المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار قطاع التربية عبر الجرائد


hzouhir3
2012-05-07, 06:34
قبل تسعة أيام فقط من نهاية الدراسة
وأخيرا.. لونباف تعلق إضرابها وتقرر استئناف الدراسة
نشيدة قوادري
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2012/05/06 (آخر تحديث: 2012/05/06 على 20:34)
نهاية اضراب التربية
نهاية اضراب التربية
تصوير: (الأرشيف)
15
Decrease font Enlarge font

قرر، الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، تعليق إضراب الأسبوع المتجدد آليا، واستئناف العمل ابتداء من اليوم، رغم أنه لم يتبق سوى 9 أيام عن توقف الدراسة وانطلاق اختبارات الفصل الثالث والأخير، وأقل من شهر عن انطلاق امتحان شهادة البكالوريا وبقية الامتحانات الرسمية.

وأوضح، بيان نقابة "لونباف"، عقب انعقاد المجلس الوطني يومي 5 و6 ماي الجاري في دورة طارئة بثانوية محمد بن تفتيفة بالبليدة، ونظرا للظرف الاستثنائي البالغ الأهمية الذي تعيشه البلاد والمتزامن مع الاستحقاقات الانتخابية، وترجيحا للمصلحة العامة والعليا للوطن، بأنه قد تم الاتفاق على استئناف الدراسة ابتداء من اليوم، وتوقيف الحركة الاحتجاجية مع حق العودة للإضراب في الوقت المناسب في حال عدم إنصافهم.

وأكدت النقابة تمسكها بالمطلب الذي وصفوه بالاستعجالي القاضي بإصدار القانون الأساسي المعدل إلى ما بعد الانتخابات التشريعية، ومعالجة اختلالاته في هدوء وروية، مع التمسك بكل مطالب موظفي وعمال القطاع لمختلف الأطوار والأسلاك، وكذا الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية، بالإضافة إلى فتح باب الحوار والتفاوض حول مطالبهم المشروعة، وبحضور ممثلين عن اللجنة الوطنية لهذه الفئة.

ومن جهتها، أوضحت اللجنة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الوقاية والأمن، المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، أنها قد قررت هي الأخرى تعليق الإضراب المتجدد آليا واستئناف العمل ابتداء من اليوم، مع التمسك بجميع مطالبها التي وصفتها بالمشروعة، وأما في حال تجاهل الوصاية لمشاكلهم المطروحة واستمرار صمت السلطات العمومية، ستكون اللجنة مضطرة إلى تنظيم وقفات ولائية متبوعة بوقفة وطنية قبل الامتحانات الرسمية تحدد تواريخها لاحقا، مقاطعة الامتحانات الرسمية ومراكز التصحيح ومقاطعة الدخول المدرسي المقبل.

hzouhir3
2012-05-07, 06:39
عن جريدة الشروق
قبل تسعة أيام فقط من نهاية الدراسة
وأخيرا.. لونباف تعلق إضرابها وتقرر استئناف الدراسة
نشيدة قوادري


قرر، الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، تعليق إضراب الأسبوع المتجدد آليا، واستئناف العمل ابتداء من اليوم، رغم أنه لم يتبق سوى 9 أيام عن توقف الدراسة وانطلاق اختبارات الفصل الثالث والأخير، وأقل من شهر عن انطلاق امتحان شهادة البكالوريا وبقية الامتحانات الرسمية.

وأوضح، بيان نقابة "لونباف"، عقب انعقاد المجلس الوطني يومي 5 و6 ماي الجاري في دورة طارئة بثانوية محمد بن تفتيفة بالبليدة، ونظرا للظرف الاستثنائي البالغ الأهمية الذي تعيشه البلاد والمتزامن مع الاستحقاقات الانتخابية، وترجيحا للمصلحة العامة والعليا للوطن، بأنه قد تم الاتفاق على استئناف الدراسة ابتداء من اليوم، وتوقيف الحركة الاحتجاجية مع حق العودة للإضراب في الوقت المناسب في حال عدم إنصافهم.

وأكدت النقابة تمسكها بالمطلب الذي وصفوه بالاستعجالي القاضي بإصدار القانون الأساسي المعدل إلى ما بعد الانتخابات التشريعية، ومعالجة اختلالاته في هدوء وروية، مع التمسك بكل مطالب موظفي وعمال القطاع لمختلف الأطوار والأسلاك، وكذا الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية، بالإضافة إلى فتح باب الحوار والتفاوض حول مطالبهم المشروعة، وبحضور ممثلين عن اللجنة الوطنية لهذه الفئة.

