Like An Angel
2012-05-05, 19:21
ديمقراطية غلام الله
( دعاة المقاطعة والعازفون عن الإنتخابات : منافقون )
صنف وزير الشؤون الدينية والأوقاف بو عبد الله غلام الله، الذين يقاطعون الانتخابات الشتريعية في زمرة المنافقين.
وقال غلام الله في تصريحات له للاذاعة الوطنية، اليوم السبت 5 ماي: "المتخاذلون هم من يدعون إلى المقاطعة وهم منافقون و لا يصح أن يبنى بهم المجتمع ولا تستطيع أن تعقد شراكة مع المنافق ، والغياب عن الانتخاب ليس موقفا وإنما هو تهرب من المسؤولية لا يليق بالإنسان الذي يحترم نفسه".
وبحسب غلام الله فإن "الانتخاب واجب قبل أن يكون حقا وهو يدخل في إطار طاعة ولي الأمر الذي دعا الشعب للانتخاب وأداء الشهادة التي تحدث عنها القرآن في قوله تعالى ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه ".
وحول دعوة الائمة المصلين إلى امشاركة في الانتخابات التشريعية، فقد اعتبر غلام الله أنه من الطبيعي أن يكون موقف المسجد في الجزائر متناغما مع موقف الدولة الجزائرية، حيث يرى الوزير انه "مؤسسة من مؤسساتها ".
كما دعا غلام الله المواطنين إلى القيام بواجبهم الانتخابي، معتبرا انه من واجباتهم نحو الدولة التي يعيشون فيها.
أما عن استغلال المنابر المسجدية لممارسة السياسة فقد كشف الوزير عن 03 حالات قال أن أحد أصحابها إمام حاول توجيه المصلين إلى أحد المترشحين بحيث خصه بترحيب عند دخوله المسجد وقد جرى استبعاده عن وظيفته إلى ما بعد 10 ماي.
غلام الله وزير الشؤون الدينية أصبح " تكفيري" http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/biggrin.gif
لأن وصف عموم المقاطعين و العازفين عن الإنتخابات بالمنافقين هو تكفير لهم
لأن المنافق هو الذي يُبطن الكفر ويُظهر الإسلام
( دعاة المقاطعة والعازفون عن الإنتخابات : منافقون )
صنف وزير الشؤون الدينية والأوقاف بو عبد الله غلام الله، الذين يقاطعون الانتخابات الشتريعية في زمرة المنافقين.
وقال غلام الله في تصريحات له للاذاعة الوطنية، اليوم السبت 5 ماي: "المتخاذلون هم من يدعون إلى المقاطعة وهم منافقون و لا يصح أن يبنى بهم المجتمع ولا تستطيع أن تعقد شراكة مع المنافق ، والغياب عن الانتخاب ليس موقفا وإنما هو تهرب من المسؤولية لا يليق بالإنسان الذي يحترم نفسه".
وبحسب غلام الله فإن "الانتخاب واجب قبل أن يكون حقا وهو يدخل في إطار طاعة ولي الأمر الذي دعا الشعب للانتخاب وأداء الشهادة التي تحدث عنها القرآن في قوله تعالى ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه ".
وحول دعوة الائمة المصلين إلى امشاركة في الانتخابات التشريعية، فقد اعتبر غلام الله أنه من الطبيعي أن يكون موقف المسجد في الجزائر متناغما مع موقف الدولة الجزائرية، حيث يرى الوزير انه "مؤسسة من مؤسساتها ".
كما دعا غلام الله المواطنين إلى القيام بواجبهم الانتخابي، معتبرا انه من واجباتهم نحو الدولة التي يعيشون فيها.
أما عن استغلال المنابر المسجدية لممارسة السياسة فقد كشف الوزير عن 03 حالات قال أن أحد أصحابها إمام حاول توجيه المصلين إلى أحد المترشحين بحيث خصه بترحيب عند دخوله المسجد وقد جرى استبعاده عن وظيفته إلى ما بعد 10 ماي.
غلام الله وزير الشؤون الدينية أصبح " تكفيري" http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/biggrin.gif
لأن وصف عموم المقاطعين و العازفين عن الإنتخابات بالمنافقين هو تكفير لهم
لأن المنافق هو الذي يُبطن الكفر ويُظهر الإسلام