من مفارقات هذا العصر:

[ابو زيد العربي]

من مفارقات هذا العصر:

اي انسان ينطق بالشهادتين فقط يسمى "مسلما"..
فإن كان يصلي ويؤدي الفرائض يصبح اسمه "متدينا"..
فإن كان متدينا ويطالب بتطبيق الشريعة يصبح اسمه "اسلاميا"..
فإن كان اسلاميا ولديه لحية يصبح اسمه "سلفيا"..
فإن كان سلفيا و يكره سيطرة الكفار على الأمة يصير "سلفيا جهاديا"..
فإن كان يجاهد يصبح اسمه "إرهابيا"!!

في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم..
كان من يفعل كل هذا يسمى "مسلما" فقط.

[سفيان الثوري السلفي]

من مفارقات هذا العصر:

اي انسان ينطق بالشهادتين فقط يسمى "مسلما"..
فإن كان يصلي ويؤدي الفرائض يصبح اسمه "متدينا"..
فإن كان متدينا ويطالب بتطبيق الشريعة يصبح اسمه "اسلاميا"..
فإن كان اسلاميا ولديه لحية يصبح اسمه "سلفيا"..
فإن كان سلفيا و يكره سيطرة الكفار على الأمة يصير "سلفيا جهاديا"..
فإن كان يجاهد يصبح اسمه "إرهابيا"!!

في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم..
كان من يفعل كل هذا يسمى "مسلما" فقط.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..اسمع أخي الفاضل نحن و لله الحمد و المنة لا نعمل بهذه المفارقات التي ذكرت و لا نؤمن بها و ليست عندنا بشيء .. أما فيما يخص قولك :[كان من يفعل كل هذا يسمى "مسلما" فقط.] أتدري لما كان مسمى الاسلام هو الاسم العام و الوحيد في عهد النبي صل الله عليه و سلم لأنهم كانوا جماعة واحدة ، على اعتقاد واحد ، وعلى فهم واحد للكتاب والسنة فكان يكفي العبد اسم الإسلام عندما كان المسلمون جماعة واحدة ، على اعتقاد واحد ، وعلى فهم واحد للكتاب والسنة ، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه: " إنكم قد أصبحتم اليوم على الفطرة ، وإنكم ستحدثون ، ويحدث لكم ، فإذا رأيتم محدثة فعليكم بالعهد الأول " . وقال الإمام مـالك رحمه الله: لم يكن شيء من هذه الأهواء على عهد رسول الله صل الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان ، لأن البدع ظهرت في آخر عهد الصحابة رضي الله عنهم .. قَالَ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ رحمه الله : " كَانُوا لا يَسْأَلُونَ عَنِ الإِسْنَادِ ، فَلَمَّا وَقَعَتِ الْفِتْنَةُ ، قَالُوا : سَمُّوا لَنَا رِجَالَكُمْ ، فَنَنْظُرَ إِلَى أَهْلِ السُّنَّةِ فَنَأْخُذَ حَدِيثَهُمْ ، وَإِلَى أَهْلِ الْبِدْعَةِ فَلا نَأْخُذَ حَدِيثَهُمْ " ..و الله أعلى و أعلم.

[ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ]

فإن كان اسلاميا ولديه لحية يصبح اسمه "سلفيا"..
فإن كان سلفيا و يكره سيطرة الكفار على الأمة يصير "سلفيا جهاديا"..
فإن كان يجاهد يصبح اسمه "إرهابيا"!!
موضوعك لا يهدف سوى لما اقتبست وماهو ؟سوى للهمز واللمز والانتقاص من السلفية وهذا مرادك

[عبــد الكبيــــر]

من مفارقات هذا العصر:

اي انسان ينطق بالشهادتين فقط يسمى "مسلما"..
فإن كان يصلي ويؤدي الفرائض يصبح اسمه "متدينا"..
فإن كان متدينا ويطالب بتطبيق الشريعة يصبح اسمه "اسلاميا"..
فإن كان اسلاميا ولديه لحية يصبح اسمه "سلفيا"..
فإن كان سلفيا و يكره سيطرة الكفار على الأمة يصير "سلفيا جهاديا"..
فإن كان يجاهد يصبح اسمه "إرهابيا"!!

