حائرة بين هذ ا وذاك!!!فساعدوني أرجوكم.

[أم محمد و آيه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله صباحكم


إخواني الافاضل هل لي بهذه المساعدة وهي ماهو حكم صلاة المرأة في المسجد اي في الجماعة بين النساء.؟؟

علما انني أذهب للصلاة في المسجد كل يوم الجمعه هل لي فضلها وحسناتها مثل الرجل أم لا ؟؟

وكذلك أذهب الى صلاة التراويح في رمضان هل لي مثل الرجل ...أم لا ....؟؟

أم حبذا لي ان أصلي في البيت ..؟؟؟

ياريت تجاوبوني بالدليل الله يستر عليكم ان شاء الله

فأنا محيرة الى نروح ولا نقعد في البيت أحسن.


وشكرا مسبقا خوتي..

[أم محمد و آيه]

ولا رد !!!!!!

ايه معليش ....شكرا اااا

[راجي الصّمدِ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أجابك النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
لَا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ.
رواه أحمد وأبو داوود.

وفقكم الله تعالى...

[أم محمد و آيه]

بارك الله فيك اخي ..

[F6AZZEDINE]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله صباحكم


إخواني الافاضل هل لي بهذه المساعدة وهي ماهو حكم صلاة المرأة في المسجد اي في الجماعة بين النساء.؟؟

علما انني أذهب للصلاة في المسجد كل يوم الجمعه هل لي فضلها وحسناتها مثل الرجل أم لا ؟؟

وكذلك أذهب الى صلاة التراويح في رمضان هل لي مثل الرجل ...أم لا ....؟؟

أم حبذا لي ان أصلي في البيت ..؟؟؟

ياريت تجاوبوني بالدليل الله يستر عليكم ان شاء الله

فأنا محيرة الى نروح ولا نقعد في البيت أحسن.


وشكرا مسبقا خوتي..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خلاصة القول: صلاة المرأة في المسجد جائزة بشرط أن تلتزم خلالها المرأة ببعض الأمور من إرتدائها للحجاب الشرعي، عدم التزين و التعطر، لا تخشى الفتنة، إستئذان الولي... الخ
و الأفضل من ذلك: هو صلاة المرأة في مخدعها أي غرفة نومها لأنه كلما إختلت و تسترت المرأة كلما كان أفضل كما صح عن النبي في أكثر من حديث (أنظر أسفل) و لعل السيدة مريم البتول أعظم أنموذج تقتدي به المرأة المسلمة لقوله تعالى: ((وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا. فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا. قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا ))
أنظر الفتاوى (1 (http://islamqa.info/ar/ref/3457)) و (2 (http://ar.islamway.com/fatwa/27746))

وفقك الله و ثبت خطاك

هدية (http://get.ryadh-quran.net/Audio/Star/New/athan/a6.mp3)

و السلام مسك الختام

[محمد 1392]

اللهم يسر للمسلمين و المسلمات ما يسرهم .

[said001]

جمعا بين الادلة :
ان للنساء فضل صلاة الجماعة كالرجال ولايجوز للرجل منع المراة من المساجد للحديث الصحيح الصريح
كذلك لنساء فضل في صلاتها في بيتها بل هو افضل من الصلاة في المسجد للورود النص في ذلك
اذا فهي تتقلب بين فضلين وهذا من نعمة ديننا على نسائنا
اما الاحسن في وقتنا الحاضر في نظري قول أمنا عائشة بعد وفاة رسولنا :لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم مااستحدثه النساء بعده لمنعهن مساجد الله
هذا قول في عصر الصحابة بعد وفاة الحبيب اما عصرنا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[أم محمد و آيه]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خلاصة القول: صلاة المرأة في المسجد جائزة بشرط أن تلتزم خلالها المرأة ببعض الأمور من إرتدائها للحجاب الشرعي، عدم التزين و التعطر، لا تخشى الفتنة، إستئذان الولي... الخ
و الأفضل من ذلك: هو صلاة المرأة في مخدعها أي غرفة نومها لأنه كلما إختلت و تسترت المرأة كلما كان أفضل كما صح عن النبي في أكثر من حديث (أنظر أسفل) و لعل السيدة مريم البتول أعظم أنموذج تقتدي به المرأة المسلمة لقوله تعالى: ((وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا. فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا. قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا ))
أنظر الفتاوى (1 (http://islamqa.info/ar/ref/3457)) و (2 (http://ar.islamway.com/fatwa/27746))

