مشاهدة النسخة كاملة : اارجو مقالةالمقارنة بين العادة والارادة
ارجو من الاخوةالكرام الاعانة على ايجاد مقالة حول المقارنة بين العادة والارادة
اين الردووووووووووووووووووووود يا اخوة
maldini206
2008-12-29, 20:22
انا أيضا أبحث على هذه المقالة. فأرجوكم ساعدونييييييييييييييييييييييييييييييي:sdf::sdf:
لمن يري هذه المقالة يتصل بي في ال***** milissa663
bilal122
2009-11-09, 10:31
انا بحاجة الى مقالة حول العادة والارادة التي تقول هل العادة سلوك ايجابي ام سلبي؟ ,ما الفرق بين العادة والغريزة ؟, اثبت ان العادة في خدمة الارادة او التكيف " استقصاء بالوضع ارجو المساعدة في اقرب وقت لأن الامتحان قد إقترب
أماني بلعلى
2009-11-10, 20:40
السلام عليكم
نقدر نعاونك بمقولة _ خير العادة أن لا يعتاد الانسان أي عادة - هذا الدرس مزلنا موصلنالوش وأنتوما وين بروبلام راكم ؟؟؟
راني دايرة الكورنتاع الفلسفة وننصحكم متديروهش والله غير خسارة الوقت والمال أندمت كي درتو نتاع الصح وللعلم اليوم أول حصة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسالتي عبد المجيد
2009-11-11, 19:42
ارجو من الاخوةالكرام الاعانة على ايجاد مقالة حول المقارنة بين العادة والارادة
1ـ المقدمة:
1ـ توضيح مفاهيم: العادة، الإرادة و فاعلية السلوك.
2ـ طرح الأشكال: إذا كانت العادة عامل ثبات و استقرار في السلوك و الإرادة عامل تطوير و تجديد له فأيّهما يعتبر مصدر لفاعليته العادة أم الإرادة ؟
2ـ التحليل:
1ـ القضية: العادة مصدر لفاعلية السلوك ويقول بهذا الاتجاه أرسطو قديما و "ألآن" حديثا:
2ـ الحجج : يمكن توظيف ايجابيات العادة الخاصة بالتأثير الإيجابي على الفرد و منها: العادة تحرر العقل و الإرادة و بالتالي تسمح للعقل أن يفكر في أشياء جديدة .
ـ القدرة على القيام بأكثر من عمل في آن واحد
ـ تكسبنا خبرات جديدة ومعارف و تساهم في الفهم و التكيف مع الواقع
ـ تكسبنا الجودة و الإتقان في العمل و الاقتصاد في الجهد و الوقت
ـ تكون الذوق و الميل .
العادة العضوية تكسب الجسم التكيف مع البيئة و الغذاء يقول آلان ":"إن العادة تكسب الجسم الرشاقة..."
ـ الآلية في العادة تجعل عناصر السلوك منتظمة و مترابطة
3ـ النقد: يمكن توظيف سلبيات العادة الخاصة بسلوك الفرد
العادة تجعل الإنسان كالآلة ي قول سولي برودوم: "جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا و بحركاتهم آلات."
ـ العادة تقضي على الحرية و الإرادة فيصبح الإنسان مجرد مقلد.
ـ العادات السيئة تؤثر سلبا على شخصية الفرد
ـ تسبب الركود و تقضي على المبادرات فيصبح الفرد أسيرا لها و بذلك تمنعه من التكيف مع المواقف الجديدة.لذلك يقول جون جاك روسو " خير عادات المرء ألا يتعود على أي عادة "
2ـ نقيض القضية : الإرادة مصدر لفاعلية السلوك و يقول بهذا كانط " إذا أردت فأنت تستطيع "
الحجج :ـ الوعي ضرورة يقتضيها الجهد العقلي من أجل التكيف مع المواقف الطارئة
ـ الإرادة تكوّن الشخصية ( العصاميون... ) و تنقضنا من التردد .
