تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أرجزكم في أقرب وقت في الفيزياء !!!!!!!!!!!!!!!!!


hell boy
2012-03-30, 12:59
- تماسك المادة في الفضاء.
- تماسك الكواكب مع الشمس .
- تماسك الذرة.
- تماسك النواة .
- الكون و أبعاده.
أأأأأأأأأأرجوكم قبل يوم الاحددددددددددددددددددددددد.

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-30, 17:45
-1-

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=291143

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-30, 17:46
-2-

للتحميل .... اضغط هنـــــــــا (http://www.trgma.com/index.php?option=com_docman&task=doc_download&gid=22&Itemid=14)

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-30, 17:48
-3-

سر التماسك الذريلابد من من تفسير هذه الظاهره ,ظاهرة التماسك الذري,التي تتنافى مع ما نعرفه من النواميس في عالم الفيزياء.فلنعد اذا إلى داخل الذره لنفتش عن تفسير لهذه الظاهره المعقده التي لاتزال سرا من اسرار التركيب الذري بالرغم من كونها امرا مسلما به في هذا الحقل.اما النيترونات داخل النواة فإنها متعادلة كهربائيا فلا جذب ولا دفع بينها.وهناك ذرة اليورانيوم غير مستقرة التركيب , فإنها تطلق من وقت لآخر بعض بروتوناتها ونيتروناتها فتصبح ذرة راديوم.وهذه بدروها تتحول إلى ذرة بولونيوم التي تتحول إلى ذرة رصاص مسقرة التركيب . فكيف اذا نستطيع تفسير ذلك وفي نواة ذرة الرصاص 82 بروتونا تتدافع بقوة عظيمة لتشابه شحنتها الكهربائية.فقانون كولومب الذي ينطبق على جو الذرة المؤلف من النواة وكهارب تدور حولها لا ينطبق على النواة وما تتألف منه.لذلك اتجهت الأفكار والأبحاث إلى التفتيش عن تلك القوة التي ابطلت مفعول هذا الناموس.قبل ان نتوسع في البحث عن مصدر تلك القوة داخل النواة ,يجدر بنا ان نلتفت إلى قوى التجاذب والتدافع بين الذرات بين الذرات ونفسها ,تلك القوى التي تكفلت بتفسير الكثير من الظواهر الكيميائية والطبيعية حولنا.فهناك قوة تجاذب بين الذرات تجعلها تتلاصق كما يقترب قطب مغنطيس من مغنطيس آخر اذا اختلف القطباناو كما يقترب جسمان اذا كانا يحملان شحنتين كهربائيتين مختلفتين.ولا شك بان قوة التجاذب بين الذرات هي من نوع القوى الكهربائية والقوى المغناطيسية.إننا لا نزال نجهل الكثير عن حقيقة هذه القوة لكننا نعلم الكثير من نتائجها في العالم الطبيعي حولنا.ولو لم يكن هناك من قوى تبطل مفعولها وتقيدها في نطاق عملها , كان من المحتمل أن نرى الذرات التي يتالف منها الكون تتحد بسبب هذا التجاذب وتصبح كتلة واحدة.فلا يكون ثمت فرق بين السائل وغاز والجامد,ولايكون بإمكان الكهارب ان تدور في افلاكها حول انواة.هكذا نرى ان هناك قوة مسببة عن حركة الذرات التي تبطل مفعول قوى التجاذب.توجد الماده حولنا بحلاتها الثلاثة .وفقا لدرجة التعادل بين قوى التجاذب في الذرات والقوى النابذة المتولدة عن حركة الذرات والجزيئات.ففي الغازات مثلا تتفوق القوى الناتجة عن حركة الذرات والجزيئات فيبطل مفعول قوى التجاذب بينها.لذلك نرى ذرات وجزيئات الغازات تتحرك بحرية تامة تقريبا.ومهما كانت مية الغاز ضئيلة فإنها تنتشر في أي وعاء كان مهما كبر حجمه وتملأه.اما في السوائل فإن القوى الناتجة عن حركة الذرات والجزيئات فهي اقل مفعولا من قوى التجاذب بينها.لذلك ترى جزيئات السائل تتقيد في حركتها ضمن حيز معين حتى يتاح لبعضها ان تنفصل عن جسم السائل عندما تصبح طاقتها الحركية متفوقة على قوة التجاذب بينها وبين باقي الذرات.كما يحدث في التبخير من سطح السائل.وفي الجوامد تسيطر قوى التجاذب فلا تتمكن الذرات والجزيئات ان تتحرك بحرية كما الحالة في السوائل.بل انها تصبح مقيدة الحركة ضمن نطاق معين.ويجب ان لا يغرب عن بالنا ان الذرات في الجوامد بعيده عن بعضها,تفصلها مسافات معلومة ,بالرغم من التلاصق الذي يظهر بينها للعين المجردة.وهذه الذرات تتمتع بحركة اهتزازية حول مركز ثابت , فهي بحركة دائمة.وهناك قوة التلاصق التي تمنعها من الإفلات او الإبتعاد كثيرا عن مركز معين.

