نزار ريان يترجل

[أبو أحمد ياسين]

وهكذا يسقط من قال ليست دماءنا أغلى من دماء الأطفال

[حيفا]

الله يرحمه ويرزقنا الشهاده معه عن قريب
وكان معروف القيادي الحمساوي المجاهد الدكتور نزار ريان
بفكره عدم اخلاء البيوت التي تهدد بالقصف

وهو اول من فعل فلم يترك بيته رغم معروف ان ايادي غدر الصهاينه ستطول منزله

ورحمه الله وفي الجنه بإذن الله

[BEST ALGERIA]

وهكذا يسقط من قال ليست دماءنا أغلى من دماء الأطفال



إلى الأخ أبو أحمد ياسين على الأقل ترحم على أرواح الشهداء


سأنقل الخبر الذي طرحته في منتدى الأخبار العالمية

إنا لله وإنا إليه راجعون
منذ دقائق أستهدفت طائرات العدو الصهيونى منزل القائد نزار ريان
ونزار ريان من الصف الأول لقادة حماس ومن المقربين لكتائب القسام ومن الشخصيات المؤثرة على أرض المعركة




http://www3.0zz0.com/2008/03/07/06/560937709.jpg



و مقتل طفلتان أيضا فى الغارة
وتهدم المنزل المجاور لمنزل نزار ريان بالكامل



http://hamasgaza.files.wordpress.com/2007/11/847204600.jpg




نسأل الله له العفو والمغفرة وأن يتقبله من الشهداء


والسلام عليكم

[أبو أحمد ياسين]

أشكرك يا أخي على تذكيرك لي ، ولكن أقول لك إن هول الخبر أنساني أن أدعوا لهذا البطل بالرحمة ،على الرغم من أني أظن أننا نحن الذين نحتاجها لتقصيرنا اتجاه إخوتنا فماذا نقول غدا لله عندما يسألنا ماذا قدمتم لهم وقد أفتى العلماء بعينية الجهاد أما هو فقد نال احدى الحسنين ،ونال ماكان يتمنى وسيلحق بركب الشهداء والنبيئين .................................................. فمن منا إذن يحتاج الى الرحمة؟

[AMARAGROPA]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .

هو الآن عليه سلام من الله في جنة عليين ... هنيئا له الشهادة ولن نبكيه و لا ننعيه بإذن الله .

فهو والله أسد من أسود الرحمن المغاوير . وأقول لأصنام مصر وحكام العرب الخانعين :

لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها * * * * تبقى الاسود أسودا والكلاب كلابا

سلام ...

[*ام* عبد الرحمن]

الله الله .هكذا يموت الرجال الذين حق قول الله عزوجل فيهم "من المؤمنين رجال صدقواما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظرو ما بدلوا ""و الله للشهيد الدكتور نزار اعبد القادر الريان الجنة له ذلك باذن الرحمن كما وعد عباده المؤمنين
{ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ} (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171) سورة آل عمران
{وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (25) سورة البقرة

{ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَو يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} (74) سورة النساء
وقال تعالى :

{ إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (111) التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (112) سورة التوبة
وفي مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ « مِنْ خَيْرِ مَعَاشِ النَّاسِ لَهُمْ رَجُلٌ مُمْسِكٌ عِنَانَ فَرَسِهِ فِى سَبِيلِ اللَّهِ يَطِيرُ عَلَى مَتْنِهِ كُلَّمَا سَمِعَ هَيْعَةً أَوْ فَزْعَةً طَارَ عَلَيْهِ يَبْتَغِى الْقَتْلَ وَالْمَوْتَ مَظَانَّهُ أَوْ رَجُلٌ فِى غُنَيْمَةٍ فِى رَأْسِ شَعَفَةٍ مِنْ هَذِهِ الشَّعَفِ أَوْ بَطْنِ وَادٍ مِنْ هَذِهِ الأَوْدِيَةِ يُقِيمُ الصَّلاَةَ وَيُؤْتِى الزَّكَاةَ وَيَعْبُدُ رَبَّهُ حَتَّى يَأْتِيَهُ الْيَقِينُ لَيْسَ مِنَ النَّاسِ إِلاَّ فِى خَيْرٍ ».
ليست جنة ولكنها جنان – ففي البخاري عَنْ قَتَادَةَ حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ أُمَّ الرُّبَيِّعِ بِنْتَ الْبَرَاءِ وَهْىَ أُمُّ حَارِثَةَ بْنِ سُرَاقَةَ أَتَتِ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ يَا نَبِىَّ اللَّهِ أَلاَ تُحَدِّثُنِى عَنْ حَارِثَةَ وَكَانَ قُتِلَ يَوْمَ بَدْرٍ أَصَابَهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَإِنْ كَانَ فِى الْجَنَّةِ صَبَرْتُ وَإِنْ كَانَ غَيْرَ ذَلِكَ اجْتَهَدْتُ عَلَيْهِ فِى الْبُكَاءِ. قَالَ « يَا أُمَّ حَارِثَةَ إِنَّهَا جِنَانٌ فِى الْجَنَّةِ وَإِنَّ ابْنَكِ أَصَابَ الْفِرْدَوْسَ الأَعْلَى ».