مشاهدة النسخة كاملة : الصحبة
abedalkader
2012-04-22, 22:19
السلام عليكم
اخوتي
اطرح هذا الموضوع للاثراء
والاضافة
صحبة الاخيار
اهميتها
اثرها في النفس
هل من احاديث وايات قرانية للاستدلال
بالمقابل ......كيف نتعامل مع صحبة الاشرار
.
ننتظر ....تفاعلكم ....
تحياتي واحترامي
" الراكب شيطان , والراكبان شيطانان , والثلاثة ركب " كما قال عليه الصلاة والسلام . والؤمن لابد له اعوان
يشيدون ازره ويقوون امره يذكرونه حين ينسى ويعلمونه حين يجهل , فالمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه
وما المرء لا بإخوانه ,,,,, لا تقبض الكف بالمعصم .
لا خير في الكف مقطوعة ...,. ولا خير في الساعد الأجذم .
موسى عليه السلام وهو الملقب بالقوي الأمين يوم كلف بالرسالة اراد ان يكون له معين ووزير فقال
" واجعل لي وزيرا من اهلي هرون اخي اشدد به ازري وأشركع في امري كي نسبحك كثيرا ونذكرك
كثيرا انك كنت بنا بصيرا "
فالصاحب ضرورة ولابد وهو ساحب
لا تسل عن المء وسل عن قرينه ,,,, فكل قرين بالمقارن يقتدي .
ويقول عليه الصلاة والسلام
" لا تصاحب الا مؤمنا ولا ياكل طعامك إلا تقي " .
وفي الأخير ....
قد تفسد المرعى على أخواتها ’,,,,,, شاة تند عن القطيع و تمرق .
فاحذر ,,,
جزيت خيرا اخي ....
عبد الله 31
2012-04-22, 23:39
حب الصالحين خير للإنسان في الدنيا و الآخرة، والله هم القوم ونعم القوم.
ما جلس إنسان مع رجل صالح إلا ووجد منه خيرا، لا يدعوه إلا لصلاح دينه ودنياه وأخرته.
وأما قرين السوء فعلى العكس، فهو الذي يدعو إلى محارم الله.
ولو سأل الإنسان نفسه عن أي معصية فعلها وجد ورائها جليس سوء، ووجد ورائها شيطان الإنس الذي حبب إليها وسهل في الوصول إليها.
فيستبدل الإنسان الأشرار بالأخيار.
ولذلك ورد أن الرجل يأتي إلى مجلس من مجالس الذكر، فيجلس مع الصالحين جلسة واحدة قد تكون هذه الجلسة سببا في نجاتك من النار
ورد في الحديث عن النبي (صلى الله عليه وسلم):
( أن الله إذا أنزل أهل الجنةَ الجنة وتمتعوا بما هم فيه من النعيم قالوا يا ربنا كيف نتنعم في الجنة وإخواننا يعذبون).
إخوانهم من ؟ أناس كانوا معهم ولكن كانت عندهم سيئات.
مثلا رجل كان مع الصالحين ولكن عنده سيئات يشرب الخمر، يزني أو يفعل أي شيء من المحرمات نسأل الله السلامة والعافية.
فشاء الله لما جاء يوم القيامة ما تاب من هذه الأشياء فيدخل النار، فإذا دخل ذلك الرجل الصالح الذي كان يجلس معه الجنة يقول يا رب كيف أتنعم في نعيم الجنة وأخي يعذب فيأذن الله بالشفاعة، يقول النبي (صلى الله عليه وسلم):
(فلا يزال الرجل يشفع حتى يشفع للرجل الذي جلس معه لحظة واحدة في ذكر الله عز وجل).
لحظة واحدة في ذكر الله عز وجل توجب للإنسان الشفاعة، فهذه من خيرات الجلوس مع الصالحين.
ومن خيرات الجلوس مع الصالحين أن القلوب تنشرح والصدور تنشرح وتطمئن بذكر الله عز وجل.
ولذلك تجد الإنسان إذا جلس مع الصالحين يقوم ونفسه معلقة بالسماء، معلقة بطاعة الله، يريد أن يفعل أي خير يقربه إلى الله.
والله ما جلس الإنسان مع صالح موفق إلا دله على الله، وهذا والله هو الصديق الذي تقوم من عنده وحالك أصلح من حالك إذ جلست.