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-30, 17:49
-4-

الذرة في اليونانية ATOMS تعني غير قابل للتجزئة وتتألف الذرة من النواة والتي تتمركز فيها كل شحنة وكتلة الذرة وهي ذات شحنة موجبة وتدور حولها الإلكترونات ELECTRONS ذات الكتلة Me=0.000548(u) حيث((u الواحدة الذرية المتبعة في تقدير كتل الجسيمات في الفيزياء النووية )) وشحنةهذه الإلكترونات سالبة وذلك لتأمين استقرار الذرة وهذا ما يعرف بالنموذج الكواكبي الذي فرضه رذرفورد عام 1912 وفسره نيلزبور من بعده .

نعلم أن النواة هو جسيم غير متمركز يتكون من النيوترونات وهي جسيمات غير مشحونة وبروتونات ذات شحنة موجبة لذلك يتبادر فوراً إلى الأذهان السؤال المنطقي التالي ..

كيف يمكن للنواة أن تتماسك بهذا الشكل برغم من تراص البروتونات جنباً إلى جنب و دون تنافر ((مع وجود الشحنة الموجبة))........؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لنرى :

إن القوة التي تتمتع بها النواة تعمل على ربط أجزاء النواة في نقطة واحدة وذلك بغض النظر عن عدد البروتونات الموجودة في النواة و تعتبر هذه القوة واحدة من أقوى أربع قوى في الطبيعة * .

*[ صنفت القوى الأساسية في الطبيعة إلى أربع قوى هي : القوى النووية الشديدة - القوى النووية الضعيفة - القوى الكهرطيسية - القوى الثقالية ]

تسمى هذه القوة بالقوة النووية nuclear force وهي من النوع الشديد ألا أن هذه القوة ذات مدى صغير للغاية ويقدر بالفيرمي(F) – وهي وحدة قياس الأبعاد النووية حيث :



1F=10^-13(cm)=10^-15(m)



وتجدر الإشارة أنه بعد هذه المسافة أي ( 2F ) كحد أقصى تصبح القوة التنافرية repulsive force هي المسيطرة والتي تعمل كحاجز كولوني يصد اقتراب أي جسيم من النوة .

إذاً القوة النووية تعمل على جذب النكليونات معاً وهذه القوة مستقلة عن نوع النيكلون سواءً كان بروتون أو نيوترون , وإن الأجزاء غير المتلامسة لا تؤثر على بعضها أبداً.

إن القوة النووية الشديدة تختلف من نواة إلى أخرى , فتكون هذه القوة من اجل النوى المتوسطة (( Z>25 وz<70 )) ومن أجل النوى الثقيلة تكون أقل.

إذاً نستنتج انه بزيادة عدد البروتونات في النواة يؤدي إلى زيادة قوى التنافر وذلك على حساب القوى النووية وتسمى هذه القوى التنافرية بالقوى الكولونية coulomb force وهي تعاكس في اتجاهها القوى النووية وهي تتناقص مع البعد الوسطي بين البروتونات ,هذا البعد يلاحظ بزيادة عدد النيوترونات حول البروتون

وأنه من اجل كل نواة ذرة ذات عدد محدد من البروتونات هنالك عدد أصغري من النيوترونات لكي لا تصبح قوة كولون كبيرة وبالتالي يؤدي إلى تحطم النواة.

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-30, 17:50
-5-

مقدمة

تطور مفهوم الابعاد مع تطور الانسان واقصد هنا تطوره في الحياة ففي الزمن الأول كان الانسان يتعامل مع بعد واحد في حياته هذا جاء من احتياجه للبحث عن طعامه فكان يستخدم رمحه لاصطياد فريسته وبالتالي كان يقذف رمحه في اتجاه الفريسة حيث ينطلق الرمح في خط مستقيم وحركة الرمح هنا تكون في بعد واحد وسنرمز له بالرمز x. ومن ثم احتاج الانسان ليزرع الارض وبالتالي احتاج إلى التعامل مع مساحة من الأرض تحدد بالطول والعرض وهذا يعد استخدام بعدين هما x و y لأنه بدونهما لايستطيع تقدير مساحة الأرض المزروعة. وعندما احتاج الانسان للبناء أخذ يفكر ويحسب في البعد الثالث وهو الارتفاع. وهذه هي الابعاد الثلاثة x,y,z والتي كانت الاساس في حسابات الانسان الهندسية، وحتى مطلع القرن العشرين اعتبرها الانسان كافية لحل كل المسائل التي تقابله على سطح الكرة الأرضية. وحتى يومنا هذا نعتمد على الابعاد الثلاثة في تنقلاتنا وسفرنا وحساباتنا.....والبعد الرابع...الزمن.

المضمون

فالبعد فيزيائياً : هو مصطلح يقوم بالأساس على وصف حالة ما في هذا الكون بغض النظر عن هذه الحالة أو هذا البعد ما دامت الحالة موجودة. فلا يمكن أن نحدد لجسم مختفيا أو معدم أبعاداً خاصة به لتعذر إمكانية تحديد موقعه في الفراغ أو تعيين وقت تواجده. وكلما تعددت هذه الأبعاد زادت الدقة في تعيين الحالة أياً كانت(ب) .

الحالة الفيزيائية التي نعيشها نحن سكان الكرة الأرضية هي ممثلة بثلاثة أبعاد موضعية وبعد زماني واحد .

فنحن نعرف أننا إذا سرنا للأمام وللخلف فهذا يسمى بعدا , وإذا سرنا يمينا أو يسارا فهذا بعد ثان وإذا ارتفعنا إلى أعلى أو هبطنا إلى أسفل فهذا يمثل البعد الثالث .

وأي شكل فراغي مثل سيارة أو منزل ممكن تمثيله بواسطة هذه الأبعاد الثلاثة الطول والعرض والارتفاع (أ).

وبعد اكتشاف النظرية النسبية أضيف إلى هذه الأبعاد الثلاثة الفراغية بعدا رابعا وهو الزمن

ويرمز لها في علم الرياضيات (X,Y,Z)، وقد أضاف ألبرت أينشتاين في النظرية النسبية عام 1905 البعد الزماني المختص بالوقت.
فأصبحت جملة الإبعاد التي تصف حياتنا نحن بالشكل (X,Y,Z,W)، تلك هي الأربع أبعاد التي نخضع لها في حال كنا وسنكون , مادمنا أحياء نرزق

النظرية النسبية العامة هي :

تعميم للنظرية النسبية الخاصة والتي غيرت مفهوم النسبية في قياس الكميات الفيزيائية ليصبح نظاما من أربعة أبعاد يكون الزمن البعد الرابع فيها ، وبالتالي لم يعد من الدقة بمكان الحديث عن الكميات الفيزيائية بإهمال البعد الزمني النسبي والذي تمثله السرعة(ج).

أي أنه قد تختلف الأمور من شخص إلى إلى آخر فمثلا...............
لو طبقناها على مفاهيم الماضي والحاضر والمستقبل فمثلا انفجار نجم ما قد يكون ماضي بالنسبة لشخص في هذا الكون ويكون حاضر لشخص آخر في مكان اخر وقد يكون مستقبلا بالنسبة لشخص ثالث في مكان ثالث. وهذا بسبب تباطئ الزمن. حسب سرعة كل شخص بالنسبة للحدث ومكانه. ولها لا معني للماضي والحاضر والمستقبل إلا على الارض لان الشريط الزمني المعروف لنا يتباطئ بدرجة معينة في مكان معين في الكون ويتباطئ بدرجة مختلفة في مكان آخر وهكذا..


تساؤول

تؤكد بعض النظريات الحديثة التنسيق في علم الفلك بأن العالم في بداياته السحيقة كان مؤلفاً من عشرة أبعاد , انشطرت لتكون عالمنا … عالم الأبعاد الأربعة , والباقي مفقود للآن ولم تسجل أي نظرية مثبتة وجودها حتى اليوم. إن الستة أبعاد الباقية كانت مجتمعة مع أبعادنا الأربعة فأين اختفت … ؟ وكيف هي موزعة في الكون …؟ وهل أجهزة رصدنا أعجز من التقاط واحداً منها لفهمه وتحليله …؟ إذاً ما هو السبيل أو النهج الصحيح للكشف عنها …؟ النقاش يبحث عن ستة أبعاد فقدت منذ زمن سحيق للغاية وطبعاً طريق البحث في نظري مسدود …! لأن وسيلة البحث تتم في أبعاد أربعة أي ضمن الجزء من الكل .

فنحن لن يكون بمقدورنا إدراك الستة أبعاد . ونحن أيضاً لا نعلم حتى الآن ما هي طبيعتها لندركها ونعلم ماهيتها. هل من الممكن أن تكون فئة من مخلوقات الله اكتسبت ثلاث أو أربع أبعاد وكونت مجتمعاً خاصاً بها …؟ أو أنها ملكت الستة أبعاد وعاشت بعالم فيزيائي غاية في التعقيد …؟


الاستنتاج

إذا يوجد للكون أربع أبعاد.....والباقي الله أعلم

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-30, 17:51
[ للآمَآنَة منقؤؤؤلـ ]

وفقَكـ آلله <

hell boy
2012-03-31, 10:07
شكرررررررررررا جزيلا لكل ساهم في الرد على هذا الموضوع.......................

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-31, 15:44
آلعَفوـوـو