aboubaker7
2012-05-03, 12:41
السلام عليكم حياكم الله اردت ان انوه خصوصا بنتدى الالقاب ........يا اخي انت مسلم موحد
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTq6Z1SDZhLxr4-NHVADhhlXa19Z15RgdFGxHBw2cYAfxQGQAoB
اعلموا أنما الخيرية بالتقوى يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَـٰكُم مّن ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَـٰكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَـٰرَفُواْ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَـٰكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [الحجرات:13]. والاحاديث في النهي عن التفاخر بالالقاب كثيرة وجاء أيضاً عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يبغي أحد على أحد ولا يفخر أحد على أحد)) أخرجه مسلم في صحيحه
وروى الترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء، إنما هو مؤمن تقي أو فاجر شقي، الناس بنو آدم ، وآدم خلق من تراب، ولا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى))
روى حذيفة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كلكم بنو آدم وآدم خلق من تراب، ولينتهين قومٌ يفخرون بآبائهم أو ليكونن أهون على الله من الجِعلان )) أخرجه البزار وصححه الألباني كما في صحيح الجامع .
عباد الله، عقيدة التوحيد تجمعنا ودار الإسلام تؤوينا، لا فخر لنا إلا بطاعة الرحمن، ولا عزة ولا كرامة لنا إلا بالإيمان، فنحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR3JhT3d2y4Zrd-jCX2lEqqrvTK5injrDWmsJK6fsd0CzGix4W5
لما يجد المرء لقبه مكتوب يفرح ويسعد لذالك اما يعلم انه في اعظم نعمة هو في غنى بها عن الاحساب واللالقاب
الا وهو الاسلام ....انت مسلم تفكر في هذه الكلمة لتجدهاانها اعظم نعمة قدمت لك وانت لم تدفع شيئ .
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQpvhqMeVan76BLL9jQ_5wKrJ25NCNlb DgtezNf76LX5HF19IBN8A
انه ارحم الراحمين
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRUheDWp092RxU-iQnng0RFUH8zH7OD3pbBOZRH35zyaxDJzFu0tg
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "كل ما خرج عن دعوى الإسلام والقرآن من نسب أو بلد أو جنس أو مذهب أو طريقة فهو من عزاء الجاهلية ، بل لما اختصم مهاجري وأنصاري فقال المهاجري: يا للمهاجرين، وقال الأنصاري: يا للأنصار، غضب الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك غضباً شديداً فقال: ((أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم)) " ا.هـ كلامه رحمه الله.
أسأل الله تبارك وتعالى أن يؤلف بين القلوب، وأن يجعلها متحابة في ذات الله ، فلا نعمة بعد الإسلام أعظم من ذلك.
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTq6Z1SDZhLxr4-NHVADhhlXa19Z15RgdFGxHBw2cYAfxQGQAoB
اعلموا أنما الخيرية بالتقوى يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَـٰكُم مّن ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَـٰكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَـٰرَفُواْ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَـٰكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [الحجرات:13]. والاحاديث في النهي عن التفاخر بالالقاب كثيرة وجاء أيضاً عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يبغي أحد على أحد ولا يفخر أحد على أحد)) أخرجه مسلم في صحيحه
وروى الترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء، إنما هو مؤمن تقي أو فاجر شقي، الناس بنو آدم ، وآدم خلق من تراب، ولا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى))
روى حذيفة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كلكم بنو آدم وآدم خلق من تراب، ولينتهين قومٌ يفخرون بآبائهم أو ليكونن أهون على الله من الجِعلان )) أخرجه البزار وصححه الألباني كما في صحيح الجامع .
عباد الله، عقيدة التوحيد تجمعنا ودار الإسلام تؤوينا، لا فخر لنا إلا بطاعة الرحمن، ولا عزة ولا كرامة لنا إلا بالإيمان، فنحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR3JhT3d2y4Zrd-jCX2lEqqrvTK5injrDWmsJK6fsd0CzGix4W5
لما يجد المرء لقبه مكتوب يفرح ويسعد لذالك اما يعلم انه في اعظم نعمة هو في غنى بها عن الاحساب واللالقاب
الا وهو الاسلام ....انت مسلم تفكر في هذه الكلمة لتجدهاانها اعظم نعمة قدمت لك وانت لم تدفع شيئ .
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQpvhqMeVan76BLL9jQ_5wKrJ25NCNlb DgtezNf76LX5HF19IBN8A
انه ارحم الراحمين
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRUheDWp092RxU-iQnng0RFUH8zH7OD3pbBOZRH35zyaxDJzFu0tg
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "كل ما خرج عن دعوى الإسلام والقرآن من نسب أو بلد أو جنس أو مذهب أو طريقة فهو من عزاء الجاهلية ، بل لما اختصم مهاجري وأنصاري فقال المهاجري: يا للمهاجرين، وقال الأنصاري: يا للأنصار، غضب الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك غضباً شديداً فقال: ((أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم)) " ا.هـ كلامه رحمه الله.
أسأل الله تبارك وتعالى أن يؤلف بين القلوب، وأن يجعلها متحابة في ذات الله ، فلا نعمة بعد الإسلام أعظم من ذلك.