في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم..
كان من يفعل كل هذا يسمى "مسلما" فقط.


ليس من مفارقات هذا العصر و إنما من مفارقات الجهلة بدينهم و أما المتفقه في الدين لا ينتظر هذه التعليقات و يرى الأمور من منظور صحيح.كيف يسمي هؤلاء السذج المسلم الزاني و المرأة التي تتضرع للأضرحة و تذبح لصالح الجن .......إلخ.
علينا أن نفصل في قضية الجهاد حتى نزيل بعض الغموض فليس من يقتل العزل ولو كانوا كفارا نعترف بجهاده فأنت تقصد بن لادن و مراح و أبو مصعب الزرقاوي و غيرهم من المجرمين فلم يأت على لسان القرآن و لا على لسان السنة ما أتى به هؤلاء .

[ابو زيد العربي]

موضوعك لا يهدف سوى لما اقتبست وماهو ؟سوى للهمز واللمز والانتقاص من السلفية وهذا مرادك


هذا أعتبره من الدخول في النيات .

[ابو زيد العربي]

ليس من مفارقات هذا العصر و إنما من مفارقات الجهلة بدينهم و أما المتفقه في الدين لا ينتظر هذه التعليقات و يرى الأمور من منظور صحيح.كيف يسمي هؤلاء السذج المسلم الزاني و المرأة التي تتضرع للأضرحة و تذبح لصالح الجن .......إلخ.


.

يا أختي المسلم يبقى مسلم مالم ينتقض ايمانه ولو كان مبتدعا او عاصيا.

علينا أن نفصل في قضية الجهاد حتى نزيل بعض الغموض فليس من يقتل العزل ولو كانوا كفارا نعترف بجهاده فأنت تقصد بن لادن و مراح و أبو مصعب الزرقاوي و غيرهم من المجرمين فلم يأت على لسان القرآن و لا على لسان السنة ما أتى به هؤلاء

المشكلة اننا نزعناها من قواميسنا واستبدلناها بكلمة مقاومة

[ابو زيد العربي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..اسمع أخي الفاضل نحن و لله الحمد و المنة لا نعمل بهذه المفارقات التي ذكرت و لا نؤمن بها و ليست عندنا بشيء .. أما فيما يخص قولك :[كان من يفعل كل هذا يسمى "مسلما" فقط.] أتدري لما كان مسمى الاسلام هو الاسم العام و الوحيد في عهد النبي صل الله عليه و سلم لأنهم كانوا جماعة واحدة ، على اعتقاد واحد ، وعلى فهم واحد للكتاب والسنة فكان يكفي العبد اسم الإسلام عندما كان المسلمون جماعة واحدة ، على اعتقاد واحد ، وعلى فهم واحد للكتاب والسنة ، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه: " إنكم قد أصبحتم اليوم على الفطرة ، وإنكم ستحدثون ، ويحدث لكم ، فإذا رأيتم محدثة فعليكم بالعهد الأول " . وقال الإمام مـالك رحمه الله: لم يكن شيء من هذه الأهواء على عهد رسول الله صل الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان ، لأن البدع ظهرت في آخر عهد الصحابة رضي الله عنهم .. قَالَ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ رحمه الله : " كَانُوا لا يَسْأَلُونَ عَنِ الإِسْنَادِ ، فَلَمَّا وَقَعَتِ الْفِتْنَةُ ، قَالُوا : سَمُّوا لَنَا رِجَالَكُمْ ، فَنَنْظُرَ إِلَى أَهْلِ السُّنَّةِ فَنَأْخُذَ حَدِيثَهُمْ ، وَإِلَى أَهْلِ الْبِدْعَةِ فَلا نَأْخُذَ حَدِيثَهُمْ " ..و الله أعلى و أعلم.

انا لا أقصدكم انتم فكيف لوحت انني اقصدك أنت؟

[المفكر المشاكس]

اخي ابو زيد اوفقك الا في هده

في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم..
كان من يفعل كل هذا بحق يسمى "مسلما" فقط

!

موضوع جيد

الحق هو فهم مراد الله و مراد رسول الله ولا يكون دلك
الا بفهم النصووووووووص واجتناب تحريف اللصووووووووووص

قرءان و سنة بفهم سلف لامة
تحياتي لك

[سيف الحجّاج]

فلم يأت على لسان القرآن و لا على لسان السنة ما أتى به هؤلاء


.


أصحاب الفكر الجهادي عادة ما يستدلون بهذه الاحاديث لتبرير

صحة أفعالهم ومنهجهم :

أخرج البخاري في صحيحه، قال: حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ فَمَنْ قَالَ : لاََ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ وَمَالَهُ إِلاَّ بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ. (2946)

قوله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏من بدل دينه فاقتلوه‏)‏ ‏[‏رواه الإمام البخاري في ‏"‏صحيحه‏"‏ .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأخرجن اليهود والنصارى

من جزيرة العرب . حتى لا أدع إلا مسلما .

الراوي: عمر بن الخطاب - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1767


قال تعالى: ( فمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فاعْتَدُوا عليهِ بِمِثْلِ ما اعْتَدَى

علَيْكُمْ ) .

ابن عثيمين : ان قتلوا نسائنا نقتل نسائهم .

http://www.youtube.com/watch?v=ksf3Hix9ndU (http://www.youtube.com/watch?v=ksf3Hix9ndU)

[princess kabylie]

ما تفسير الاية الكريمة

(( و قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين))

و عندي سؤال بخصوص طرح الموضوع لماذا توقف المسلمون عن تنفيذ الحدود في حق المسلمين العصاة ؟؟؟؟؟ و هي الحدود التي شرعها الله كحد الزنا و القذف و شهادة الزور

[tarik13]

شكـــــــــرا ً أخــــي الكريم
جزاك الله خيرا . فقد اصبت

[عبــد الكبيــــر]

أصحاب الفكر الجهادي عادة ما يستدلون بهذه الاحاديث لتبرير

صحة أفعالهم ومنهجهم :

أخرج البخاري في صحيحه، قال: حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ فَمَنْ قَالَ : لاََ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ وَمَالَهُ إِلاَّ بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ. (2946)

قوله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏من بدل دينه فاقتلوه‏)‏ ‏[‏رواه الإمام البخاري في ‏"‏صحيحه‏"‏ .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأخرجن اليهود والنصارى

من جزيرة العرب . حتى لا أدع إلا مسلما .

الراوي: عمر بن الخطاب - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1767


قال تعالى: ( فمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فاعْتَدُوا عليهِ بِمِثْلِ ما اعْتَدَى

علَيْكُمْ ) .

ابن عثيمين : ان قتلوا نسائنا نقتل نسائهم .

http://www.youtube.com/watch?v=ksf3hix9ndu (http://www.youtube.com/watch?v=ksf3hix9ndu)
زملاء عنتر الزوابري استدلوا بأحاديث حول الجهاد لكن ما فعلوه بإخوانهم المسلمين يجعلنا نلعنهم ونلعن من هم على شاكلتهم إلى يوم الدين ....الجهاد بعيد عن هؤلاء .

[عبــد الكبيــــر]

يا أختي المسلم يبقى مسلم مالم ينتقض ايمانه ولو كان مبتدعا او عاصيا.



المشكلة اننا نزعناها من قواميسنا واستبدلناها بكلمة مقاومة

أصلا لا يوجد هناك جهاد صحيح فما بالك قضية استبداله بكلمة مقاومة ! هناك إجرام من تيارات تكفيرية متطرفة همها الوحيد رؤية دماء المسلمين يزهق .