mrarabi
2009-01-10, 17:03
أرجوك اقطع الاتصال ..قف قليلاً أمام نفسك ..اعذرني إن أطلت الحديث ..
هل شاهدت الأخبار ..هل تأثرت بالمجازر التي حلت بغزة
.
ما دورك وما هو الحل ..كيف يمكن أن تساعد ...
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبي دخل الإنكليز القدس وركل أحدهم قبر صلاح الدين وقال ها قد عدنا يا صلاح الدين .
*ودخل اليهود بعد وفاة الرسول و غنوا <..محمد مات خلّف بنات >هذه ليست إساءة للبنات بل هي وصمة عار أن أمة محمد خالية من الرجال ..
وهل نحن نعيش الآن في الوهن الذي قال عنه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :< يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها قيل أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله ؟ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من قلوب عدوكم المهابة منكم وليقذفن في صدوركم الوهن قالوا و ما الوهن يا رسول الله ؟قال حب
الدنيا وكراهية الموت .>
الحل ..هو أنت بيدك القرار الآن الحل أن يتوب كل فرد بعد قراءة المقال أن نتوب جميعا إلى الله ..
نعم نحن السبب فيما يحصل لغزة الحل هو التوبة من الآن إلى الله بالاستغفار من جميع الذنوب ..هذه قاعدة ربانية تثبتها حقائق التاريخ أن ارض فلسطين هي مقياس لإيمان المسلمين وعندما يبتعد المسلمون عن دينهم تؤخذ منهم هذه الأرض
وتحرم عليهم كما ذكر في القرآن <قال فإنها محرّمة عليهم
أربعين سنة يتيهون في الأرض ..>
لماذا أربعين سنة لأن هذه المدة كافية لتغيير جيل هل يجب أن
نتغير ويتغير جيلنا لتتحرر فلسطين أم يمكن أن نكون نحن
الجيل المؤمن الذي يحرر..؟؟؟!!
الحل الوحيد هو: لا حل إلا بعودة الإيمان إلى الصدور بل في إيمان عمر كامل وأخذ بيد آخرين فجهاد النفس هو أعظم جهاد
كما قال علي رضي الله عنه < يا مسلمين ميدانكم الأول أنفسكم فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر وإن خذلتم فيها كنتم عن غيرها أفجر فجربوا معها الكفاح أولا ..
معان فهمها الصحابة وعاشوا عليها فلقد كانت وصية عمر لقائد جيشه :
أما بعد ...
فإني آمرك ومن معك بتقوى الله على كل حال ،فإن تفوى الله أفضل العدة على العدو وأقوى المكيدة في الحرب وآمرك ومن معك أن تكونوا أشد احتراسا من المعاصي منكم من عدوكم ،فإن ذنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم وإنما ينصر المسلمون بمعصية عدوهم لله ولولا ذلك لم تكن لنا بهم قوة لأن عددنا ليس كعددهم وعدتنا ليست كعدتهم فإن استوينا في المعصية كان لهم الفضل علينا بالقوة ولاتقولوا عدونا شر منا فلن يسلط علينا فرب قوم سلط عليهم من هو شر منهم وسلوا الله العون على أنفسكم كما تسألوه النصر على عدوكم ..>
أخيرا خطوات عملية :
الاستغفار .. الاستغفار .. الاستغفار .. الاستغفار ..
شحن النفس بالإيمان والأخذ بيد الآخرين والعودة إلى الله
قاطعوا واحرموا أعدائكم من ثمن رصاصة توجه إلى صدور
إخوانكم ..
إلزموا الدعاء فلقد رأيت مسلما متعلقا بأستار الكعبة يقول اللهم
إني أشكو إليك المسلمين نسونا حتى من دعائهم .
التبرع بالدم ..بالمال ..عبر مراكز مختصة .
منقول عن كتيب الأقصى كيف يعود د/ عمرو خالد
هل شاهدت الأخبار ..هل تأثرت بالمجازر التي حلت بغزة
.
ما دورك وما هو الحل ..كيف يمكن أن تساعد ...
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبي دخل الإنكليز القدس وركل أحدهم قبر صلاح الدين وقال ها قد عدنا يا صلاح الدين .
*ودخل اليهود بعد وفاة الرسول و غنوا <..محمد مات خلّف بنات >هذه ليست إساءة للبنات بل هي وصمة عار أن أمة محمد خالية من الرجال ..
وهل نحن نعيش الآن في الوهن الذي قال عنه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :< يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها قيل أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله ؟ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من قلوب عدوكم المهابة منكم وليقذفن في صدوركم الوهن قالوا و ما الوهن يا رسول الله ؟قال حب
الدنيا وكراهية الموت .>
الحل ..هو أنت بيدك القرار الآن الحل أن يتوب كل فرد بعد قراءة المقال أن نتوب جميعا إلى الله ..
نعم نحن السبب فيما يحصل لغزة الحل هو التوبة من الآن إلى الله بالاستغفار من جميع الذنوب ..هذه قاعدة ربانية تثبتها حقائق التاريخ أن ارض فلسطين هي مقياس لإيمان المسلمين وعندما يبتعد المسلمون عن دينهم تؤخذ منهم هذه الأرض
وتحرم عليهم كما ذكر في القرآن <قال فإنها محرّمة عليهم
أربعين سنة يتيهون في الأرض ..>
لماذا أربعين سنة لأن هذه المدة كافية لتغيير جيل هل يجب أن
نتغير ويتغير جيلنا لتتحرر فلسطين أم يمكن أن نكون نحن
الجيل المؤمن الذي يحرر..؟؟؟!!
الحل الوحيد هو: لا حل إلا بعودة الإيمان إلى الصدور بل في إيمان عمر كامل وأخذ بيد آخرين فجهاد النفس هو أعظم جهاد
كما قال علي رضي الله عنه < يا مسلمين ميدانكم الأول أنفسكم فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر وإن خذلتم فيها كنتم عن غيرها أفجر فجربوا معها الكفاح أولا ..
معان فهمها الصحابة وعاشوا عليها فلقد كانت وصية عمر لقائد جيشه :
أما بعد ...
فإني آمرك ومن معك بتقوى الله على كل حال ،فإن تفوى الله أفضل العدة على العدو وأقوى المكيدة في الحرب وآمرك ومن معك أن تكونوا أشد احتراسا من المعاصي منكم من عدوكم ،فإن ذنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم وإنما ينصر المسلمون بمعصية عدوهم لله ولولا ذلك لم تكن لنا بهم قوة لأن عددنا ليس كعددهم وعدتنا ليست كعدتهم فإن استوينا في المعصية كان لهم الفضل علينا بالقوة ولاتقولوا عدونا شر منا فلن يسلط علينا فرب قوم سلط عليهم من هو شر منهم وسلوا الله العون على أنفسكم كما تسألوه النصر على عدوكم ..>
أخيرا خطوات عملية :
الاستغفار .. الاستغفار .. الاستغفار .. الاستغفار ..
شحن النفس بالإيمان والأخذ بيد الآخرين والعودة إلى الله
قاطعوا واحرموا أعدائكم من ثمن رصاصة توجه إلى صدور
إخوانكم ..
إلزموا الدعاء فلقد رأيت مسلما متعلقا بأستار الكعبة يقول اللهم
إني أشكو إليك المسلمين نسونا حتى من دعائهم .
التبرع بالدم ..بالمال ..عبر مراكز مختصة .
منقول عن كتيب الأقصى كيف يعود د/ عمرو خالد