هل أن التكتل المسبق أفيد أم التكتل بعد الإنتخابات؟

[الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي]

هل أن التكتل المسبق أفيد أم التكتل بعد الإنتخابات؟؟
في ظروف متميزة تمر بها البلاد العربية في ظل نتائج «الربيع العربي» غير المستقرة، وعلى مشارف تنظيم الانتخابات التشريعية (10 مايو 2012) في الجزائر، التي باشرت عملية إصلاح سياسي على مستوى القوانين المنظِّمة للحياة السياسية؛
وعلى اعتبار إستراتيجية التفتيت والتجزيء والحركات التصحيحية والانشقاقية التي عرفتها الأحزاب الجزائرية، ولم تسلم منها جل الحركات الإسلامية، والإعلان عن اعتماد أكثر من 20 حزباً سياسياً جديداً في الجزائر.
السؤال المطروح هل أن التكتل المسبق أفيد أم التكتل بعد الإنتخابات؟؟

[مناد بوفلجة]

لم أفهم بعد

التكتل بعد الإنتخابات أو قبلها , لــ من ؟

يا ليت توضح قليلا

[الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي]

تكتل الأحزاب والقوى السياسية اعني

[البيرين1]

اضن انه قبل احسن لانه لا يبنى على حساب عدد المقاعد ومحاولة تكوين اغلبيه بل على تقارب البرامج والله اعلم

[الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي]

اضن انه قبل احسن لانه لا يبنى على حساب عدد المقاعد ومحاولة تكوين اغلبيه بل على تقارب البرامج والله اعلم
بارك الله فيك"birine1" وشكرا على اثراء الموضوع

[كشيدة جلالي]

التكتلات الحزبية الطائلة في البلاد لا فائدة منها همها الوحيد هو المال فقط.
والااحسن والااجدر هو يكون حزبين فقط احدهما حاكم وثاني مراقب وليس معارض وبس.
:1::1::1::1::1:

[الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي]

التكتلات الحزبية الطائلة في البلاد لا فائدة منها همها الوحيد هو المال فقط.
والااحسن والااجدر هو يكون حزبين فقط احدهما حاكم وثاني مراقب وليس معارض وبس.
:1::1::1::1::1:
بارك الله فيك"كشيدة جلالي" وشكرا على اثراء الموضوع

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم

إذا كانت إنتخابات نزيهة و الأحزاب تتكون من مترشحين نزهاء و يخافون الله و مؤمنين ببرامجهم , فــ التكتل بعد الإنتخابات أفيد , لأنه غالبا يكون حينها قد أعطى الشعب صوته و ظهرت حينها القوى الكبرى الممثلة للشعب

أما التكتل قبل الإنتخابات , فلا أراه حينها سوى تشتيت رؤية المجتمع لتلك الأحزاب , فــ القوى الحقيقية الممثلة للمجتمع لم تظهر حينها

أما لو كانت نفس الأحزاب الإنتهازية و المكونة من نفس اللصوص و نفس المجرمين و نفس الإنتهازيين " مثلما هو حاليا في الأحزاب السياسية الجزائرية " , فالتكتل قبل الإنتخابات أو بعدها , كيف كيف , لأن تكتلها لا يصب حينها في مصلحة المجتمع و لا في أهداف برامجها المزعومة , بل فقط من أجل صراعات سياسية هدفها إقصاء أجنحة سياسية أو القضاء على بعض الأحزاب السياسية الصغيرة

تحياااتي

[الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي]

السلام عليكم

إذا كانت إنتخابات نزيهة و الأحزاب تتكون من مترشحين نزهاء و يخافون الله و مؤمنين ببرامجهم , فــ التكتل بعد الإنتخابات أفيد , لأنه غالبا يكون حينها قد أعطى الشعب صوته و ظهرت حينها القوى الكبرى الممثلة للشعب

أما التكتل قبل الإنتخابات , فلا أراه حينها سوى تشتيت رؤية المجتمع لتلك الأحزاب , فــ القوى الحقيقية الممثلة للمجتمع لم تظهر حينها

أما لو كانت نفس الأحزاب الإنتهازية و المكونة من نفس اللصوص و نفس المجرمين و نفس الإنتهازيين " مثلما هو حاليا في الأحزاب السياسية الجزائرية " , فالتكتل قبل الإنتخابات أو بعدها , كيف كيف , لأن تكتلها لا يصب حينها في مصلحة المجتمع و لا في أهداف برامجها المزعومة , بل فقط من أجل صراعات سياسية هدفها إقصاء أجنحة سياسية أو القضاء على بعض الأحزاب السياسية الصغيرة

تحياااتي
بارك الله فيك"بــ قلم رصاص" وشكرا على اثراء الموضوع