المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى ياسين ومن يريد الانتحار ههههه


نور العلوم
2012-03-26, 00:36
السلام عليكم

هل نام الجميع!!!! هذا رائع حان وقت الشرررررررررررررررررررررر ههههههه

تفضلوا مجرد جغبيلايشن وزعما زعما يمكن تنشر في المجلة فخليوها سر بيناتنا

هو حقيقة موضوع موجود في الكتاب المدرسي وتوسعت فيه نوعا ما

حملة ذات منفعة عامة

كي تنوضوا إن شاء الله ما نكونش هنا فما تضحكوش عليا بزاف لا كاشما يصرالكم ونولي أنا السبة

راني حذرتكم فما تحصلوهاش فيا كون كاشما يصرالكم ولي شايف روحوا تاع ضحك ما يقراش الموضوع

تصرفات بسيطة قادرة تنقذ حياتك وسمعة المنتدى

بركاني من الهدرة لأن الهدرة الكبيرة راهي في الطريق

تفضلوا

لا يتعدى الإنسان كونه كتلة من الأحاسيس المتضاربة والمشاعر المتناقضة والأحوال المتقلبة والمتباينة كما ونوعا، قد يخرج من ظرف موحل صعب المراس ليلج مستنقع ظروف أصعب مراسا، قد تضيق به الدنيا وتشد وثاقه فيقليها ويبغضها وقد تتسع أمام ناظريه فيحبها حبا جما، قد تتجهم في وجهه وقد تأخذ زخرفها وتزين باسمة له فهي العدو في ثياب الصديق والكذوب في ثياب الصدوق، فإن هو انقاد لها أسرت تصرفاته وتحكمت في أفعاله ، فقد يحب الناس جملة ويكرههم جملة ويتوسط بين المحبة والكراهية، قد يتودد إلى الموت وقد يعاديه، وهي ليست بمعادلة متساوية الأطراف، فقد يؤذي المرء من يؤذي فإذا الذي آذاه بالأمس يشفع له عند النائبات، وقد يحسن إلى من يحسن فإذا الذي أحسن إليه بالأمس أجحد الكائنات، والإنسان بطبعه ضعيف، عجول، جحود، جهول، هلوع، جزوع، منوع...إضافة إلى كونه محبا للخير، عطوفا على الغير بنسب متفاوتة لا تقاس ولا يعرف معدنه بمقياس أجود من مقياس الضيق والمحن، مع عدم خلوه من لمعان وشوائب متلازمين، لذلك تجد في نفسك الراحة عند مخالطتك واحتكاكك ببني جلدتك فتتبادلون الإجرام في حقوق بعضكم البعض فتتنازلون وتتبادلون فعل الخير فتتحابون وتتشاركون في الأفراح والأقراح لأن الفرد جبل على أن يكون جزء من الكل كما جبل الكل على أن يكونوا مكملين للفرد.ولست أخفي عليكم عدم تبادر تلك الأفكار إلى ذهني قبل الآن، فقد كنت أقرب إلى الطيش منه إلى الحكمة وإلى اللعب منه إلى الجد وإلى التهاون منه إلى الدراسة والاجتهاد، كرهت المدرسة كرها منقطع النظير وكنت أراها بمنظار الاستصغار وارتبطت في ذهني بأساتذة يملون علي ما قد أفعل ودروس مملة لا طائل منها وتطبيقات تأسرني في المنزل وتحرمني لذة الحياة، فاعتمدت اعتمادا كليا على صديق يعينني في الاختبارات أو أستاذ يسخى علي بالنقيطات أو ما قد ترسخ في ذهني دون ما قصد من المعلومات ...لكن هذه السنة لم تكن كسابقاتها فهي سنة مصيرية، حاسمة تحدد بقائي في المتوسطة أو انتقالي إلى الثانوية وعلي أن أدرس بجد واجتهاد وتفان وإتقان لتجنب شبح الرسوب ولكي أكرم ولا أهان في امتحان شهادة التعليم المتوسط وعلي أن أكون لمرة واحدة في حياتي في المستوى المطلوب لتحمل المسؤولية والنجاح في الامتحان كي تقر عين أمي ولا تحزن ويرضى والدي ولا يسخط علي وتسر نفسي ولا تندم ويعز اسم العائلة ولا يهان، ففي النهاية لن أنجح لنفسي فقط بل سأنجح من أجل من يريد لي النجاح...