وفقك الله و ثبت خطاك

هدية (http://get.ryadh-quran.net/audio/star/new/athan/a6.mp3)

و السلام مسك الختام

بارك الله فيك أخي الكريم ..الله يجازيك الجنة مع نبينا صلى الله عليه وسلم

وشكرا كتيرا على الهدية الجميلة



اللهم يسر للمسلمين و المسلمات ما يسرهم .

آمين يارب ...شكرا اخي

جمعا بين الادلة :
ان للنساء فضل صلاة الجماعة كالرجال ولايجوز للرجل منع المراة من المساجد للحديث الصحيح الصريح
كذلك لنساء فضل في صلاتها في بيتها بل هو افضل من الصلاة في المسجد للورود النص في ذلك
اذا فهي تتقلب بين فضلين وهذا من نعمة ديننا على نسائنا
اما الاحسن في وقتنا الحاضر في نظري قول أمنا عائشة بعد وفاة رسولنا :لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم مااستحدثه النساء بعده لمنعهن مساجد الله
هذا قول في عصر الصحابة بعد وفاة الحبيب اما عصرنا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


جوزيت خيرا اخي ....نور الله دربك .....

[ينابيع الصفاء]

يجوز للمرأة أن تشارك الرجال في الصلاة على الجنازة،لأن الأصل في العبادات أنها تعم الرجال و النساء.اللجنة الدائمة.
و كيف لا تجاز على صلاتها في المسجد بالعكس إن كانت نيتك صادقة فسيجازيك الله الجنة إن شاء الله لا تحزني فمساواتك مصانة في القرآن و السنة مع الرجل.
و لا تشعري بالنقص لو لم تكن المرأة ذكية لما شاورها الرسول.

[أم محمد و آيه]

يجوز للمرأة أن تشارك الرجال في الصلاة على الجنازة،لأن الأصل في العبادات أنها تعم الرجال و النساء.اللجنة الدائمة.
و كيف لا تجاز على صلاتها في المسجد بالعكس إن كانت نيتك صادقة فسيجازيك الله الجنة إن شاء الله لا تحزني فمساواتك مصانة في القرآن و السنة مع الرجل.
و لا تشعري بالنقص لو لم تكن المرأة ذكية لما شاورها الرسول.

أحبك الله أخي و أدخلك فسيح جنانه ....

شكرا ليك ويعطيك الصحة ان شاء الله

[الريح الهوجاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أجابك النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
لَا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ.
رواه أحمد وأبو داوود.

وفقكم الله تعالى...

[ziyou6]

بالنسبة لصلاة التراويح عادي تروحي للمسجد اما صلاة الجمعة فحبذا البيت

[أبو عبد الرحمن الجزائري]

الأفضل لهن أن تصلي كل واحدة منهن في بيتها ، بل في قعر بيتها ، وقد نصَّ النبي صلى الله عليه وسلم على أن صلاة النساء للفرض في بيوتهن خير لهنَّ من الصلاة في المساجد ، فأولى أن تكون النافلة مثله .
عن أم سلمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( خَيْرُ مَسَاجِدِ النِّسَاءِ قَعْرُ بُيُوتِهِنَّ ) . رواه أحمد (26002) وحسَّنه الألباني في "صحيح الترغيب" (341) .
بل إن صلاة المرأة في بيتها خير من صلاة جماعة في المسجد الحرام أو النبوي خلف النبي صلى الله عليه وسلم .
عَنْ أُمِّ حُمَيْدٍ امْرَأَةِ أَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ رضي الله عنهما أَنَّهَا جَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي أُحِبُّ الصَّلاةَ مَعَكَ . قَالَ : قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ تُحِبِّينَ الصَّلاةَ مَعِي ، وَصَلاتُكِ فِي بَيْتِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي حُجْرَتِكِ ، وَصَلاتُكِ فِي حُجْرَتِكِ خَيْرٌ مِنْ صَلاتِكِ فِي دَارِكِ ، وَصَلاتُكِ فِي دَارِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ ، وَصَلاتُكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي مَسْجِدِي . قَالَ : فَأَمَرَتْ ، فَبُنِيَ لَهَا مَسْجِدٌ فِي أَقْصَى شَيْءٍ مِنْ بَيْتِهَا وَأَظْلَمِهِ ، فَكَانَتْ تُصَلِّي فِيهِ حَتَّى لَقِيَتْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ . رواه أحمد (26550) وصححه ابن خزيمة (1689) ، وحسَّنه الألباني في "صحيح الترغيب" (340) .



والحديث بوَّب عليه الإمام ابن خزيمة بقوله : باب اختيار صلاة المرأة في حجرتها على صلاتها في دارها ، وصلاتها في مسجد قومها على صلاتها في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وإن كانت صلاة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم تعدل ألف صلاة في غيرها من المساجد ، والدليل على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم : " صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد " أراد به صلاة الرجال دون صلاة النساء

[abedalkader]

السلام عليكم
من خلا اسم اختي نفهم ان لك اولادا
الله يبارك لك فيهم ويوفقك اختنا الفاضلة لتربيتهم تربية صالحة
لو تسمحين لي اسالك سؤالا من باب الفضول
عندما تذهبين للمسجد اين تتركين اولادك؟

[*(بحر ثاااائر)*]

يجوز للمرأة أن تشارك الرجال في الصلاة على الجنازة،لأن الأصل في العبادات أنها تعم الرجال و النساء.اللجنة الدائمة.
و كيف لا تجاز على صلاتها في المسجد بالعكس إن كانت نيتك صادقة فسيجازيك الله الجنة إن شاء الله لا تحزني فمساواتك مصانة في القرآن و السنة مع الرجل.
و لا تشعري بالنقص لو لم تكن المرأة ذكية لما شاورها الرسول.

السلام عليكم،
لا يا أخي ، لا مساواة بين الرجل والمرأة في القرآن ولا في السنة،
فالقرآن يقول: [[ ليس الذكر كالأنثى ]]
ولكن نقول هناك عدل، لا مساواة.

[abedalkader]

سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-: عن امرأة تود حضور الصلاة في المسجد الحرام ما دامت في مكة، ولكنها سمعت أن صلاة المرأة في بيتها أفضل حتى في المسجد الحرام ، فهل يحصل لها عندما تصلي في بيتها من المضاعفة ما يحصل عندما تصلي في المسجد الحرام ؟
فأجاب فضيلته بقوله : صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد الحرام ، وصلاة الرجل النوافل في بيته أفضل من صلاته في المسجد الحرام ، ودليل ذلك أن النبي صلي الله عليه وسلم قال : ( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما عداه إلا المسجد الحرام )(1) . ولفظ مسلم أو في بعض ألفاظه : (صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد الكعبة) (2) . ومع ذلك يقول في المراة : ( بيوتهن خير لهن ) ويقول في الرجل في النوافل : ( أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) (3) . وكان هو صلوات الله عليه وسلامه عليه يصلي النافلة في بيته ، ويصلي الرواتب في البيت ، يصلي صلاة الليل في البيت يوتر في البيت ، والمسجد عنده ليس بينه وبين مسجده إلا أن يفتح الباب ، ويدخل في المسجد ومع ذلك يقول : (( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما عداه) ويصلي النوافل في البيت .
وليعلم أن الفضل يكون بالكمية ، ويكون بالكيفية ، فصلاة المرأة في بيتها من حيث الكيفية أفضل من صلاتها في المسجد من حيث الكمية ، وصلاة الرجل النوافل في بيته أفضل من حيث الكيفية من صلاته في المسجد من حيث الكمية ، ولذلك نقول أن المرأة إذا صلت في البيت فهو أفضل من الصلاة في المسجد الحرام وثوابه أكثر من ثواب المسجد الحرام ، لكن بالكيفية لا بالكمية .

