ربـــــــمـــــا

[مجرد اسم]

في ذلك المكان كنت أبحث عن شيء يشبهني يعزيني ، يواسيني ، و ربما ينسيني ، وهل يمكن لأي شيء كان أن يمحي ذاكرتي الداكنة ، الملونة بكل الألوان الترابية ، تعود لي لحظاتي كلها ، لأقرأها ثانية ، و كلما عادت أقرأها بطريقة مختلفة ، أحاول تارة إعطاء الأعذار ، و تارة أضيف البنزين إلى النار ، وتارة أترنح فربما ، و ربما و بين كل منهما أسافر مع خيالاتي ، أحلامي ، أوهامي ، و استفساراتي ، فأجيب عن كل سؤال بسؤال ، وأتخيل ما كان ، و ما كان يمكن أن يكون ، و أتخيل اللحظة بين الحركة و السكون ، بين الموسيقى و الهمس و الصمت، بين الحب و المعاتبة ، فتأخذني ربما الأولى إلى الحنين و الشوق ، و تأخذني الثانية إلى الحقد و اليأس و الغضب ، و كأن الأمر يحدث ها هنا.
........ و أغير مكاني ، لعلي أغير معه واقعي و أنا متحسرة...... لما لم تكن ربما الأولى لكنا اليوم نعد أحلى الذكريات الوردية التي جمعناها ، و لم لم تكن ربما الثانية ، فأخرج بذاكرة سوداء ، أعيد تلوينها بعد دهنها باللون الأبيض الذي يباع مع قصص الخيانة و الهجران ، لكنني قررت الصمت و تركت ربما تتحكم في مصيري،".............. ربما حقا أحبني ، ربما كرهني ، ربما ظلمته ، ربما ظلمني ، ربما حفظني و ربما خانني ، ربما كان يعنيها و ربما لم يقصد ، ربما كان سوء تفاهم ، و ربما كان ينتظر تلك اللحظة"......... ... ، فلا هي تركتني أمشي و لا هي تركتني أعود ، و قررت أن توقفني حيث أنا ، فيا لقوة ربما .

[سفيان الحسن]

قلم جميل حقا ننتظر جميلك اخي

[طارق النور]

في ذلك المكان كنت أبحث عن شيء يشبهني يعزيني ، يواسيني ، و ربما ينسيني ، وهل يمكن لأي شيء كان أن يمحي ذاكرتي الداكنة ، الملونة بكل الألوان الترابية ، تعود لي لحظاتي كلها ، لأقرأها ثانية ، و كلما عادت أقرأها بطريقة مختلفة ، أحاول تارة إعطاء الأعذار ، و تارة أضيف البنزين إلى النار ، وتارة أترنح فربما ، و ربما و بين كل منهما أسافر مع خيالاتي ، أحلامي ، أوهامي ، و استفساراتي ، فأجيب عن كل سؤال بسؤال ، وأتخيل ما كان ، و ما كان يمكن أن يكون ، و أتخيل اللحظة بين الحركة و السكون ، بين الموسيقى و الهمس و الصمت، بين الحب و المعاتبة ، فتأخذني ربما الأولى إلى الحنين و الشوق ، و تأخذني الثانية إلى الحقد و اليأس و الغضب ، و كأن الأمر يحدث ها هنا.
........ و أغير مكاني ، لعلي أغير معه واقعي و أنا متحسرة...... لما لم تكن ربما الأولى لكنا اليوم نعد أحلى الذكريات الوردية التي جمعناها ، و لم لم تكن ربما الثانية ، فأخرج بذاكرة سوداء ، أعيد تلوينها بعد دهنها باللون الأبيض الذي يباع مع قصص الخيانة و الهجران ، لكنني قررت الصمت و تركت ربما تتحكم في مصيري،".............. ربما حقا أحبني ، ربما كرهني ، ربما ظلمته ، ربما ظلمني ، ربما حفظني و ربما خانني ، ربما كان يعنيها و ربما لم يقصد ، ربما كان سوء تفاهم ، و ربما كان ينتظر تلك اللحظة"......... ... ، فلا هي تركتني أمشي و لا هي تركتني أعود ، و قررت أن توقفني حيث أنا ، فيا لقوة ربما .