ومن جهتها، أوضحت اللجنة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الوقاية والأمن، المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، أنها قد قررت هي الأخرى تعليق الإضراب المتجدد آليا واستئناف العمل ابتداء من اليوم، مع التمسك بجميع مطالبها التي وصفتها بالمشروعة، وأما في حال تجاهل الوصاية لمشاكلهم المطروحة واستمرار صمت السلطات العمومية، ستكون اللجنة مضطرة إلى تنظيم وقفات ولائية متبوعة بوقفة وطنية قبل الامتحانات الرسمية تحدد تواريخها لاحقا، مقاطعة الامتحانات الرسمية ومراكز التصحيح ومقاطعة الدخول المدرسي المقبل.[/FONT][/B][/B][/B][/quote]

جريدة النهار
قرّر الاتحاد الوطني* ‬لعمال التربية والتكوين تعليق إضراب الأسبوع* -‬المتجدد آليا*- ‬واستئناف العمل ابتداءً* ‬من اليوم الإثنين،* ‬مع حق العودة إلى الحركات الاحتجاجية في* ‬الوقت المناسب،* ‬في* ‬حال عدم إستجابة وزارة التربية الوطنية لمطالب الاتحاد*.وكشف بيان الاتحاد الوطني* ‬لعمال التربية والتكوين* -‬تحوز* ''‬النهار*'' ‬على نسخة*- ‬أنه نظراً* ‬للظرف الحسّاس الذي* ‬تشهده الجزائر باستحقاقات مصيرية،* ‬عقد المجلس الوطني* ‬دورة طارئة* ‬يومي* 5 ‬و6 ‬ماي* ‬بثانوية محمد بن تفتيفة البليدة،* ‬تتويجا لدورات المجالس الولائية الموسّعة بعد دخول النقابة مضطرة في* ‬إضراب الأسبوع المتجدد،* ‬الذي* ‬هبّ* ‬له كل أسلاك التربية لإسماع صوت النقابة،* ‬والتعبير عن رفضهم للقانون الأساسي* ‬غير المنسجم وغير العادل،* ‬والذي* ‬لا* ‬يرقى إلى مستوى التطلّعات،* ‬حيث تقرّر تعليق الإضراب واستئناف الدراسة بداية من اليوم*.‬
وأضاف البيان أن الاتحاد لايزال متمسّكا بالمطلب الاستعجالي،* ‬القاضي* ‬بإصدار القانون الأساسي* ‬المعدل إلى ما بعد التشريعيات،* ‬ومعالجة اختلالاته في* ‬هدوء ورويّة،* ‬مشيرا إلى التمسك بكل مطالب موظفي* ‬وعمال القطاع لمختلف الأطوار والأسلاك،* ‬وكذا الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية،* ‬وفتح باب الحوار والتفاوض حول مطالبهم المشروعة،* ‬وبحضور ممثلين عن اللجنة الوطنية لهذه الفئة*. ‬وفي* ‬سياق ذي* ‬صلة،* ‬قامت مصالح الأمن الوطني* ‬بتطويق كل المنافذ المؤدية إلى مقر الاتحاد الوطني* ‬لعمال التربية والتكوين وتفريق عدد من المعلمين والأساتذة،* ‬الذين قرّروا التجمع أمام مقر الاتحاد،* ‬للمطالبة بتأجيل إصدار القانون الأساسي* ‬لمستخدمي* ‬التربية والوطنية،* ‬كما* ‬يضيف بيان الاتحاد أن الوافدين من 38 ‬ولاية حوّلت حافلاتهم إلى وجهات بعيدة وتنزيلهم في* ‬مختلف المناطق البعيدة*.‬
الجزائر- النهار أون لاين

عن جريدة البلاد

اتحاد عمال التربية يعلّق إضرابه إلى ما بعد الانتخابات

المعلمين

أكثر من 2000 أستاذ يعتصمون بساحة أول ماي

أعلن الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين «إنباف» تعليق إضرابه المفتوح إلى ما بعد تشريعيات العاشر ماي الجاري، حيث سيتم استئناف العمل ابتداء من اليوم على أن تتم العودة إلى الإضراب بعد الانتخابات في حال بقاء الأوضاع على حالها.

بالموازاة مع ذلك، اعتصم صباح أمس أزيد من 2000 معلم وأستاذ أمام مقر «إنباف» بساحة اول ماي وتم منع المئات منهم من الالتحاق بزملائهم المحتجين في مداخل العاصمة.

