ابو اكرام
2009-01-09, 12:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن من المؤسف أن نرى في ظل هذه الأوضاع المؤلمة التي يعيشها الفلسطينيين في غزة تصديق بعض الجهلة في العالم لخميني العرب حسن نصر اللات ويصفقون له لمجرد كلمات قالها لا تزيد على أن تكون مجرد فقاعات هوائية ليوهم العالم أنه سيحرر غزة والأقصى من العدوان الواقع عليها
كيف يؤمن جانب هذا الكذاب الذي لا يستحي أن يسب أبا بكر وعمر , ولا يستحي أن يسب أبا سفيان وغيرهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
بل كيف يؤمن جانبه وهو يصرحها بلسانه أنه ينتمي لمدرسة الخميني الكافر الذي قال بتحريف القرآن وأباح التمتع بالطفلة الرضيعة وأباح دماء أهل السنة وبعث بجنوده ليعيثوا في بيت الله الحرام في موسم الحج فسادا و و و و ... الخ ضلالات الخميني وأتباعه
هؤلاء لا يؤتمنوا على دين فكيف يؤتمنوا على وطن وأرض ؟؟؟
هذه مادة صوتية أصلها صوت وصورة أضعها بين أيديكم لتسمعوا بأنفسكم جرأة هذا الضال على تحريف قوله تعالى
( إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ))
قال هذا الضال ( .. لكن أستشهد بالآية الكريمة وأعدل كلمات
(( إِنْ تَكُونُوا (تقلقون؟) فَإِنَّهُمْ ( يَقلقون؟) كَمَا ( تقلقون؟) وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ))
من هنا بصوته
http://www.salafishare.com/24BTXT6ODT5S/8NH1W7X.mp3
إلى هذا الضال حسن نصر اللات أقول :
قال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ }
جاء في التفسير : الإلحاد في آيات الله: الميل بها عن الصواب، بأي وجه كان: إما بإنكارها وجحودها، وتكذيب من جاء بها، وإما بتحريفها وتصريفها عن معناها الحقيقي، وإثبات معان لها، ما أرادها الله منها.
فتوعَّد تعالى من ألحد فيها بأنه لا يخفى عليه، بل هو مطلع على ظاهره وباطنه، وسيجازيه على إلحاده بما كان يعمل، ولهذا قال: { أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ } مثل الملحد بآيات الله { خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ } من عذاب الله مستحقًا لثوابه؟ من المعلوم أن هذا خير.
لما تبين الحق من الباطل، والطريق المنجي من عذابه من الطريق المهلك قال: { اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ } إن شئتم، فاسلكوا طريق الرشد الموصلة إلى رضا ربكم وجنته، وإن شئتم، فاسلكوا طريق الغيِّ المسخطة لربكم، الموصلة إلى دار الشقاء. { إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } يجازيكم بحسب أحوالكم وأعمالكم، كقوله تعالى: { وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ } تفسير السعدي .
ثم بعد هذا الضلال يعترف حسن نصر اللات بنفسه ومفتخرا بأنه ينتمي لمدرسة الخميني
والكلام مسجل بصوته كما هو في الملف الصوتي
إن من المؤسف أن نرى في ظل هذه الأوضاع المؤلمة التي يعيشها الفلسطينيين في غزة تصديق بعض الجهلة في العالم لخميني العرب حسن نصر اللات ويصفقون له لمجرد كلمات قالها لا تزيد على أن تكون مجرد فقاعات هوائية ليوهم العالم أنه سيحرر غزة والأقصى من العدوان الواقع عليها
كيف يؤمن جانب هذا الكذاب الذي لا يستحي أن يسب أبا بكر وعمر , ولا يستحي أن يسب أبا سفيان وغيرهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
بل كيف يؤمن جانبه وهو يصرحها بلسانه أنه ينتمي لمدرسة الخميني الكافر الذي قال بتحريف القرآن وأباح التمتع بالطفلة الرضيعة وأباح دماء أهل السنة وبعث بجنوده ليعيثوا في بيت الله الحرام في موسم الحج فسادا و و و و ... الخ ضلالات الخميني وأتباعه
هؤلاء لا يؤتمنوا على دين فكيف يؤتمنوا على وطن وأرض ؟؟؟
هذه مادة صوتية أصلها صوت وصورة أضعها بين أيديكم لتسمعوا بأنفسكم جرأة هذا الضال على تحريف قوله تعالى
( إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ))
قال هذا الضال ( .. لكن أستشهد بالآية الكريمة وأعدل كلمات
(( إِنْ تَكُونُوا (تقلقون؟) فَإِنَّهُمْ ( يَقلقون؟) كَمَا ( تقلقون؟) وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ))
من هنا بصوته
http://www.salafishare.com/24BTXT6ODT5S/8NH1W7X.mp3
إلى هذا الضال حسن نصر اللات أقول :
قال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ }
جاء في التفسير : الإلحاد في آيات الله: الميل بها عن الصواب، بأي وجه كان: إما بإنكارها وجحودها، وتكذيب من جاء بها، وإما بتحريفها وتصريفها عن معناها الحقيقي، وإثبات معان لها، ما أرادها الله منها.
فتوعَّد تعالى من ألحد فيها بأنه لا يخفى عليه، بل هو مطلع على ظاهره وباطنه، وسيجازيه على إلحاده بما كان يعمل، ولهذا قال: { أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ } مثل الملحد بآيات الله { خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ } من عذاب الله مستحقًا لثوابه؟ من المعلوم أن هذا خير.
لما تبين الحق من الباطل، والطريق المنجي من عذابه من الطريق المهلك قال: { اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ } إن شئتم، فاسلكوا طريق الرشد الموصلة إلى رضا ربكم وجنته، وإن شئتم، فاسلكوا طريق الغيِّ المسخطة لربكم، الموصلة إلى دار الشقاء. { إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } يجازيكم بحسب أحوالكم وأعمالكم، كقوله تعالى: { وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ } تفسير السعدي .
ثم بعد هذا الضلال يعترف حسن نصر اللات بنفسه ومفتخرا بأنه ينتمي لمدرسة الخميني
والكلام مسجل بصوته كما هو في الملف الصوتي