ابو اكرام
2009-01-09, 12:06
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله جميعا
الترغيب في أذكار بعد الصبح والعصر والمغرب
عن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم- رواه الترمذي- (وعن عبد الرحمن بن غنم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من قال قبل أن ينصرف ويثني رجليه من صلاة المغرب والصبح)[ رواه أحمد والنسائي واللفظ له وابن حبان في صحيحه فيما يقول بعد الصبح والعصر والمغرب]:
قال من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد بيده الخير(والنسائي وزاد فيه بيده الخير)يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير.
عشر مرات أعطي بهن سبعا :
1- كتب الله له بها عشر حسنات موجبات.
2- ومحا عنه عشر سيئات موبقات.
3- ورفعه الله بها عشر درجات.
4- وكانت له بعدل عشر رقبات مؤمنات.
5- وأجاره الله من الشيطان(بعث الله له مسلحة يحفظونه من الشيطان حتى يصبح).
6- وكان يومه ذلك كله في حرز من كل مكروه.
7- ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم إلا الشرك بالله.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تخريج الحديث [ قال الشيخ الألباني(رحمه الله تعالى) رواه أحمد و النسائي و الترمذي : حسن غريب برقم 3534 و صحيح الترغيب والترهيب برقم 477, برقم 472، برقم 473, قال الشيخ الألباني ورواه الطبراني بنحو أحمد وإسنادهما جيد صحيح الترغيب والترهيب برقم 660, السلسلة الضعيفة تحت حديث 3276:
نعم ثبتت زيادة ابن حبان مع تقييد التهليل عشراً بما بعد صلاة الصبح والمغرب في أحاديث يرتقي ذلك بمجموعها إلى مرتبة الصحة ؛ ولذلك أوردت بعضها في "صحيح الترغيب" (472-475) ،قال الشيخ الألباني في تمام المنة(229) ( ومع هذا كله فقد وجدت لحديث ابن غنم هذا شواهد تقويه وتطمئن النفس للعمل به مع كل الزيادات التي سبق بيانها جاءت في أحاديث متفرقة أوردتها في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 262 / 469 - 472 / طبعة مكتبة المعارف - الرياض ) وخرجت بعضها في " الصحيحة " ( 2563 ) والله تعالى ولي التوفيق ].
الترغيب في أذكار بعد الصبح والعصر والمغرب
عن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم- رواه الترمذي- (وعن عبد الرحمن بن غنم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من قال قبل أن ينصرف ويثني رجليه من صلاة المغرب والصبح)[ رواه أحمد والنسائي واللفظ له وابن حبان في صحيحه فيما يقول بعد الصبح والعصر والمغرب]:
قال من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد بيده الخير(والنسائي وزاد فيه بيده الخير)يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير.
عشر مرات أعطي بهن سبعا :
1- كتب الله له بها عشر حسنات موجبات.
2- ومحا عنه عشر سيئات موبقات.
3- ورفعه الله بها عشر درجات.
4- وكانت له بعدل عشر رقبات مؤمنات.
5- وأجاره الله من الشيطان(بعث الله له مسلحة يحفظونه من الشيطان حتى يصبح).
6- وكان يومه ذلك كله في حرز من كل مكروه.
7- ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم إلا الشرك بالله.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تخريج الحديث [ قال الشيخ الألباني(رحمه الله تعالى) رواه أحمد و النسائي و الترمذي : حسن غريب برقم 3534 و صحيح الترغيب والترهيب برقم 477, برقم 472، برقم 473, قال الشيخ الألباني ورواه الطبراني بنحو أحمد وإسنادهما جيد صحيح الترغيب والترهيب برقم 660, السلسلة الضعيفة تحت حديث 3276:
نعم ثبتت زيادة ابن حبان مع تقييد التهليل عشراً بما بعد صلاة الصبح والمغرب في أحاديث يرتقي ذلك بمجموعها إلى مرتبة الصحة ؛ ولذلك أوردت بعضها في "صحيح الترغيب" (472-475) ،قال الشيخ الألباني في تمام المنة(229) ( ومع هذا كله فقد وجدت لحديث ابن غنم هذا شواهد تقويه وتطمئن النفس للعمل به مع كل الزيادات التي سبق بيانها جاءت في أحاديث متفرقة أوردتها في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 262 / 469 - 472 / طبعة مكتبة المعارف - الرياض ) وخرجت بعضها في " الصحيحة " ( 2563 ) والله تعالى ولي التوفيق ].