مشاهدة النسخة كاملة : محميون بالانتدابات الانتخابية.. ويهتفون هيا للاضرابات النقابية
هنا الجديد
2012-04-29, 20:39
ما رايكم في هذه الظاهرة....؟؟؟
هناك فئة كبيرة بحثت عن الانتداب الانتخابي للهروب من مهامهم في المؤسسات التربوية ويطالبون زملائهم بالاضراب والا فهم جبنااااء......فمن الجبان.....؟
chipsbour
2012-04-29, 20:44
والعكس...هناك من تحصل على الانتداب وهو يعمل وما تغيب يوما أيحق له ان يضرب ...أخي لا تثبط العزائم وهذا نقاش عقيم ولكل مقام وقال...
مقال ولتق الله
ما رايكم في هذه الظاهرة....؟؟؟
هناك فئة كبيرة بحثت عن الانتداب الانتخابي للهروب من مهامهم في المؤسسات التربوية ويطالبون زملائهم بالاضراب والا فهم جبنااااء......فمن الجبان.....؟
في هذا الظرف العصيب يهمنا المضربين ليس الذين انتدبوا الى الانتخابات
ولد يوسف
2012-04-29, 21:23
ظاهرة الانتداب الانتخابي لدى فئة المدرسين الذين يتوقفون عن مهمتهم توقفا حقيقيا أمر لا يقبله عاقل غيور على بلده ، فينبغي أن ينظر صُناع القرار في جزائرنا الحبيبة إلى هذه القضية نظرة تأمل، لأن لها انعكاسات جدّ سلبية على مستقبل أبنائنا التلاميذ.
فتصوروا يا سادة يا كرام أنّ مؤسسة تربوية في إحدى المدن الجزائرية انتدب المعلمون العاملون بها عن آخرهم .
فنسال الله تعالى الهداية لنا و لهؤلاء الإخوة وخاصة الذين يسعون إلى الانتداب قصد التهرب من مهامهم
kamel 500
2012-04-29, 22:02
ما رايكم في هذه الظاهرة....؟؟؟
هناك فئة كبيرة بحثت عن الانتداب الانتخابي للهروب من مهامهم في المؤسسات التربوية ويطالبون زملائهم بالاضراب والا فهم جبنااااء......فمن الجبان.....؟
لقد كرهت قطاع التربية ومعه مهنة التعليم بسبب المتخاذلين والجبناء حيث تجدهم هم الأوائل في تحصيل المخلفات دون حياء أما بخصوص الاضراب تراهم يهرولون فرادى إلى الأقسام وكأنهم يسرقون البساتين ويجتهدون في ذلك كثيرا بالعمل الاضافي خارج النصاب أضف إلى ذلك السادة المدراء إلا من رحم ربي حيث تجندوا وتفانوا في العمل خلافا لسائر الأيام ولهذا أتمنى من كل قلبي إن بقي لهؤلاء شيء من الشهامة أن يتنازلوا عن المخلفات المرتقبة أم أنا إن لم ينجح الاضراب أتحول إلى اسكافي وبالتالي أختزل الكل في شخصي لكي أفعل مايحلو لي مع العلم أنني أصد كل من ينتمي إلى قطاع التربية ولا أقدم خدماتي له وسيأتي عليهم اليوم الذي سيجعلهم ينتعلون الأحذية البلاستيكية وأشك في قدرتهم على اقتنائها
ahmedchek
2012-04-29, 22:05
الرقم الرسمي26الف موظف من القطاع منتدب للانتخابات............تصوروا حجم الكارثة
---اين التخطيط يا حكومة بلادي
ظاهرة الانتداب الانتخابي لدى فئة المدرسين الذين يتوقفون عن مهمتهم توقفا حقيقيا أمر لا يقبله عاقل غيور على بلده ، فينبغي أن ينظر صُناع القرار في جزائرنا الحبيبة إلى هذه القضية نظرة تأمل، لأن لها انعكاسات جدّ سلبية على مستقبل أبنائنا التلاميذ.
فتصوروا يا سادة يا كرام أنّ مؤسسة تربوية في إحدى المدن الجزائرية انتدب المعلمون العاملون بها عن آخرهم .
فنسال الله تعالى الهداية لنا و لهؤلاء الإخوة وخاصة الذين يسعون إلى الانتداب قصد التهرب من مهامهم
السؤال يطرح على فيدرالية اولياء التلاميذ ام هم كالمنبه يرينون في الوقت الذي تحتاج فيه الوزارة
أبو العربي
2012-04-29, 22:31
تشبه بهم ان لم تكن مثلهم
قال الحسن: من نافسك في دينك فنافسه، ومن نافسك في دنياه فألقها في نحره. وقال وهيب بن الورد: إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل، وقال الشيخ شمس الدين محمد بن عثمان التركستاني: ما بلغني عن أحد من الناس أنه تعبد عبادة إلا تعبدت نظيرها وزدت عليه. وقال أحد العباد: لو أن رجلاً سمع برجل هو أطوع لله منه فمات ذلك الرجل غمًا ما كان ذلك بكثير. وقيل لنافع: ما كان ابن عمر يفعل في منزله؟ قال: الوضوء لكل صلاة، والمصحف فيما بينهما. وكان ابن عمر إذا فاتته صلاة الجماعة صام يومًا، وأحيا ليلة، وأعتق رقبة. واجتهد أبو موسى الأشعري t قبل موته اجتهادًا شديدًا، فقيل له: لو أمسكت أو رفقت بنفسك بعض الرفق؟ فقال: عن الخيل إذا أُرسلت فقاربت رأسَ مجراها أخرجت جميع ما عندها، والذي بقي من أجلها أقلُّ من ذلك، قال: فلم يزل على ذلك حتى مات. وعن قتادة قال: قال مورق العجلي: ما وجدت للمؤمن في الدنيا مثلاً إلا مثل رجلٍ على خشبة في البحر، وهو يقول: "يا رب يا رب" لعل الله أن ينجيه. وعن أسامة قال: كان من يرى سفيان الثوري يراه كأنه في سفينة يخاف الغرق، أكثر ما تسمعه يقول: "يا رب سلّم سلّم". وعن جعفر: دخلنا على أبي التياح نعوده، فقال: والله إنه لينبغي للرجل المسلم أن يزيده ما يرى في الناس من التهاون بأمر الله أن يزيده ذلك جدًا واجتهادًا، ثم بكى. وعن فاطمة بنت عبد الملك زوج أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رحمه الله قال: ما رأيت أحدًا أكثر صلاة ولا صيامًا منه ولا أحدًا أشد فرقًا من ربه منه، كان يصلي العشاء ثم يجلس يبكي حتى تغلبه عيناه ثم ينتبه فلا يزال يبكي تغلبه عيناه، ولقد كان يكون معي في الفراش فيذكر الشيء من أمر الآخرة فينتفض كما ينفض العصفور من الماء ويجلس يبكي فأطرح عليه اللحاف. وعن المغيرة بن حكيم قال: قالت فاطمة بنت الملك: يا مغيرة، قد يكون من الرجال من هو أكثر صلاة وصيامًا من عمر ابن عبد العزيز ولكني لم أر من الناس أحد قط كان أشد خوفًا من ربه من عمر، كان إذا دخل البيت ألقى نفسه في مسجده، فلا يزال يبكي ويدعو حتى تغلبه عيناه، ثم يستيقظ فيفعل مثل ذلك ليلته جمعاء. وعن أبي عبيدة بن عقبة بن نافع أنه دخل على فاطمة بنت عبد الملك فقال: ألا تخبريني عن عمر؟ قالت: ما أعلم أنه اغتسل من جنابة ولا احتلام منذ استُخلِف. وكان الأسود بن يزيد يجتهد في العبادة، ويصوم في الحر حتى يخضر جسده ويصفر، فكان علقمة بن قيس يقول له: لِمَ تعذب نفسك؟ فيقول: كرامتها أريد، وكان يصوم حتى يخضر جسده ويصلي حتى يسقط، فدخل عليه أنس بن مالك والحسن فقالا له: إن الله عز وجل لم يأمرك بكل هذا، فقال: إنما أنا عبد مملوك لا أدع من الاستكانة شيئًا إلا جئت به. وقيل لعامر بن عبد الله:Iكيف صبرك على سهر الليل وظمأ الهواجر؟ فقال: هل هو إلا أني صرفت طعام النهار إلى الليل ونوم الليل إلى النهار؟ وليس في ذلك خطير أمر، وكان إذا جاء الليل قال: أذهب حرُ النار النوم، فما ينام حتى يصبح. وعن الحسن قال: قال عامر بن قيس لقوم ذكروا الدنيا: وإنكم لتهتمون؟ أما والله لئن استطعت لأجعلنهما همًا وا حدًا، قال: ففعل والله ذلك حتى لحق بالله. وعن أحمد بن حرب قال: يا عجبًا لمن يعرف أن الجنة تُزيَّن فوقه والنار تُسَعَّرُ تحته كيف ينام بينهما؟ وكان أبو مسلم الخولاني قد علق سوطًا في مسجد بيته يخوّف به نفسه، وكان يقول لنفسه: قومي فوالله لأزحفن بك زحفًا، حتى يكون الكلل منك لا مني، فإذا دخلت الفترة (الفتور) تناول سوطه وضرب به ساقه، وقال: أنت أولى بالضرب من دابتي، وكان يقول: أيظن أصحاب محمد r أن يستأثروا به دوننا؟ كلا والله لُتُزاحمَنَّهم عليه زحامًا حتى يعلموا أنهم قد خلفوا وراءهم رجالاً. وكان منصور بن المعتمر إذا رأيته قلت: رجلٌ أصيب بمصيبة، منكسر الطرف، منخفض الصوت، رطْب العينين، إن حركته جاءت عيناه بأربع، ولقد قالت له أمه: ماذا الذي تصنع بنفسك؟ تبكي الليل عامته لا تسكت؟ لعلك يا بني أصبتّ نفسًا، لعلك قتلت قتيلاً، فيقول: يا أماه، أنا اعلم بما صنعت نفسي. وقال هُشيم تلميذ منصور بن زاذان: كان لو قيل له إن ملك الموت على الباب ما عنده زيادة في العمل. وكان صفوان بن سليم قد تعقدت ساقاه من طول القيام، وبلغ من الاجتهاد ما لو قيل له: القيامة غدًا ما وجد مزيدًا، وكان يقول: اللهم إني أحب لقاءك فأحب لقائي. وعن موسى بن إسماعيل قال: لو قلت لكم إني ما رأيت حماد بن سلمة ضاحكًا قط صدقْتُكم، كان مشغولاً بنفسه، إما أن يحدث وإما أن يقرأ وإما أن يسبح وإما أن يصلي، كان قد قسم النهار على هذه الأعمال. وعن وكيع قال: كان الأعمش قريبًا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى، واختلفت إليه أكثر من ستين سنة فما رأيته يقضي ركعة. وعن حماد بن سلمة قال: ما أتينا سليمان التيمي في ساعة يطاع الله عز وجل فيها إلا وجدناه مطيعًا، إن كان في ساعة صلاة وجدناه مصليًا، وإن لم تكن ساعة صلاة وجدناه إما متوطئًا أو عائدًا أو مشيعًا لجنازة أو قاعدًا في المسجد، قال: فكنا نرى أنه لا يحسن يعصي الله عز وجل.
ما رايكم في هذه الظاهرة....؟؟؟
هناك فئة كبيرة بحثت عن الانتداب الانتخابي للهروب من مهامهم في المؤسسات التربوية ويطالبون زملائهم بالاضراب والا فهم جبنااااء......فمن الجبان.....؟
فعلا هذا ما نعيشه هذه الايام...في فترة الاحتجاجات والاعتصامات و الاضرابات لجأ هؤلاء للهروب والاختباء تحت الانتداب الانتخابي ...ونسيو قضاياهم..وتجد بعضهم يبرر عدم اضرابه لانه تحت الانتداب :mad: :o
هنا الجديد
2012-05-01, 12:17
فعلا هذا ما نعيشه هذه الايام...في فترة الاحتجاجات والاعتصامات و الاضرابات لجأ هؤلاء للهروب والاختباء تحت الانتداب الانتخابي ...ونسيو قضاياهم..وتجد بعضهم يبرر عدم اضرابه لانه تحت الانتداب :mad: :o
عين الصواااااااب
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir