذه الأخيرة أن المنطقة مليئة ب "الجماعة الإسلامية المسلحة" بوش الذي معظم القادة هم من نفس المنطقة من تيزي وزو
ثم مونولوج طويل عن الوضع في البلاد، وهي العبارة التي قالها العقيد مرزاق هو مفاجأة "، والقيادة العليا للجيش والقيام بواجبها في حالة من الاضطرابات واسعة النطاق سوف تنفجر."
والجيش لم نقف مكتوفي الأيدي. المجتمع المدني على أي حال لا يدعم بما فيه الكفاية للجيش في المعركة ضد الأصوليين بعد مرزاق العقيد.
خليدة مسعودي يدحض حجج من العقيد، ولكن يستفيد من خطابه أن نسأل العام تواتي يفسر الصمت من الجيش وأطره الحداثية الاحتيال التي شابت انتخابات عام 1997 لصالح حزب التجمع الوطني الديمقراطي Betchine. تتساءل حتى "لماذا هو أنها لا تأخذ الأمور في يده؟" ولماذا الجمهوريون الديموقراطيين لا يحصلون على مقاعد المفضل في مؤسسات البلاد. فإنه يأخذ على سبيل المثال حالة تركيا ونجاح جيشه في إدارة الأصولية على الرغم من خطر رؤية فرصها في الانضمام إلى أوروبا انخفضت.
تواتي عام الى الوراء ويقول: "إذا أن يصبح الوضع لا يمكن السيطرة عليها، والجيش سيتولى السلطة وأعلنت حالة الطوارئ لمدة قصيرة ولكن كافية لتنفيذ مشروعها للقضاء على الجماعات المسلحة وعلاقاتهم السياسية. هذا هو السبيل الوحيد لتحقيق أهدافنا، ولكن لا بد من القضاء عليها في الوقت نفسه، ومناطق من المحافظة داخل جهاز الدولة، وبعد ذلك يتم السلطة للمدنيين. " وخلص تواتي و: "نحن مستعدون على أي حال، انها تنتظر فقط حتى تتهيأ الظروف، فإننا نعتقد أن تنطلق دولة جمهورية قريبا في بلدنا.
العقيد مرزاق تكرر قيادة الجيش ليست للقانون التعريب، ولكن ليس إلى الجيش ليعارض ذلك في واضحة، فإن التحدي يجب أن يأتي من السياسيين و الشارع على وجه التحديد. يتذكر حتى حشد كبير من القبائل في عام 1994 خلال الإضراب وأثناء إزالة معطوب.
"إن تعبئة القبائل، غير عملي"، وقال حمودة TIA كما وعد.
انتهت العقيد مرزاق إلى رؤيتكم في ذلك في اليوم التالي في مكاتب الخدمات، ومقر DND والاجتماع وبعد تبادل للتهنئة.
وهذا ما يسمى في لغة من "وضع شروط" الذكاء أو التحضير النفسي لهذا الموضوع. في الواقع كانت الحرب بين الرئاسة وهيئة الأركان العامة للجيش على قدم وساق، وهؤلاء الجنرالات نفسه يريدون الاستفادة من الخطأ الذي كان على وشك ارتكاب زروال من خلال تطبيق قانون تعميم التعريب. في واقع وكان جنرالات الجيش بالتخطيط لانقلاب عسكري، وتحقيق أهدافهم بأي وسيلة كانت، وسوف تستخدم.
وقد تم تنظيم هذا الاجتماع من قبل جهاز المخابرات (RSD) بمباركة من الجنرالات الآخرين وكان بالطبع تسجيلها وردها في وقت لاحق من قبل محمد العماري، توفيق، العماري اسماعيل، والعقيد مرزاق تواتي، وخلال هذا الاجتماع وأدلى "قادة" قرارات خطيرة.
تم تصنيف تسجيل صوتي للاجتماع "سري للغاية" من قبل التقرير مع النص الكامل، ويقدم في إطار المرجعي: PVRQ/12/5/8/MDN/DRS. وقد استنسخت نحن بأمانة كمقدمة ل"معطوب حالة" لفهم أن قتل معطوب يدين شيئا للصدفة ولكن كانت مدبرة من قبل غرفة مظلمة اختيار الهدف
بعد اللقاء مع الجنرالات وقادة حزب التجمع الدستوري الديمقراطي وكانت على يقين من أن التغيير مرة وكسر قد حان، ولقد تصور ودرس لعمل مناسبة أفيني عدة خطط للمساهمة في طريقتهم الخاصة، وبنشاط هذه الثورة الصغيرة.
