زرزور ابراهيم
2012-04-21, 12:27
صور وتعليقات فيسبوكية ..علىالحملة الانتخابية .....
المتصفح للصور والتعليقات المرفقة على الفايس بوك يستنتج بسهولة موقف الشارع الجزائري من الأحزاب والطبقة السياسية التي تتصدر الساحة، فإذا كانت هذه الكائنات السياسية لا تفوت أي فرصة لمغازلة الشباب والحديث باسمهم، فان هذه الفئة قد أعلنت اللعنة وتبرأت من الاحزاب السياسية وإليكم بعض الصور .
-في صورة نقف على معلم اللغة الفرنسية يشرح للتلاميذ درس في الإعراب نقرا ما يلي”نحن ننتخب، أنت تنتخب “هي تنتخب هو ينتخب هم يغتنون”.
- أما صورة اويحيى وبلخادم وهما الحزبان اللذان طالما استحوذا على الساحة السياسية فقد تم إسقاطها على الفريقين الغريمين “البارصا والريال” في كلاسيكو مثير ينتظر أن ينطلق في العاشر من ماي القادم ... !!
-وعن حزب حماس حيث قدم هذاالحزب وشعاره “انتخبونا وحاسبونا” في صورة قط يرتدي ربطة عنق،..؟؟
-وفي شكل اسفنجة وفي إشارة إلى الأحزاب التي تبلع وتمتص مال الشعب خاصة وأنها جاءت مرفقة بتعليق بالغ الدلالة “إنتخبوني باش نخلص 30 مليون”.
وهي الصورة جد واضحة وذات دلالة عميقة تعكس مدى يأس الشارع الجزائري من الطبقة السياسية المتواجدة في الساحة وحجم القطيعة والهوة الموجودة بين الشعب والسياسيين
المتصفح للصور والتعليقات المرفقة على الفايس بوك يستنتج بسهولة موقف الشارع الجزائري من الأحزاب والطبقة السياسية التي تتصدر الساحة، فإذا كانت هذه الكائنات السياسية لا تفوت أي فرصة لمغازلة الشباب والحديث باسمهم، فان هذه الفئة قد أعلنت اللعنة وتبرأت من الاحزاب السياسية وإليكم بعض الصور .
-في صورة نقف على معلم اللغة الفرنسية يشرح للتلاميذ درس في الإعراب نقرا ما يلي”نحن ننتخب، أنت تنتخب “هي تنتخب هو ينتخب هم يغتنون”.
- أما صورة اويحيى وبلخادم وهما الحزبان اللذان طالما استحوذا على الساحة السياسية فقد تم إسقاطها على الفريقين الغريمين “البارصا والريال” في كلاسيكو مثير ينتظر أن ينطلق في العاشر من ماي القادم ... !!
-وعن حزب حماس حيث قدم هذاالحزب وشعاره “انتخبونا وحاسبونا” في صورة قط يرتدي ربطة عنق،..؟؟
-وفي شكل اسفنجة وفي إشارة إلى الأحزاب التي تبلع وتمتص مال الشعب خاصة وأنها جاءت مرفقة بتعليق بالغ الدلالة “إنتخبوني باش نخلص 30 مليون”.
وهي الصورة جد واضحة وذات دلالة عميقة تعكس مدى يأس الشارع الجزائري من الطبقة السياسية المتواجدة في الساحة وحجم القطيعة والهوة الموجودة بين الشعب والسياسيين