مشاهدة النسخة كاملة : بشرى لقمة غزة الاسلامية... عااااجل
ل..ب..ن..ى
2009-01-16, 12:36
ايران ...تركيا....اندونيسيا ....السينغال
دول تدخل القمة العربية
لتصبح
قمة غزة الاسلامية
المغرب تعود لتدخل القمة من جديد بعد انسحابها السابق
ملاحظة:
الجزائر كانت من السباقين الدين وصلوا الى الدوحة
ننتظر البشرى منك يا قمة غزة الاسلامية
و الدول العربية التي لم تاتي
كانت ستكون عائقا في طريقك
فابشري يا امة محمد
سيقوم المسلمون باول خطوة بادن الله تعالى
لا تتفائلي كثيرا حتى لا تصدمي بالنتيجة أخيتي ربي يستر
سنيقرة سناقرية
2009-01-16, 12:42
انا الان امام قناة الجزيرة والشئ الذي افرحنا انها قيمة الرجال اما الخونة فلا وجود بينهم والحمد الله
والشئ الذي اعجبني هو حضور السيد الشيخ المجاهد خالد مشعل والاستاذ شلح وهم الممثلين الرسميين للشعب الفلسطيني
ل..ب..ن..ى
2009-01-16, 12:48
كلنا امام التلفاز
فانا امامه 24 ساعة على 24 ساعة
شكرا على المرور
وانا متاكدة من ان القمة ستجلب ما يفرحنا
فلم يحضرها سوى الرجال
ربي يخليهم لينا
beent falasteen1991
2009-01-16, 13:18
بسم الله الرحمن الرحيم ..
القمه سوف تخرج بقرارات مهمه ولكن لن تطبق وذلك لعدة اسباب ابرزها غياب مصر كون مصر تمتلك الاراده في فتح معبر رفح حيث ان من اهم قرارات القمه ستكون فتح المعبر !
هذا تصوري لن تخرج القمه عن نطاق الاستنكار والشجب ربما مقاطة المنتوجات الاجنبيه اما وقف العدوان الله اعلم ..
اما في النهايه...............قمم قمم قمم..معزى على غنم جلالة الكبش على سمو نعجة على حمار بالقدم وتبدا الجلسة لا ولن ولم وتنهي فدا خصامكم سيدي والدفع كاام!!!!!.......وهذا ما عودنا عليه الحكام العرب وقممهم البائسه..
اعذروني على ردي ولكنه غيض من فيض ..
اتمنى ان تخيب ظنوني هذه المره..
ل..ب..ن..ى
2009-01-16, 13:26
يا رب تخيب ظنونك
و ما تخيبناش القمة
وان شاء الله تترك بصمتها هده القمة في التاريخ
على طول السنين
ولننتظر منها الخير
لان القادة المنافقون لم يحضروها
بل حضرها رجال الشهامة
نعتز ونفتخر بهم
القمة لازالت في بدايتها وننتظر الاحسن والايجاب منها
شكرا على المرور والسلام عليكم
ل..ب..ن..ى
2009-01-16, 13:29
اخر الاخبار عن القمة العربية
الاسد:
هناك فرق واحد بين الارهاب والمقاومة
فالمقاومة تدعى فلسطين والارهاب ليس الا
اسرائيل
الصديق عثمان
2009-01-16, 15:20
الحضور يبشر بالخير ...... في انتظار ما ستخرج به هذه القمة .
*أنسام*الجنة*
2009-01-16, 16:08
الحمد لله أول قمة عربيه يوجد فيها الرجال 100/100
لكن البيان الختامي يبقى حبر على ورق
...........................................؟
محـ العاصيمي ــمد
2009-01-16, 16:16
أول بشائر القمة
قطر وموريتانيا تقرران تجميد علاقاتهما مع الكيان الصهيوني
قلت في مشاركة سابقة أن هذه القمة هي قمة استثنائية هي قمة المفاجئات
والحبل كما يقولون على الجرار
gatboulerbah
2009-01-16, 23:18
التيمم برمال قـطر ولا الاغتسال في نيل مـصر
الأربعاء, 14 يناير 2009 17:23 أسامة وحيد
عمرو موسى الذي ننـادية اعتباطا في تنابز بالألقاب بالأمين العام للـ''دامـعة'' أو الجامعة العربية، يستجيب لنداء إمارة قطر ويقرر بعد تمانع وضغط ولغـط مصري وسعودي أن يـشد رحاله باتجاه جزيرة صغيرة تحولت بفعل مواقف كبارها إلى محور وحلقة للحفاظ على البقية الباقية من عزة أمة باعتها ''مصرها'' وداسها خدام ''كعبـتها'' لتكون ''قطرة'' قطر، البديل الذي تتنفس عبره جثث غزة حقها في الدفن وفي التشييع المحترم على الأقل· ورغم أننا نؤمن بأن صلاة حكامنا باتجاه قبلة قطر لن تتعدى ولن تخرج عن فعل التنديد والاستنكار المتداول منذ ستين سنة من الصفع والقصف الصهيوني