المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ***شروط حجاب المرأة المسلمة***


nad1994
2012-03-14, 23:03
الحمد لله
لقد أخذ العلماء شروط حجاب المرأة المسلمة أمام الرجال الأجانب من الأدلة الواردة في الكتاب والسنة فإذا التزمت المرأة بها فتلبس ما شاءت وتخرج به إلى الأماكن العامة وغيرها ويكون حجابها حجابا إسلاميا ، وهذه الشروط باختصار هي :
1- أن يكون الحجاب ساترا لجميع البدن
2- أن يكون ثخينا لا يشفّ عما تحته
3- أن يكون فضفاضا غير ضيّق
4- أن لا يكون مزينا يستدعي أنظار الرجال
5- أن لا يكون مطيّبا
6- أن لا يكون لباس شهرة
7- أن لا يُشبه لباس الرجال
8- أن لا يشبه لباس الكافرات
9- أن لا يكون فيه تصاليب ولا تصاوير لذوات الأرواح
وسيأتي شرح كلّ واحدة في موضع آخر بإذن الله .

j.p.sarter
2012-03-14, 23:56
يا حسراه عاش من سمعك ....ذرك رانا في وقت ولى خمار فقط ماشي حجاب ..

فتـ حييةـاة
2012-03-15, 00:07
بارك الله فيك اخي

السَّحابة البيضاءْ
2012-03-15, 12:22
9- أن لا يكون فيه تصاليب ولا تصاوير لذوات الأرواح



ان لا يكون فيه صليب ولا صور

رقة الحياة
2012-03-15, 12:29
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ} [سورة النور آية: 31‏]

الحجاب في الجملة واجب بإجماع المسلمين، قال تعالى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [سورة الأحزاب: آية 53‏]، والضمير وإن كان لزوجات النبي صلى الله عليه وسلم فهو عام لجميع نساء الأمة لقوله: {ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ‏} [سورة الأحزاب: آية 53‏]، فهذا تعليل يشمل الجميع؛ لأن طهارة القلوب مطلوبة لكل الأمة، وقال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ} [سورة الأحزاب: آية 59‏]، فهذا عام لجميع النساء من أمهات المؤمنين وبنات الرسول صلى الله عليه وسلم وغيرهن من نساء المؤمنين، فالحجاب في الجملة واجب بإجماع المسلمين، والسفور حرام.

وأما المراد بقوله تعالى: {إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [سورة النور: آية 31‏]، فالصحيح من قولي المفسرين أن المراد بما ظهر منها: زينة الثياب والحلي، فالمراد بذلك الزينة التي تلبسها المرأة لا زينة الجسم، وإنما المراد بالزينة الظاهرة الزينة التي تلبسها المرأة إذا ظهر منها شيء بغير قصد، فإنها لا تؤاخذ على ذلك، أما إذا تعمدت وأظهرته فإنها تأثم بذلك ويحرم عليها، فقوله: {إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [سورة النور: آية 31‏] أي: ظهر من غير قصد، فإذا ظهر شيء من زينة ثياب المرأة أو من حليها من غير قصد فإنها لا تأثم بذلك، ولكن إذا علمت بذلك وتركته أو تعمدت إخراجه وإظهاره فإنها تأثم لما في ذلك من الفتنة للرجال.

وأما قضية إسدال الخمار المأمور به في قوله: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [سورة النور: آية 31‏]، فالمراد بالخمار غطاء الرأس، والمعنى: أنها تغطي بخمارها وجهها ونحرها، فتدلي الخمار من رأسها على وجهها وعلى نحرها خلافًا لما كان عليه الأمر في الجاهلية، فإن نساء الجاهلية كن يكشفن نحورهن وصدورهن ويسدلن الخمار من ورائهن كما جاء في كتب التفسير، والله جل جلاله أمر نساء المسلمين أن يضربن بخمرهن على جيوبهن، والمراد بالجيب فتحة الثوب من أعلاه من الأمام، فهذا يستلزم أن تغطي المرأة وجهها ونحرها ولا يظهر شيء من جسمها، لأن الوجه أعظم زينة في جسم المرأة، وهو محل الأنظار، وهو محل الفتنة، وهو مركز الحسن والجمال، فهذا هو الصحيح في تفسير الآية الكريمة أن الوجه يجب ستره.