من بين الخطط التي نوقشت، العصيان المدني والإضراب إلى أجل غير مسمى. ورفض كلا الخيارين بعد العاصفة ناقش بسبب ارتفاع مخاطر الفشل، خصوصا أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ قد غادر بعض الريش باستخدام هذه الخيارات نفسها في وقت سابق، عندما أنشئت إضافة إلى أنه على الصعيد الوطني. والأهم من ذلك، أبدا جبهة القوى الاشتراكية ومشى في مثل هذه المغامرة التي تتطلب تعبئة مماثلة لتلك التي لربيع البربر.
آيت حمودة المقترحة لاحتلال سعيد سعدي في مجال وسائل الإعلام في أول الجزائر، مشيرا إلى أن الدوائر الداخلية للحزب التجمع الدستوري الديمقراطي في العاصمة الفرنسية ستتولى بعد ذلك، "سيتم النظر إلى تعبئة في وقت لاحق،" قال.
واضاف "انه لديها دوافع خفية؟ وتحدث في جميع الحالات مع الثقة التي حيرت الجميع"، ويقول لشخص موجود في هذا الاجتماع.
وكان آيت حمودة على يقين من أن منطقة القبائل هي مقبرة للمشروع وسلطة زروال أويحيى. هذا حمودة تأمين عقد لقاء مع المعهد الآسيوي للتكنولوجيا العقيد مرزاق، في وزارة الدفاع، وكان خلال هذا الاجتماع أن مصير بعض العناصر المزعجة للجنب من الموظفين قد قررت.
عرف AIT حمودة معطوب يريد زيارة تيزي وزو لفترة طويلة، ولم تتردد في الاتصال لطلب من المفترض منه خلال المحادثة سأل معطوب أخبار من المنطقة، وأنه هو ثم أن آيت حمودة بدأت تباهى من العمل الجيد التي قام بها مع أصدقائه والنتائج الجيدة التي تم الحصول عليها، وأصبحت المنطقة أكثر أمنا في الجزائر له. على نحو شبه غريزي وأعرب معطوب رغبته في العودة ولكن كان مترددا بسبب المخاوف له الى السلطة بعد الانتاج من ألبومه الجديد، حيث ساخر النشيد الوطني. لم يدخر آيت حمودة لإقناع معطوب لديه أي شيء على الإطلاق إلى الخوف، حتى من قبل السلطات. وقد وعدت حمودة حتى معطوب حماية وثيقة جديرة رئيس دولة منذ نزوله من الطائرة حتى يوم رحيله. وفي مواجهة هذه الوعود معطوب قد قال انه بعد هذه الزيارة لتيزي وزو لا تكون طويلة.
هذا هو مذيع الاخبار من دائرة الاستعلام والأمن في باريس، والعقيد اسماعيل Seghir اسمه الحقيقي علي Bengueda (قريبة جدا من لعماري اسماعيل، الذي عين في هذا المنصب بعد وفاة محمود اللفتنانت كولونيل Souames العقيد حبيب الاسم المستعار )، أعلنت منظمة الصحة العالمية لتوفيق اسماعيل لعماري، ورحلة وشيكة إلى الجزائر معطوب معطوب حتى قبل أن يأخذ تذكرة له.
معطوب يعلم أن وجهت تهديدات جديدة ضده من قبل مرتكب الجريمة جماعة مسلحة لاختطاف في 25 أيلول عام 1994، خصوصا بعد الافراج عن كتابه، لا بد من القول إن عملية الاختطاف لم يكن مؤامرة من قبل الصيدليات وقدم اسماعيل، وإنما عملية نظمتها جماعة اسلامية في نفس المنطقة من تيزي وزو، سلبيات من قبل الافراج عنه من خلال تدخل الخلد (أ ضباط دائرة الاستعلام والأمن الذين يعملون تحت غطاء مع منعت الإسلاميين في الأدغال) وتنفيذه من الجزء العلوي من قيادة الجماعة الإسلامية المسلحة على أساس أن اغتيال معطوب من شأنه أن يقلل من شعبية الجماعة الإسلامية المسلحة في المنطقة.
وكان معطوب مرير مع العلم أنهم تحت التهديد من الناس انه التقى مرة واحدة، من ناحية أخرى إطلاق سراح وشيك من ألبومه الذي حظي بتغطية إعلامية واسعة لا يساعد الامور، وخصوصا تحولت إلى سخرية بعض زعماء حزب التجمع الدستوري الديمقراطي في صالح زروال.
في وقت واحد تقريبا في الجزائر العاصمة، أفسد تدخل مزعجة من حمودة التحالف مع بعض المعارف على تأشيرة لمعطوب السيدة التي من شأنها أن تسمح له للانضمام الى زوجها في فرنسا، ويبقى السؤال آيت حمودة دعم على الدوافع الحقيقية لهذا التدخل بشكل وثيق جدا من قبل الجنرال محمد تواتي.
في معطوب باريس وضعت تحت المراقبة من قبل فريق يوم وليلة، وعلى الرغم من الصعوبات والمخاطر المترتبة على مثل هذه العملية في الخارج، الجنرال توفيق لم يتردد في استخدام جميع الوسائل المتاحة لرصد من هذه الحالة. وأبلغ توفيق من خلال التقارير (نشرة الاستخبارات اليومية أو BRQ) المرسلة يوميا من قبل العقيد علي.
أصبح ملف معطوب مرهقة ومكلفة نظرا للموارد التي ارتكبت، وهذه هي قائمة من الجزائر الهواء، والذي أعطى تأكيد نهائي من تاريخ عودة معطوب في الجزائر العاصمةوقال إن اختيار معطوب الطبيعية أصبح ساخر. كانوا يعلمون الاستراتيجيين الخدمات DND يعرف أهمية الائتمان معطوب كان التعاطف مع الشباب في منطقة القبائل، وحتى في الخارج، أن موجة الصدمة التي تأتي بعد وفاته يمكن أن تقوض عشيرة قوية جدا رئاسة الجمهورية، وكان يكفي فقط في تلك اللحظة الى النفخ في الجمر لهذا الصرح الدستوري ينهار.
وبطبيعة الحال معطوب توليد الكثير من الإعجاب ولكن أيضا المسائل الخاصة بين أصدقائه الذين يشك في محنته (كما وصفها في كتابه في عام 1994). كان الهدف ولكن على عكس الكتاب، والخدمات الجزائري، بدءا من الخيال، وكتب قصة حقيقية في توفيق تواتي الذي كانت قد وزعت وأدوار محددة للجميع، لاطلاق النار وزروال Betchine جانب واحد و لإعطاء الضربة القاضية للإسلاميين من جهة أخرى.
تم اتخاذ قرار لتصفية معطوب على أعلى مستوى من التسلسل الهرمي العسكري في مكتب للغاية من رئيس دائرة الاستعلام والأمن العام توفيق (الموجود في الطابق الأرضي من المبنى C، DND). ذكرت وزارة التسلل وتلاعب من دائرة الاستعلام والأمن لهذه المناسبة وهو ضابط سري في جماعة مسلحة في جبال سيدي علي Bounab الذين أجابوا على الاسم المستعار الكابتن رياض كنية "أبو DOUDJANA".
عن الحركة الاسلامية انه تظاهر بأنه هارب من الشرطة، وأصبح هو من خلال معرفته العسكرية ومساعدته، ومستشار "مناور" من H.HATTAB في الجيش واختيار الإجراءات والأهداف !
مرة واحدة في رياض نقيب توعيتهم مهمته الجديدة، مشى بعيدا مع الخطة والنظام على تنفيذ مغنية، ولكن حدث شيء غير متوقع في السطر الأخير: حسن حطاب يريد لا علاقة ورفض الاستماع الى مستشاره العسكري على ضرورة تصفية هذه. نظرا للعناد حطاب، أبو DOUDJANA يبلغ قيادته (وفقا لطريقة محددة سلفا من الاتصالات) أن زعيم الحركة لن تتخلى عن بعد العديد من المناقشات.
كان في تلك اللحظة ان الفريق الثاني (خطة الطوارئ) تولى قبل يومين من الجريمة. وكانت الشرطة المحلية التي وردت من القيادة القطرية للنظام وصاية لتعقيم الطريق إلى قرية تاوريرت موسى، وألقي القبض على مجموعة من ثلاثة أشخاص من أفراد الدفاع الذاتي في المنطقة تفعل في الواقع وادعى تحديد واستجواب من قبل أفراد ثلاثة من رجال الشرطة أن زعيمهم آيت حمودة قد أعطى النظام للقيام بالرحلة لضمان الحصول عليها. ونقلت الصحيفة عن هذا الاجتماع من قبل الشرطة في نهاية التقرير اليومي للبعثة.
وتلقى بعد أسابيع قليلة من وفاة من رجال الشرطة في قضية معطوب إشعار نقل، وقتل ثلاثة من رجال الميليشيات في كمين من قبل مجموعة أبو DOUDJANA!.واندلعت أعمال العنف لأول مرة اغتيال معطوب وضع المنطقة في حالة اضطراب، في مدينة تيزي وزو ومكان ما في ALGER المحرضين على هذه الجريمة كانوا في انتظار وكلائهم صب الزيت على النار، لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
زروال الذي فهم Betchine مستشاره من خلال مناورة خصومه (بسبب تسرب نظمتها توفيق) طلب في آخر لحظة إقامة الحصول على توفيق تواتي، وقال انه مع الظروف.
معطوب الأسرة شعوره بالمسؤولية ودعا الى الهدوء وطلب من السلطات لضمان إحقاق العدالة، وقد هدأت هذه المبادرة السكان على الرغم من الوفاة المأساوية لأحد المتظاهرين الشباب وأصيب بعيار قرب المعهد الآسيوي للتكنولوجيا استفزازي حمودة!
وقال علي Mecili (ضحية أخرى من ضحايا اجهزة الاستخبارات الجزائرية) ان "وراء اغتيال أحد القبائل، وهناك دائما منطقة القبائل".
وقد حدد مصير معطوب في فيلا بالقرب من الجزائر العاصمة، عقب اجتماع بين ضباط من المتلاعبين، وبعض السياسيين الذين ليس لديهم شعور بالولاء وانه من الشرف الذي نجل ثورية اللامع الجزائري ولكن لم يكن قد غادر هذا الجين الشرف، والذي باع روحه إلى ضابط في القضية المرفوعة ضد هذا الوضع والسلطة زائلة والعزة والغيرة هي مصدر له حل وسط.
* لماذا قتلة الأطفال فقدوا حياتهم لإنقاذ السيدة معطوب؟
* ما هي بالضبط طبيعة العلاقة بين التحالف وزوجة حمودة معطوب؟
* معطوب لديه معلومات عن العلاقة المضطربة مع زوجته حمودة المعهد الآسيوي للتكنولوجيا؟
* من وصلات معطوب وأبلغ زوجته في الخدمات (عدة أعضاء من دائرة أسرته إلى دائرة الاستعلام والأمن).
* لماذا بعض الصحف القريبة من حزب التجمع الدستوري الديمقراطي وأنها توصيل الخدمات intox الذي قتل قتلة معطوب؟ في حين كان شبه التحقيق في مراحله الأولى؟
* من الذي حرك معطوب السيارة، وعلى ما الأسباب؟
* من هو مهتم في تدمير النسخة الأولى من تقرير البالستية، التي أدلى بها للشرطة وقامت بتحديث التناقضات في تصريحات السيدة معطوب؟
* الذي أمر بنقل الشرطة المسؤولة عن الدراسة؟
* لماذا لدينا قتل ثلاثة من افراد الميليشيات؟ (المعلومات التي قدمها العديد من الصحف الجزائرية بعد أسابيع قليلة من وفاة معطوب).
* ونحن نترك لآيت حمودة للرد على جميع هذه الأسئلة..
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
2012-05-11, 18:24
كلام خطير جدا يا أبا معاذ
وأين المصدر اأنا تكلمت عن حقائق عن جريدة الفجر هي كانت تتابع كل اخبار الجيا وجماعات الموت وأمرائها
عشناها بطبيعة الحال ونعرف كل شئ مما تقول حتى البعض
مما ذكرتهم متطوطين بشكل كبير في دماء الشعب ومحرك الفتنة
هيا تلك الفرقة الدموية التي انخرطت وخرجت عن الحاكم وكونت أفراد لا إنتمائهم
للدين والاسلام بل هم أقرب للوحوش للانسان أخلطت من كل الفئات ومن السهل ان ينخرط فيها جهاز
أمني ميوله لطرف ما مما يجعل الفتنة أكمل واخطر ......كما الان تفجيرات دمشق لا يعرف لها منفذ..
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir