تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الصهيونية العربية .. هل سمعت بها ؟


abder1968
2009-01-16, 10:10
إخواني لقد لفت نظري مصطلح جديد اسمه : الصهيونية العربية مكملة للصهيونية العالمية
فهل تعرفون هذا المصطلح ؟
يعرف الصهيوني العربي ، كلإنسان مسلم أو مسيحي أو من أي ديانة أخرى يتصرف تصرفا يخدم به مصالح الصهيونية العالمية ، فالسياسي الذي يتعاون معها صهيوني ، و الكاتب المدافع عن أفكارها صهيوني .. للاشارة الصهيونية لا تعبر عن اليهودية ، بل هي مذهب سياسي فقط ، فهناك كبار أحبار اليهود الذين لا يؤمنون بالصهيونية .
من هذا المنطلق نستطيع الحكم على الكثير من الحكام العرب أنهم صهيونيون بامتياز
موضوع مطروح للنقاش .. هل الصهيونية العربية واقعا موجود في هذا الزمن الذي أصبحت فيه الاعصاب رمادا و طوقتنا فيه الاحزان من كل مكان ، ونحن نشاهد ابناء غزة المجاهدة يذبحون من الصهيونية الاسرائيلية والعربية ؟
ارجو نشر هذا المقال الى جميع العرب و المسلمين ليعرفوا بني صهيون العرب ، الخونة
:confused::confused::confused::confused::confused: :confused::confused::confused::confused::confused: :confused::confused::confused::confused::confused:

نورالدين17
2009-01-16, 11:29
الصهيونية العربية اشد بلاء..............

ل..ب..ن..ى
2009-01-16, 11:34
بارك الله فيك
لقد وجدت المصطلح المناسب
لاولئك الاوغاد الدين دفنوا كرامتهم وكرامة العرب في التراب
عار عليهم يسمون انفسهم عربا
....هه ومسلمون ...
اولئك المنافقون
يستحقون كرهنا اكثر من اليهود انفسهم

والان كلنا نتبرا منهم فهم ليسوا عربا
ليسوا منا ولسنا منهم

الاوغاد خذلونا ...


.....والقائمة يعرفها الجميع


السلام عليكم

سعدالله محمد
2009-01-16, 14:08
الصهيونية العالمية ومن والاها ومن نصرها ومن عاونها على المسلمين ومن لم يكف بأسها وهو قادر ، كلهم في خندق ، والمجاهدون المتوكلون على الله والمقاومون لها في خندق ، وصدق بوش في أمر واحد ، حين قال اما معنا واما مع الارهاب.

يرموك
2009-01-16, 14:33
وين راه محمود عباس الله يرحمك يا ياسر عرفات

*ام* عبد الرحمن
2009-01-17, 15:25
اه
لم اكن اعرفها .لكن بعد خيانة الصهيو عربي لنصرة المجاهدين والاخوان في غزة كشف القناع
سبحان الله لا حياء و لا استحياء لا من الخالق و لا من المخلوقين
لا حول و لا قوة الا بالله لا كرامة و لا مرجلة
لا اله الا الله و الحمد لله ان لله رجال يحمون باذنه الحمى