وإن كان بعض العلماء يرى جواز كشفه وكشف الكفين، ولكن كلٌّ يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا القول لا يتناسب مع سياق الآية وما فسرها به أئمة السلف من الصحابة والتابعين حتى إن ابن عباس رضي الله عنهما لما سأله عبيدة السلماني عن معنى قوله تعالى: {يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ} [سورة الأحزاب: آية 59‏] أدنى عبد الله بن عباس رضي الله عنهما الغطاء على وجهه وأبدى عينًا واحدة. فهذا تفسير منه للآية، وكان ابن مسعود رضي الله عنه يفسر قوله تعالى: {إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [سورة النور: آية 31‏] بأن المراد زينة الثياب‏ كما ذكرنا، وليس زينة الوجه كما قاله من قاله، فيكون ابن عباس إذًا رجع إلى قول ابن مسعود في آخر الأمرين كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: أنه كان في أول الأمر يجوز للمرأة أن تبدي وجهها، ولكن بعدما نزلت آية الحجاب نسخ ذلك، وصارت يجب عليها تغطية وجهها‏

ريحانة بيتي
2012-03-15, 15:34
كوني انتِ عفيفه طاهره



نعم انتِ جوهره ثمينه
... لا تستهيني بنفسك


اختي كوني مما يقيمون الليل



هل تعلمين انكِ اجمل عندا الله
وانتِ بثوب العفاف



اياكِ اختاه ان تكوني سبب بنشر الفاحشه
بل استعملي هذه الاجهزه لنشر الاسلام وتوعية الاخت المسلمه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم

فالعينان زناهما النظر

لا تنسي وردك كل يوم
مهما كانت الظروف حافظي عليه



اختي عندما تضيق بكِ الدنيا
وتشعرين انكِ بحاجه لكي تفضفضي
ليس لكِ الا الله يخرجك من كل ضيق
وهم وكدر
فلا يكون دعائك الا لله تعالى



ابقيها امام عينك اختاه

فذكر الله جلاء القلوب


هل تريدني الفرج هل تريدن مسح ذنوبك
عليكِ
بكفارة المجلس فلا تنسي ذكر الله واستغفره



واخيراً احميدي الله واشكريه
انه فضلك واختارك على سائر البشر
وجعلكِ مسلمه بذكرهي تحي وتدخلين الجنه
من اوسع ابوابها

بني بلعيد
2012-03-15, 15:50
موضوع هادف يحتاج الإثراء والمناقشة.

أخت عيشة
2012-03-16, 20:52
إنك بهذه الأوصاف ( شروط الحجاب ) تؤكد أن الإسلام لم ينصف المرأة فكلمة " جوهرة " في الحقيقة تعني سجينة ، حبيسة ، كيف يحق للرجل أن يتنفس بكل حرية و يحرم ذلك على المرأة ؟ حاولوا يا رجال لبس الجلباب بهذه الشروط واخرجوا أيام الصيف الحارة وتنفسوا إن استطعتم و لا يعني أنني ضد السترة و العفة بالمعنى الحقيقي للكلمة أما السجن فلا نقدر عليه

أخت عيشة
2012-03-16, 21:48
كفوا عن تفصيل الملابس للمرأة واهتموا بما هو أهم
إليكم هذا المقال نقلته لكم من جريدة الخبر
كلّما حَلَّ شهر آذار (مارس) من كلً عام ميلادي، إلاً وحلّ معه الحديث المكرّر المتجدّد عن المرأة: وضعاً ووزناً، ألماً وأملاً، تحدياً وأفقاً، ما لها وما عليها، ولسنا ننكر هذا الحديث، أو نستنكره، فأمام أبصارنا مظاهر الانتقاص والحطّ من أقدار نصف المجتمع و''النِّساء شقائق الرِّجال''.