(209/68)


نقلا عن الموسوعة الشاملة

[abedalkader]

قال الشيخ عبد المحسن العباد-حفظه الله-في شرح سنن أبي داوود:



شرح حديث: (لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتهن خير لهن)



أرشد عليه الصلاة والسلام إلى أن بيوتهن خير لهن، وصلاتهن في بيوتهن خير لهن، وأفضل من صلاتهن في المساجد، ولكن إذا طلبن المساجد يؤذن لهن بشرط أن يخرجن وهن تفلات، يعني: غير متجملات ولا متطيبات، ولا مختلطات بالرجال. فالرسول صلى الله عليه وسلم أرشد إلى ما هو الأفضل والأكمل، وإلى ما هو الأخير لهن بعد أن أرشد إلى النهي عن منعهن، وأنه يؤذن لهن، ولكن مع ذلك بين أن بيوتهن خير لهن، ولكن إن طلبن الذهاب إلى المسجد فإنه يؤذن لهن.
******************************************
وقال أيضا في سؤال عن أيهما أفضل صلاة المرأة في المسجد الحرام أم في الفندق:
الرسول -صلى الله عليه وسلم -أخبر بأن صلاة النساء في بيوتهن -وسواء كانت تلك البيوت مملوكة أو مستأجرة- خير لهن، ولكن إذا طلبت المرأة أن تذهب إلى المسجد فإنها لا تمنع؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله".

[أم محمد و آيه]

السلام عليكم
من خلا اسم اختي نفهم ان لك اولادا
الله يبارك لك فيهم ويوفقك اختنا الفاضلة لتربيتهم تربية صالحة
لو تسمحين لي اسالك سؤالا من باب الفضول
عندما تذهبين للمسجد اين تتركين اولادك؟
:19:
صح فطورك ...لالا أخي ليس لي أولاد حلمي أنا يكون لي أبناء بهاد الأسماء فقط ...

شكراا اااا

صح سحورك

[أم محمد و آيه]

سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-: عن امرأة تود حضور الصلاة في المسجد الحرام ما دامت في مكة، ولكنها سمعت أن صلاة المرأة في بيتها أفضل حتى في المسجد الحرام ، فهل يحصل لها عندما تصلي في بيتها من المضاعفة ما يحصل عندما تصلي في المسجد الحرام ؟
فأجاب فضيلته بقوله : صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد الحرام ، وصلاة الرجل النوافل في بيته أفضل من صلاته في المسجد الحرام ، ودليل ذلك أن النبي صلي الله عليه وسلم قال : ( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما عداه إلا المسجد الحرام )(1) . ولفظ مسلم أو في بعض ألفاظه : (صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد الكعبة) (2) . ومع ذلك يقول في المراة : ( بيوتهن خير لهن ) ويقول في الرجل في النوافل : ( أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) (3) . وكان هو صلوات الله عليه وسلامه عليه يصلي النافلة في بيته ، ويصلي الرواتب في البيت ، يصلي صلاة الليل في البيت يوتر في البيت ، والمسجد عنده ليس بينه وبين مسجده إلا أن يفتح الباب ، ويدخل في المسجد ومع ذلك يقول : (( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما عداه) ويصلي النوافل في البيت .
وليعلم أن الفضل يكون بالكمية ، ويكون بالكيفية ، فصلاة المرأة في بيتها من حيث الكيفية أفضل من صلاتها في المسجد من حيث الكمية ، وصلاة الرجل النوافل في بيته أفضل من حيث الكيفية من صلاته في المسجد من حيث الكمية ، ولذلك نقول أن المرأة إذا صلت في البيت فهو أفضل من الصلاة في المسجد الحرام وثوابه أكثر من ثواب المسجد الحرام ، لكن بالكيفية لا بالكمية .

(209/68)


نقلا عن الموسوعة الشاملة


شكرا ليك أخي .....بارك الله فيك ..

قد استشرت الامام وقال لي نفس الكلام ...

لا أخبي عليك الأيام الاولى من صلاة التراويح صليتها في المسجد لكن رأيت بعض ...... فقلت ربي و رسول الله عليع و

الصلاة والسلام على دراية بقوم هاد الساعة فالأن أصلي في البيت ....

بارك الله فيك وربي يتقبل منا ومنكم ان شاء الله