اخطات فقلت ,,,,استغفر الله استغفر الله ربي هل ستغفرلي ضعف ايماني

[saafia]

اصدقائ قلت في حوار مع نفسي لا اريد هده الدنيا فهي شقاء المؤمن و غفلت عن النعم التي منحني اياها ربي ,,,عملي صحتي عائلتي علمي ,,,كل شيء غفلت عنه و سولت لي نفسي ان اقول لا اريد هده الدنيا ,,,اخاف ان يحاسبني ربي عن زلت لساني ,,,,و ضعف ايماني ,,,,,,,اسالك ربي الغفران و اشهدك و اشهد عبادك اني اخطات فاغفر لي ,,,,,



اللهم صلي صلاتا كاملتا وسلم سلاما تاما علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه اجمعين

لااله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين

ربي اغفرلي زلت لساني و قلت حيلتي ,,,,

[** أم عبد الرحمن **]

اصدقائ قلت في حوار مع نفسي لا اريد هده الدنيا فهي شقاء المؤمن و غفلت عن النعم التي منحني اياها ربي ,,,عملي صحتي عائلتي علمي ,,,كل شيء غفلت عنه و سولت لي نفسي ان اقول لا اريد هده الدنيا ,,,اخاف ان يحاسبني ربي عن زلت لساني ,,,,و ضعف ايماني ,,,,,,,اسالك ربي الغفران و اشهدك و اشهد عبادك اني اخطات فاغفر لي ,,,,,



اللهم صلي صلاتا كاملتا وسلم سلاما تاما علي سيدنا محمد الدي تنحل به العقد و تنفرج به الكرب و تقضي به الحوائج و تنال به الرغائب وحسن الخواتم و يستسقي العمام بوجهه الكريم وعلي اله وصحبه في كل لمحة و نفس و حين

لااله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين

ربي اغفرلي زلت لساني و قلت حيلتي ,,,,



غفر الله لنا ولك وهدانا وإياك أخيتي للطريق المستقيم

أود التنبيه -حفظك الله- على صيغة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم التي أدرجتيها ، وفيه جملة من المنكرات ، وتفضلي حكمها ، نقلته للفائدة

----------------------------------------------------------------------

الصلاة التفريجية ؟
الشيخ د. علي رضا

سئلت أيضاً عن الصلاة التفريجية وعن صحة الحديث الذي يروى فيها من أن من قالها ( 4444 ) مرة قضيت حاجته !

وهذه صيغتها :
( اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلاماً تاماً على سيدنا محمد الذي تنحل به العقد ، وتنفرج به الكرب ، وتقضى به الحاجات ، وتنال به الرغائب ، وحسن الخواتم ، ويستسقى الغمام بنور وجهه الكريم ، وعلى آله وصحبه في كل لمحة ونفس ، بعدد كل ما هو معلوم لك ) ؟

فأجبت وبالله التوفيق :

هذا حديث كذب مختلق مصنوع لا أصل له ! وفيه مع ذلك : توسل لا يجوز ؛ وهو التوسل بالذوات ، ويسمى عند أهل العلم بالتوسل البدعي ؛ ذلك لأن الصحيح في التوسل هو أن يكون بالله تعالى أو بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أو بالعمل الصالح ؛ كما دلت على ذلك نصوص الكتاب والسنة الصحيحة 0

ولو فرضنا ( جدلاً ) صحة هذه الصلاة لكان من الواجب أن يقال فيها : ( التي تنحل بها العقد ، وتنفرج بها الكرب ) أي بالصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؛ فالحمد لله على نعمة اتباع الكتاب والسنة الصحيحة على وفق فهم الصحابة والسلف الصالح ، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه

الشيخ علي رضا

[معاذ1]

ينبغي للمؤمن ان يعرف الغاية التي خلق من أجلها في هذه الحياة وأنه ما خلق

هكذا عبثا " أفحسبتم انما خلقنكم عبثا " فالمؤمن له غاية ومقصد من خلقه ووجوده

" وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون " " وهو الذي أنشأكم من ألأرض واستعمركم فيها "

وعليه أن يدرك انه في هذه الحياة في تمحيص واختبار فعليه ان يصبر , وإن كان لابد ان يقول

حين يجد من البلاء ما لايطيق وما لا يتحمل " اللهم احييني ما كانت الحياة خير لي , وتوفني ما كانت

الوفاة خير لي " كما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام

[saafia]

والله كم حزنت من خطائ هدا و دعوت ربي الغفران هل تضنون ربي ان يغفر لي والله ادركت خطئ وكم يحزفي قلبي ما قلته كم اتالم عساك ربي ان تغفر لي يا رب اغفرلي ادعولي ارجوكم

