hzouhir3
2012-04-14, 07:33
المفتشية العامة للبيداغوجيا توجه مراسلة إلى رؤساء الندوات الجهوية
ستشرع اللجنة الوطنية لمتابعة تطبيق البرامج بوزارة التربية الوطنية في* ضبط عتبة الدروس التي* تتخذ مرجعا لإعداد مواضيع امتحان البكالوريا وذلك بالنسبة لكل شعبة من الشعب وكل مادة من المواد التعليمية على أن* يتم تحديد عتبة الدروس خلال الخميس المقبل*.ووجهت وزارة التربية الوطنية،* أمس الأول،* تعليمة إلى جميع رؤساء الندوات الجهوية،* وإلى مديريات التربية الـ50 تطالبها بتحديد العتبة في* جميع الشعب والمواد مع ضرورة متابعة تنفيذ البرامج إلى* غاية 30 أفريل المقبل،* وسيعقد رؤساء الندوات الجهوية* يوم الأحد المقبل اجتماعا قصد إعداد حوصلة حول مدى متابعة وتنفيذ البرامج بالنسبة للأقسام النهائية،* وألزمت المفتشية العامة مديريات التربية الوطنية بإرسال مدى تنفيذ البرامج إلى* غاية الـ15 افريل*. وأعلنت وزارة التربية الوطنية عن أن تقديم الدروس الخاصة بالأقسام النهائية المقبلة على إجراء امتحان شهادة البكالوريا المقرر* يوم 3 جوان 2012 سيتوقف* يوم الخميس 10 ماي* 2012 على أن* ينظم امتحان البكالوريا التجريبي* قبل هذا التاريخ،* موضحا أن نفس التدابير التنظيمية المتخذة خلال السنوات السابقة ستطبق هذه السنة لفائدة تلاميذ الأقسام النهائية،* مضيفة بأنه على التلاميذ المقبلين على هذا الامتحان استغلال الفترة الممتدة إلى* غاية الثالث جوان المقبل 23 يوما لمراجعة الدروس*. وأشارت وزارة التربية الوطنية إلى أن المؤسسات التعليمية ستظل مفتوحة طيلة هذه الفترة حتى* يتسنى للتلاميذ الاستفادة من حصص الدعم والمراجعة،* مجددة تأكيدها بأن مواضيع الامتحان لن تخص إلا الدروس التي* تم منحها للتلاميذ إلى* غاية 10 ماي* 2012 وهو التاريخ المحدد لوقف الدراسة*. وكما جرت عليه العادة في* الدورات السابقة لهذا الامتحان أكدت وزارة التربية الوطنية بأنه سيكون بإمكان المترشحين الاختيار بين موضوعين اثنين في* كل مادة* يختبرون فيها،* فضلا عن منحهم نصف ساعة إضافية زيادة عن الوقت المقرر لكل موضوع من مواضيع الامتحان،* وأكدت أيضا أن المقاربة بالكفاءات لن تعتمد في* إعداد مواضيع الامتحانات*.وجددت وزارة التربية الوطنية في* الأخير التأكيد على إرادتها الصادقة والقوية في* ضمان أفضل الظروف لتحضير جيد للتلاميذ وتوفير جو ملائم لإجراء الامتحان،* مبرزة بأن هذه الإجراءات أثبتت نجاعتها وأعطت ثمارها مما* يترجم النتائج المحققة في* امتحان البكالوريا خلال الخمس سنوات الماضية*.
ستشرع اللجنة الوطنية لمتابعة تطبيق البرامج بوزارة التربية الوطنية في* ضبط عتبة الدروس التي* تتخذ مرجعا لإعداد مواضيع امتحان البكالوريا وذلك بالنسبة لكل شعبة من الشعب وكل مادة من المواد التعليمية على أن* يتم تحديد عتبة الدروس خلال الخميس المقبل*.ووجهت وزارة التربية الوطنية،* أمس الأول،* تعليمة إلى جميع رؤساء الندوات الجهوية،* وإلى مديريات التربية الـ50 تطالبها بتحديد العتبة في* جميع الشعب والمواد مع ضرورة متابعة تنفيذ البرامج إلى* غاية 30 أفريل المقبل،* وسيعقد رؤساء الندوات الجهوية* يوم الأحد المقبل اجتماعا قصد إعداد حوصلة حول مدى متابعة وتنفيذ البرامج بالنسبة للأقسام النهائية،* وألزمت المفتشية العامة مديريات التربية الوطنية بإرسال مدى تنفيذ البرامج إلى* غاية الـ15 افريل*. وأعلنت وزارة التربية الوطنية عن أن تقديم الدروس الخاصة بالأقسام النهائية المقبلة على إجراء امتحان شهادة البكالوريا المقرر* يوم 3 جوان 2012 سيتوقف* يوم الخميس 10 ماي* 2012 على أن* ينظم امتحان البكالوريا التجريبي* قبل هذا التاريخ،* موضحا أن نفس التدابير التنظيمية المتخذة خلال السنوات السابقة ستطبق هذه السنة لفائدة تلاميذ الأقسام النهائية،* مضيفة بأنه على التلاميذ المقبلين على هذا الامتحان استغلال الفترة الممتدة إلى* غاية الثالث جوان المقبل 23 يوما لمراجعة الدروس*. وأشارت وزارة التربية الوطنية إلى أن المؤسسات التعليمية ستظل مفتوحة طيلة هذه الفترة حتى* يتسنى للتلاميذ الاستفادة من حصص الدعم والمراجعة،* مجددة تأكيدها بأن مواضيع الامتحان لن تخص إلا الدروس التي* تم منحها للتلاميذ إلى* غاية 10 ماي* 2012 وهو التاريخ المحدد لوقف الدراسة*. وكما جرت عليه العادة في* الدورات السابقة لهذا الامتحان أكدت وزارة التربية الوطنية بأنه سيكون بإمكان المترشحين الاختيار بين موضوعين اثنين في* كل مادة* يختبرون فيها،* فضلا عن منحهم نصف ساعة إضافية زيادة عن الوقت المقرر لكل موضوع من مواضيع الامتحان،* وأكدت أيضا أن المقاربة بالكفاءات لن تعتمد في* إعداد مواضيع الامتحانات*.وجددت وزارة التربية الوطنية في* الأخير التأكيد على إرادتها الصادقة والقوية في* ضمان أفضل الظروف لتحضير جيد للتلاميذ وتوفير جو ملائم لإجراء الامتحان،* مبرزة بأن هذه الإجراءات أثبتت نجاعتها وأعطت ثمارها مما* يترجم النتائج المحققة في* امتحان البكالوريا خلال الخمس سنوات الماضية*.