mourad4712
2012-04-23, 11:22
والخطر الاخر اليهود وهو الاكبر جريد النهار اليوم اليهود يطالبون بسترجاع ولاية غرداية 14 الف يهودى
http://www.ennaharonline.com/ar/dern...%8A%D8%A9.html
''بالوكة*'' رسمت خريطة شاملة عن* ''ممتلكاتها*''
* طالبت عائلة* ''بالوكة*akuolab ''،* وهي* إحدى العائلات اليهودية التي* أقامت بولاية* غرداية أثناء الإستعمار الفرنسي* للجزائر،* باسترداد أراضيها التي* منحتها أياها الإدارة الإستعمارية،* منذ 1871 تاريخ استفادتها من الجنسية الفرنسية،* حيث كانت هذه الأخيرة ـ حسب ادعائها ـ مالكة لجل الأراضي* التي* شيّدت عليها مدينة* غرداية،* على* غرار مقرات الولاية والبلدية والدائرة،* إلى جانب جزء من قصر* غرداية،* حيث ساحة السوق العتيق*.ونشرت العائلة خريطة أملاكها بغرداية قبل الإستقلال،* أين تضمّنت كل المواقع الحساسة بالولاية،* بما فيها مقر الأمن الولائي* ومقر الوحدة الولائية للدرك الوطني،* إلى جانب عدد من الفنادق والإدارات،* حيث كانت سكنات العائلة ـ حسب الخارطة ـ بالقرب من الولاية،* فوق الشارع الرئيس،* في* حين كان هناك معبد خاص في* الجهة الشرقية من مقر الولاية،* وأطلقت عليه اسم المعبد الكبير،* الذي* أشارت إلى أنه لا* يزال لحد الآن*. وأشارت الخارطة التي* استندت عليها العائلة في* تحديد ممتلكاتها بالولاية،* إلى وجود قصر كبير تابع للعائلة،* والذي* يقع على مشارف السوق العتيق بقصر* غرداية،* فضلا عن مدرسة قالت إنها مدرسة لتدريس التلموذية اليهودية،* والواقعة على الطريق الرابط بين* غرداية وبلدية الضاية،* في* حين حدّدت ممتلكاتها بخط أحمر،* على الخارطة ذاتها التي* تم التقاطها حسبهم عن طريق موقع* ''غوغل إيرث*''. وتمتد ممتلكات الأسرة ـ حسب الخارطة المرفقة ـ من مقر الأمن الولائي* شمالا إلى ما بعد مقر الولاية جنوبا،* ومن حدود قصر بني* يزڤن شرقا إلى حدود بلدية* غرداية* غربا،* حيث قرّر أفراد العائلة العمل على استعادة هذه الممتلكات،* داعين كل العائلات اليهودية التي* كانت تعيش بولاية* غرداية في* تلك الفترة إلى مساندتهم لاستعادة هذه الأرض،* حيث تمّ* ذكر أسماء 9 عائلات كلها كانت تقيم بغرداية خلال الفترة الإستعمارية،* على حد تعبيرهم*. وأظهر الموقع الذي* أطلقته هذه العائلة صور أفراد العائلة القديمة التي* عمّرت في* قصور* غرداية،* وبعض القبور،* إلى جانب مقبرة العائلة،* على حد تعبيرها،* حيث تجاوز عدد أفراد العائلات اليهودية الذين أقاموا بغرداية ـ حسب الإحصائيات التي* جاء بها الموقع ـ *41 ألف و500 شخص،* بينهم قرابة 7500 ذكر من 9 ألقاب مختلفة،* منها* ''سلاّم،* الباز،* باردوش،* آتيا،* شكرون،* سبّان،* لحياني،* مسلاتي* وكوهانا*''. وبيّنت الخارطة المرفقة بالموقع أيضا أن هذه العائلة استفادت من توسيع ممتلكاتها ابتداء من عام 1882 لتشمل جل قصر* غرداية،* في* الوقت الذي* لم تكن ممتلكاتها تتعدى ما تم ذكره،* حيث ذكر الموقع أن العائلة اضطرت للرحيل من الجزائر عقب الإستقلال خوفا من انتقام الجزائريين،* وأنهم* يفكرون حاليا في* استعادة هذه الأملاك،* التي* هي* في* الحقيقة أملاك الجزائريين الذين سلبتها منهم الإدارة الفرنسية ووزّعتها على المعمّرين في* تلك الفترة*.
رئيس المجلس الشعبي* الولائي*: مدينة* غرداية كلها ملك للدولة
* قال بوخاري* أحمد رئيس المجلس الشعبي* الولائي* لولاية* غرداية،* إنه لم* يطلع بعد على موقع هذه العائلة اليهودية التي* تطالب باستعادة أملاكها،* التي* تدعي* امتلاكها لجل أراضي* مدينة* غرداية،* مشيرا إلى أن كل أراضي* الولاية تابعة للدولة ولا توجد أملاك،* خاصة المبنية منها داخل المدينة*. وأضاف بوخاري* في* اتصال بـ*''النهار*'' أمس،* أن مصالح الولاية لم تتلق أي* شكوى من هذا النوع أو مطالبة باستعادة أملاك،* مشيرا إلى أن العدالة موجودة وبإمكان هذه العائلة تقديم الإثباتات للقضاء،* وهو بدوره سينظر في* طلبها،* مشيرا إلى أن العمران في* ولاية* غرداية وخاصة مدينة الولاية كله قديم،* وبعضها* يعود إلى ما قبل الإستعمار الفرنسي،* خاصة قصر* غرداية فكيف* يكون للعائلة؟
http://www.ennaharonline.com/ar/dern...%8A%D8%A9.html
''بالوكة*'' رسمت خريطة شاملة عن* ''ممتلكاتها*''
* طالبت عائلة* ''بالوكة*akuolab ''،* وهي* إحدى العائلات اليهودية التي* أقامت بولاية* غرداية أثناء الإستعمار الفرنسي* للجزائر،* باسترداد أراضيها التي* منحتها أياها الإدارة الإستعمارية،* منذ 1871 تاريخ استفادتها من الجنسية الفرنسية،* حيث كانت هذه الأخيرة ـ حسب ادعائها ـ مالكة لجل الأراضي* التي* شيّدت عليها مدينة* غرداية،* على* غرار مقرات الولاية والبلدية والدائرة،* إلى جانب جزء من قصر* غرداية،* حيث ساحة السوق العتيق*.ونشرت العائلة خريطة أملاكها بغرداية قبل الإستقلال،* أين تضمّنت كل المواقع الحساسة بالولاية،* بما فيها مقر الأمن الولائي* ومقر الوحدة الولائية للدرك الوطني،* إلى جانب عدد من الفنادق والإدارات،* حيث كانت سكنات العائلة ـ حسب الخارطة ـ بالقرب من الولاية،* فوق الشارع الرئيس،* في* حين كان هناك معبد خاص في* الجهة الشرقية من مقر الولاية،* وأطلقت عليه اسم المعبد الكبير،* الذي* أشارت إلى أنه لا* يزال لحد الآن*. وأشارت الخارطة التي* استندت عليها العائلة في* تحديد ممتلكاتها بالولاية،* إلى وجود قصر كبير تابع للعائلة،* والذي* يقع على مشارف السوق العتيق بقصر* غرداية،* فضلا عن مدرسة قالت إنها مدرسة لتدريس التلموذية اليهودية،* والواقعة على الطريق الرابط بين* غرداية وبلدية الضاية،* في* حين حدّدت ممتلكاتها بخط أحمر،* على الخارطة ذاتها التي* تم التقاطها حسبهم عن طريق موقع* ''غوغل إيرث*''. وتمتد ممتلكات الأسرة ـ حسب الخارطة المرفقة ـ من مقر الأمن الولائي* شمالا إلى ما بعد مقر الولاية جنوبا،* ومن حدود قصر بني* يزڤن شرقا إلى حدود بلدية* غرداية* غربا،* حيث قرّر أفراد العائلة العمل على استعادة هذه الممتلكات،* داعين كل العائلات اليهودية التي* كانت تعيش بولاية* غرداية في* تلك الفترة إلى مساندتهم لاستعادة هذه الأرض،* حيث تمّ* ذكر أسماء 9 عائلات كلها كانت تقيم بغرداية خلال الفترة الإستعمارية،* على حد تعبيرهم*. وأظهر الموقع الذي* أطلقته هذه العائلة صور أفراد العائلة القديمة التي* عمّرت في* قصور* غرداية،* وبعض القبور،* إلى جانب مقبرة العائلة،* على حد تعبيرها،* حيث تجاوز عدد أفراد العائلات اليهودية الذين أقاموا بغرداية ـ حسب الإحصائيات التي* جاء بها الموقع ـ *41 ألف و500 شخص،* بينهم قرابة 7500 ذكر من 9 ألقاب مختلفة،* منها* ''سلاّم،* الباز،* باردوش،* آتيا،* شكرون،* سبّان،* لحياني،* مسلاتي* وكوهانا*''. وبيّنت الخارطة المرفقة بالموقع أيضا أن هذه العائلة استفادت من توسيع ممتلكاتها ابتداء من عام 1882 لتشمل جل قصر* غرداية،* في* الوقت الذي* لم تكن ممتلكاتها تتعدى ما تم ذكره،* حيث ذكر الموقع أن العائلة اضطرت للرحيل من الجزائر عقب الإستقلال خوفا من انتقام الجزائريين،* وأنهم* يفكرون حاليا في* استعادة هذه الأملاك،* التي* هي* في* الحقيقة أملاك الجزائريين الذين سلبتها منهم الإدارة الفرنسية ووزّعتها على المعمّرين في* تلك الفترة*.
رئيس المجلس الشعبي* الولائي*: مدينة* غرداية كلها ملك للدولة
* قال بوخاري* أحمد رئيس المجلس الشعبي* الولائي* لولاية* غرداية،* إنه لم* يطلع بعد على موقع هذه العائلة اليهودية التي* تطالب باستعادة أملاكها،* التي* تدعي* امتلاكها لجل أراضي* مدينة* غرداية،* مشيرا إلى أن كل أراضي* الولاية تابعة للدولة ولا توجد أملاك،* خاصة المبنية منها داخل المدينة*. وأضاف بوخاري* في* اتصال بـ*''النهار*'' أمس،* أن مصالح الولاية لم تتلق أي* شكوى من هذا النوع أو مطالبة باستعادة أملاك،* مشيرا إلى أن العدالة موجودة وبإمكان هذه العائلة تقديم الإثباتات للقضاء،* وهو بدوره سينظر في* طلبها،* مشيرا إلى أن العمران في* ولاية* غرداية وخاصة مدينة الولاية كله قديم،* وبعضها* يعود إلى ما قبل الإستعمار الفرنسي،* خاصة قصر* غرداية فكيف* يكون للعائلة؟