لا تظنوا أني كنت صاحب تلك العبارات الرنانة، حاشا لله! لكنها كانت خطبة والدي الصباحية التي كانت بالنسبة لي تفتقر للقليل من المؤثرات حتى تصبح فلما من أفلام الخيال العلمي، ولم يكن والدي على درجة من الإهمال التي قد تحول بينه وبين رؤية مدى تفاني وحرصي الشديدين على عدم الأخذ بنصائحه والتزام إرشاداته وتطبيق أوامره وما إن تأكد له عقمها حتى انتهج القمع والتهديدات وكنت أرفع من شدة معارضتي لما يراه في إطار الحوار لا في إطار الشجار، فلما اتضح له عقمها هي الأخرى بادر بتضييق الخناق علي من شتى الجوانب فلمست في تلك الطريقة إبرازا لنقاط ضعفي، وكخلاصة من كل ذلك بلور ورقته الرابحة وصوب نحو مركز الهدف مدخلا يده في جيبه لتخرج محملة من غير سوء ثم أخذ يقلب بصره بين النظر إلي والنظر إلى ذلك المبلغ المغري، وفور استيعابي ما يرمي إليه، قرأ على وجهي تقاسيم الارتباك و التردد، بل إنه أخذ يرشقني بنظرات موقنة بأن شوكة عنادي قد انكسرت، استيقنت ذلك في نفسي وجحده لساني إلا أن عيناي أبتا إلا فضحي وكشف سريرتي. بقيت على تلك الحال مدة وبعدها أخذ أبي يعد النقود الهوينة ثم أعادها إلى جيبه وقال:" هي لك إن نجحت في الامتحان وانتقلت إلى الثانوية" ثم انصرف مجبرا إياي على إعادة النظر فيما قاله، هادا بذلك بناء كبريائي وعنادي، فجلست على إثر ذلك أوازن وأقارن بين ما قد أخسره وما قد أكسبه حتى رسوت على بر الموافقة.باشرت بعدها العمل الجد والسعي الدؤوب واضعا المكافأة نصب عيني وكنت أمني نفسي بها كلما جذبني التذمر أو قهرني التعب، كما أن طموحي وعزمي الشديدين على نيل غايتي أجبراني على لبس المنى وخلع الحذر وبدأت أهتم لأول مرة بما يقوله الأساتذة وأخذت أولي ما يطلبونه اهتماما بالغا وحرصا شديدا وهجرت المتعة والراحة وسهرت الليالي حتى أني استعنت بدروس خصوصية ولم أعد أجتمع مع عائلتي إلا على طاولة الأكل، فتارة في المتوسطة وأخرى أراجع وأناقش الدروس مع أصدقائي وثالثة أتلقى دروس دعم و رابعة أروض ما استعصى من التمارين...وكنت أتلقى الدعم اللازم ماديا ومعنويا من عائلتي وأساتذتي وأصدقائي الذين باتوا جميعهم يرون تغيرا جذريا في نمط حياتي وتعاملاتي، حتى ارتقيت إلى مستوى يتيح لي عقد آمال جسيمة على ما اكتسبت من معلومات وبذلت من مجهودات، لم ألبث بعدها أن زحزحت ظلمة الامتحان من على صدري حتى أشرقت شمس النتيجة وكنت بعد جهد جهيد وعزم فريد أحد المحكوم عليهم بالانتقال، فشعرت براحة عارمة واعتلتني فرحة شديدة لمعرفة أن جهودي قد أثمرت وأني استحققت المكافأة المنتظرة بجدارة، وكانت عائلتي بطبيعة الحال أول المهنئين وأشد المسرورين، فانتهزت الفرصة ورأيتها سانحة لمطالبة والدي بالوفاء بوعده ففعل، ووضع ذاك المبلغ الذي تكبدت الخسائر وتحملت المعاناة لنيله في دفتر التوفير وما إن فعل حتى أحسست أن نار عزمي قد خبت لأنني حققت ما صبوت إليه.