المتوالي، إلا أنه يكفي قطر فخرا وجهدا أنها تمكنت من نحر أبا الهول لتنزع عنه دوره في أن يكون جلاد غزة وجلاد القضية وجلاد الأمة، وفي نفس الوقت يفكر ويطمع في أن يكون عازف الجنازة ودافن الجثة وحافر قبرها·· مبارك مصر مع خادم الحرمين وزين عابدي ''تونس'' فشلوا في إغلاق معبر ''قطر'' والمعركة التي قادها النظام المصري لفرض واقع التشاور بالكويت المجاورة لبغداد المنـحورة بدلا من عقد ''قمة'' بقطر، انتهت بغرق أبا الهول في معبره لتنقسم الأمة وتنشطر وبين خيار ''لمة'' في الكويت الشقيق أو اختيار ''قمة'' في جزيرة قطر، فهم العالم وفهمنا نحن بأن الأمم المتحدة حينما كانت تتحدث في عز الإبادة بغزة عن متمردي رواندا وضحاياهم الثلاث مئة خلال ثلاثة أشهر، فإنما كانت تسخر من جامعة عمرو موسى التي تفرق دمها بين ''التمـصر'' لمصر أو التعرب لقطر لينتهي الحال بنا أن القضية لم تعد في انقاذ غزة ولكن في إنقاذ مصر من ورطة غلق المعابر باتجاه أي موقف عربي ينتشلنا من دور الدامع الذي لا يملك سوى قاموس الرثاء والتنديد·· ليفني يحق لها أن تستلقي مطمئنة قريرة العين بمنتجع شرم الشيخ أو برمال الخليج المتأمركة، لأن ساعدها المصري الأيمن يقوم بدوره المنوط به على أكمل وأتم وجه ''قبيح''، كما يمكنها -أي ليفني-أن تصرخ في دلال وثقة في وجوه من اختار قطر قبلة لصلاة غزة بأنها وحدها من تمتلك القرار بإنهاء الحرب، نعم، بكل أنوثة وتوحش تقولها للعالم أجمع بأنه لا أحد سواها يمتلك قرار الصفح وقرار القصف معا، فلا الأمم المتحدة المهتمة بمتمردي رواندا قادرة على وقف إطلاق النار و''الفوسفات'' ولا هيـلاري كلينتون، الأنثى القادمة من رحم ''أوباما'' تستطيع التخلي عن واجبها في تأمين احتياجات اسرائيل الأمنية مع الاعتراف بحق الفلسطينين في ''الطموح'' بالحق في الحياة·· ووحدها ليفني من تمتلك حق الطاعة والولاء وحق القرار·· هيلاري كلينتون التي ستخلف كوندليزا رايس في التبضع النفطي من آبار الشرق الأوسط، سكتت دهرا وحينما نطقت، نطقت كفرا وأول غارة لها على معاقل المجتمعين بقطر من حكام وقادة عرب أن سطرت لهم الخطوط العريضة لقمتهم بأن قالتها بصريح العبارة ''أمريكا ستؤمن الاحتياجات الأمنية لإسـرائيل'' والنتـيجة أن ''هيلاري'' ستكون خير خلف لخير ''كوندليزا'' أدمنت الشرق فأدمنـها حكامه لتكون المعبودة ونكون المستعبدين بالأمس واليوم وبعد بعد غد·· غزة والمقاومة الفلسطينية لا يمكنها أن تعلق آمالا على جديد ''القمة'' العربية بقطر، وليس ذلك انتقاصا أو طعنا في معاشر المجتمعين والذين لا ننكر تعاطفهم ''الإنساني'' مع ضحايا المجازر الصهيونية ولكن لأن هيلاري كلينتون قالتها وأغلقت مجال اللعب في رد واستنصار واضح على سابقة تحدي الجامعة العربية لإرادة حسني مبارك وخادم الحرمين بأن تكون ''اللمة'' بمحاذاة بئر بترولي بدلا من قمة في قناة لجزيرة تسمى قطر، استطاعت برغم صغر مساحتها أن تلم شمل العرب إن لم يكن من أجل الكفاح فمن أجل التنديد والاستنكار بصفة موحدة·· وواحدة· إمارة قطر فازت بشرف أن يكون ''التـيمم'' برمالها أشرف وأنقى وأطهر من الاغتسال بماء زمزم أو بنهر النيل· ومهما كانت نتائج ''القمة'' المنتظرة بقطر، فإنه يكفي المجتمعين بها من قادة وحكام عرب أنهم كسروا برفضهم لوصاية مصر مشروع غبي لإغلاق معبر قطر، المعـبر الأخير الذي لا زلنا نتنفس من ''جزيرته'' بعضا من العـزة والأنفة والكرامة المقصوفة بغـزة ثم بمصر لينـتهي المطاف بأن فازت قطر وخسرت مصر نيلـها بعدما حوله نظامها لمنتجع سباحة مفتوح على المتيمين باغتصاب حاضر الأمة وماضيها ومستقبلها الذي لن يكون ''مصريا'' بأي حال من الأحوال
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir