lotfidk
2012-04-17, 15:03
بسمـ‘‘‘ـــ اللهـ الرحمــــنــ الرحيمــــ °؛؛
عدتــ إليكمـ‘‘ــــ إشتقتــ إليكمــ = )
وإنــ شآآء الله لنـ°ـ أتغيبــ عنكمــ بع°د اليــــومــ ،،
منــ دونــ إطآلة ولآ مماطلة ،
سأضــ ع بيــنـ أيديكمـ أولـ خاطرة كتبتهآ بالأمسـ رغمـ أنيـ لمـ أكنـ أحبـ الغوص في هآتهـ الأخيرة :o
إلــآ أنآ الكلمآتـ إسترسلتـ وتواصلتـ وصآلتـ وجآلتـ ،،
موضوع طويـــل أسمع لكمــ عند رؤيتكمـ حجمه عويل ! لكن والله أظنـ أنكم لو تقرأوونه لحسبتموه أب وجد ذآك الفتى المدلل لكم المسمى : مستحيــل !
في المستهل أردت أن تكون سهم قوسي من كلمتــان أو ثلــآثـ ،
إذ بي فجأتـ أجد روحي عند خدمة جروحي ونفسي في حبسي داخل غرفة مصفوفة الأثآثـ ،
لآيرى فيهآ أجنآسـ بشرية من ذكور أو إنآثـ ،
أ أنتظر ؟ ريثما يصحح مخي عطبهـ ويتذكر المعهود ويتفكر في الترآثـ ،
لآ وتسـع مآئة وتسع وتسعون لآ ! فوآحدة سأتركهآ في الأخيــر لأني لآ أعرف معنى الملل والكلل اجمآلآ ؛ هذا الشعور أعرفه ! هو هجوم الكلمات بأعنف وأشرس اللكلماتـ فسأنطلق بإنبعاث وبعبث وبثوبـ حلته الوثوب، فسيثوب الي رشدي أدري ذلك ؛ ذاك الثائر المثابر كأنه آخذ بثأر ، أو كأنه ثاكل متعة وكأن بهـ يشهى مقارعتي ومصارعتي فأنآ أعآنيـ والعينآنـ تدمعآنـ ،
ربمآ هيـ ليستـ بخآطرة لأنها خطيرة تكآد تغير الخارطة ، التي كنا نحسبها خالدة ، فتركناها خاملة خامدة ، فهديتي لها إنتعاشاتـ وإرتجاجاتـ خاصة خادعة ، ولنخاعها الشوكي مخربة ،
أمام مايجتاحنيـ من أحآسيس ! ووآقعي الخسيسـ ، فكأن كلماتي رقاقات ورقرقات وزقزقاتـ صغيراتـ ، أمام كبريات الطرقات ، أو قل قدام قاراتـ ؛ يصعب إتخاذ القرارات ،
كلمآتـ مشتبكآتـ مرتبكات للأخطاء مرتكباتـ ، ليسـ لها كالشعاع مركباتـ ، هي فقط بركات راكبات كبريات السيارات الفارهات هات مآعندك هيهآتـ كأنهـ أصآبك جنونـ البقراتـ وسيصل معك موصل طيران الرقبات من دون أدنى عقباتـ ، كلا فإنـ معي معقباتـ إن شآء الله هي لي حافظاتـ ،
حآضر بدنيا، أنـآ ! متوآجد جسديآ ! لنـ أفكر مليا كي أقول أنه يرى لي أثر جسمانيـ !
لكنـــ ، وباللغة النفوس أن مكبوس مسكوب دمي مسحوب على وجهي محبوس شربت المنية قبل أن تسكب لي في الكؤوس ، أبصر أمامي الكثير من الرؤوس وكأنهم جيش الكمندوس الأول على الثاني منهم يدوس ، فمتى تتغير طرهاتي ، ومعهآ تنقلبـ الطقوسـ ،
طاوس ، ناموس ، جاموس إمزج ورج الكلمات علَكـ تفوز معي بقاموس ، إنه قوس قزح ، أم قرص من قدح ، قرح معدي ، جرح دموي ، قنبلة نووية ، قذيفة ذرية ، شظآيآ لهبية ، ألسنة نآرية ،
بآلهجة وبمصطلحآتـ الأروآحـ ، أتمنى الفلاح أرنو إلى النجاح ، فلا أجد إلى سبيليهما مفتاح ، يآــصآح ! هذا مجرد شعور إختلجته وهو لي مجتاح ، إنكببتـ أبحث لي عن جنآح ، حاولت في كفاح ، كأني مشكاة قبل أن يولد إيديسونـ تفتش عن مصبآح ، آه ! أرى قدامي ،أرى قدمي ، وبجواري من أراق دمي وبسببه هذا السائل قد ساح ،
سفاح ! جراح ! لا يُعرفـ لباله سداد ولا رجاح ،
تتسآئلونـ من هو ؟ فلعلكم تفكون وثاقي وتطلقون لي السراح !
{هههههـ} بضحكآتـ بل قل بحروف قد إرتسمتـ على ثغري مخي قد إرتآح ،
سأجآوبـ وأؤودي الواجب وأقولهآ بإيضآح ،
إنهـ من العجآئبـ الغرآئب هذا الشخص الذي تبحثون عنه : إنه : أنآ ! أقولها حتى الصباح !
حينـ يسرح ويمرح عقلي بين نقاط الحروف وبين حروف النقاط التي بقراءتها عقلي أناط وبينـ أعدادها الألوف ترونـ منيـ غير المؤلوف أنصحكم بالعزوف عن قراءة الكلمات المتبقيات فقد لايرى لكمـ صلآحـ !!
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
إقبــال منكم وتلهف حيطة وخوفـ ؟ نعم كنتـ أدري ذلك فتقبلوآ منيـ هذآ الصيآح :
آحٍ ! آحْ ! زاد عمق بل طول بل إرتفاع آه المهم أنهآ تعآودنيـ .. هيـ الجرآآآآح !
بالمخربشات بالمفرداتـ التي ليس لها مرادفات مخي قد سآح ،
ليتــ شعري وليتـ الطير تخبرني ؟ لازلتم تتبعونـ خطواتيـ ، لقد نفذ مني السجع والجناس والطباق والتورية والصورة البيانية بعدما إتخذتهآ لتدفئتي كوشآح ،
هآ هآ هآ ! وصلتــ إلى النهاية فيـ أمآنـ الفتآح !
عدتــ إليكمـ‘‘ــــ إشتقتــ إليكمــ = )
وإنــ شآآء الله لنـ°ـ أتغيبــ عنكمــ بع°د اليــــومــ ،،
منــ دونــ إطآلة ولآ مماطلة ،
سأضــ ع بيــنـ أيديكمـ أولـ خاطرة كتبتهآ بالأمسـ رغمـ أنيـ لمـ أكنـ أحبـ الغوص في هآتهـ الأخيرة :o
إلــآ أنآ الكلمآتـ إسترسلتـ وتواصلتـ وصآلتـ وجآلتـ ،،
موضوع طويـــل أسمع لكمــ عند رؤيتكمـ حجمه عويل ! لكن والله أظنـ أنكم لو تقرأوونه لحسبتموه أب وجد ذآك الفتى المدلل لكم المسمى : مستحيــل !
في المستهل أردت أن تكون سهم قوسي من كلمتــان أو ثلــآثـ ،
إذ بي فجأتـ أجد روحي عند خدمة جروحي ونفسي في حبسي داخل غرفة مصفوفة الأثآثـ ،
لآيرى فيهآ أجنآسـ بشرية من ذكور أو إنآثـ ،
أ أنتظر ؟ ريثما يصحح مخي عطبهـ ويتذكر المعهود ويتفكر في الترآثـ ،
لآ وتسـع مآئة وتسع وتسعون لآ ! فوآحدة سأتركهآ في الأخيــر لأني لآ أعرف معنى الملل والكلل اجمآلآ ؛ هذا الشعور أعرفه ! هو هجوم الكلمات بأعنف وأشرس اللكلماتـ فسأنطلق بإنبعاث وبعبث وبثوبـ حلته الوثوب، فسيثوب الي رشدي أدري ذلك ؛ ذاك الثائر المثابر كأنه آخذ بثأر ، أو كأنه ثاكل متعة وكأن بهـ يشهى مقارعتي ومصارعتي فأنآ أعآنيـ والعينآنـ تدمعآنـ ،
ربمآ هيـ ليستـ بخآطرة لأنها خطيرة تكآد تغير الخارطة ، التي كنا نحسبها خالدة ، فتركناها خاملة خامدة ، فهديتي لها إنتعاشاتـ وإرتجاجاتـ خاصة خادعة ، ولنخاعها الشوكي مخربة ،
أمام مايجتاحنيـ من أحآسيس ! ووآقعي الخسيسـ ، فكأن كلماتي رقاقات ورقرقات وزقزقاتـ صغيراتـ ، أمام كبريات الطرقات ، أو قل قدام قاراتـ ؛ يصعب إتخاذ القرارات ،
كلمآتـ مشتبكآتـ مرتبكات للأخطاء مرتكباتـ ، ليسـ لها كالشعاع مركباتـ ، هي فقط بركات راكبات كبريات السيارات الفارهات هات مآعندك هيهآتـ كأنهـ أصآبك جنونـ البقراتـ وسيصل معك موصل طيران الرقبات من دون أدنى عقباتـ ، كلا فإنـ معي معقباتـ إن شآء الله هي لي حافظاتـ ،
حآضر بدنيا، أنـآ ! متوآجد جسديآ ! لنـ أفكر مليا كي أقول أنه يرى لي أثر جسمانيـ !
لكنـــ ، وباللغة النفوس أن مكبوس مسكوب دمي مسحوب على وجهي محبوس شربت المنية قبل أن تسكب لي في الكؤوس ، أبصر أمامي الكثير من الرؤوس وكأنهم جيش الكمندوس الأول على الثاني منهم يدوس ، فمتى تتغير طرهاتي ، ومعهآ تنقلبـ الطقوسـ ،
طاوس ، ناموس ، جاموس إمزج ورج الكلمات علَكـ تفوز معي بقاموس ، إنه قوس قزح ، أم قرص من قدح ، قرح معدي ، جرح دموي ، قنبلة نووية ، قذيفة ذرية ، شظآيآ لهبية ، ألسنة نآرية ،
بآلهجة وبمصطلحآتـ الأروآحـ ، أتمنى الفلاح أرنو إلى النجاح ، فلا أجد إلى سبيليهما مفتاح ، يآــصآح ! هذا مجرد شعور إختلجته وهو لي مجتاح ، إنكببتـ أبحث لي عن جنآح ، حاولت في كفاح ، كأني مشكاة قبل أن يولد إيديسونـ تفتش عن مصبآح ، آه ! أرى قدامي ،أرى قدمي ، وبجواري من أراق دمي وبسببه هذا السائل قد ساح ،
سفاح ! جراح ! لا يُعرفـ لباله سداد ولا رجاح ،
تتسآئلونـ من هو ؟ فلعلكم تفكون وثاقي وتطلقون لي السراح !
{هههههـ} بضحكآتـ بل قل بحروف قد إرتسمتـ على ثغري مخي قد إرتآح ،
سأجآوبـ وأؤودي الواجب وأقولهآ بإيضآح ،
إنهـ من العجآئبـ الغرآئب هذا الشخص الذي تبحثون عنه : إنه : أنآ ! أقولها حتى الصباح !
حينـ يسرح ويمرح عقلي بين نقاط الحروف وبين حروف النقاط التي بقراءتها عقلي أناط وبينـ أعدادها الألوف ترونـ منيـ غير المؤلوف أنصحكم بالعزوف عن قراءة الكلمات المتبقيات فقد لايرى لكمـ صلآحـ !!
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
إقبــال منكم وتلهف حيطة وخوفـ ؟ نعم كنتـ أدري ذلك فتقبلوآ منيـ هذآ الصيآح :
آحٍ ! آحْ ! زاد عمق بل طول بل إرتفاع آه المهم أنهآ تعآودنيـ .. هيـ الجرآآآآح !
بالمخربشات بالمفرداتـ التي ليس لها مرادفات مخي قد سآح ،
ليتــ شعري وليتـ الطير تخبرني ؟ لازلتم تتبعونـ خطواتيـ ، لقد نفذ مني السجع والجناس والطباق والتورية والصورة البيانية بعدما إتخذتهآ لتدفئتي كوشآح ،
هآ هآ هآ ! وصلتــ إلى النهاية فيـ أمآنـ الفتآح !