نجح الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين «إنباف» في تجنيد قواعده العمالية، لتوصيل رسالة المعلمين والأساتذة وجميع أسلاك التربية إلى السلطات، حيث تمكن أمس ما يزيد على ألفي أستاذ ومعلم وعامل بالقطاع بتنظيم تجمعهم بساحة أول ماي رغم الحضور المكثف لقوات الأمن التي طوقت مقر الاتحاد، فيما تم توقيف ومنع المئات القادمين من ولايات مختلفة على مشارف العاصمة، حيث تم منعهم من الالتحاق بالاعتصام. وذكر رئيس الاتحاد الصادق الدزيري أن قوات مكافحة الشغب ومصالح الأمن انتشرت منذ الساعات الأولى من نهار أمس بساحة أول ماي وعبر مختلف مداخل العاصمة ومنعت العديد من الأساتذة من الالتحاق بالاعتصام. وأشار إلى أن الوافدين من 38 ولاية حولت حافلاتهم إلى وجهات بعيدة وتم تحويلهم إلى مختلف المناطق البعيدة، فحتى الركاب في الحافلة الواحدة تم تقسيمهم، على غرار ولايات تيزي وزو، بجاية، بسكرة، حيث أوقفت مصالح الأمن كل من تشتبه في أنهم من سلك التربية والتعليم، مضيفا أن هناك ما يقارب الألف معلم وأستاذ تم اقتيادهم إلى مختلف مراكز الشرطة بالعاصمة.

وبالرغم من محاولات قوات الأمن منع الحركة الاحتجاجية، إلا أن الأساتذة والمعلمين نجحوا في إسماع صوتهم، إذ نظموا اعتصاما حاشدا بساحة أول ماي رفعوا خلاله شعارات تنادي رئيس الجمهورية للتدخل العاجل لإنصافهم، وتجميد القانون الخاص المعدل الجديد وعدم التوقيع عليه إلى غاية تصحيح ما اعتبروه «اختلالات» واردة فيه.

من جهته، أعلن المكلف بالإعلام على مستوى «إنباف» المسعود عمراوي عن قرار المجلس الوطني الذي انعقد يومي السبت والأحد، حيث تم تعليق إضراب الأسبوع المتجدد آليا وسيتم استئناف العمل ابتداء من اليوم الاثنين، مع حق العودة للحركات الاحتجاجية بعد تشريعيات العاشر ماي الجاري في حال بقاء الوضع على حاله. وجدد أعضاء المجلس الوطني ـ حسب المتحدث ـ تمسكه بالمطالبة بتأجيل التوقيع على القانون الخاص المعدل ريثما تتم معالجة الاختلالات الواردة فيه، وكذا التمسك بكل مطالب موظفي وعمال القطاع لمختلف الأطوار والأسلاك، وكذا الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية، وفتح باب الحوار والتفاوض حول مطالبهم، وبحضور ممثلين عن اللجنة الوطنية لهذه الفئة. وفي السياق نفسه أعلنت اللجنة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية، تعليق الإضراب مع إمكانية العودة إليه بعد الانتخابات وتنظيم وقفات ولائية متبوعة بوقفة وطنية قبل الامتحانات الرسمية سيتم تحديد تاريخها لاحقا، إضافة إلى مقاطعة الامتحانات الرسمية ومراكز التصحيح، وكذا مقاطعة الدخول المدرسي 2012 / 2013

عن جريدة الفجر

حث الأساتذة على الانتخاب لتفويت الفرصة على المترصدين
“الانباف” يعلن عن تعليق الإضراب بتجمع حاشد يطالب برحيل بن بوزيد
2012.05.06
alfadjr

“اعتقال أزيد من ألف و300 أستاذ ومنع 30 ألفا آخرين من الوصول إلى العاصمة للاحتجاج”

“يا بن بوزيد فريلنا القانون الخاص ولا طير”، “نريد قانونا عادلا”، “يا أويحيى ماتمضيش ..الحكومة ماتوليش”.. هي جزء من جملة شعارات رددها أزيد من 3 آلاف أستاذ ومستخدم بقطاع التربية باستعمال المكبر، في اعتصام حاشد بشارع أول ماي بالعاصمة، يهدف إلى تأجيل إصدار القانون الخاص بهم إلى ما بعد التشريعيات والإعلان عن وقف الإضراب المفتوح لضمان استحقاقات هادئة. وعرف الاعتصام “اعتقال أزيد من ألف و300 مرب ومنع أكثر من 30 ألفا آخرين من الوصول إلى التجمع” الذي عرف تطويقا أمنيا مكثفا تمكنت من خلاله الشرطة من منع زحف المحتجين إلى دار الصحافة الطاهر جاووت.

فضل الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين “الانباف” الإعلان عن تعليق إضراب الأسبوع المتجدد والعودة إلى مقاعد الدراسة اليوم الاثنين، وهو القرار الذي اتخذه المجلس الوطني المنعقد بولاية البليدة أول أمس بطريقة استثنائية، كانت على شكل تجمع احتجاجي أمام المقر الوطني للنقابة بشارع أول ماي بالعاصمة والذي عرف حضورا مكثفا لعمال قطاع التربية القادمين من مختلف ولايات الوطن، والذين حوصروا من قبل عناصر الشرطة التي كانت حاضرة بقوة خوفا من انزلاقات أو الزحف إلى مقر دار الصحافة الذي يبعد عنهم ببضعة أمتار فقط. وسعى الاتحاد الذي أطلق جملة من الشعارات عبر منخرطين لتوجيه رسالة إلى السلطات العليا وعلى رأسها الوزارة الوصية يحذر خلالها من مغبة “التلاعب” بالقانون الخاص المعدل أو إصداره دون تصحيح الاختلالات التي جاءت فيه، خاصة في حق أساتذة التعليم الابتدائي والمتوسط والمساعدين التربويين وأسلاك التوجيه وغيرهم، وهو ما أكده رئيس الاتحاد في الخطاب الذي ألقاه على المحتجين الذين رفعوا لافتات تدعو إلى العدالة في القانون الخاص ورددوا شعارات عدة وعن طريق المكبر الصوتي، منها أيضا “وزارة حڤارة”، “وان، تو، ثري.. فيفا لالجيري”، “نريد قانونا منصفا”، رافقتها زغاريد عشرات المعلمات اللواتي شاركن في الاعتصام.

“الانباف”: تعليق الإضراب

هو استراحة محارب والقانون الخاص “بربي معدلينو”

وعرف التجمع نجاحا معتبرا حسب قول الصادق دزيري بالرغم “من تدخل قوات الأمن التي منعت الآلاف من عمال التربية من الوصول إلى مقر التجمع”، مشيرا إلى أنه من بين 30 ألفا الذين أكدوا مشاركتهم في التجمع السلمي لم يستطع الحضور سوى 3 آلاف، حيث قامت قوات الأمن بتحويل مسار حافلات كانت تقلهم من مختلف ولايات الوطن، مؤكدا “اعتقال كل من يقترب من المقر الوطني وأخذهم لمخافر الشرطة وحجزهم، ولما كثر تعدادهم حملوا في سيارات الشرطة أي المركبات المغطاة وأنزالوا في عدة مناطق متعددة بعيدة عن المقر المركزي”. ووصل عددهم حسب عمراوي مسعود، المكلف بالإعلام إلى “ألف و300 موقوف”، غير أن الصادق دزيري أكد أن رسالتهم وصلت إلى السلطات العليا.

وأضاف الصادق دزيري أن تجمعهم سلمي ولم يرد منه التشويش أو إثارة الفوضى، حيث عمت أجواء ساحة أول ماي بالهتافات والنشيد الوطني الذي اختتم به الاحتجاج والذي أراد به “الانباف” “ردع كل من أراد كسر النقابة من بعض الأطراف” وبمشاركة بعض النقابات، معلنا تعليق إضرابهم من أجل تبليغ رسالة واضحة للسلطات العمومية أن 160 ألف من عمال التربية من مختلف الفئات وعمال الأسلاك المشتركة وطنيون وواعون بحجم المسؤولية خاصة، وأن مصلحة الجزائر تغلب مصلحة الأساتذة وأن جهات أجنبية تترقب إخفاق الجزائر في هذه الانتخابات وعدم تمكنها من إرساء مؤسسة برلمانية تكون في مستوى التطلعات. وأكد دزيري مشاركتهم في الانتخابات لإنجاح هاته الاستحقاقات، داعيا في الوقت ذاته رئيس الجمهورية إلى التدخل لإنصافهم كما فعل سابقا في النظام التعويضي، مع التمسك بالمطلب الاستعجالي القاضي بإصدار القانون الأساسي المعدل إلى ما بعد التشريعيات ومعالجة اختلالاته في هدوء وروية، لأن إصداره سيقضي على الأخضر واليابس، مع التمسك بكل مطالب موظفي وعمال القطاع لمختلف الأطوار والأسلاك وكذا الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية وفتح باب الحوار والتفاوض حول مطالبهم المشروعة وبحضور ممثلين عن اللجنة الوطنية لهذه الفئة، محذرا من عودتهم للاحتجاج بعد التشريعيات في حالة تجاهل مطالبهم.

غنية توات