تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل للكفأة نصيب في الجزائــــــــــر


ღ♥ღأهمـ واحدღ♥ღ
2012-04-13, 18:24
السلام عليكم

كيف حال الجميع :rolleyes:

أطرح لكم موضعا للنقاش متنميا نقاشا طيبا نخرج به بنتيجة

يكون من وحي واقعنا المعاش

من رحم تجاربنا الحياتية

من ما بلغ الي مسامعنا

أو عشناه بأنفسنا


الكفاءة ...هل لها نصيب في الجزائر ؟؟

هل تستطيع بكفاءتك أن تعناق أسقف طموحك



أم مانراه هنا في الجزائر وما نسمعه يجعلنا نهاب ذلك و يتحول من حق الي حلم


هل الرجل المناسب يكون في المكان المناسب له عن طريق كفاءته


هل هناك طرق أخري تقطع علي الأكفاء ذلك الحلم الوردي

هل هناك طرق أخري منتهجة في الجزائر


نتمني منكم ابداء أرائكم


سأسعد بتعليقاتكم و أرائكم احبتي

عبدو الصغير
2012-04-14, 13:47
إن كانت أسئلتك عن جهل منك لهذا الأمر، فيحق لي أن أتساءل من أي كوكب أنت؟ وإن كانت عن علم فكفاك استخفافا بعقولنا.

أبوطه الجزائري
2012-04-14, 14:17
- الكفاءة معيار معتبر عند الأمم التي تحترم نفسها

معتبرة عند أولئك الذين يستقطبون الأدمغة من وراء البحار

- هناك تهميش ممنهج مقصود ينفّذ و يمارس تحت غطاءات متعددة

- مقياس الكفاءة العلمية و الخبرة الميدانية أسقطتها في بلادنا

عولمة المال و سوق المصالح و السفقات .......

و لهذا تلاحظ رداءة و تسيبا في ميادين حيوية عدة ...

- أصبح نفوذ المال و السياسة تتحكم في توجيه الأطر و الأدمغة

تغيّر المناهج .. تحرك الرأي العام .. توّجه مواقع القرار .. تضرب في كل اتجاه

انتكاس و سير بالسفينة الى الوراء ...... !!!

تحيتي .....................

ahmed_algerie
2012-04-14, 15:07
الكفاءة (وليس الكفأة)
ليس لها أية أهمية لأن من يقوم باختيار الكفاءات أصلا ليس لديه كفاءة وليس في مكانه المناسب بل أخذ منصبه "معريفة" أو "رشوة"

ღ♥ღأهمـ واحدღ♥ღ
2012-04-14, 18:22
إن كانت أسئلتك عن جهل منك لهذا الأمر، فيحق لي أن أتساءل من أي كوكب أنت؟ وإن كانت عن علم فكفاك استخفافا بعقولنا.


ولكن ما بك أخي ؟؟ا ... الموضوع يستحق المناقشة ومقاربة وجهات النظر ان لم يعجبك الموضوع لست ملزم بالرد:mh92:

ღ♥ღأهمـ واحدღ♥ღ
2012-04-14, 19:28
- الكفاءة معيار معتبر عند الأمم التي تحترم نفسها

معتبرة عند أولئك الذين يستقطبون الأدمغة من وراء البحار

- هناك تهميش ممنهج مقصود ينفّذ و يمارس تحت غطاءات متعددة

- مقياس الكفاءة العلمية و الخبرة الميدانية أسقطتها في بلادنا

عولمة المال و سوق المصالح و السفقات .......

و لهذا تلاحظ رداءة و تسيبا في ميادين حيوية عدة ...

- أصبح نفوذ المال و السياسة تتحكم في توجيه الأطر و الأدمغة

تغيّر المناهج .. تحرك الرأي العام .. توّجه مواقع القرار .. تضرب في كل اتجاه

انتكاس و سير بالسفينة الى الوراء ...... !!!

تحيتي .....................

تحياتي لك بارك الله فيك
الكفاءة (وليس الكفأة)
ليس لها أية أهمية لأن من يقوم باختيار الكفاءات أصلا ليس لديه كفاءة وليس في مكانه المناسب بل أخذ منصبه "معريفة" أو "رشوة"

صح والله :19: المشكل في من يختار الكفاءات

cobra2012
2012-04-14, 19:41
السلام عليكم

مثال بسيط أخي الكريم

عندما يضرب الشرطي الطبيب والاستاذ لأنهم طالبوا بحقوقهم
عندما يقال لرئيس مصلحة ورد الفاكس فيرد (( قولو يسنا ))
عندما تتسلط بنت المدير واخواتها وبني عمها على التلفزيون
المال والنفوذ هو المعيار
شكرا لك

ღ♥ღأهمـ واحدღ♥ღ
2012-04-15, 12:30
السلام عليكم

مثال بسيط أخي الكريم

عندما يضرب الشرطي الطبيب والاستاذ لأنهم طالبوا بحقوقهم
عندما يقال لرئيس مصلحة ورد الفاكس فيرد (( قولو يسنا ))
عندما تتسلط بنت المدير واخواتها وبني عمها على التلفزيون
المال والنفوذ هو المعيار
شكرا لك

بارك الله فيك علي المرور شكرا للأمثلة

أبوطه الجزائري
2012-04-15, 12:54
مثال بسيط أخي الكريم

عندما يضرب الشرطي الطبيب والاستاذ لأنهم طالبوا بحقوقهم

المال والنفوذ هو المعيار


في دول العالم الرابع ....... :34:

ذات التوجه القمعي ... :cool:.

لا يحدث هذا في بلاد محبوبتهم باريس .. ! أو لندن أو ألمانيا ... :dj_17:

تحيتي ...............................

donarosi
2012-04-15, 13:56
شكرا عل الطرح
انا نشوف الي عندو كفاءة يخدم بين قوسين يحرث حتى ما يقدرش حتى يكره لان عمله متقن
و كل من في الادارة يتكل عليه

cobra2012
2012-04-15, 18:38
في دول العالم الرابع ....... :34:

ذات التوجه القمعي ... :cool:.

لا يحدث هذا في بلاد محبوبتهم باريس .. ! أو لندن أو ألمانيا ... :dj_17:

تحيتي ...............................

السلام عليكم
اخي الكريم هذه الدول تقدمت لأنها تعتبر الكفاءة معيار وهي حريصة على مصالحها أي الفرد يقدم مصلحة
الأمة على مصالحه الشخصية أما نحن فالمصلحة الشخصية هي الأهم والمصيبة أننا ندرك ما معنى أمة ولكن
نتمسك بالأنانية التي تجعل الفرد يفكر في نفسه ولهذا ألغينا معيار الكفاءة .

شكرا لك