om soulef
2012-05-03, 16:37
حبي لكي قضيه عادله
باسم قانون العشق اكتب أليكِ
باسم الدفاع عن قضايا الحب اكتب أليكِ
وأرجو أن تسمعيني بقلبكِ
وليس باداله وضعها من لا يعرف تأثير عينيكِ
حبي لكي قضية عادلة
فمنذ أن كنت طفلاً وأنا ابحث عنكِ
كل قصائدي في الحب كانت تتكلم عنكِ
كل احلامى كانت أميرتها أنتِ
فأنت بالنسبة لي لستى امرأة عادية
وكل النساء التي عرفتهن قبلكِ
كنت ابحث فيهم عن قلبكِ
عن حبكِِ…
عن جنونك في عشقكِ
فعندما التقينا على الأوراق
وجدتك تشبهينني في كل شي
ناصرية مثلي
نزارية مثلي
تبحثين فيا عن غودو
وتنتظري أن يكتب عن حبنا بوكيت
الموسيقي ألمفضله لك هي شعري
وقصيدتي المفضلة هي انتى
بحثنا عن عشقنا على ضفاف النيل
في روايات نجيب محفوظ
وشعر نزار قباني
وجدنا في كل قصص العشق
أجزاء منا
فانا قيس المجنون بحبك يا ليلى
وأنا انطونيوايها ألملكه كليوباترا
وأنا روميو عاشق جوليت
بحثنا وبحثنا في كل مكان
في شوارع القاهرة القديمة
وفى مآذن الشام
وفى أرز بيروت
في صوت فيروز
وكوكب الشرق أم كلثوم
طوفنا بلاد العالم على الأطلس
تبحثين عنى وأنا ابحث عنكِ
تناديني بأعلى صوتك في الخلاء
وتطلبي من الله أن يمن علينا باللقاء
ولكنك ألان تحكمين علينا بالبقاء
في دنيا تحول عشقنا إلى ساحات القضاء
وجريمتنا هي محاولة انقلاب
على قوانين وضعها جلاد
ولكني على استعداد لاى عقاب
مادمت أؤمن باني لم اعشق سراب
وسأظل أدافع عن حبي حتى الممات
فحبي لكي قضية مصيرية
أن تنازلت عنها
فقدت الهوية
وأنتِ احببتى فيا الرجل
وأنا رجل ولن أبيع القضية
فانا من غزلت ضفائر شعرك
وأنا من أعدت لك أنوثتك
بعد أن تخليتى عنها بمحض أرادتك
أنا من أعاد النبض إلى قلبك
بعد أن توقف سنوات بدون عشق
وفقد الأمل في كل شي
فانا رجل خرافي
أقولها وأنا مكبل اليدين
وفى انتظار النطق بالحكم
أيها القاضية والمدافعة
عن حقوق الناس المصيرية
ألان إمامك الاختيار
بان تحكمين عليا
كما حكم الاحتلال على عمر المختار
أو تحكمين عليا بان أكون صلاح الدين
لك حرية الاختيار
ياامراه جمعت بين ألجنه والنار
باسم قانون العشق اكتب أليكِ
باسم الدفاع عن قضايا الحب اكتب أليكِ
وأرجو أن تسمعيني بقلبكِ
وليس باداله وضعها من لا يعرف تأثير عينيكِ
حبي لكي قضية عادلة
فمنذ أن كنت طفلاً وأنا ابحث عنكِ
كل قصائدي في الحب كانت تتكلم عنكِ
كل احلامى كانت أميرتها أنتِ
فأنت بالنسبة لي لستى امرأة عادية
وكل النساء التي عرفتهن قبلكِ
كنت ابحث فيهم عن قلبكِ
عن حبكِِ…
عن جنونك في عشقكِ
فعندما التقينا على الأوراق
وجدتك تشبهينني في كل شي
ناصرية مثلي
نزارية مثلي
تبحثين فيا عن غودو
وتنتظري أن يكتب عن حبنا بوكيت
الموسيقي ألمفضله لك هي شعري
وقصيدتي المفضلة هي انتى
بحثنا عن عشقنا على ضفاف النيل
في روايات نجيب محفوظ
وشعر نزار قباني
وجدنا في كل قصص العشق
أجزاء منا
فانا قيس المجنون بحبك يا ليلى
وأنا انطونيوايها ألملكه كليوباترا
وأنا روميو عاشق جوليت
بحثنا وبحثنا في كل مكان
في شوارع القاهرة القديمة
وفى مآذن الشام
وفى أرز بيروت
في صوت فيروز
وكوكب الشرق أم كلثوم
طوفنا بلاد العالم على الأطلس
تبحثين عنى وأنا ابحث عنكِ
تناديني بأعلى صوتك في الخلاء
وتطلبي من الله أن يمن علينا باللقاء
ولكنك ألان تحكمين علينا بالبقاء
في دنيا تحول عشقنا إلى ساحات القضاء
وجريمتنا هي محاولة انقلاب
على قوانين وضعها جلاد
ولكني على استعداد لاى عقاب
مادمت أؤمن باني لم اعشق سراب
وسأظل أدافع عن حبي حتى الممات
فحبي لكي قضية مصيرية
أن تنازلت عنها
فقدت الهوية
وأنتِ احببتى فيا الرجل
وأنا رجل ولن أبيع القضية
فانا من غزلت ضفائر شعرك
وأنا من أعدت لك أنوثتك
بعد أن تخليتى عنها بمحض أرادتك
أنا من أعاد النبض إلى قلبك
بعد أن توقف سنوات بدون عشق
وفقد الأمل في كل شي
فانا رجل خرافي
أقولها وأنا مكبل اليدين
وفى انتظار النطق بالحكم
أيها القاضية والمدافعة
عن حقوق الناس المصيرية
ألان إمامك الاختيار
بان تحكمين عليا
كما حكم الاحتلال على عمر المختار
أو تحكمين عليا بان أكون صلاح الدين
لك حرية الاختيار
ياامراه جمعت بين ألجنه والنار