ثمّة تحديات جساماً أكثـرها من الداخل الإسلامي والعربي، ينبغي التّعامل معها بحكمة وحنكة وصبر، منها إشكالات المرأة ووظيفتها الاجتماعية، هل هي عنصر إيجابي فاعل أم عنصر سلبي حيادي؟ وإنّك لتعجب عندما ينتصب سفر ألماني مراد هوفمان في أحد ملتقيات الفكر الإسلامي بوطننا أمام جمهرة العلماء، وطلبة العلم، والنخب في عالم الثقافة والفكر والسياسة، قائلاً: ''صحِّحوا صورة المرأة عندكم، فصورتها لا تغري أحداً من الأوروبيين باعتناق ما تؤمنون به''.
الحال أنّ المرأة أضْحَتْ قضيتُها ضحية، وقعتْ بين تيار التغييب وتيار التغريب، بين دعاة الانغلاق ودعاة الانطلاق، بين فكر التخريف وفكر التزييف، بين التقاليد الراكدة، والتقاليد الوافدة ''ظٌلٌمَاتُ، بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْض''، وكلاَ الجانبين مجحف غير منصف، وللأسف أنّ المرأة ظَلَّت لعقود تتأرجح بين هذا وذاك ''كالّذي استهوته الشّياطين في الأرض حَيْرانْ''.
إنّ أَهْلَ الذًكْر والفكر تبدأ وظيفتهم بتقرير الحقائق، ودعْمهَا وتوكيدها، وإطْراح ثقافة احتقار المرأة والغضّ من قدرها، وامتهان كرامتها واغتيال كيانها المادي والأدبي.
إنّ الواقع العربي الشرقي غلبته نزعات الأنانية والأثـرة والغرور، وإنكار الآخر وإقصائه، وركنه في زوايا ضيّقة جدًّا، فأمست المرأة ميّتة المواهب، موؤودة الملكات، ممحوقة المكانة، مسحوقة الشّخصية، معطوبة الوظيفة، مقلوبة الصُورة.. أمّا الواقع الغربي، فغلبته نزوات البهيمة العجماء، دحرجت المرأة إلى القاع، فباتت كائنا يكاد يلامس الصفر.
إنّ عمل المصلحين كبير، ونحن نتساءل من أجل كفكفة هذا الوضع: هل نعمل على جهة تحرير المرأة أم على جهة تكريس تحرّرها؟
أين تقاليدُ الشّرف الّتي حلّقَت بالمرأة يسيرة وسريرة، فكراً وعاطفة، أدباً ومعاملة؟ كيف تسلّلَت إلينا تقاليد غبية أساسها أنّ المرأة متعة لفحل يغدو عليها ويروح؟ أين صلتها بالعلم والمعرفة؟ أين بصماتها الشّخصية في ميادين الجهاد الفكري والثقافي والحرفي والاقتصادي والسياسي والاجتماعي والنّفسي والإعلامي والتعليمي؟ أين إسهامها في بناء الوعي، وتفعيل حركة التاريخ، وحركية المجتمعات؟ هل لها حضور في معارك السباق الحضاري الإنساني؟ وأين المرأة مِن فقه واقعها وإصاباته وتجاذباته ورهاناته؟
إنّنا ننكر نمط الحياة لدى الغرب، ونستنكر نظرته الدونية إلى المرأة، بقدر ما نكره المواريث الّتي ترخِّص الأنوثة، وتجمًدُ إنسانيتها، وتلغي عضويتها وتفرض على حقوقها وواجباتها جداراً فولاذياً عازلاً.
ويوم يُرْزَقُ المسلمون الفهم السّليم لحقيقة دينهم، والفقه المستوعب لطبيعة دنياهم، ننجح في تقويم عوج الآراء والأفهام، ومنه في تصحيح أوضاعنا عامة، وحُسْن عَرْض قضايا المرأة على الآخرين.
إمام مسجد الإمام مالك ـ فالمة

أخت عيشة
2012-03-16, 21:50
كفوا عن تفصيل الملابس للمرأة واهتموا بما هو أهم
إليكم هذا المقال نقلته لكم من جريدة الخبر
كلّما حَلَّ شهر آذار (مارس) من كلً عام ميلادي، إلاً وحلّ معه الحديث المكرّر المتجدّد عن المرأة: وضعاً ووزناً، ألماً وأملاً، تحدياً وأفقاً، ما لها وما عليها، ولسنا ننكر هذا الحديث، أو نستنكره، فأمام أبصارنا مظاهر الانتقاص والحطّ من أقدار نصف المجتمع و''النِّساء شقائق الرِّجال''.

ثمّة تحديات جساماً أكثـرها من الداخل الإسلامي والعربي، ينبغي التّعامل معها بحكمة وحنكة وصبر، منها إشكالات المرأة ووظيفتها الاجتماعية، هل هي عنصر إيجابي فاعل أم عنصر سلبي حيادي؟ وإنّك لتعجب عندما ينتصب سفر ألماني مراد هوفمان في أحد ملتقيات الفكر الإسلامي بوطننا أمام جمهرة العلماء، وطلبة العلم، والنخب في عالم الثقافة والفكر والسياسة، قائلاً: ''صحِّحوا صورة المرأة عندكم، فصورتها لا تغري أحداً من الأوروبيين باعتناق ما تؤمنون به''.
الحال أنّ المرأة أضْحَتْ قضيتُها ضحية، وقعتْ بين تيار التغييب وتيار التغريب، بين دعاة الانغلاق ودعاة الانطلاق، بين فكر التخريف وفكر التزييف، بين التقاليد الراكدة، والتقاليد الوافدة ''ظٌلٌمَاتُ، بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْض''، وكلاَ الجانبين مجحف غير منصف، وللأسف أنّ المرأة ظَلَّت لعقود تتأرجح بين هذا وذاك ''كالّذي استهوته الشّياطين في الأرض حَيْرانْ''.
إنّ أَهْلَ الذًكْر والفكر تبدأ وظيفتهم بتقرير الحقائق، ودعْمهَا وتوكيدها، وإطْراح ثقافة احتقار المرأة والغضّ من قدرها، وامتهان كرامتها واغتيال كيانها المادي والأدبي.
إنّ الواقع العربي الشرقي غلبته نزعات الأنانية والأثـرة والغرور، وإنكار الآخر وإقصائه، وركنه في زوايا ضيّقة جدًّا، فأمست المرأة ميّتة المواهب، موؤودة الملكات، ممحوقة المكانة، مسحوقة الشّخصية، معطوبة الوظيفة، مقلوبة الصُورة.. أمّا الواقع الغربي، فغلبته نزوات البهيمة العجماء، دحرجت المرأة إلى القاع، فباتت كائنا يكاد يلامس الصفر.
إنّ عمل المصلحين كبير، ونحن نتساءل من أجل كفكفة هذا الوضع: هل نعمل على جهة تحرير المرأة أم على جهة تكريس تحرّرها؟
أين تقاليدُ الشّرف الّتي حلّقَت بالمرأة يسيرة وسريرة، فكراً وعاطفة، أدباً ومعاملة؟ كيف تسلّلَت إلينا تقاليد غبية أساسها أنّ المرأة متعة لفحل يغدو عليها ويروح؟ أين صلتها بالعلم والمعرفة؟ أين بصماتها الشّخصية في ميادين الجهاد الفكري والثقافي والحرفي والاقتصادي والسياسي والاجتماعي والنّفسي والإعلامي والتعليمي؟ أين إسهامها في بناء الوعي، وتفعيل حركة التاريخ، وحركية المجتمعات؟ هل لها حضور في معارك السباق الحضاري الإنساني؟ وأين المرأة مِن فقه واقعها وإصاباته وتجاذباته ورهاناته؟
إنّنا ننكر نمط الحياة لدى الغرب، ونستنكر نظرته الدونية إلى المرأة، بقدر ما نكره المواريث الّتي ترخِّص الأنوثة، وتجمًدُ إنسانيتها، وتلغي عضويتها وتفرض على حقوقها وواجباتها جداراً فولاذياً عازلاً.
ويوم يُرْزَقُ المسلمون الفهم السّليم لحقيقة دينهم، والفقه المستوعب لطبيعة دنياهم، ننجح في تقويم عوج الآراء والأفهام، ومنه في تصحيح أوضاعنا عامة، وحُسْن عَرْض قضايا المرأة على الآخرين.
إمام مسجد الإمام مالك ـ فالمة

الأستـ كريم ــاذ
2012-09-01, 13:00
بسم الله الرحمن الرحيم، وبه أستعين


أختي إليك هذا الرابط، لعل فيه الدواء الشافي:


http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1079352


لك مني السلام والاحترام

الأستـ كريم ــاذ
2012-09-01, 13:01
بسم الله الرحمن الرحيم، وبه أستعين


أختي إليك هذا الرابط، لعل فيه الدواء الشافي:


http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1079352


لك مني السلام والاحترام