khamo_2008
2009-01-17, 12:57
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إلى كل مسلم .. إلى كل مسلمة
هذه الكلمات أمانة في عنقي حملني إيها
أحد المرابطين تحت القصف الصهيوني
في الأراضي المباركة .. في غزة الصامدة
ذلك الشهم الصامد المناضل الذي يطلب الشهادة كما نطلب نحن الحياة
لقد تعرفت إليه - و هذا شرف أكرمني الله به - عبر ساحت *****
و هو أكثر من أخ لم تلده أمي
أرجووووووووكم أن تقرؤوا هذه الرسالة بقلوبكم
هذا نصها
إنتصرت غزة ... و هزمت قوات الاحتلال
المقال كتبته بنفسى وأرجوا نشره لجميع الأصدقاءوهو بعنوان : إنتصرت غزة....وهزمت قوات الإحتلال...رغم المجازر قد يستغرب القارىء عندما يقرأهذا المقال للوهلة الأولى، وقد يتهمنا البعض بضعف التحليل والتقدير.. ولكن دعونا نطرح السؤال المهم وهو : ما أهداف هذا الإعتداء الغاشم على غزة ؟ ...والإجابة المباشرة وبدون فلسفة هى : القضاء على عملية إطلاق الصواريخ من قبل المقاومين فى غزة ..والقضاء على المقاومة الفلسطينية للأبد ، وإملاء شروطها فى المباحثات الفاشلة أصلاً من موقع المنتصر ....ومن أهداف الإعتداء الغاشم أيضاً...تصفية رموز حركة حماس التى تصفها إسرائيل بالمجموعة الإرهابية..حسب زعمها،وهذا الوصف غير دقيق، لأن وصف مقاومة الإحتلال بالإرهاب يعد خطأ فادحاً،وإهدار لحق الشعوب المحتلة فى الإستقلال وتقرير المصير،دعونا من هذا مؤقتاً حتى لا نخرج عن الموضوع......وبدأت الحرب الغير متكافئة وتوقعت إسرائيل والكثيرين من المراقبين أن لن تدوم أمد الحرب على حماس سوى يومانأو ثلاث على الأكثر وبعدها تكون إسرائيل قد أنهت مهمتها التى كانت تخطط لها،لما تملكه من ترسانة وآليات عسكرية من طائرات الأباتشى والإف ستة عشر وزوارق بحرية ودبابات وقنابل محرمة وغير محرمة،وكأنها حرب بين دولتين كبيرتين ....مع العلم بأن الطرف الآخر يقاوم هذه الهجمة الشرسة [سلحة بدائيةبسيطة من صنعهم المحلى بعد حرب سابقة من الحصار والتجويع طيلة أربع سنوات،ومع ذلك هاجمت إسرائيل الشعب الأعزل بمئات الأطنان من القنابل الفسفورية والعنقوديةوألقت بها فوق رؤوس المدنيين ليتساقطوا بين شهيد وجريحمعظمهم من اللأطفال والنساء والشيوخ دون وازع من ضمير وأهدمت البيوت على رؤوس سكانها ولم تسلم دور العبادة ولا المسعفين ولا الإعلاميين ولاقوات الطوارىء الدولية من بطشهم وهمجيتهم...التى زادت وفاقت كل الحدود على مسمع ومرأىكل العالم ...وراحت إسرائيل تهلل وتتباهى بنصرها المؤزر والمزعوم ،واهمين أن العمليات تسير كما هو مخطط لهالإقناع المنتخب الصهيونى أن هذه الإدارة قد وفرت الأمن والأمان لهم وأنه لا خوف بعد اليوم وتمتعوا أيها الشعب العظيم بنوماً هادئا ًوراحة بال ،وهذا هو ما يسمونه بالوهم الكبير........والعكس هو الواقع ، فبالرغم من ما فعلته إسرائيل فى حق الإنسانيةمن مجازر ووحشية تعالوا نعدد غنائم المقاومة : فلم تستطع قوى البغى من منع إطلاق الصواريخ على مدنها وقواعدها..ولم تنهى على أشكال المقاومة....ولا ننسى أن هذان السببان قام الهجوم من أجلهما ولم يتحقق رغم دخول الهجمة الشرسة أسبوعها الثالث،...كسب تأييد وتعاطف الرأى العام العالمى ،وصب السخط على الدولة اليهودية..وإبراز القضية الفلسطينية وإعتبارها القضية الأولى للشرفاء فى العالم والأولى ووجوب حلها حلاً عادلاً ......فى المقابل قد خسرت ولاء من وقف معها من قبل. بقلم أخوكم : موسى محمود شاهين من غزة أرض الرباط
:mh92:
أرجو أن تدعو له الله أن يرزقه الشهادة
و أرجووووووكم أن تنشروها لتسمعوا صوته العالم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إلى كل مسلم .. إلى كل مسلمة
هذه الكلمات أمانة في عنقي حملني إيها
أحد المرابطين تحت القصف الصهيوني
في الأراضي المباركة .. في غزة الصامدة
ذلك الشهم الصامد المناضل الذي يطلب الشهادة كما نطلب نحن الحياة
لقد تعرفت إليه - و هذا شرف أكرمني الله به - عبر ساحت *****
و هو أكثر من أخ لم تلده أمي
أرجووووووووكم أن تقرؤوا هذه الرسالة بقلوبكم
هذا نصها
إنتصرت غزة ... و هزمت قوات الاحتلال
المقال كتبته بنفسى وأرجوا نشره لجميع الأصدقاءوهو بعنوان : إنتصرت غزة....وهزمت قوات الإحتلال...رغم المجازر قد يستغرب القارىء عندما يقرأهذا المقال للوهلة الأولى، وقد يتهمنا البعض بضعف التحليل والتقدير.. ولكن دعونا نطرح السؤال المهم وهو : ما أهداف هذا الإعتداء الغاشم على غزة ؟ ...والإجابة المباشرة وبدون فلسفة هى : القضاء على عملية إطلاق الصواريخ من قبل المقاومين فى غزة ..والقضاء على المقاومة الفلسطينية للأبد ، وإملاء شروطها فى المباحثات الفاشلة أصلاً من موقع المنتصر ....ومن أهداف الإعتداء الغاشم أيضاً...تصفية رموز حركة حماس التى تصفها إسرائيل بالمجموعة الإرهابية..حسب زعمها،وهذا الوصف غير دقيق، لأن وصف مقاومة الإحتلال بالإرهاب يعد خطأ فادحاً،وإهدار لحق الشعوب المحتلة فى الإستقلال وتقرير المصير،دعونا من هذا مؤقتاً حتى لا نخرج عن الموضوع......وبدأت الحرب الغير متكافئة وتوقعت إسرائيل والكثيرين من المراقبين أن لن تدوم أمد الحرب على حماس سوى يومانأو ثلاث على الأكثر وبعدها تكون إسرائيل قد أنهت مهمتها التى كانت تخطط لها،لما تملكه من ترسانة وآليات عسكرية من طائرات الأباتشى والإف ستة عشر وزوارق بحرية ودبابات وقنابل محرمة وغير محرمة،وكأنها حرب بين دولتين كبيرتين ....مع العلم بأن الطرف الآخر يقاوم هذه الهجمة الشرسة [سلحة بدائيةبسيطة من صنعهم المحلى بعد حرب سابقة من الحصار والتجويع طيلة أربع سنوات،ومع ذلك هاجمت إسرائيل الشعب الأعزل بمئات الأطنان من القنابل الفسفورية والعنقوديةوألقت بها فوق رؤوس المدنيين ليتساقطوا بين شهيد وجريحمعظمهم من اللأطفال والنساء والشيوخ دون وازع من ضمير وأهدمت البيوت على رؤوس سكانها ولم تسلم دور العبادة ولا المسعفين ولا الإعلاميين ولاقوات الطوارىء الدولية من بطشهم وهمجيتهم...التى زادت وفاقت كل الحدود على مسمع ومرأىكل العالم ...وراحت إسرائيل تهلل وتتباهى بنصرها المؤزر والمزعوم ،واهمين أن العمليات تسير كما هو مخطط لهالإقناع المنتخب الصهيونى أن هذه الإدارة قد وفرت الأمن والأمان لهم وأنه لا خوف بعد اليوم وتمتعوا أيها الشعب العظيم بنوماً هادئا ًوراحة بال ،وهذا هو ما يسمونه بالوهم الكبير........والعكس هو الواقع ، فبالرغم من ما فعلته إسرائيل فى حق الإنسانيةمن مجازر ووحشية تعالوا نعدد غنائم المقاومة : فلم تستطع قوى البغى من منع إطلاق الصواريخ على مدنها وقواعدها..ولم تنهى على أشكال المقاومة....ولا ننسى أن هذان السببان قام الهجوم من أجلهما ولم يتحقق رغم دخول الهجمة الشرسة أسبوعها الثالث،...كسب تأييد وتعاطف الرأى العام العالمى ،وصب السخط على الدولة اليهودية..وإبراز القضية الفلسطينية وإعتبارها القضية الأولى للشرفاء فى العالم والأولى ووجوب حلها حلاً عادلاً ......فى المقابل قد خسرت ولاء من وقف معها من قبل. بقلم أخوكم : موسى محمود شاهين من غزة أرض الرباط
:mh92:
أرجو أن تدعو له الله أن يرزقه الشهادة
و أرجووووووكم أن تنشروها لتسمعوا صوته العالم