[تصفية وتربية]

والله كم حزنت من خطائ هدا و دعوت ربي الغفران هل تضنون ربي ان يغفر لي والله ادركت خطئ وكم يحزفي قلبي ما قلته كم اتالم عساك ربي ان تغفر لي يا رب اغفرلي ادعولي ارجوكم



أختي الفاضلة يقول تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ * إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
رب العالمين وعد عباده بالتوبة عليهم وبالمغفرة إن هم تابوا وأنابوا واستغفروا، فرحمته تعالى وسعت كل شيء، فلا تقنطي ولا تيأسي من رحمة الله، ولا تقولي لن يغفر الله لي لأن ذنوبي كثيرة، فمهما عظمت الذنوب فرحمة الله وغفرانه أكبر، والآيات التي تدل على أن رب العالمين يغفر الذنوب كثيرة بل ووعد سبحانه وتعالى أنه يُبدل السيئات حسنات، فقد قال تعالى: (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا * وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا)
عليكِ فقط بالتوبة النصوح وتحقيق شروطها وهي:
*الإقلاع عن الذنب.
* الندم على ما فات.
* العزم على عدم العودة إلى الذنب من جديد.
* رد المظالم إلى أهلها، إن كانت هناك ذنوب بينكِ وبين العباد.
وعليكِ بإخلاص التوبة لله وحده وكثرة الإستغفار، ولا تيأسي من رحمة الله وكوني على ثقة وعلى يقين بأن الله يغفر الذنوب ويقبل التوبة من عباده.
وإليكِ هذا الحديث والذي سيُثلج صدركِ بحول الله:
قال -صلى الله عليه وسلم-: (لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وانا ربك – أخطأ من شدة الفرح –) رواه الشيخان.
والله أعلم والله الموفق
غفر الله لنا ولكِ ولجميع المسلمين

[سفيان الثوري السلفي]

االسلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد..اخيتي في الله لا تقلقي فقط توبي الى الله و اكثري من الاستغفار على الا تعودي لقول هذا الكلام ..روى مسلم في صحيحه عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صل الله عليه و سلم : لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به فإن كان لا بد متمنيا فليقل : اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي و توفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ] أخرجه البخاري و عنه قال : [ قال رسول الله صل الله عليه و سلم : لا يتمنين أحدكم الموت و لا يدع به من قبل أن يأتيه إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله و إنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا ]
و قال البخاري رحمه الله: لا يتمنين أحدكم الموت : إما محسنا فلعله أن يزداد خيرا و إما مسيئا فلعله أن يستعتب
البزار [ عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صل الله عليه و سلم : لا تمنوا الموت فإن هول المطلع شديد و إن من السعادة أن يطول عمر العبد حتى يرزقه الله الإنابة ]
قال العلماء : الموت ليس بعدم محض و لا فناء صرف و إنما هو انقطاع تعلق الروح بالبدن و مفارقته و حيلولة بينهما و تبدل حال و انتقال من دار إلى دار و هو من أعظم المصائب و قد سماه الله تعالى مصيبة و في قوله { فأصابتكم مصيبة الموت } فالموت هو المصيبة العظمى و الرزية الكبرى.
قال اهل العلم : و أعظم منه الغفلة عنه و الإعراض عن ذكره و قلة التفكر فيه و ترك العمل له و إن فيه وحده لعبرة لمن اعتبر و فكرة لمن تفكر...و الله اعلى و اعلم ..منقول للفائدة و التوضيح ..و اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.

[saafia]

السلام عليكم ......كلام يٌثلج الصدر .....والله يا اصدقائ آلمني ان اتفوه بكلام كدلك فهو غفلة عن نعم الله و ساسعي للتكفير عن دنبي اشاء الله اما عن قلبي فربي ادري انه صافي ماكانت الا عجزٌ عن وصف حال الدنيا التي سماها ربٌنا دنيا فقلت هده الدنيا شقاءٌ و تعب ولا يمكن للمؤمن ان يعيش فيها مرتاح البال فهناك دئما امور تعترض حياته وفقلت يا ربي لا احب هده الدنيا ...هكدا وجدت نفسي اٌخطاءٌ....سامحني ربي ....وسعيا مني لستدراك خطائي طرحت الموضوع للناس لارشادي و نٌصحي ومن جهت اخري نفسٌ هدا الخطاءِ جعلتٌ منه عبادة و لفت انتباه غير الإ يٌخطأ خطئي....و لعل رسالتي وصلت بردودكم اللهم ايقض الضمير في نفس كل مؤمن ....و عين الحساب في الدنيا قبل يوم الحساب الاعضم.....امين لكم مني الشكر الجزيل صافية ,,,,,