اين انت يا عبد القيوم

[نجيب نوفل]

لقد افرحتنا لكنك خيبت ظننا فيك المردودية لم تخرج من الخزينة لما التلاعب بمشاعر الناس

[الروح المفقودة]

السلام عليكم
معذرة منك اخي و لكن ما ذنب الاخ عبد القيوم في الامر
اذا وقع خطأ و تم تداركه فهذا خارج عن نطاق معلوماته ,,زيد كثر الله خيره
كل مرة ياتيني بالجديد حتى و ان لم يصدق كله
بارك الله فيه و فيك و في الجميع ان شاء الله

[عبدالقيوم]

لقد افرحتنا لكنك خيبت ظننا فيك المردودية لم تخرج من الخزينة لما التلاعب بمشاعر الناس

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
يا بني، انا لم أخيب ظنك، إنما الذي حدث هو أن المردودية كانت في طريقها فعلا إلى مصالح البريد، وحدث طارئ لا نعلم نوعه، ولقد قمت بنفي ذهابها إلى البريد يوم الجمعة، على الصفحة الخاصةبالانشغالات المالية لولاية سطيف وعلى صفحة أخرى، وآخر خبر وصلني لم أرد نشره حتى يحدث فعلا، ولذلك انتظره هذا المساء أو غدا.
وعذرا على ما حدث مني، وحاشا لله أن أتلاعب بمشاعر زملاء المهنة، وأنا أستسمحك بني، فلا تزد لومي لإن اللوم عذاب.

[الحقيقة دائما]

تحياتي لك عبد القيوم

[عبدالقيوم]

السلام عليكم
معذرة منك اخي و لكن ما ذنب الاخ عبد القيوم في الامر
اذا وقع خطأ و تم تداركه فهذا خارج عن نطاق معلوماته ,,زيد كثر الله خيره
كل مرة ياتيني بالجديد حتى و ان لم يصدق كله
بارك الله فيه و فيك و في الجميع ان شاء الله

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
شكرا لك على المداخلة، وعلى هذه الثقة في ما ننقله من أخبار.
وصدقوني جميعا؛ والله لم أكذبكم حديثا، وليس من شيمي الكذب، لكن الذي حدث أكبر مني ومنك،وكان بودي لو أن المجال يتسع لأشرح لكم بعض الحقائق، فسوف تعذرونني.
الخطأ الوحيد الذي وقعت فيه، هو أنني أسرعت إلى تصديق خبر ذهاب المردودية إلى البريد قبل أن يحدث ذلك يعني لم أتريث حتى تؤخذ، لكن خبر الانتهاء من مراقبتها يوم الثلاثاء الماضي خبر أكيد.
وعندي الجديد لكن لن أخبركم به، لخوفي من تكرار السيناريو السابق.
لكن الأمر الذي يهمنا اليوم -على ما أعتقد- هو القانون الخاص الذي أضر بفئة كبيرة من زملائنا المعلمين وأساتذة التعليم المتوسط، والذي يؤرقني في يقظتي ومنامي، على الرغم من أن تصنيفي حسب القانون المفترض جيد، إلا أن بقاء زملائي في تصنيف -أعتبره دونيا- قد جرح قلبي وأدماه.
ومن جهة أخرى أطلب من كل زملائنا أن يطرحوا انشغالاتهم في الركن الخاص بولاية سطيف حتى لا تتشتت المواضيع والتعاليق.
تقبلوا تحياتي، واعتذاراتي.