ـ الإرادة تخرجنا من التحجر و الروتين الذي يؤدي إلى الملل
نقد نقيض القضية: بما أن الإرادة ليست وحيا و لا سلوك موروث إنما هي نشاط و قرارات ناتجة عن التربية و عليه إذا كانت هذه الأخيرة سيئة كانت الإرادة كذلك و كذا السلوك.
ـ تأثير الرغبات الجامحة (الهوى، التمني) يعيق الإرادة و بالتالي يبدد السلوك.
ـ الإرادة منقوصة مرحلة من مراحلها خاصة التنفيذ يؤدي إلى اضطراب السلوك و العجز عن تحقيق الأهداف
ـ تأثير اللاشعور في سلوكاتنا يبعد الإرادة لأن الإرادة سلوك واعي شعوري و ليس لاشعوري
ـ العلاقة بين الوعي و السلوك لا توصف بالضرورة فقد نتصرف دون وعي و قد نكون واعيين دون تصرف
3ـ التركيب : فعالية السلوك تعود لكليهما و ذلك من خلال إبراز علاقة التأثير و التّأثر بين العادة و الإرادة فالجهد الإرادي هو السبب في انتظام العادة و آلية العادة هي السبب في انسجام الفعل الإرادي و تكامله ( عد إلى الدرس)
الخاتمة: لا العادة لوحدها قادرة على أن تفعّل السلوك لأنها بمفردها ستجمدّه و تحجره و لا الإرادة وحدها قادرة على ذلك لأنها بمفردها سيضطرب هذا السلوك و عليه فالسلوك الفاعل هو السلوك الذي يجمع بين دقة أفعال العادة و حيوية أفعال الإرادة.
الأستاذ : مسالتي عبد المجيد
manel192
2009-11-30, 20:12
شكرا على الجهود المبذولة
mouloud69
2009-12-06, 14:27
شكرا على الجهد المبذول
و لكن انا لي ملاحظة على ما قدمه الأستاذ مشكورا في تصميم مقال حول العادى و الارادة أيهما يعتبر مصدرا لفاعلية السلوك؟؟ إن الارادة ليست سلوكا سلبيا
مسالتي عبد المجيد
2009-12-07, 19:54
بعد التحية أقول:
لقد عزلت الفكرة عن سياقها العام إذ ان الارادة ليست غاية في حد ذاتها ولذالك ما دامت وسيلة و إذا استغلت لتحقيق غرض سييئ فانها بهذا تكون سيئة فما رأيك في الذي يصر على ارتكاب المعاصي و الجرائم بكل قواه و بكل حرية ( راجع موقف كانط حول المجرم) و شكرا .
"رأيي صحيح يحتمل الخطأ و رأيك خاطئ يحتمل الصواب"الشافعي.
" قد أختلف معك في الرأي لكني مستعد أن أضحي بحياتي من أجل أن أدافع عن رأيك" فولتير.
mouloud69
2009-12-09, 19:43
توضيح حول رد الأستاذ المحترم عبد المجيد مسالتيي:
أستسمحك يا أستاذ: لتوضيح ما قصدته إنني قلت ان الارادة ليست سلوكا سلبيا فكانط نفسه يعتبر الارادة مصدرا للفعل الأخلاقي و المجرم لا يختار الجريمة بإرادته بل هو واقع تحت حتميات مختلفة .و من هنا فالإرادة تصبح سلبية في التكيف عندما تستبد بها العادات و الرغبات و الأهواء.العادات السيئة ليست إرادية أي لم يكتسبها الفرد بإرادته كالتدخين.....
مسالتي عبد المجيد
2009-12-09, 20:40
1[]/ إذا سلمت معي أن الارادة وسيلة وليست غاية في حد ذاتها فإنه يجب عليك أن تسلم أنها ستكون سلبية أو ايجابية تبعا لغايتها .
