أم عبد الله السلفية
2012-03-25, 17:17
السلام عليكم
هذا الموضوع من المواضيع التي أعجبتني كثيرا و استفدت منها لهذا أردت أن أنقله اليكم
1. من تقدِّمُ محبّةَ الله تبارك وتعالى على كلِّ محبّةٍ ، وتقدِّمُ رضاه على رِضى كلِّ مخلوقٍ!
2. القريبةُ من زوجها في كلِّ حالٍ ، وغايةُ مقصدِها تُجاههُ الحظيّةُ بمحبّته ورضاه ؛ فلا يطيبُ لها خاطرٌ ، ولا تذوقُ غمْضاً حتّى يرضى!
3. المتحملّةُ للمسئوليّة ، النّشيطةُ الجادّةُ المثابرة .
4. ذاتُ صبرٍ وتحمُّلٍ ، وذاتُ ذكاءٍ وقّادٍ ونباهةٍ تمكّنُها من استجلابِ قلبِ زوجِها ، واستدرارِ عطفه وعفوه ، وهيَ السّاعيةُ لراحته وإسعاده .
5 . نهجهها كتابُ اللهِ وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم بفهم سلفِ الأمّة ؛ فهذا ميزانُ الحكمِ عندها ؛ وميزان العدلِ الّذي تحكّمُه في سائرِ شئونِها .
6. ذاتُ تواضعٍ جمّ ، هيّنة ، ليّنة ؛ تخفضُ جناحَها لزوجها ، وتخفضُ صوتَها في حضرته ؛ إجلالاً واحتراماً ..
7 . تسعى دوماً للتّمسّك بالطّريق السّويّ ؛ فتقبضُ على التزامها بيدها ، ولا تلتفت لبُنيّاتِ الطّريق!
8. تسعى لأن تكونَ ذاتَ حجّةٍ قويّة في الحقِّ وبالحق ؛ فتترفّعُ عن مجاراةِ أهلِ الأهواء وحظوظِ النّفس ، وتلزمُ الحقّ الّذي تَدينُ اللهَ به .
9 . متعاونةٌ دؤوبةٌ في الدّعوةِ إلى الله تعالى ؛ وأكثر ما يهمُّها هو : دعوةُ أخواتها وقريباتها ، وتعليمهنّ ما علمت وعرفت من العلم!
10. ذات قلبٍ رحيمٍِ شفوقٍ ؛ تسعى لإعانةِ النّاسِ وخدمتهم ، والوقوفِ عندَ حاجاتهم بما تسع نفسُها .
11. توّاقةٌ في طلب العلم ؛ فهي تطمحُ لأن تكونَ عالمةً بأمور دينِها ؛ متبصِّرةً بكلِّ ما ينْفعها في دينها ودنياها من خيرٍ.
12 . تجاهدُ في سبيلِ راحةِ زوجِها –السّاعي على رعايتها- ؛ وتضحّي برغَباتها لخدمةِ هذا الدّين والأخذ على يدِ زوجِها في ذلك ..
13.تعينُ زوجَها على ضبطِ وقتِه بما ينفعهُ سواء : بإفساح المجال له في طلب العلم الشّرعيّ أو عملٍ خارجَ البيتِ ، وأداءٍ لما عليهِ من التزاماتٍ وارتباطات .
14. قليلةُ التّشكّي والتّذمُّر ؛ فطنةٌ فهيمة ، تختارُ الوقتَ المُناسبَ لتبيح لزوجها عمّا في نفسِها!
15. تصنعُ بذكائها منَ الحامضِ شراباً حُلواً! ؛ فـ :
" تحترمُ غيرةَ زوجِها " ، و " تقدِّرُ حزْمهُ وشدّتَه " و " وتمتصّ غضبهُ إن رأتهُ مُغْضَبا " !