سلام من الله الرحمن الرحيم عليكم ورحمته وبركاته
..
ما أجمل ما خط القلم.. أبدعت بارك الله فيك
..
في انتظار المزيد
..
حفظك الله

[فيصل العرب]

السلام عليكم ورجمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك على هاته الرائعة
نرجوا لك المزيد من التألق و الابداع
شكرا
الفيصل

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل أن نقلب بين صفحات الذكريات ونصبغ المألم منها بألوان البياض
كى نستمر فى الحياة
أتحفتنا بحروفك أيتها الفاضلة
دمت هكذا دائما
حفظك الرحمن وأسعد قلبك على الدوام

[حُقنةُ ( أملْ )]

يصدِمني حرفكِ أُخية ..
ربمآ .. تشبهينني !
وربمآ أشبهكِ ..
المهم أننآ نتشآبهُ .. وفي حرفكِ قوةٌ يآ لِــ قوتّه !
فـالمهمّ أنهآ قصّة وانتهتْ ... فلتُعتقلْ هذه " رُبمآ "
وفي سآحةِ النسيآنِ .. تشنقُ ، تُرمى برصآصةٍ ..بسهمٍ ..
يُقطعُ كلّ حرفٍ منهآ .. أنْ تُعدمَ في سآحة النسيآنِ هذه الـ ربمآ

عفوآً .. وَ عذرآً بشدّة !

[أحلام سرمدية]

راقني ما نثر هنا
في انتظار ابداعاتك

[asma-mosta]

جميل ما خطة قلمك فشكرا لك

[مجرد اسم]

قلم جميل حقا ننتظر جميلك اخي
شكرا لك ، ولأكن أختك

[مجرد اسم]

سلام من الله الرحمن الرحيم عليكم ورحمته وبركاته
..
ما أجمل ما خط القلم.. أبدعت بارك الله فيك
..
في انتظار المزيد
..
حفظك الله
وعليك السلام ورحمة الله تعالى و بركاته و على العالمين أجمعين .
شكرا على مرورك و تزيين صفحتي بردك
وحفظك الله أيضا

[مجرد اسم]

السلام عليكم ورجمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك على هاته الرائعة
نرجوا لك المزيد من التألق و الابداع
شكرا
الفيصل
وعليكم السلام و الرحمة و الإكرام من الله االرحمان الرحيم
شكرا لك أخي الفيصل ، و فيك بارك الرحمان

[مجرد اسم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل أن نقلب بين صفحات الذكريات ونصبغ المألم منها بألوان البياض
كى نستمر فى الحياة
أتحفتنا بحروفك أيتها الفاضلة
دمت هكذا دائما
حفظك الرحمن وأسعد قلبك على الدوام




و عليكم السلام ورحمة الله تعالى و بركاته
جميل مرورك من هنا ، و تعبيق صفحتي بشذى عطر قلمك
و أسعد الله روحك في الدنيا و الآخرة

[مجرد اسم]

يصدِمني حرفكِ أُخية ..
ربمآ .. تشبهينني !
وربمآ أشبهكِ ..
المهم أننآ نتشآبهُ .. وفي حرفكِ قوةٌ يآ لِــ قوتّه !
فـالمهمّ أنهآ قصّة وانتهتْ ... فلتُعتقلْ هذه " رُبمآ "
وفي سآحةِ النسيآنِ .. تشنقُ ، تُرمى برصآصةٍ ..بسهمٍ ..
يُقطعُ كلّ حرفٍ منهآ .. أنْ تُعدمَ في سآحة النسيآنِ هذه الـ ربمآ

عفوآً .. وَ عذرآً بشدّة !


لا نستطيع شنق هذه ال"ربما "، لأن آمال الملايين تتوقف عليها ، ليستمروا ، فالمجرم دائما بريء حتى تثبت إدانته . لن نستطيع ادانتها ، ألم أقل إنها قوية ، ربما سنحاول الحد من أذاها بإعطائها صلاحيات أقل.
شكرا يا أنا على مرورك من هنا

[عبد الهادي طرميل]

فأخرج بذاكرة سوداء ، أعيد تلوينها بعد دهنها باللون الأبيض الذي يباع مع قصص الخيانة و الهجران ،
أجمل ما اعجبني في خاطرتك
شكرا وأنساك الله في ربما