هذا ما نحتاجه قبل اي شيء

[الواثق]

إنَّ حاجة الأُمَّة شديدةٌ إلى دعوةٍ علميةٍ صادقةٍ مؤصَّلةٍ على الكتاب والسُّنَّة وَفق فهم سلف الأُمَّة، وحاجتُها اليومَ إليها أكثرُ من أيِّ وقتٍ مَضَى، لذلك يجب الحِرص على تحصيل العلم الشرعي النافعِ، والعناية بمداركه وموارده، مع التحلي بأخلاق الشريعة وآدابها، والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن، مع الصبر على المعارضين والمغرضين، والناوئين، والشانئين، عملاً بقوله تعالى: ﴿قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ [يوسف: 108].

إنَّ القيام بالمهمة الدعوية على بصيرةٍ والتحلي بالصبر عليها لَهُوَ أعظم الجهاد في سبيل الله، فقد ذكر ابن القيم -رحمه الله- أنَّ الجهاد بالحُجَّة واللسان مقدَّمٌ على الجهاد بالسيف والسِّنان، حيث قال: «وهذا جهاد الخاصة من أتباع الرسل، وهو جهاد الأَئمَّة، وهو أفضل الجهادين، لعظم منفعته، وشِدَّة مُؤْنَتِه، وكثرةِ أعدائه»(١٤- «مفتاح دار السعادة» لابن القيم (1/271).)، وقال يحي بن يحي شيخِ البخاري: «الذَّبُّ عن السُّنَّةِ أفضل من الجهاد في سبيل الله»(١٥- «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (4/13).)، وقال أبو عبيدٍ القاسم بن سلاَّم: «المُتَّبِعُ للسُّنَّة كالقابض على الجمر، وهو اليومَ عندي أفضل من الضرب بالسيوف في سبيل الله»(١٦- «تاريخ بغداد» للخطيب البغدادي (12/410).).

أصلحَ اللهُ أحوالَ المسلمين، ووقاهم كيدَ أعداء الدِّين، والمسلمُ إذا كان يحب لنفسه الخيرَ، فليحبَّه لإخوانه، ويجتهد في جلبه لهم، وإذا كان يكره لنفسه الشرَّ، فليكرهه لإخوانه، فيصرف شره عنهم، ويجتهد في صرف شرِّ غيره عن إخوانه، مصداقًا لقوله صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ»(١٧- أخرجه البخاري في «صحيحه» كتاب الإيمان، باب من الإيمان أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه: (13)، ومسلم في «صحيحه» كتاب الإيمان، باب الدليل على أن من خصال الإيمان أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير: (170)، من حديث أنس رضي الله عنه. وزاد النسائي في «سننه» كتاب الإيمان وشرائعه، باب علامة الإيمان (5017) في آخر الحديث: «من الخير»، وصححها الألباني في «السلسلة الصحيحة»: (73).)

[@سلمى@]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وجزيتم كل الخير وأدامكم المولى ذخرا للإسلام والمسلمين ونفع بكم الأمة لاحرمكم الرحمان أجر هذا النفع

[الواثق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وجزيتم كل الخير وأدامكم المولى ذخرا للإسلام والمسلمين ونفع بكم الأمة لاحرمكم الرحمان أجر هذا النفع


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيكم بارك الرحمن وجزاكم الله خيرا .....وجزاكم بمثل مادعوتم لنا خير الدنيا والاخرة

[ميرة34]

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
نعم أخي ما أحوجنا لذلك

[الواثق]

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
نعم أخي ما أحوجنا لذلك

وفيكم بارك الرحمن ....وجزاكم الله خير الدنيا والاخرة

[عبد الله 31]

