كنت دائما أشك في مصداقية الشروق و اليوم تأكدت أن ......؟؟؟؟

[MOULOU34]

كنت دائما أشك في مصداقية جريدة الشروق و اليوم تأكدت تمام التأكد بأنها تعمل لجهات غير معلنة ( السلطة الخفية) و الدليل على ذلك ما يلي :

01- في يوم الثلاثاء صباحا قرأت ردود المواطنين حول موضوع الإضراب الذي دعت إليه نقابة الأنباف فكانت الردود متباينة فمنهم من هو مع الإضراب و منهم من هو ضد الإضراب أي تقريبا 50 في 100 لكل طرف و قد طبعت هذه الردود ووزعتها على الزملاء في المدرسة و في المساء رجعت إلى هذه الصفحة فاكتشفت ما لم أكن أتوقعه بحيث قامت إدارة هذه الجريدة أو كاتب الموضوع بحذف كل الردود التي تشيد بالإضراب و لم يبق إلا الردود المعادية للإضراب ،
يا سبحان الله ألهذا الحد ، أين المصداقية و الواقعية ،
لقد صدق من قال ذات يوم : لقد ألفتم الشقاق و النفاق .عباسي مدني

02- أما المفاجأة الثانية : فالقارئ لردود جريدة الخبر يجد أكثر من 90 في 100 من المعلقين مع الإضراب. فهل المواطنون الذين يقرأون الشروق لا يقرأون الخبر .

[راجي رضوان الرحمان]

الصح عمرو لا ينباع بـ 10دنانير يا سي :moulou34الحمد لله كي فقت

[سامو نور]

جعلنا من أنفسنا سلعة تباع .

[سدورلخضر]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
أولا: أشكر هذا الموقع على هذه المبادرة من ردود الافعال الخاصة بالاضراب
ثانيا : لكل واحد منا نحن اصحاب الشئن أن نتكلم في ما يخصنا (المعلم و الأستاذ)لكن ما دخل الأخرون ولو كان الوزير بذاته
ثالثا : الاضراب من حق كل جزائري دستوريا
رابعا :نحن اخوة قبل كل شيءمعلم +أستاذ=جزائري
خامسا الاضراب في الابتدائي بمدينة سوق أهراس لا يتعدى أكثر من 20بالمئة
وعليه لابد أن نضم الصف وندخل بقوة يوم الاحد29/04/2012 كي ناخذ حقوقنا المسلوبة ونبلارهن للغرضاء أننالحمة واحدة ولو ليوم واحد
و الله ولي التوفيق و شكرا

[MOULOU34]

توج الاجتماع الذي جمع مناضلي الاونباف بقاعة الاجتماعات بثانوية السعيد زروقي بمواصلة الإضراب إلى غاية تحقيق جميع المطالب .
و قد حضر اللقاء حوالي 150 مناضلا حيث اكتظت القاعة عن آخرها تقريبا ، كما تخلله تدخلات لعدد لا بأس به من المناضلين .كانت بعضها تعيب على المكتب ألولائي ضعف الإعلام و التواصل و البعض الآخر طالب بعدم الدخول في متاهات الشهادات و الأقدمية إلى حين إنجاح الإضراب ، كما تقرر طرد تنيسيقية الميدورين من النقابة و سحب الأختام من أمنائهم و ذلك بسبب الخدلان و الأنانية التي أعمتهم .