ينابيع الصفاء
2012-05-06, 16:04
هل تؤمنين بالحياة ما بعد الحب.؟
لا يهم كم حاولت..
لا تعيرين أي اهتمام بي..
و أنا المسكين في الحب لا يمكنني تغيير أي شيء..
لا يوجد أي حوار بيني و بينك.
ما نوع هذا الوداع يا حبيبتي؟
كم من المحزن أن تذهبي..
أحتاج إلى وقت حتى أصدق ذلك..أستوعب ذلك.
و لكن بعد كل ما قيل و ما عمل...ستكونين أنت الخاسرة.
..........
هل تؤمنين بالحياة ما بعد الحب.؟
أشعر بشيء داخلي يقول
لست قوية بما يكفي فالحب تضحية.
........
إذن ما العمل
أجلس و أنتظرك كأبله
لا يمكنني فعل ذلك
لن اعود إلى الماضي..لأن ذلك لن يضيف لي شيئا
أحتاج للوقت للبدء من جديد
أحتاج للحب لأشعر بأني قوي...أني رجل
لأنه أخذت بما يكفي من الوقت حتى أفكر و أقرر.
لن أكون وحيدا أبدا بعد اليوم...لأني أعرف معنى الحياة ما بعد الحب
ربما لأنك لا تستحقين أصلا رجلا مثلي.
أعلم أنها مرحلة ستمر و سأبدأ من جديد..و أطير من جديد في الحب
لأني أعلم أني أقوى منك...و لكني أضعف من الحب.
لم أعد بحاجة إليك...نعم لم أعد أنتظرك..
و لا بد أن يكون للسماء بديل عنك...و تلك الأيام نداولها ما بين الناس.
.........
هل تؤمنين بالحياة ما بعد الحب؟
أشعر بشيء داخلي يقول..
لست قوية بما يكفي.
......
ماذا ستقولين بعد انكشاف أمرك
بعد سقوط الأقنعة...و انقشاع ضباب الحب.
بينما و أنا في الملهى الليلي وجدتك مع رفاقك صدفة
موسيقى صاخبة..رقص ماجن...ألبسة غير مألوفة...زحام و ضجيج.في محاولة يائسة لنسيان واقعنا
في سهراتك المجنونة..و علاقاتك الشاذة...وقفت أراقبك من بعيد.
و ما إن رأتني بنظرات تخفي حسرات...ركظت مسرعة من الملهى
إلى أن أتت سيارة مسرعة أمام الملهى لتأخذك..
حتما لأنك لست قوية بما يكفي...كم هو محزن نظراتك و نظراتي.
و أنا المسكين الذي لا حول له و لا قوة
.......
نعم لم أعد بحاجتك..لأن الحب تضحية
أحتاج للحب حتى يكون لحياتي معنى..حتى يكون لوجودي مبررات.
بينما الأمطار تتهاطل بغزارة و نحن نركض بسرعة في الشارع.
و عندها لن أشعر بالوحدة أبدا.
بينما الأمطار تتهاطل بغزارة...لتعلن بداية جديدة...فجر جديد لي و لك
لتحيي الأرض بعد موتها.
.......
ظنوا أني مت...و لكني بعثت من جديد..ظنوا أنه بصلبي يطفئون نوري...فإذا بقبري يتحول إلى مزار...و الله متم نوره و لو كره الكافرون.
بقلمي المتواضع بعد انقطاع التيار.
دائما أحرص على تكرار مشهد تساقط الأمطار...في مجموعة خواطر الإغماء.
لا يهم كم حاولت..
لا تعيرين أي اهتمام بي..
و أنا المسكين في الحب لا يمكنني تغيير أي شيء..
لا يوجد أي حوار بيني و بينك.
ما نوع هذا الوداع يا حبيبتي؟
كم من المحزن أن تذهبي..
أحتاج إلى وقت حتى أصدق ذلك..أستوعب ذلك.
و لكن بعد كل ما قيل و ما عمل...ستكونين أنت الخاسرة.
..........
هل تؤمنين بالحياة ما بعد الحب.؟
أشعر بشيء داخلي يقول
لست قوية بما يكفي فالحب تضحية.
........
إذن ما العمل
أجلس و أنتظرك كأبله
لا يمكنني فعل ذلك
لن اعود إلى الماضي..لأن ذلك لن يضيف لي شيئا
أحتاج للوقت للبدء من جديد
أحتاج للحب لأشعر بأني قوي...أني رجل
لأنه أخذت بما يكفي من الوقت حتى أفكر و أقرر.
لن أكون وحيدا أبدا بعد اليوم...لأني أعرف معنى الحياة ما بعد الحب
ربما لأنك لا تستحقين أصلا رجلا مثلي.
أعلم أنها مرحلة ستمر و سأبدأ من جديد..و أطير من جديد في الحب
لأني أعلم أني أقوى منك...و لكني أضعف من الحب.
لم أعد بحاجة إليك...نعم لم أعد أنتظرك..
و لا بد أن يكون للسماء بديل عنك...و تلك الأيام نداولها ما بين الناس.
.........
هل تؤمنين بالحياة ما بعد الحب؟
أشعر بشيء داخلي يقول..
لست قوية بما يكفي.
......
ماذا ستقولين بعد انكشاف أمرك
بعد سقوط الأقنعة...و انقشاع ضباب الحب.
بينما و أنا في الملهى الليلي وجدتك مع رفاقك صدفة
موسيقى صاخبة..رقص ماجن...ألبسة غير مألوفة...زحام و ضجيج.في محاولة يائسة لنسيان واقعنا
في سهراتك المجنونة..و علاقاتك الشاذة...وقفت أراقبك من بعيد.
و ما إن رأتني بنظرات تخفي حسرات...ركظت مسرعة من الملهى
إلى أن أتت سيارة مسرعة أمام الملهى لتأخذك..
حتما لأنك لست قوية بما يكفي...كم هو محزن نظراتك و نظراتي.
و أنا المسكين الذي لا حول له و لا قوة
.......
نعم لم أعد بحاجتك..لأن الحب تضحية
أحتاج للحب حتى يكون لحياتي معنى..حتى يكون لوجودي مبررات.
بينما الأمطار تتهاطل بغزارة و نحن نركض بسرعة في الشارع.
و عندها لن أشعر بالوحدة أبدا.
بينما الأمطار تتهاطل بغزارة...لتعلن بداية جديدة...فجر جديد لي و لك
لتحيي الأرض بعد موتها.
.......
ظنوا أني مت...و لكني بعثت من جديد..ظنوا أنه بصلبي يطفئون نوري...فإذا بقبري يتحول إلى مزار...و الله متم نوره و لو كره الكافرون.
بقلمي المتواضع بعد انقطاع التيار.
دائما أحرص على تكرار مشهد تساقط الأمطار...في مجموعة خواطر الإغماء.