أبو هاجر القحطاني
2012-04-14, 18:53
الكرة اليوم في ملعب الثورة السورية
2012/04/14
نعم الكرة اليوم في ملعب الثورة السورية وفي ملعب الثوار وفي ملعب الشعب السوري فرغم التجاوب الدولي المخجل مع ما يحدث في أرض الشآم الطهور من وقف النار من العصابة الأسدية ورغم الوعد بإرسال مراقبين إلا أن على الشعب السوري اليوم الخروج بالملايين إلى الساحات وتحدي هذا النظام المجرم والبرهنة للعالم كله على أن الثورة السورية لا تزال سلمية، ولا يزال الشعب السوري يطالب بالحرية، ويطالب بإعدام السفاح الجزار، وأن الشعب السوري لا يزال أمينا على عهد الثوار وأمينا على عهد الشهداء وأمينا على المعتقلين والمشردين وأمينا على الثورة كلها …
نعم الكرة اليوم في مرمى كل مدينة سورية وكل قرية سورية وكل شارع وحي سوري لتخرج بكل ما تملك إلى الشارع لتتظاهر ضد هذا النظام المجرم القاتل، وما على التنسيقيات وما على صفحة الثورة السورية والأحرار السوريين إلا تجييش كل ما يملكون لهذا الهدف النبيل وهو هدف إسقاط النظام والدفع بالملايين إلى ساحات العباسيين والأمويين والجابري وكل ساحات المدن السورية ..
الكرة اليوم في ملعبكم أيها الأحرار وأنتم من كانت الكرة في يدكم على الدوام منذ بداية الثورة، فالله .. الله أن تؤتى الثورة من قبلكم، وعلينا أن نكون صبورين أكثر من الطاغية وعصابته فالله معنا، والشيطان معهم، والله ناصرنا ولا ناصر لهم، والجنة لنا والنار مثواهم، والحرية لنا والاستبداد والكبت لهم فماذا تريدون، و والله ما هي إلا سويعات والنصر قاربنا وشارفنا .. ارحموا شهداءنا ، وارحموا جرحانا بمواصلة الانتفاضة الشعبية وتعزيزها وتكثيفها حتى رحيل الطاغية ومن يدعمهم من الروس القتلة المجرمين ومن كل الدول التي تتظاهر بدعم الشعب السوري وهي في الحقيقة تبحث عن مخرج له ولنفسها .. ولكن هذه هي الشام التي تكفل بها ونعم بالله ونعم بالمتكفل ..
2012/04/14
نعم الكرة اليوم في ملعب الثورة السورية وفي ملعب الثوار وفي ملعب الشعب السوري فرغم التجاوب الدولي المخجل مع ما يحدث في أرض الشآم الطهور من وقف النار من العصابة الأسدية ورغم الوعد بإرسال مراقبين إلا أن على الشعب السوري اليوم الخروج بالملايين إلى الساحات وتحدي هذا النظام المجرم والبرهنة للعالم كله على أن الثورة السورية لا تزال سلمية، ولا يزال الشعب السوري يطالب بالحرية، ويطالب بإعدام السفاح الجزار، وأن الشعب السوري لا يزال أمينا على عهد الثوار وأمينا على عهد الشهداء وأمينا على المعتقلين والمشردين وأمينا على الثورة كلها …
نعم الكرة اليوم في مرمى كل مدينة سورية وكل قرية سورية وكل شارع وحي سوري لتخرج بكل ما تملك إلى الشارع لتتظاهر ضد هذا النظام المجرم القاتل، وما على التنسيقيات وما على صفحة الثورة السورية والأحرار السوريين إلا تجييش كل ما يملكون لهذا الهدف النبيل وهو هدف إسقاط النظام والدفع بالملايين إلى ساحات العباسيين والأمويين والجابري وكل ساحات المدن السورية ..
الكرة اليوم في ملعبكم أيها الأحرار وأنتم من كانت الكرة في يدكم على الدوام منذ بداية الثورة، فالله .. الله أن تؤتى الثورة من قبلكم، وعلينا أن نكون صبورين أكثر من الطاغية وعصابته فالله معنا، والشيطان معهم، والله ناصرنا ولا ناصر لهم، والجنة لنا والنار مثواهم، والحرية لنا والاستبداد والكبت لهم فماذا تريدون، و والله ما هي إلا سويعات والنصر قاربنا وشارفنا .. ارحموا شهداءنا ، وارحموا جرحانا بمواصلة الانتفاضة الشعبية وتعزيزها وتكثيفها حتى رحيل الطاغية ومن يدعمهم من الروس القتلة المجرمين ومن كل الدول التي تتظاهر بدعم الشعب السوري وهي في الحقيقة تبحث عن مخرج له ولنفسها .. ولكن هذه هي الشام التي تكفل بها ونعم بالله ونعم بالمتكفل ..