نحتاج الاخلاص فاذا ثبت ثبت الامر كله الاخلاص في القول والعمل لدرء الشبهات ونصرة الدين
يجب على الداعي إلى الله أن يكون محتسباً لا يطلب على دعوته أجراً. قال تعالى: { قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنْ الْمُتكلِّفين} (ص:86) وحتى لا يتهم في دعوته، وأنه لم يدع إلا للدنيا، ولذلك أمر الله جميع رسله أن يقولوا {وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِي إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ} (الشعراء:109).وأتباع الرسل والأنبياء يجب أن يأتسوا بهم في دعوتهم إلى الله فتكون دعوتهم إلى الله من أجل دينه، واحتساباً لله، وبهذا تجد دعوتهم القبول، وتنتفي عنهم الظنة ويكونون بعيدين عن الشبهة.
نحتاج اخي الى ان يكون المسلم مخلصا
أن يكون مخلصاً لله عز وجل لا يريد رياء ولا سمعة ولا ثناء الناس ولا حمدهم، إنما يدعو إلى الله يريد وجهه عز وجل، كما قال سبحانه وتعالى: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ } (يوسف:108) .. وقال عز وجل: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ } (فصلت:33) فعليك أن تخلص لله عز وجل، هذه أهم الأخلاق، هذه أعظم الصفات, أن تكون في دعوتك تريد وجه الله والدار الآخرة.
وفقنا الله واياكم لصالح الاعمال وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك اخي
اني احبكم في الله

[طيبة نفس]

شكرا على الموضوع جعله الله في ميزان حسناتكم

[ضآحكة مستبشرة]

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء

[الواثق]

نحتاج الاخلاص فاذا ثبت ثبت الامر كله الاخلاص في القول والعمل لدرء الشبهات ونصرة الدين
يجب على الداعي إلى الله أن يكون محتسباً لا يطلب على دعوته أجراً. قال تعالى: { قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنْ الْمُتكلِّفين} (ص:86) وحتى لا يتهم في دعوته، وأنه لم يدع إلا للدنيا، ولذلك أمر الله جميع رسله أن يقولوا {وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِي إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ} (الشعراء:109).وأتباع الرسل والأنبياء يجب أن يأتسوا بهم في دعوتهم إلى الله فتكون دعوتهم إلى الله من أجل دينه، واحتساباً لله، وبهذا تجد دعوتهم القبول، وتنتفي عنهم الظنة ويكونون بعيدين عن الشبهة.
نحتاج اخي الى ان يكون المسلم مخلصا
أن يكون مخلصاً لله عز وجل لا يريد رياء ولا سمعة ولا ثناء الناس ولا حمدهم، إنما يدعو إلى الله يريد وجهه عز وجل، كما قال سبحانه وتعالى: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ } (يوسف:108) .. وقال عز وجل: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ } (فصلت:33) فعليك أن تخلص لله عز وجل، هذه أهم الأخلاق، هذه أعظم الصفات, أن تكون في دعوتك تريد وجه الله والدار الآخرة.
وفقنا الله واياكم لصالح الاعمال وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك اخي
اني احبكم في الله




وفيكم بارك الله اخي الفاضل.........وشكرا على الاضافة القيمة
احبك الله فيما احببتنا فيه ........ونحن كذلك نحبكم في الله

[الواثق]

شكرا على الموضوع جعله الله في ميزان حسناتكم

الشكر موصول لكم اختي الكريمة.....جزاكم الله خيرا

[الواثق]

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء

وفيكم بارك الله......وجزاكم الله خير الدنيا والاخرة

[الأمنيات]

http://im18.gulfup.com/2012-04-06/1333716750631.gif

[الواثق]

http://im18.gulfup.com/2012-04-06/1333716750631.gif

شكرا اختي الكريمة.......وجزاكم الله خيرا

[النجمة القطبية]

والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة
فعلا اخى نحتاج لهذا بالحكمة واللين والكلمة الطيبة
وفقك الله على الموضوع

[الواثق]

والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة
فعلا اخى نحتاج لهذا بالحكمة واللين والكلمة الطيبة
وفقك الله على الموضوع

ووفقكم ووفقنا الله للدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة ..........