16. حريصةٌ على أهلِ زوجِها وأقربائهِ كلَّ الحِرص ؛ فأهلهُ هُم أهلٌ لها ، وأمُّ زوجِها بمثابةِ أمِّها ؛ فتبرّها بنفسِها ، وتعينُ زوجَها على برِّها!
17. لا تُبالي بكلام النّاس -لايؤيّده دليل-! ؛ فهيَ قويّةٌ بفكرِها الذي لزمتهُ –موقنةً بملازمته للحق- ثابتةٌ على المنهجِ الأصيل ، لا تأبهُ بما يُلقى حولَها من نعوتٍ!
18 . زاهدةٌ بقدَر ؛ إذ لا تجعل من الدّنيا أكبرَ همّها! بل تكونُ مُقتصدةً ؛ تحفظُ مالَ زوجِها ، وإن أنفقت منه ؛ فتنفق بقدر!
19 . بليغةُ اللِّسانِ ، إن تكلّمت أفاضت على زوجِها درراً زكيّة من طيِّبِ الكلامِ وأحلاه!
20 . ذاتُ توازنٍ في أولويّاتها ؛ فهي إلى جانبِ حِرصِها على العلم الشّرعيِّ ، لاتُهملُ بيتَها وزوجَها ؛ فتنظّفُ بيتَها وتنمّقُه ، وتتزيّنُ لزوجِها بأجمل الثّياب ، وتطهو لهُ أشهى وأزكى الطّعام!
تنبييييييييييييييه:على المرأة والفتاة الصالحة أن تجتهد في تحويل كل ما تقرأ إلى أفعال.. فما أسهل أن تقرأ الفتاة وتحفظ تلك النصائح الذهبية وعند التنفيذ لا تجد منه في جوفها إلا 0000, والله المستعان؛ ولهذا نرى ونسمع في قسم (المشاكل) أنّات وآهات وتألمات لأخواتنا عجزن عن التطبيق!!
لهذا
أنصح نفسي أولا وأخواتي بالسعي لتنمية هذا الجانب فينا وأن نذكر أنفسنا به
هذا الموضوع من المواضيع التي أعجبتني كثيرا و استفدت منها لهذا أردت أن أنقله اليكم
1. من تقدِّمُ محبّةَ الله تبارك وتعالى على كلِّ محبّةٍ ، وتقدِّمُ رضاه على رِضى كلِّ مخلوقٍ!
2. القريبةُ من زوجها في كلِّ حالٍ ، وغايةُ مقصدِها تُجاههُ الحظيّةُ بمحبّته ورضاه ؛ فلا يطيبُ لها خاطرٌ ، ولا تذوقُ غمْضاً حتّى يرضى!
3. المتحملّةُ للمسئوليّة ، النّشيطةُ الجادّةُ المثابرة .
4. ذاتُ صبرٍ وتحمُّلٍ ، وذاتُ ذكاءٍ وقّادٍ ونباهةٍ تمكّنُها من استجلابِ قلبِ زوجِها ، واستدرارِ عطفه وعفوه ، وهيَ السّاعيةُ لراحته وإسعاده .
5 . نهجهها كتابُ اللهِ وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم بفهم سلفِ الأمّة ؛ فهذا ميزانُ الحكمِ عندها ؛ وميزان العدلِ الّذي تحكّمُه في سائرِ شئونِها .
6. ذاتُ تواضعٍ جمّ ، هيّنة ، ليّنة ؛ تخفضُ جناحَها لزوجها ، وتخفضُ صوتَها في حضرته ؛ إجلالاً واحتراماً ..
7 . تسعى دوماً للتّمسّك بالطّريق السّويّ ؛ فتقبضُ على التزامها بيدها ، ولا تلتفت لبُنيّاتِ الطّريق!
8. تسعى لأن تكونَ ذاتَ حجّةٍ قويّة في الحقِّ وبالحق ؛ فتترفّعُ عن مجاراةِ أهلِ الأهواء وحظوظِ النّفس ، وتلزمُ الحقّ الّذي تَدينُ اللهَ به .
