salim789
2009-01-11, 20:48
موجز أنباء من
صحيفة يديعوت أحرونوت الأسرائيلية
لتعرفو كيف يفكرون
وماذا يكتبون
فى صدر صفحتها الرئيسية وتحت عنوان "الآن: بئر السبع"، فى إشارة إلى وصول صواريخ "جراد" إلى بئر السبع للمرة الأولى منذ بدء العدوان الإسرائيلى على غزة، قالت الصحيفة إن جيش الاحتلال تمكن من تدمير المنصة الفلسطينية التى أطلق منها الصاروخ. وأشارت الصحيفة فى العنوان ذاته إلى أن الفلسطينيين يقفون خلف حركة حماس، وأن هذه الحركة لا يمكن القضاء عليها بسهولة.
كما أبرزت الصحيفة على صفحتها الأولى، مقدمتى مقالين، الأول لـ"أليكس فيشمان" كبير المحللين فى الصحيفة تحت عنوان "ينتظرون توقف هطول الإمطار"، حيث كتب فيه أن أحدا لم يعرض وقف إطلاق نار حقيقى، وأن القيادة الأمنية الإسرائيلية لا تعتقد أن ذلك أمر يمكن تحقيقه فى الأيام القريبة، ولذلك فهى تستعد للعملية البرية.
وفى المقابل، وتحت عنوان "يجب وقف إطلاق النار الآن"، كتب عاموس عوز المحرر السياسى أيضاً، أنه لا يوجد لإسرائيل ما تكسبه من الهجوم على قطاع غزة، مشيرا إلى أن سكان قطاع غزة لن يثوروا ضد حركة حماس، وأنه لن يقوم فى قطاع غزة سلطة مؤيدة لإسرائيل، وأن الهجوم البرى على قطاع غزة من الممكن أن يؤدى إلى التورط والغرق فى أوحال القطاع التى يعتبر الوحل اللبنانى إلى جانبى لا يذكر.
◄فى صفحتها الثالثة نشرت الصحيفة خريطة بالمواقع التى سقطت فيها صواريخ المقاومة الفلسطينية والتى يدخل فى نطاقها بئر السبع وكريات ملاخى وعسقلان وسديروت وجميعها مناطق تقع فى حدود الجنوب الإسرائيلى.
◄أكدت الصحيفة أن أولمرت وباراك وليفنى قد رفضوا الاقتراح الفرنسى بشأن "الهدنة الإنسانية"، مع الإشارة إلى توجيه انتقادات إلى باراك بسبب موافقته الأولية على الاقتراح. ونقل عما يسمى بـ"المطبخ المصغر" أن "إسرائيل ليست على استعداد للاستجابة لأى توجه لوقف الحملة العسكرية أو الهدنة الإنسانية".
◄أشارت الصحيفة إلى استدعاء المزيد من قوات الاحتياط، بناء على طلب وزير الدفاع إيهود باراك، حيث صادقت الحكومة بناء على استطلاع هاتفى مع الوزراء على استدعاء 2500 جندى احتياط.
◄تحت عنوان ارتفاع فى شعبية حماس كتب المحرر السياسى فى الصحيفة رونى شاكيد مقالاً تناول فيه الوضع فى قطاع غزة، مشيرا إلى أن شعبية حركة حماس قد ارتفعت بشكل ملحوظ فى قطاع غزة. كما أشارت إلى أن من كان يعارض حماس فى الأمس قد غير رأيه وبات من مؤيديها اليوم. وكتب أن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة والدمار الذى حصل فى القطاع قد عزز من تأييد الشعب الفلسطينى لحركة حماس، مشيراً فى هذا السياق إلى أن فلسطينيين كثيرين باتوا من أشد المدافعين عن الحركة، وطالبوا حماس بمواصلة المقاومة، كما أشارت إلى أن القوات الفلسطينية بدأت بالاستعداد للعملية البرية.
◄ لفتت الصحيفة إلى تصريحات مصادر فلسطينية بشأن فشل إسرائيل من الوصول إلى قيادة حركة حماس، علاوة على أن القيادة تعمل فى مواقع سرية، وتدير من خلالها عمليات إطلاق الصواريخ بعيدة المدى.
◄كشفت الصحيفة تمكن بعض الفلسطينيين من اختراق موجات بث إذاعة الجيش الإسرائيلى، وبث بيانات "حماسية" عبر أثير الإذاعة تدعو إلى تصعيد "المقاومة الفلسطينية وتتوعد الإسرائيليين بالرد". وقالت الصحيفة بموقعها الإلكترونى إن نشطاء من "حماس" استطاعوا اختراق موجة البث الخاصة بإذاعة الجيش الإسرائيلى وبثوا "من حين إلى آخر بيانات حماسية تدعو إلى المقاومة". وحاولت إذاعة الجيش منع هذا الاختراق، إلا أن هذه البيانات لا تزال تسمع من حين إلى آخر عبر الإذاعة. وتعتقد إذاعة الجيش بأن البث من الحركة يبعد عن الحدود مسافة عشرة كيلومترات، مشيرة إلى أن هذا الاختراق ليس الأول، حيث اخترقت محطة إذاعة الجنوب وبثت عبرها بيانات.
صحيفة يديعوت أحرونوت الأسرائيلية
لتعرفو كيف يفكرون
وماذا يكتبون
فى صدر صفحتها الرئيسية وتحت عنوان "الآن: بئر السبع"، فى إشارة إلى وصول صواريخ "جراد" إلى بئر السبع للمرة الأولى منذ بدء العدوان الإسرائيلى على غزة، قالت الصحيفة إن جيش الاحتلال تمكن من تدمير المنصة الفلسطينية التى أطلق منها الصاروخ. وأشارت الصحيفة فى العنوان ذاته إلى أن الفلسطينيين يقفون خلف حركة حماس، وأن هذه الحركة لا يمكن القضاء عليها بسهولة.
كما أبرزت الصحيفة على صفحتها الأولى، مقدمتى مقالين، الأول لـ"أليكس فيشمان" كبير المحللين فى الصحيفة تحت عنوان "ينتظرون توقف هطول الإمطار"، حيث كتب فيه أن أحدا لم يعرض وقف إطلاق نار حقيقى، وأن القيادة الأمنية الإسرائيلية لا تعتقد أن ذلك أمر يمكن تحقيقه فى الأيام القريبة، ولذلك فهى تستعد للعملية البرية.
وفى المقابل، وتحت عنوان "يجب وقف إطلاق النار الآن"، كتب عاموس عوز المحرر السياسى أيضاً، أنه لا يوجد لإسرائيل ما تكسبه من الهجوم على قطاع غزة، مشيرا إلى أن سكان قطاع غزة لن يثوروا ضد حركة حماس، وأنه لن يقوم فى قطاع غزة سلطة مؤيدة لإسرائيل، وأن الهجوم البرى على قطاع غزة من الممكن أن يؤدى إلى التورط والغرق فى أوحال القطاع التى يعتبر الوحل اللبنانى إلى جانبى لا يذكر.
◄فى صفحتها الثالثة نشرت الصحيفة خريطة بالمواقع التى سقطت فيها صواريخ المقاومة الفلسطينية والتى يدخل فى نطاقها بئر السبع وكريات ملاخى وعسقلان وسديروت وجميعها مناطق تقع فى حدود الجنوب الإسرائيلى.
◄أكدت الصحيفة أن أولمرت وباراك وليفنى قد رفضوا الاقتراح الفرنسى بشأن "الهدنة الإنسانية"، مع الإشارة إلى توجيه انتقادات إلى باراك بسبب موافقته الأولية على الاقتراح. ونقل عما يسمى بـ"المطبخ المصغر" أن "إسرائيل ليست على استعداد للاستجابة لأى توجه لوقف الحملة العسكرية أو الهدنة الإنسانية".
◄أشارت الصحيفة إلى استدعاء المزيد من قوات الاحتياط، بناء على طلب وزير الدفاع إيهود باراك، حيث صادقت الحكومة بناء على استطلاع هاتفى مع الوزراء على استدعاء 2500 جندى احتياط.
◄تحت عنوان ارتفاع فى شعبية حماس كتب المحرر السياسى فى الصحيفة رونى شاكيد مقالاً تناول فيه الوضع فى قطاع غزة، مشيرا إلى أن شعبية حركة حماس قد ارتفعت بشكل ملحوظ فى قطاع غزة. كما أشارت إلى أن من كان يعارض حماس فى الأمس قد غير رأيه وبات من مؤيديها اليوم. وكتب أن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة والدمار الذى حصل فى القطاع قد عزز من تأييد الشعب الفلسطينى لحركة حماس، مشيراً فى هذا السياق إلى أن فلسطينيين كثيرين باتوا من أشد المدافعين عن الحركة، وطالبوا حماس بمواصلة المقاومة، كما أشارت إلى أن القوات الفلسطينية بدأت بالاستعداد للعملية البرية.
◄ لفتت الصحيفة إلى تصريحات مصادر فلسطينية بشأن فشل إسرائيل من الوصول إلى قيادة حركة حماس، علاوة على أن القيادة تعمل فى مواقع سرية، وتدير من خلالها عمليات إطلاق الصواريخ بعيدة المدى.
◄كشفت الصحيفة تمكن بعض الفلسطينيين من اختراق موجات بث إذاعة الجيش الإسرائيلى، وبث بيانات "حماسية" عبر أثير الإذاعة تدعو إلى تصعيد "المقاومة الفلسطينية وتتوعد الإسرائيليين بالرد". وقالت الصحيفة بموقعها الإلكترونى إن نشطاء من "حماس" استطاعوا اختراق موجة البث الخاصة بإذاعة الجيش الإسرائيلى وبثوا "من حين إلى آخر بيانات حماسية تدعو إلى المقاومة". وحاولت إذاعة الجيش منع هذا الاختراق، إلا أن هذه البيانات لا تزال تسمع من حين إلى آخر عبر الإذاعة. وتعتقد إذاعة الجيش بأن البث من الحركة يبعد عن الحدود مسافة عشرة كيلومترات، مشيرة إلى أن هذا الاختراق ليس الأول، حيث اخترقت محطة إذاعة الجنوب وبثت عبرها بيانات.