إلا أنني لم أثبت كثيرا على تلك الحال فقد انهالت علي الأفكار فازدحم وجداني وباتت مخططات صرف المبلغ تباغتني وتفرض علي أرقا أستلذه، حتى إذا غلبني النعاس تسللت إلى أحلامي دون ما إذن مني، وتقلبني كيف تشاء بين منافع ولوازم ومكملات ومستحيلات، ولست أنكر ولادتها من اللحظة الأولى التي رأيت فيها المبلغ واشترط علي والدي النجاح للحصول عليه، إلا أنها نمت وكبرت لتصير أحلاما لا مجرد شد أفكار بين يقين ومستحيل. وقد تعاظمت نواياي إلا أني استبعدت استبعادا كليا صرف المبلغ في أمر يتعلق بالدراسة حتى أنني لم أعتبرها سوى وسيلة لنيله، ووضعت في حسباني ما دون ذلك من الاحتمالات وكان لزاما إعطاؤه حق قدره فليس بالمبلغ الذي وجدته أو أتاني على حين غرة. وبعد مدة من تخبطي في بحر الأحلام رتبت أولوياتي وجعلت الاستمتاع بالصيف الطليعة، وتحقيق رغباتي الميمنة، وما يعد من المكملات الميسرة، أما المؤخرة فكانت لإنماء جزء من المبلغ أو ادخاره وفي كل ما يحمي الظهر ويسد ثغر احتياجاتي. بدا لي مخططا منطقيا يحيط بما أردته دوما ويتيح لي المتعة والاقتصاد والترفيه والراحة وإرضاء النفس ولا ريب عندي أنه يعود بالمنفعة علي لا بالمضرة. ولم أكن سوى قاب قوسين أو أدنى من تجسيد ما خططت له إلا أن اتصالا هاتفيا تلقيته من ابن عمتي كان كفيلا بهد صرح ما بنيته من مخططات وعقدته من تأملات، فلم يلبث أن تأكد من كوني المتكلم حتى ألقى إلي بكلمات تزعزع الكيان وتوقظ الضمائر فقد قال:" لي بصوت متردد لم أتصل إلا بعد تأكدي من كونك الوحيد القادر على مساعدتي في إجراء عمليتي الجراحية لما لك من مال في دفتر التوفير، ولست أظنني بحاجة إلى تبرير أو شرح عسير مطول، لكني أناشدك بلسان الحالة التي أنا فيها أن تكون بمالك سببا في إنقاذ حياتي!" ثم قطع الاتصال بعد أن عقد لساني وشتت أفكاري، وبعد برهة من الزمن جلست مع نفسي أعيد عليها ما سمعته فلمست في كلامه دراية بأن ردي لن يكون إيجابيا بتاتا، إلا أنه لجأ إلي كآخر أخذ بالأسباب إن كانت قد كتبت له الحياة، كان ذلك أول ما تبادر إلى ذهني بيد أن نفسي نازعتني وراحت تعيبني متهكمة، أفيعقل أن أنقض غزلي من بعد قوة وصبر وتحمل أنكاثا...لم أكن أنازع نفسي بقدر ما كنت أسايرها إلا أنها لم تتحمل تقلبي فلا طاقة لها على احتواء متناقضين، ثم أدركت فجأة أني إن لم أقرر ما أفعله وبعد تفكير ثم أعجل في حسم الموضوع، فلن يكون من نفسي أو ضميري سوى أن يحملاني على ترجيح إلى الطرف المستبعد، فأخذت ألملم أجزاء الصورة وأراها مكتملة من كل الجوانب حتى أنني ألفيت نفسي في بحر من المتناقضات، فالمبلغ عرق جبيني...لكن ابن عمتي استنصرني وهو في حال مزرية...لكنه ظلمني وقطعني وشتمني...إلا أنه يبقى قريبي وحياته في خطر...لكني لن أجني شيئا من مساعدته...غير أن تخيل الأجر الأخروي يخفف من لوعتي... لكني فعلت المستحيل لنيل المبلغ ... تذكر أن حياة إنسان أهم... ماذا عن مخططاتي؟... يهون فقدها ولا يهون فقد قريب... ماذا عن تهكم نفسي؟... يهون ولا يهون تأنيب الضمير... لن يضرني التخلي عنه شيئا، لكن ماذا لو كنت مكانه؟! أفحمتني الجملة الأخيرة ولم أزد بعدها حرفا فهي كافية وافية، استطاعت إجباري على مساعدته. فعقدت العزم على فعل ذلك وبادرت إلى سجن نفسي وهواها بعد أن كنت أسايرهما وما بعدهما ما يخالف الرأي السوي، ثم سارعت إلى والدي لأشرح لهما الموضوع وأقنعهما بضرورة مد يد العون وكنت كمن يخرج الكلام