9 . متعاونةٌ دؤوبةٌ في الدّعوةِ إلى الله تعالى ؛ وأكثر ما يهمُّها هو : دعوةُ أخواتها وقريباتها ، وتعليمهنّ ما علمت وعرفت من العلم!
10. ذات قلبٍ رحيمٍِ شفوقٍ ؛ تسعى لإعانةِ النّاسِ وخدمتهم ، والوقوفِ عندَ حاجاتهم بما تسع نفسُها .
11. توّاقةٌ في طلب العلم ؛ فهي تطمحُ لأن تكونَ عالمةً بأمور دينِها ؛ متبصِّرةً بكلِّ ما ينْفعها في دينها ودنياها من خيرٍ.
12 . تجاهدُ في سبيلِ راحةِ زوجِها –السّاعي على رعايتها- ؛ وتضحّي برغَباتها لخدمةِ هذا الدّين والأخذ على يدِ زوجِها في ذلك ..
13.تعينُ زوجَها على ضبطِ وقتِه بما ينفعهُ سواء : بإفساح المجال له في طلب العلم الشّرعيّ أو عملٍ خارجَ البيتِ ، وأداءٍ لما عليهِ من التزاماتٍ وارتباطات .
14. قليلةُ التّشكّي والتّذمُّر ؛ فطنةٌ فهيمة ، تختارُ الوقتَ المُناسبَ لتبيح لزوجها عمّا في نفسِها!
15. تصنعُ بذكائها منَ الحامضِ شراباً حُلواً! ؛ فـ :
" تحترمُ غيرةَ زوجِها " ، و " تقدِّرُ حزْمهُ وشدّتَه " و " وتمتصّ غضبهُ إن رأتهُ مُغْضَبا " !
16. حريصةٌ على أهلِ زوجِها وأقربائهِ كلَّ الحِرص ؛ فأهلهُ هُم أهلٌ لها ، وأمُّ زوجِها بمثابةِ أمِّها ؛ فتبرّها بنفسِها ، وتعينُ زوجَها على برِّها!
17. لا تُبالي بكلام النّاس -لايؤيّده دليل-! ؛ فهيَ قويّةٌ بفكرِها الذي لزمتهُ –موقنةً بملازمته للحق- ثابتةٌ على المنهجِ الأصيل ، لا تأبهُ بما يُلقى حولَها من نعوتٍ!
18 . زاهدةٌ بقدَر ؛ إذ لا تجعل من الدّنيا أكبرَ همّها! بل تكونُ مُقتصدةً ؛ تحفظُ مالَ زوجِها ، وإن أنفقت منه ؛ فتنفق بقدر!
19 . بليغةُ اللِّسانِ ، إن تكلّمت أفاضت على زوجِها درراً زكيّة من طيِّبِ الكلامِ وأحلاه!
20 . ذاتُ توازنٍ في أولويّاتها ؛ فهي إلى جانبِ حِرصِها على العلم الشّرعيِّ ، لاتُهملُ بيتَها وزوجَها ؛ فتنظّفُ بيتَها وتنمّقُه ، وتتزيّنُ لزوجِها بأجمل الثّياب ، وتطهو لهُ أشهى وأزكى الطّعام!
تنبييييييييييييييه:على المرأة والفتاة الصالحة أن تجتهد في تحويل كل ما تقرأ إلى أفعال.. فما أسهل أن تقرأ الفتاة وتحفظ تلك النصائح الذهبية وعند التنفيذ لا تجد منه في جوفها إلا 0000, والله المستعان؛ ولهذا نرى ونسمع في قسم (المشاكل) أنّات وآهات وتألمات لأخواتنا عجزن عن التطبيق!!
لهذا
أنصح نفسي أولا وأخواتي بالسعي لتنمية هذا الجانب فينا وأن نذكر أنفسنا به