نطالب بفتح المعابر للجهاد..هل فعلا نريد ذلك أم لأننا نعلم استحالة فتحها

[ناشدة السؤدد]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خطرهذا السؤال في بالي
فأبيت الا أن أقوله

الكل يريد فتح المعابر إنشادا للجهاد
فهل ترى إذا فتحت

- و لا مستحيل على رب الأرباب -

سنجد طوابير تسجل بحثا عن الشهادة ؟
أم أن الكل سينسى كلامه الأول ؟
و كأن لم يكن


يجب على الأمة أن تجدد النية
و تغرس في الأذهان حب الجهاد
بدءا من الصغار

و هم الآن تربوا تربية مخجلة حقا
حتى كبش العيد لا يسمح لهم برؤيته يذبح

يبعدون عنهم كل المشاهد الدامية
أنا لا أتكلم عن ابناء الثلاث سنين
بل أكبر بقليل
و يبقى السؤال مطروحا

كيف للأمة أن تنهض ؟؟؟

[تواتي سماعيل]

كاين رجال الى قادرين يلحقو الهزيمة النكراء بأي جيش في العالم

و شاهدناهم و قد جاهدو في العراق و افغانستان و ذهبو الى الصومال

لكن المشكل هو انهم ما يلاقونه من صعوبات في الطريق اكثر من الحروب فكل الدول تطاردهم

و ايضا التفرقة التى دسها الاعداء بين المسلمين

و الله اعلم

[أفنان سارة]

الكثير والكثير من هم صادقون في نواياهم.... هذا أكيد... ولو فتح البارك على الكرسي المعبر لرأيت صدق الآلاف في نية الجهاد....

ولكن... ولكن... ولكن....

أيها الرجال يامن زعزعتكم صور ما يحدث في غزة لا تنتظروا أن يفتح المعبر بل هبوا إليه وافتحوه بصدوركم العارية كما يلاقي المقاوم الفلسطيني دبابة الصهاينة بصدره العاري ... هبوا هبة واحدة نحو معبر رفح واكسروه وادخلوا غزة بالقوة والله معكم... نعم هبوا إلى هناك ولتكونوا أنتم يا رجال مصر في الموعد أكسروا الحصار على إخوانكم انصروا الله ينصركم كفاكم صراخا ومظاهرات في الشوارع وحدوا صفوفكم واتجهوا نحو معبر رفح .... فلا البارك ولا القاعد سوف يجرؤ على نسف ملايين الرجال والشباب المصريين... هبوا لنصرة إخوانكم ونصرة دينكم ونصرة إخوتكم .... وحسبي الله ونعم الوكيل في الحكام العرب الخذولين البيوعين المتطبعين المتصهينين باعوا النخوة والعزة والكرامة والضمير بدون ثمن ومرّغوا وجوه شعوبهم في الأوحال كي ترضى عليهم ربتهم اسرائيل وأمريكا .... حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يااااااااااا حكام العرب .... ووالله ما أنتم بحكام ..... لكم الله يا سكان غزة ولكم الخزي والعار يا من يسمونكم حكاما عربا..... الله أكبر فوق كل ظالم وخائن ومتطبع وبيوع ...... النصر آت يا غزة فالصبر الصبر الصبر....

[ناشدة السؤدد]

كاين رجال الى قادرين يلحقو الهزيمة النكراء بأي جيش في العالم

و شاهدناهم و قد جاهدو في العراق و افغانستان و ذهبو الى الصومال

لكن المشكل هو انهم ما يلاقونه من صعوبات في الطريق اكثر من الحروب فكل الدول تطاردهم

و ايضا التفرقة التى دسها الاعداء بين المسلمين

و الله اعلم


فعلا
نسأل الله أن يعين المجاهدين في كل مكان
و مجاهدي فلسطين بالخصوص لأنهم يبذلون ما في وسعهم لوحدهم
بعد أن تخلت عنهم الأمة

[ناشدة السؤدد]

الكثير والكثير من هم صادقون في نواياهم.... هذا أكيد... ولو فتح البارك على الكرسي المعبر لرأيت صدق الآلاف في نية الجهاد....


ولكن... ولكن... ولكن....

أيها الرجال يامن زعزعتكم صور ما يحدث في غزة لا تنتظروا أن يفتح المعبر بل هبوا إليه وافتحوه بصدوركم العارية كما يلاقي المقاوم الفلسطيني دبابة الصهاينة بصدره العاري ... هبوا هبة واحدة نحو معبر رفح واكسروه وادخلوا غزة بالقوة والله معكم... نعم هبوا إلى هناك ولتكونوا أنتم يا رجال مصر في الموعد أكسروا الحصار على إخوانكم انصروا الله ينصركم كفاكم صراخا ومظاهرات في الشوارع وحدوا صفوفكم واتجهوا نحو معبر رفح .... فلا البارك ولا القاعد سوف يجرؤ على نسف ملايين الرجال والشباب المصريين... هبوا لنصرة إخوانكم ونصرة دينكم ونصرة إخوتكم .... وحسبي الله ونعم الوكيل في الحكام العرب الخذولين البيوعين المتطبعين المتصهينين باعوا النخوة والعزة والكرامة والضمير بدون ثمن ومرّغوا وجوه شعوبهم في الأوحال كي ترضى عليهم ربتهم اسرائيل وأمريكا .... حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يااااااااااا حكام العرب .... ووالله ما أنتم بحكام ..... لكم الله يا سكان غزة ولكم الخزي والعار يا من يسمونكم حكاما عربا..... الله أكبر فوق كل ظالم وخائن ومتطبع وبيوع ...... النصر آت يا غزة فالصبر الصبر الصبر....


نتمنى ذلك حقا
و نحن لانريد الا أن يرفع رأس الأمة لتعود الى سابق أوان و نطرد الاحتلال من الأرض المقدسة و من كل مكان
وأن نمتثل لأوامر الله حول الجهاد

[كمال65]

لماذا هذا الظن يا أخي و أنا واحد من الذين ينادون بفتح الحدود و حيا على الجهاد و لا أقولها من منطلق استحالة تحقيقه يا أخي الحدود مغلقة و الكثير تسلل و خرج و شارك إخوانه سواء في الشيشان أو البوسنة أو العراق و حتى في لبنان هناك يا أخي من هم على جمر ليسوا بالمتدينين إلى حد كبير لكن مع وجود الإيمان بالقضية و معرفته بقواعد الدين الإسلامي متطوعون كلهم لنصرة غزة العزة يا أخي إننا لسنا معصومين من الخطأ و لسنا من المتصوفين و لا من أهل الدعوة و لكن لدينا إيمان قاطع بالله تعالى و حب عظيم لرسول الله صلى عليه و سلم و إليك هذه القصة التي تبين لك أن الشعب الجزائري مهما ابتعد عن الله فإن إيمانه لا يتزعزع :(جنرال فرنسي عايش الاحتلال يحكي في مذكراته فبقول :كنت أمشي و إذا بي أرى جزا ئريين يتناولان الخمر فبقيت أتصنت عليهما .فقال أحدهما للآخر تناول معي قليلا فأبى الثاني فأقسم الأول بالله فرفض الثاني عندها قال له الأول أتريدنا أن أصوم ثلاثة أيام كفارة .فتعجب الجنرال و قال : رغم أنهما يتناولان الخمر لكن ................) و بأمكانك أن تكمل بما أردت هذه هي حقيقة الشعب الجزائري مع الله تعالى