من قاع جب، فأخذت أسحب الحبل سحبا بطيئا يخالجه التعليل والتصنع حتى وصلت إلى عقدة ابن عمتي، فزعمت عدم حاجتي إلى المال ومضيت قدما أتقلب بهما بين ترغيب في جزاء هذا العمل الصالح وترهيب من الخطر المحدق بابن العمة حتى اقتنعا، وما إن سمعت موافقتهما حتى سحبت المبلغ من دفتر التوفير ونظرت إليه نظرة أخيرة ملؤها الأسى ثم ذهبت على جناح السرعة إلى ابن عمتي فلم أكن آمن ما قد توسوس لي به نفسي، وما إن وصلت حتى وضعت المبلغ بين يديه ودعوت له بالشفاء العاجل، ولم أكد أرفع رأسي إليه حتى أبصرت امتنانا شديدا غارقا في عبراته، امتنان عقد لسانه ورسم ابتسامة طفيفة على وجهه فأخذت أكفكفها مفندا الحرب التي اندلعت داخلي بادعاء أنني لم أفعل شيئا وأنه واجبي نحوه، ثم هممت بعدها بالرحيل إلا أن ضميري شل ساقي وجعلني ألازمه، فرافقته إلى المستشفى للقيام بالتحاليل اللازمة وكفيته عبء التنقل وإحضار التحاليل المصادقة على العملية، وبقيت ألازمه خوفا عليه من نفسه وأطمئنه لتقليص حجم خوفه ولتفريج بعض همه ولتحقيق راحته النفسية، وبعد أيام قلائل رافقته لإجراء العملية، وقبل دخوله إلى غرفة العمليات استودعته الله لكنه نظر إلي نظرة المودع وأخذ يوصيني وصية الميت، فشرعت فورا في مده بجرعات من الأمل، ومن إن طلب مني فعل بعض الأشياء حتى أجبته قائلا:"لن أفعل ولن أفعل، أم أنني سأظل أخدمك طوال حياتك، ستفعل ذلك عندما تشفى وتتعافى إن شاء الله"، ثم أدخل إلى غرفة العمليات وكان كل من في القاعة ينتظر على أحر من الجمر، وبعد ساعات مطولة من الدعاء والانتظار والبكاء والتأمل خرج الطبيب مبشرا إيانا بنجاح العملية، لست أدري أي فرحة تلك التي غمرت عمتي وزوجها حين سمعا الخبر، فحمدا الله على نجاح العملية وشكراني على ما فعلته بعد أن شكراني مرات عديدة على ذلك. وبعد أيام قلائل سمح برؤية ابن العمة والاطمئنان عليه، فرأيته في حال يرثى لها مصفر الوجه، ذابل العينين، مرهق الجسم، شديد الألم فأيقنت حينها فقط أني على استعداد تام على دفع أضعاف أضعاف ما دفعت من مال كي لا أمر بحال كحاله، لم يستطع الكلام من شدة تعبه وألمه لكنه كان يرمقني بنظرات شاكرة وممتنة ومهنئة لأن المبلغ الذي دفعته لم يذهب سدا بل ساهم في إنقاذ حياة.وجدت نفسي فجأة أفكر بطريقة غير التي كنت أفكر بها سابقا، وكستني راحة عارمة ما بعدها راحة، ليس لكثرة الشكر والعرفان الذي تلقيته ولكن لأنني استطعت إسعاد إنسان وإحياء نفس وقتل شهوة وربط عائلتين ومحو خلافات، وأدركت في النهاية أني لم أحصل على العطلة التي أريد بل حصلت على العطلة التي تفيد، وأنه أمثل الأوجه التي قد صرفت بها مالا يوما، وأحسست أني سأنتقل إلى الثانوية رجلا يهتم بالآخرين ويحرص على إسعادهم، وينزع نجاحه من فك الفشل، ويحرص على إرضاء والديه، ثم نازعني شعور غريب عندما تذكرت ما حدث وأحسست أني المستفيد الأكبر، ثم اعترفت لنفسي بخطئي أو بأخطائي التي ارتكبت وعاودت زيارة ابن عمتي وشكرته شكرا جزيلا، فقد أيقنت أني لم أساعده بالقدر الذي ساعدني هو، وعاهدت نفسي بعد الذي حصل ألا أدير ظهري لسائل أو محتاج، لأن ذلك ما كنت أحتاج إليه في حياتي لأشعر بالراحة وذلك ما كنت أبغي.

يمكن فيه أخطاء مطبعية فقط لأن الأستاذة قامت بتصحيحه
سلام :19:

criss_angel2
2012-03-26, 04:35
السلام عليكم

اختي منكذبش عليك http://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/2.gif

الموضوع طويل بزآآاف http://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/66.gif

قريت غير المقدمة و السطر التالي http://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/150.gif

لكن من بعييد راه يبانلي مليح http://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/10.gif


5.35 http://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/16.gif

رآسي راه يفيبري غذوة ان شاء الله نقراه http://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/168.gif

http://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/9.gifhttp://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/9.gifhttp://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/9.gifhttp://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/9.gifhttp://www.dev-point.com/vb/imagize/smilies/9.gif

نعمة القدوس
2012-03-26, 11:13
آآههههههه


نندب، نندب بالفراشط !


واش هادا اللي كتبتي ؟ ورايحة تحطييه في المجلة ؟



نصييحة من عندي نقصي فيهـ ،، لأنو واحد مارااهو رايح يقراه

أنا ماقرييتوش..

كيما شفتو ضربتني الدوخة، واسمحيلي على الصراحه


نحااول نقرا بعضا من النقاط ،، بالصح ماش كامل.






كيما تفاهمنا لخصييييييه : )

هاجر1996
2012-03-26, 12:09
ابابابابابابابا وشنو هذا لو كان غير اختصرتي انا و الله كي شفتو قبضتني الدوخة و ماقدرتش نقراه سمحيلي على هاد الهدرة مي هادي لافيغيتي الناس تحب النص المختصر و المفيد ماشي طويييييييييييييييييييييييييييييييل كيما هدا
تقبلي مروري

ريحآنة الوفآء
2012-03-26, 12:38
الله يبارك فقرة طويييييييييلة
انا قريت رؤوس اقلام فقط
لانو طويل بصح مدامو طويل باين فيه حوايج مهمة
لذا ممكن نرجع نقرالك كلش باه مايروحش تعبك خسارة
و شوفي كيفاه تلخصيه احسن
باه يقرووووووه

tadkira
2012-03-26, 13:39
اسمحيلي اخي maisهذا طويل بزااااااااف لازم نقراه par facilité

حَديثُ آلرّوحْ...~
2012-03-26, 14:23
آهـ..؟؟ آهـ..؟؟ وشنــو هآدآ...؟؟

رآنيـ نشُوفـ فيـ جَريدَة...{{

و كـ نَصيحَة مَآ تعمليهشـ فآلمَجَلَة

لآنه مشـ منْطقِيـْ...[ جَريدَة فيـ مَجَلَة ]

وَلآ لَخصييييه كيمَآ قَآتلكـ نعمَة >> آلله يحفَظهَآ

سْسَلآاإمـْ~ْ

nefoula
2012-03-26, 14:58
yàààà s àlàm ch7àl 6wiiiiiiiiiiiiiiiil hh àpàr lmo9àdimà mà9rit wàlo hhhhh sàm7iini lool

koka star
2012-03-26, 15:10
معاهم حق لازم تنقصي منو راهو طيل بزززززززززززززززززززززززززززززززززاااااااااااااااا اااااااااااااااف هههههههههههه المهم تسلم ايدك راهو يبان في القمة مشكووورةةةةة

نور العلوم
2012-03-26, 17:14
شكرا على ملاحظاتكم المتوقعة هذا لاه سميت الموضوع إلى من يريد الانتحار ههههههههه

قلت للأستاذة بلي راه طويل لكنها أصرت أن يوضع كما هو

نور العلوم
2012-03-26, 23:25
ولا بالاك نعاود واحد آخر...........

نور العلوم
2012-03-26, 23:30
اسمحيلي اخي maisهذا طويل بزااااااااف لازم نقراه par facilité

عجبني ردك هههههههههههه ويمكن نطبقوا إني نكتب طرف وندير يتبع...

نور العلوم
2012-03-26, 23:31
يليق نبدل عنوان الموضوع ونقلبوا

الشبح ...........

ولا غول أنسب ههههههههه