2/كانط فعلا اعتبر الإراة مصدرا للفعل الاخلاقي وهذا ما قلته أنها وسيلة لتحقيق غاية خيرة لكن إذا كانت الغاية شر و سعت هذه الارادة بكل قوّاها أن تحققها فهل تعتبرها ايجابية ؟
3/ لم يحصل اتفاق بين الفلاسفة حول مصدر الجريمة ولذلك كان هناك موقفان :أ/العقليون والوجوديون قالوا أن الإنسان حر و بالتالي يختار أفعاله بما فيها الشريرة بارادته و من هؤلاء كانط.
ب/ الوصعيون قالوا إن الإنسان خاضع لجملة حتميات نفسية(فرويد)بيولوجية (لومبروزو)واجتماعية(فيري).
4/التدخين لم يكتسبه الفرد بإرادته هذا يدخلنا في متاهات ميتافيزيقية كثيرة أهمها: هل نحاسب الفرد على فعل كان مجبر على القيام به؟ ثم إذا سلمنا بصحة هذا الرأي يصبح بمثابة قناع يتستر من ورائه اكبر و اخطر المجرمين.
أتمنى أن يكون قلبك رحب ليتسع للرد و اعلم سيدي ان الفكر تطور بفعل الاختلاف البناء و الفلسفة ما كان لها ان تكون ام العلوم و لازالت توكب العلم في تطوره لو لم يكن هناك اختلاف اتمنى ان يكون اختلافنا رحمة و شكرا وكلي احترام لك سيدي....
mouloud69
2009-12-12, 14:28
شكرا جزيلا على اهتمامك الشيء الذي يرفع من قيمتك و يوضح تماما انك أستاذ مجتهد و انك تفعل ما تقول..... و لكن أستسمحك يا أستاذ أن الاقناع لا يكون بالعاطفة بل الحجة بالحجة و انا متأكد أنك من هذه الفئة فأقول إن الإرادة في حد ذاتها لا يمكن ان توصف بالشريرة و لكن الدوافع التي تطغى عليها هي التي تجعلها كذلك.و شكرا
مسالتي عبد المجيد
2009-12-12, 19:41
بعد التحية أقول :
"ادعو الى سبيل ربك بالحكمة و الموعضة الحسنة و جادلهم بالتي هي أحسن" آية قرآنية
نبدأ من حيث انتهيت :"أن الدوافع التي تطغى على الإرادة هي التي تجعلها شريرة" كلام مقبول أوافقك عليه.
غيّر المنطلقات " إذا كانت الدوافع خيرة و كانت هي الطاغية على الإرادة كانت هذه الأخيرة خيرة بالضرورة.
و عليه فهي ليست شر في حد ذاتها و لا خير في حد ذاتها بل تكون هذا أو ذاك تبعا لاستعمالاتها.هذا من جهة ،ومن جهة أخرى تعالى لنشرّح هذه الارادة فسنجد أنها عبارة عن 4 مراحل أساسية:1/تصور .2/مناقشة أو مداولة.3/قرار أو بت.4/تنفيذ
فإذا تصورت فكرة تمكنني من النجاح وتتمثل في الغش في الامتحان .وكنت في اقدام او تولي عن القيام بهذا الفعل- و هو الغش ـ(و هذه مناقشة) و قررت أني سأستعمل كل الوسائل اللاأخلاقية للغش.و نفذت هذا القرار فعلا ولم يبق مجرد رغبة أو تصور .قل لي بربك هل يبقى هنا مجال للحديث عن إرادة خيّيرة ؟
شكرا جزيلا لك سيدي
mouloud69
2009-12-13, 14:09
هنا في هذه الحالة بالذات الفعل لا يكون إراديا و إنما يكون بدوافع خارج الارادة و شكرا على التوضيح
مسالتي عبد المجيد
2009-12-13, 20:33
السلام عليكم :
يبدو انك لا تعرف معنى الارادة و بالتحديد الفعل الارادي . فكيف تفسر السلوك الذي قام به الغشاش في الامتحان و هو في كامل قواه العقلية و بكل وعي و باختيار على أن يفعل أو لا يفعل (الغش) و تقول لي في النهاية إنه فعل خارج عن الارادة ؟
الأفعال الخارجة عن الارادة هي :1/ الأفعال المستحيلة .2/ الأفعال اللاشعورية.3/ الأفعال التعودية.أما كل الأفعال التي بإمكاننا أن نفعلها أو لا نفعلها فهي أفعال حرة و إرادية .فهل الغش سلوك ممكن أو مستحيل ؟ سلوك شعوري أو لاشعوري؟ إن الغشاش قام بهذا السلوك بكامل ارادته .
وإذا كان بدوافع خارجة عن الإرادة هذا يعني أنه سلوك لا يسأل عنه و بالتالي لا يعاقب عنه و هذا غير صحيح. و الواقع لا يؤكده.
شكرا
salsabil851
2009-12-22, 21:19
يا انسة مالازمش تحبسي ليكور لازم تكملي ما تحكميش عليهم ملمرة الاولى لازم تحاولي تفهمي وتخيري استاذ يكون عندو القدرة الكافية باش يفهمك راكي كي ختي على هاداك اللي راني نقولك والله غير راني حاباتك تجيبي الباك وربي ينجحك وينجحنا كامل وانشاء الله في اخر العام كامل يقولولنا
nassima18
2010-05-17, 22:43
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الإنسان فضولي بطبعه ويحب اكتشاف العالم الذي يحيط به والتكيف مع العالم الخارجي ولتحقيق هذا الأخير لابد أن يقوم بجملة من السلوكات وهذه السلوكات يمكن أن تكون اعتيادية أي العادة ومنها ماهو إرادي فإذا كانت الأولى تعرف بكونها سلوك مكتسب هدفه أداء العمل بطريقة آلية مع السرعة والدقة والاقتصاد في الجهد أما الإرادة فهي القصد إلى الفعل أو الترك مع وعي الأسباب الواعية فإذا كانت هذه الإرادة وتلك العادة فما هي أوجه الاتفاق والاختلاف بينهما وما طبيعة العلاقة بينهما ؟
1ـ مواطن الاتفاق :
ـــ كلاهما وظيفة نفسية يعيشها الإنسان : وهذا يعني أنهما من الوظائف النفسية التي نجدها عند الإنسان كالإرادة والتخيل والتذكر بحيث نراه يستعملها لمواجهة مشاكل الحياة والتكيف مع الواقع .
ــــ كلاهما يؤثر في السلوك الإنساني : لأنهما عبارة عن أفعال سواء كانت اعتيادية أو إرادية يستعين يهما الإنسان في حياته اليومية مثال ذلك التلميذ لكي يواجه حياته الدراسية يعتمد على نوعين من الافتعال فهو يستعين بالسلوك التعودي والفعل الإرادي وبالتالي فكلاهما تساهم في عوامل نفسية فالعادة تتدخل تتدخل في تكوينها الميول والرغبات والوعي والانتباه كما أن الإرادة بدورها تتدخل فيها الرغبات والوعي فهي شرط ضروري للأفعال الإرادة .
ــــ كلاهما يهدف الى غاية واحدة وهي تحقيق تكيف الفرد مع المواقف التي تواجهه في حياته اليومية من قبل المجتمع لان الإنسان اجتماعي بطبعه ويعيش داخل مجتمع .
على الرغم من اوجه التفاق الا ان هذا لا يمعن من وجود اوجه اختلاف بينهما .
2ـــ مواطن الاختلاف :
ـــ اذا نظرنا إلى العادة والإرادة من ناحية التعريف نلاحظ بانهام مختلفان لان هناك فولرق واضح بينهما :
فالعادة هي قدرة مكتسبة على اداء عمل ما بطريقة الية مع السرعة والدقة والاققتصاد في والوقت وفي الجهد ونرى مثال على ذلك تعود سلوك التلميذ على الكتابة وتتصف يعدة خصائص أهمها :
ـــ العادة سلوك الي لان الأفعال التعودية خالية من الوعي والإرادة والانتباه بدليل ان التلميذ عندما يتعود على كتابة فانه يقوم بهذا السلوك بطريقة آلية وميكانيكية بحيث لا يفكر في الحروف والكلمات وأثناء الكتابة .
ـــ كما إن الإرادة سلوك قديم لا تتطلب جهد ولا إرادة لأنها تؤدي إلى الاقتصاد في المجهود وتوفر الوقت وتجعل الإنسان يتقن الأفعال .
ــ اما الرادة بالتعريف فهي القدرة على القيام بالفعل او الامتناع عنه مع وعي الأسباب مسبقا ويعرفها الفيلسوف ابن رشد بقوله : هي قوة فيها إمكان فعل احد المتقابلين على السواء. مثال ذلك اراداة التلميذ في الدراسة والنجاح وتتصف الرادة بعدة خصائص أهمها :
ــــ الفعل الإرادي فعل تأملي واع لأنه يكون مصحوبا بالتفكير العقلي والتأملي والوعي فالشخص الذي يريد شيئا يدرك ما يفعل وبالتالي يشعر فعله .
ـــ كما ان الفعل الإرادي جديد ويتطلب جهدا ووقتا لانه ينطوي على مراحل وهي : تصوير الغاية المرغوب فيها والمناقشة والمداولة واتخاذ القرار ثم بعد كل ذلك القيام بالتفيذ .
على الرغم من أوجه الاختلاف القائمة بينهما إلا أن كل هذا لا يقف أمام وجود علاقة بينهما لان هناك تاثير متبادل بين السلوكيين :
ـــ فالإرادة تؤثر في العادة ولان الإرادة عامل من عوامل تكوين العادات فهي المنبع الاصيلا لكل فعل اهتيادي وهذا لان بداية أي فعل تعودي لا تتم إلا بالإدراك والإرادة بدليل أن كل عمل ليست فيه ارادة يكون غير قابل للاكتساب وبالتالي التعود عليه ويقال المفكر السوري المعاصر ــــ تيسير شيخ الأرض ـــ في كتابه ــــ
ولكن هناك عادات أخرى اكتسبها المرء بالإرادة مثل العادات التي اكتسبها العامل أو الكاتب ..... ان هذه العادات لا نكاد نكتسبها حتى نستطيع أن نتصرف بها تصرفا إراديا بالنظر الى أن أصلها إرادي ـــ
كما أن العادة بدورها تأثر في الإرادة أي إن الفعل الإرادي يحتاج الى السلوك التعودي لان هذا الاخير يسهل القيام بالأفعال ويزيد في دقتها وسرعتها ويقلل من الأخطاء والتعب .
كما ان كثيرا من الاحيان تكون العادات القواعد الاجتماعية دافعا لتحرير الفرد بدليل ان بعض الشخصيات البارزة في التاريخ كانت نتاجا لضغوطات اجتماعية ويقول المفكر السابق ـــ الإرادة ليست قوية الا بفضل العادات التي تمكننا من تنفيذ ما نريد تنفيذه آليا وهذا يعني ان فعاليتنا مؤلفة من افعال اعتيادية ـــ
ومن كل هذا نستنتج بان العلاقة بين العادة والارادة هي علاقة تكامل وترابط لان كلاهما يكمل الارخ ولهذا فهما يرتبطان ارتباطا ضروريا فالسلوك التعودي يعتمد على الفعل الارادي والرادة تعتمد على السلوك التعودي وبالتالي لا يمكن اللفصل بينهما .
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir