ابو عبد الصمد14
2012-04-24, 19:09
تابعًا تبعية النعت للمنعوت.
١) الرحمن: اسم من الأسماء المختصة بالله عز وجل لا يطلق على غيره والرحمن معناه )
المتصف بالرحمة الواسعة.
٢) الرحيم: يطلق على الله عز وجل وعلى غيره، ومعناه ذو الرحمة الواصلة، فالرحمن ذو )
الرحمة الواسعة، والرحيم ذو الرحمة الواصلة فإذا جمعا صار المراد بالرحيم الموصل رحمته
إلى من يشاء من عباده كما قال الله تعالى: ﴿يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشَاءُ وَإَِليْهِ
( تُ ْ قَلبُو َ ن﴾ (العنكبوت: ٢١
٣) العلم هو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكًا جازمًا. )
ومراتب الإدراك ست:
الأولى: العلم وهو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكًا جازمًا.
الثانية: الجهل البسيط وهو عدم الإدراك بالكلية.
الثالثة: الجهل المركب وهو إدراك الشيء على وجه يخالف ما هو عليه.
الرابعة: الوهم وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد راجح.
الخامسة: الشك وهو إدراك الشيء مع احتمال مساو.
السادسة: الظن وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد مرجوح.
١) الرحمن: اسم من الأسماء المختصة بالله عز وجل لا يطلق على غيره والرحمن معناه )
المتصف بالرحمة الواسعة.
٢) الرحيم: يطلق على الله عز وجل وعلى غيره، ومعناه ذو الرحمة الواصلة، فالرحمن ذو )
الرحمة الواسعة، والرحيم ذو الرحمة الواصلة فإذا جمعا صار المراد بالرحيم الموصل رحمته
إلى من يشاء من عباده كما قال الله تعالى: ﴿يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشَاءُ وَإَِليْهِ
( تُ ْ قَلبُو َ ن﴾ (العنكبوت: ٢١
٣) العلم هو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكًا جازمًا. )
ومراتب الإدراك ست:
الأولى: العلم وهو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكًا جازمًا.
الثانية: الجهل البسيط وهو عدم الإدراك بالكلية.
الثالثة: الجهل المركب وهو إدراك الشيء على وجه يخالف ما هو عليه.
الرابعة: الوهم وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد راجح.
الخامسة: الشك وهو إدراك الشيء مع احتمال مساو.
السادسة: الظن وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد مرجوح.