بعض الناس مبارك إذا جلست معه تقوم من عنده وقلبك معلق بالله، وقلبك وروحك تريد رضوان الله، ما تريد إلا شيء يدلك على الله.
وبعض الناس إذا جلست معه تريد فقط خصلة من خصال الخير تقربك إلى الله.
ومجلس واحد من ذكر الله عز وجل قد يجعل الإنسان يغير حياته كلها إذا صدق في عبوديته لله وتأثر بما يقال له من أوامر الله ونواهيه.
فالمقصود أن الجلوس مع الصالحين يعتبر من أهم الأسباب التي تدل الإنسان على ربه.
والجليس الصالح هو الذي إذا نسيت الله ذكرك.
وإذا ذكرت الله أعانك.
والكلمة الطيبة من الرجل الطيب تطيب بها القلوب والنصيحة الصالحة من الرجل الصالح يصله الله بها الأحوال.
فنسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقنا وإياكم مجالس الصالحين.
وقد بين النبي (صلى الله عليه وسلم) أن مجالس الصالحين تغشاها الملائكة وهي حلق الذكر التي تحفها الملائكة إلى السماء، ويطيب بها وقت الإنسان، وتطيب بها حياته.
عبد الله 31
2012-04-22, 23:40
فنسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقنا وإياكم مجالس الصالحين.
بارك الله فيك على الموضوع
ووفقنا الله لما يحبه ويرضاه
اللهم لاتكلنا إلى أنفسنا طرفة عين فنهلك
abedalkader
2012-04-23, 12:20
" الراكب شيطان , والراكبان شيطانان , والثلاثة ركب " كما قال عليه الصلاة والسلام . والمؤمن لابد له من اعوان
يشدون ازره ويقوون امره يذكرونه حين ينسى ويعلمونه حين يجهل , فالمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه
وما المرء لا بإخوانه ,,,,, لا تقبض الكف بالمعصم .
لا خير في الكف مقطوعة ...,. ولا خير في الساعد الأجذم .
موسى عليه السلام وهو الملقب بالقوي الأمين يوم كلف بالرسالة اراد ان يكون له معين ووزير فقال
" واجعل لي وزيرا من اهلي هرون اخي اشدد به ازري وأشركع في امري كي نسبحك كثيرا ونذكرك
كثيرا انك كنت بنا بصيرا "
فالصاحب ضرورة ولابد وهو ساحب
لا تسل عن المء وسل عن قرينه ,,,, فكل قرين بالمقارن يقتدي .
ويقول عليه الصلاة والسلام
" لا تصاحب الا مؤمنا ولا ياكل طعامك إلا تقي " .
وفي الأخير ....
قد تفسد المرعى على أخواتها ’,,,,,, شاة تند عن القطيع و تمرق .
فاحذر ,,,
جزيت خيرا اخي ....
السلام عليكم
بارك الله فيك اخي
نعم اخي إن صُحبةالأخيارتنفَع وتَشْفَع ..
وبالأخيار أُمْرِنا أن نقتدي (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ)
وإن صُحبةالأشرارتَضُرّ وتُعْدِي وتُؤذِي !
تحياتي يا طيب عليكم
abedalkader
2012-04-23, 12:30
حب الصالحين خير للإنسان في الدنيا و الآخرة، والله هم القوم ونعم القوم.
ما جلس إنسان مع رجل صالح إلا ووجد منه خيرا، لا يدعوه إلا لصلاح دينه ودنياه وأخرته.
وأما قرين السوء فعلى العكس، فهو الذي يدعو إلى محارم الله.
ولو سأل الإنسان نفسه عن أي معصية فعلها وجد ورائها جليس سوء، ووجد ورائها شيطان الإنس الذي حبب إليها وسهل في الوصول إليها.
فيستبدل الإنسان الأشرار بالأخيار.
ولذلك ورد أن الرجل يأتي إلى مجلس من مجالس الذكر، فيجلس مع الصالحين جلسة واحدة قد تكون هذه الجلسة سببا في نجاتك من النار
ورد في الحديث عن النبي (صلى الله عليه وسلم):
( أن الله إذا أنزل أهل الجنةَ الجنة وتمتعوا بما هم فيه من النعيم قالوا يا ربنا كيف نتنعم في الجنة وإخواننا يعذبون).
إخوانهم من ؟ أناس كانوا معهم ولكن كانت عندهم سيئات.
مثلا رجل كان مع الصالحين ولكن عنده سيئات يشرب الخمر، يزني أو يفعل أي شيء من المحرمات نسأل الله السلامة والعافية.
فشاء الله لما جاء يوم القيامة ما تاب من هذه الأشياء فيدخل النار، فإذا دخل ذلك الرجل الصالح الذي كان يجلس معه الجنة يقول يا رب كيف أتنعم في نعيم الجنة وأخي يعذب فيأذن الله بالشفاعة، يقول النبي (صلى الله عليه وسلم):
(فلا يزال الرجل يشفع حتى يشفع للرجل الذي جلس معه لحظة واحدة في ذكر الله عز وجل).
لحظة واحدة في ذكر الله عز وجل توجب للإنسان الشفاعة، فهذه من خيرات الجلوس مع الصالحين.
ومن خيرات الجلوس مع الصالحين أن القلوب تنشرح والصدور تنشرح وتطمئن بذكر الله عز وجل.
ولذلك تجد الإنسان إذا جلس مع الصالحين يقوم ونفسه معلقة بالسماء، معلقة بطاعة الله، يريد أن يفعل أي خير يقربه إلى الله.
والله ما جلس الإنسان مع صالح موفق إلا دله على الله، وهذا والله هو الصديق الذي تقوم من عنده وحالك أصلح من حالك إذ جلست.
بعض الناس مبارك إذا جلست معه تقوم من عنده وقلبك معلق بالله، وقلبك وروحك تريد رضوان الله، ما تريد إلا شيء يدلك على الله.
وبعض الناس إذا جلست معه تريد فقط خصلة من خصال الخير تقربك إلى الله.
ومجلس واحد من ذكر الله عز وجل قد يجعل الإنسان يغير حياته كلها إذا صدق في عبوديته لله وتأثر بما يقال له من أوامر الله ونواهيه.
فالمقصود أن الجلوس مع الصالحين يعتبر من أهم الأسباب التي تدل الإنسان على ربه.
والجليس الصالح هو الذي إذا نسيت الله ذكرك.
وإذا ذكرت الله أعانك.
والكلمة الطيبة من الرجل الطيب تطيب بها القلوب والنصيحة الصالحة من الرجل الصالح يصله الله بها الأحوال.
فنسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقنا وإياكم مجالس الصالحين.
وقد بين النبي (صلى الله عليه وسلم) أن مجالس الصالحين تغشاها الملائكة وهي حلق الذكر التي تحفها الملائكة إلى السماء، ويطيب بها وقت الإنسان، وتطيب بها حياته.
السلام عليكم
نعم اخي في القران الكريم وفي السنة النبوية الشريفة
جاء الأمْربِصُحبة الاخياروالتحذيرمِنصُحبة الاشرار..
-فإنالظَّالِم يَعضّ على كِلتا يَديه حسْرَةونَدَامة
قال تعالى :
(وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا (27)يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً) .
-
وجاء الأمْر تِلْو الأمْر بأنيكون الإنسان مع ا لاخيار، وأن يَتَّصِفبِصِفَاتِهم ..
فَجَاء الإعلام بأن الله مع المتّقين (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) ،
وأنه مع المحسنين (إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ) ،
فنسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقنا وإياكم مجالس الصالحين.
يقول المولي عزوجل )) : الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين))
والصحبة يجب ان تكون في لله ولله
ففي الحديث الذي أخرجه الشيخان في السبع الذي يظلهم الله يوم لاظل الا ظله ( رجلان تحابا في الله ،اجتمعا عليه وافترقا عليه))
وقال احد الحكماء
" من جالس خيرا أصابته بركته فجليس أولياء الله لا يشقى وان كان كلبا ككلب أصحاب الكهف
بارك الله فيك
صفات االصاحب .
ان يكون عاقلا : لأن الأحمق قد يثور عليك فيغضبك فيجني عليك وعلى نفسه ,
احذر الأحمق ان تصحبه ,, إنما الأحمق كالثوب الخلق .
أن يكون عدلا غير فاسق : كي لا يجرك إلا فسقه .
أن يكون غير مبتدع : لئلا يلقي عليك الشبه فيتشربها قلبك والقلوب ضعيفة والشبه خطافة كما يقول العلماء
أن يكون حسن الخلق غير حريص على الدنيا : وصدق من قال شبيه الشيئ منجذب البه وخير الكلام كلام الله
" رجال لا تلهيهم تجرة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكوة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصر "
وإن لم يكن رفيقك بهذه الأوصاف فإني أخشى أن لا تبلغ وجهتك في سفرك , وأن تكون أجارك الله ممن يقول حين
لا نفع : " يويلتى ليتني لم أتخذ فلا نا خليلا ".
abedalkader
2012-04-23, 22:43
يقول المولي عزوجل )) : الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين))
والصحبة يجب ان تكون في لله ولله
ففي الحديث الذي أخرجه الشيخان في السبع الذي يظلهم الله يوم لاظل الا ظله ( رجلان تحابا في الله ،اجتمعا عليه وافترقا عليه))
وقال احد الحكماء
" من جالس خيرا أصابته بركته فجليس أولياء الله لا يشقى وان كان كلبا ككلب أصحاب الكهف
بارك الله فيك
السلام عليكم
وفيك بارك الرحمن يا اختي
نعم هو ذاك
اللهم ارزقنا صحبة الاخيار
الذين لا يشقى بهم جليسهم
احترامي اختي
صفات االصاحب .
ان يكون عاقلا : لأن الأحمق قد يثور عليك فيغضبك فيجني عليك وعلى نفسه ,
احذر الأحمق ان تصحبه ,, إنما الأحمق كالثوب الخلق .
أن يكون عدلا غير فاسق : كي لا يجرك إلا فسقه .
أن يكون غير مبتدع : لئلا يلقي عليك الشبه فيتشربها قلبك والقلوب ضعيفة والشبه خطافة كما يقول العلماء
أن يكون حسن الخلق غير حريص على الدنيا : وصدق من قال شبيه الشيئ منجذب البه وخير الكلام كلام الله
" رجال لا تلهيهم تجرة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكوة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصر "
وإن لم يكن رفيقك بهذه الأوصاف فإني أخشى أن لا تبلغ وجهتك في سفرك , وأن تكون أجارك الله ممن يقول حين
لا نفع : " يويلتى ليتني لم أتخذ فلا نا خليلا ".
السلام عليكم
اخي بارك الله فيك
اللهم اجعلنا واخوانا لنا هنا ممن قلت فيهم وقولك الحق
" رجال لا تلهيهم تجرة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكوة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصر //
abedalkader
2012-04-26, 22:38
قال سعيد بن المسيب : وَضَع عُمر بن الخطاب رضي الله عنه للناس ثمانية عشر كلمة ، كلها حِكَم ، قال :
ما كافأت مَن يَعْصي الله فيك بِمِثل أن تُطيع الله فيه .
و ضَعْ أمْر أخيك على أحسنه حتى يأتيك منه ما يَغلبك .
و لا تَظُنّن بِكَلمة خَرَجت مِن مُسْلم شَرًّا وأنت تَجِد لها في الخير مَحْمَلا .
و مَن تَعَرض للتّهمة فلا يَلومن مَن أساء به الظن .
و مَن كَتَم سِرّه كانت الخيرة في يديه .
و عليك بإخوان الصِّدق ، فَعِش في أكنافهم ، فإنهم زينة في الرخاء ، وعُدّة في البلاء .
و عليك بِالصِّدْق وإن قَتَلك الصِّدْق .
و لا تَعرض لِمَا لا يَعنيك .
و لا تسأل عما لم يكن ، فإن فيما كان شُغلا عَمّا لم يكن .
و لا تَطلبن حاجتك إلى مَن لا يُحب لك نجاحها .
و لا تَصْحَبَنّ الفَاجِر ، فَتَعَلَّم فُجُوره .و اعْتزل عَدوك .
واحْذر صديقك إلاَّ الأمين ، ولا أمين إلاَّ مَن خَشي الله .
و تَخَشّع عند القول .
وذُلّ عند الطاعة .
واعتصم عند المعصية .
[وَلَا تَهَاوَنْ بِالْحَلِفِ فَيُهِينَكَ اللهُ]
واسْتَشِر في أمْرك الذين يَخشون الله ، فإن الله يقول : (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ)
رواه ابن حبان في " روضة العقلاء " والبيهقي في " الشُّعَب " بِنحوه ، وما بين المعكوفتين زيادة مِن " الشُّعب " .
:
فَكُنُ مِن الشاكرين ومعهم
وكُن مع الصادقين ومنهم
وكُن مِن المتّقين ومعهم ..
abedalkader
2015-05-14, 17:37
" لا تصاحب الا مؤمنا ولا ياكل طعامك إلا تقي " .
فاين نحن من هذه الوصية يا ترى
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir