kadamtm
2008-12-28, 18:42
آلبرت أنشتاين
مولده : 14 مارس 1879 في أولم, رتيمبيرج بألمانيا
مات : 18 إبريل 1955 في برنستون, نيو جيرسي, الولايات المتّحدة الأمريكيّة
دراسته : بدأ حوالي 1886 ألبرت أينشتاين مهنة مدرسته في ميونيخ . وأيضًا دروس كمانه الذي كان لديه من العمر ستّة سنوات, كان لديه أيضًا تربية دينيّة في البيت حيث عُلِّمَ اليهوديّة . بعد سنتين دخل لوت بولد الجمنازيوم و بعد أن أُعْطِيَتْ تربيته الدّينيّة هذه في المدرسة . درس علم الرّياضيّات في محدّد التّفاضل, بدء في حوالي 1891 .
في 1894 عائلة أينشتاين انتقلت إلى ميلان لكنّ أينشتاين بقي في ميونيخ . في 1895 أينشتاين مرسبون في امتحان الذي كان يمكن أن يسمح له أن يدرس لدبلوم مهندس كهرباء في تيتشنيسك هوتشسكول سيسك في زيوريخ .
تنازل أينشتاين عن الجنسيّة الألمانيّة في 1896 وبقي عديم الجنسيّة لمدّة عدد من السّنوات . هو لم يقدم حتى طلبًا للجنسيّة السّويسريّة حتّى 1899 . منح الجنسيّة السويسرية في عام 1901 .
بعد عيب امتحان الدّخول إلى إي تي إتش, أينشتاين حضر المدرسة الثّانويّة في آراو يخطّط لاستخدام هذا الطّريق لدخول إي تي إتش في زيوريخ . بينما في آراو كتب مقالاً ( الّذي له أُعْطِيَ فقط القليل فوق علامات النّصف !) الّذي كتب فيه لخططه للمستقبل :
ليحصل على الحظّ الجيّد لاجتياز امتحاناتي," سأذهب إلى زيوريخ . سأبقى هناك لمدّة أربعة سنوات لكي أدرس علم الرّياضيّات و الفيزياء . أتخيّل نفسي أ صبح مدرّس في تلك الفروع للعلوم الطّبيعيّة, أختار الجزء النّظريّ منهم . هنا الأسباب التي تقودني إلى هذه الخطّة . قبل كلّ شيء, هو نزعتي للتّفكير المجرّد و الرّياضيّ, و نقصي للخيال و القدرة العمليّة"0
بالطّبع أينشتاين نجح بتصميمه يتخرّج في عام 1900 كمدرّس علم الرّياضيّات و فيزياء . كان أحد أصدقاءه في إي تي إتش مرسيل جروسمان من كان في نفس الطّبقة كأينشتاين . حاول أينشتاين الحصول على بريد, المكتوب إلى هرويتز الّذي عقد بعض الأمل لوضع لكنّ لا شئ نتج عنه . ثلاثة من زملاء أينشتاين الذين يتضمّنون جروسمان عُيِّنَ مساعدون في إي تي إتش في زيوريخ لكنّ بوضوح أينشتاين لم يبهر بدرجة كافية و حتّى الآن في عام 1901 كان يكتب الجامعات المستديرة على أمل الحصول على عمل, لكنّ بدون النّجاح .
قد تمكّن من تجنّب الخدمة العسكريّة السّويسريّة على أنهّ كان لديه تسطّحات باطن القدم و دوالي .
تدريسه : بمنتصف 1901كانت لديه وظيفة مؤقّتة كمدرّس. علم الرّياضيّات التّدريس في المدرسة الثّانويّة التّقنيّة في فينترتور . حول هذا الوقت الذي كتبه قد أقلعت عن الطّموح للوصول إلى جامعة ...
تدريسه وضع مؤقّت آخر في مدرسة خاصّة في شافهاوزن اتّبع بعد ذلك جروسمان حاول مساعدة أينشتاين يحصل على عمل بترشيحه لمدير مكتب براءة الاختراع في برن أينشتاين عُيِّنَ كدرجة ثالثة خبير تقنيّ
عمله :عمل أينشتاين في مكتب براءة الاختراع هذه من 1902 إلى 1909, يحمل وظيفة مؤقّتة عندما عُيِّنَ أوّلاً, لكنّ بعد1904وضعَ دائمًا و في عام 1906 رُقِّيَ إلى درجة ثانية خبير تقنيّ بينما في مكتب براءة اختراع في برن أكمل تشكيلةً مدهشةً لمؤلّفات فيزياء نظريّة, كتب في وقت فراغه بدون فائدة الاتّصال القريب مع أدب علميّ أو الزّملاء .
كسب أينشتاين دكتوراه من جامعة زيوريخ في عام 1905 لرسالة على إصرار جديد للأطراف الجزئية . أهدى الرّسالة جروسمان.
في أوّل ثلاثة إثباتات شخصيّة في عام 1905كتب فيهاأينشتاين فحص الظّاهرة المكتشفة من قبل ماكس بلانك, طبقًا لأيّ الطّاقة الكهرومغناطيسيّة بدت مَبْعُوثَة من إشعاع الأشياء في الكمّيّات المنفصلة . كانت طاقة هذا الكوانتا متناسبةً مباشرةً مع تكرار الإشعاع . هذا بدا أن يعارض النظرية الكهرومغنطيسية الكلاسيكيّة على أساس المكسو يل ومعادلاته و قوانين الدّيناميكا الحراريّة التي افترضت أن الطّاقة الكهرومغناطيسيّة تكوّنت من الموجات التي يمكن أن تحتوي على أيّ كمّيّة طاقة الصّغيرة . استخدم أينشتاين ظاهرة ماكس بلانكفرض كم سيصف
إشعاعٌ كهرمغنطيسيٌّ الضوء .
ثانية أينشتاين ورق 1905 اقترح ما يُسَمَّى اليوم النّظريّة النّسبيّة الخاصّة . أسّس نظريّته الجديدة على تفسير معاد للمبدأ الكلاسيكيّ للنسبيّة أي أنّ كان يجب على قوانين الفيزياء أن تحصل على نفس الشّكل في أيّ إطار فكريّ كفرض جوهريّ ثاني, أينشتاين افترض أن سرعة الضّوء بقيت ثابتةً في كلّ الإطارات الفكريّة, كتطلّب المكسويلنظريّته .
فيما بعد أينشتاين في 1905 أظهر كيف جماعيّ و كانت الطّاقة مساويةً . أينشتاين لم يكن الأوّل لاقتراح كلّ عناصر النّظريّة النّسبيّة الخاصّة . توحّد مساهمته الأجزاء المهمّة من الميكانيكا الكلاسيكيّة و المكسويلديناميكا كهربائيّة س .
ثالث صحف أينشتاين ل1905 القلقة الميكانيكا الإحصائيّة, حقل لذلك قد دُرِسَ من قبل لودفيج بولتزمان و جوسياه جيبس.
بعد 1905 أينشتاين واصل العمل في المناطق الموصوفة فوق عمل المساهمات المهمّة إلى نظريّة الكمّيّة لكنه حاول مدّ النّظريّة النّسبيّة الخاصّة إلى الظّواهر تستلزم السّرعة . ظهر المفتاح في عام 1907 بمبدإ التّساوي الذي فيه مُسِكَتْ السّرعة الجاذبة ليكون غير مختلف عن السّرعة المسبّبة بالقوّات الميكانيكيّة . كان الكتلة التجاذبية متشابهة مع الكتلة القصوريّة لذلك .
أينشتاين في 1908 أصبح محاضرًا في جامعة برن بعد عرض ملكه التّأهيل نتائج الفرض لدستور أتباع الإشعاع من قانون توزيع الطاقة للكيانات السّوداء . السّنة التّالية هو مصباح أستاذ الفيزياء في جامعة زيوريخ قد استقال أستاذيّته في برن و عمله في مكتب براءة الاختراع في برن .
من قبل أينشتاين في 1909 اُعْتُرِفَ كمفكّر علميّ بارز و في تلك السّنة استقال من مكتب براءة الاختراع . هو عُيِّنَ أستاذ في جامعة كارل-فرديناند في براغ في عام 1911 كانت سنة هامّة جدًّا لأينشتاين منذ كان قادرًا أن يعمل التّنبّؤات التّمهيديّة عن كيف شعاع ضوء من نجم بعيد, المرور قرب اليوم شمس, سيبدو منحناه قليلاً باتّجاه يوم الأحد هذا سيكون هامّ جدًّا كما سيؤدّي إلى الدليل التّجريبيّ الأوّل في صالح نظريّة أينشتاين.
حوالي 1912 أينشتاين بدأ مرحلةً جديدةً لبحثه الجاذب بمساعدة مرسيل صديق عالم رياضيّاته جروسمان, بالتّعبير عن عمله فيما يخصّ العضلة الشادة التّفاضل تليو ليفي سيفيتا و جريجوريو ريتشي كرباسترو. سمّى أينشتاين عمله الجديد النّظريّة النّسبيّة العامّة . انتقل من براغ إلى زيوريخ في عام 1912 للاهتمام بكرسيّ في تيتشنيسك هوتشسكول سيسك Eidgen في زيوريخ .
عودته إلى ألمانيا :عاد أينشتاين إلى ألمانيا في عام 1914 لكنّ لم يقدّم طلب مجدّدًا للجنسيّة الألمانيّة . كان ما قبله عرضًا رائعًا . كان وضع بحث في الأكاديميّة بروسيّ للعلوم معًا بكرسيّ ( لكنّ لا واجبات التّدريس ) في جامعة برلين . هو عُرِضَ أيضًا منصب مدير معهد قيصر ولهام للفيزياء في برلين التي كانت على وشك أن تُنْشَأ .
بعد أن نشر عدد من أينشتاين محاولات فاشلة في وقت متأخر من في عام 1915, النسخة الدّقيقة للنظريّة العامّة . فقط قبل نشر هذا العمل حاضر في النّسبيّة العامّة في تينجين و كتب :
إلى فرحتي الكبيرة, نجحت تمامًا في مقنع هيلبيرت و كلين.
في الحقيقة هيلبيرت خضع للنّشر أسبوع قبل أن يكمل أينشتاين عمله الصّحيفة التي تحتوي على معادلات الحقل الصّحيحة للنّسبيّة العامّة .
عندما أكّدت رحلات الكسوف البريطانيّة في عام 1919 تنبّؤاته, أينشتاين عُشِقَ بالصّحافة الشّعبيّة أدار لندن تايمز العنوان الرّئيسيّ في 7 نوفمبر 1919* الثّورة في العلم - نظريّة جديدة للكون - أفكار نيوتني مطاحة .
في 1920 محاضرة أينشتاين في برلين عُطِّلَ بالمظاهرات التي بالرّغم من أنّها رسميًّا أنكرت بأنه تقريبًا بالتّأكيد معادي لليهود . بالتّأكيد كانت هناك مشاعر قويّة معبّرة ضدّ أعماله أثناء هذه الفترة التي أجاب أينشتاين إليها الاستشهاد تحت النّشر لورينتزو بلانك و إدينجتون كمساندة نظريّاته و تصريح أن الألمان المعيّنين كان يمكن أن يهاجموهم إذا هو قد كان :
... ألمانيّ قوميّ مع أو بدون الصّليب المعقوف بدلاً من يهوديّ بالإدانات الدّوليّة المتحرّرة ...
أثناء 1921أينشتاين معمول زيارته الأولى للولايات المتّحدة . سببه الرّئيسيّ كان جمع الاعتمادات للجامعة اليهوديّة المخطّطة للقدس . لكن(مهما) تلقّى ميدالية بارنا رد أثناء زيارته و حاضر عدّة مرّات على النّسبيّة . هو يُبْلَغ أن قد علّق إلى الرّئيس في المحاضرة أنه سلّم قاعةً كبيرةً في برنستون التي كانت تطفح بالنّاس :
لم أدرك أبدًا أن كثير من الأمريكيّين كانوا مهتمّين بتحليل العضلة ا لشادة
تلقّى أينشتاين جائزة نوبل في عام 1921 لكنّ ليس للنّسبيّة إلى حدّ ما عمل 1905 الخاصّ به على الظّاهرة الكهروضوئيّة . في الحقيقة كان غير حاضرًا في ديسمبر 1922 لتلقّي الكائن الجدير بجائزة على رحلة إلى اليابان . حول هذا الوقت الذي جعله زيارات دوليّة كثيرة . قد زار باريس في وقت سابق من في عام 1922 و أثناء 1923 زار فلسطين . بعد عمل اكتشافه العلميّ الرّئيسيّ الماضي على جمعيّة الموجات بالمسألة في عام 1924 عمل الزّيارات الإضافيّة في عام 1925, هذا الوقت إلى أمريكا الجنوبيّة .
بين الشّرف الإضافي الذي كان أينشتاين متلقّى ميدالية كوبلي للأكاديميّة الملكيّة في عام 1925 و الميدالية الذّهبيّة للجمعيّة الفلكيّة الملكيّة في عام 1926 .
نيلز بوهر و أينشتاين كان سيواصل نقاش حول نظريّة الكمّيّة التي بدأت في مؤتمر سولفاي في عام 1927 . بلانك و نيلز بوهر, ديلاوربروجليو هييسينبيرجو دينجر و ديراك هل في هذا المؤتمر بالإضافة لأينشتاين قد رفض أينشتاين إعطاء صحيفة في المؤتمر
... قال بالكاد أي شيء بعد تقديم اعتراض بسيط جدًّا على تفسير الاحتمال .... ثمّ هو تراجع في الصّمت ...
بالطّبع حياة أينشتاين كانت مشحونة و هو كان دفع السّعر في عام 1928 بانهيار جسديّ مسبّب خلال العمل الزّائد . لكن(مهما) عمل شفاءً كاملاً بالرّغم من قد لأخذ الأشياء برفق طوال الوقت عام 1928 .
في1930 كان يعمل الزّيارات الدّوليّة , ثانيةً إلى الولايات المتّحدة . زيارة ثالثة للولايات المتّحدة في عام 1932 تُوبِعَتْ بعرض موقع في برنستون . الفكرة كانت أنّ أينشتاين سيقضي سبعة أشهر في السّنة في برلين, خمسة أشهر في برنستون . أينشتاين قبل و ترك ألمانيا في ديسمبر 1932 جاء النّازيّون للشّهر التّالي إلى السّلطة في ألمانيا و أينشتاين كان عدم العودة إطلاقًا هناك .
أينشتاين أثناء 1933 مسافر في أوروبّا لزيارة أكسفوردو جلاسجوو بروكسل و زيوريخ . لعروض الوظائف الأكاديميّة التي قد وجدها صعبة جدًّا للوصول. كانوا وفيرين في عام 1901 تلقّى العروض من القدس و لايدن وأكسفورد و مدريد و باريس .
ما اُعْتُزِمَ فقط بينما (كما) أصبحت زيارة ترتيبية دائمًا . في1935 عندما انطبق و مُنِحَ مقرّ المندوب البريطانيّ دائم في الولايات المتّحدة . و في برنستون عمله حاول توحيد قوانين الفيزياء . لكن(مهما) كان يحاول مسائل العمق الكبير و كتب :
قد قفلت نفسي في مشاكل علميّة يائسة إلى حدّ ما - أكثر هكذا منذ وأنا كرجل الى حتى وأنا عجوز قد بقيت منفصل عن المجتمع هنا ...
أينشتاين في 1940 أصبح مواطنًا في الولايات المتّحدة, لكنّ اختار الاحتفاظ بجنسيّته السّويسريّة . عمل مساهمات كثيرة للسّلام أثناء حياته . في عام 1944 عمل مساهمةً للمجهود الحربيّ يدويًّا تكتب ورق 1905 الخاصّ به على النّسبيّة الخاصّة و تشييّده للمزاد . رفع ستّة ملايين دولار المخطوطة اليوم كائن في مكتبة الكونجرس .
موته : من قبل أينشتاين 1949 كان مريض . ساعدته تعويذة في المستشفى ليتعافى لكنه بدأ في الإعداد للموت بتحرير ملكه في عام 1950 ترك صحفه العلميّة للجامعة اليهوديّة في القدس الجامعة التي قد رفع الاعتمادات على زيارته الأولى للولايات المتّحدة الأمريكيّة, خدم كحاكم للجامعة من 1925 إلى 1928 لكنه قد خفّض عرض الوظيفة في عام 1933 بينما كان انتقاديًّا جدًّا لإدارته .
حدث رئيسيّ آخر كان مؤثرا في حياته . بعد موت الرّئيس الأوّل لإسرائيل في عام 1952 الحكومة الإسرائيليّة قرّرت عرض وظيفة الرّئيس الثّاني على أينشتاين رفض لكنّ وجد للعرض إحراجًا منذ كان صعبًا عليه للرّفض بدون تسبيب الجنحة .
أسبوع واحد قبل أن يوقّع أينشتاين موته خطابه الماضي كان خطابًا إلى برتراند راسيل الّذي فيه اتّفق أن اسمه ينبغي أن يستمرّ بيان يحثّ كلّ الدّول أن تقلع عن الأسلحة النّوويّة. من اللائق أن إحدى فقراته الأخيرة كانت التّجادل كما قد عمل كلّ حياته للسّلام الدّوليّ .
أينشتاين أُحْرِقتَ جثته في ترنتون نيو جيرسي السّاعة 4 مساء في 18 إبريل 1955 يوم موته رفاته بُعْثِرَتْ في مكان غير مكشوف .
مولده : 14 مارس 1879 في أولم, رتيمبيرج بألمانيا
مات : 18 إبريل 1955 في برنستون, نيو جيرسي, الولايات المتّحدة الأمريكيّة
دراسته : بدأ حوالي 1886 ألبرت أينشتاين مهنة مدرسته في ميونيخ . وأيضًا دروس كمانه الذي كان لديه من العمر ستّة سنوات, كان لديه أيضًا تربية دينيّة في البيت حيث عُلِّمَ اليهوديّة . بعد سنتين دخل لوت بولد الجمنازيوم و بعد أن أُعْطِيَتْ تربيته الدّينيّة هذه في المدرسة . درس علم الرّياضيّات في محدّد التّفاضل, بدء في حوالي 1891 .
في 1894 عائلة أينشتاين انتقلت إلى ميلان لكنّ أينشتاين بقي في ميونيخ . في 1895 أينشتاين مرسبون في امتحان الذي كان يمكن أن يسمح له أن يدرس لدبلوم مهندس كهرباء في تيتشنيسك هوتشسكول سيسك في زيوريخ .
تنازل أينشتاين عن الجنسيّة الألمانيّة في 1896 وبقي عديم الجنسيّة لمدّة عدد من السّنوات . هو لم يقدم حتى طلبًا للجنسيّة السّويسريّة حتّى 1899 . منح الجنسيّة السويسرية في عام 1901 .
بعد عيب امتحان الدّخول إلى إي تي إتش, أينشتاين حضر المدرسة الثّانويّة في آراو يخطّط لاستخدام هذا الطّريق لدخول إي تي إتش في زيوريخ . بينما في آراو كتب مقالاً ( الّذي له أُعْطِيَ فقط القليل فوق علامات النّصف !) الّذي كتب فيه لخططه للمستقبل :
ليحصل على الحظّ الجيّد لاجتياز امتحاناتي," سأذهب إلى زيوريخ . سأبقى هناك لمدّة أربعة سنوات لكي أدرس علم الرّياضيّات و الفيزياء . أتخيّل نفسي أ صبح مدرّس في تلك الفروع للعلوم الطّبيعيّة, أختار الجزء النّظريّ منهم . هنا الأسباب التي تقودني إلى هذه الخطّة . قبل كلّ شيء, هو نزعتي للتّفكير المجرّد و الرّياضيّ, و نقصي للخيال و القدرة العمليّة"0
بالطّبع أينشتاين نجح بتصميمه يتخرّج في عام 1900 كمدرّس علم الرّياضيّات و فيزياء . كان أحد أصدقاءه في إي تي إتش مرسيل جروسمان من كان في نفس الطّبقة كأينشتاين . حاول أينشتاين الحصول على بريد, المكتوب إلى هرويتز الّذي عقد بعض الأمل لوضع لكنّ لا شئ نتج عنه . ثلاثة من زملاء أينشتاين الذين يتضمّنون جروسمان عُيِّنَ مساعدون في إي تي إتش في زيوريخ لكنّ بوضوح أينشتاين لم يبهر بدرجة كافية و حتّى الآن في عام 1901 كان يكتب الجامعات المستديرة على أمل الحصول على عمل, لكنّ بدون النّجاح .
قد تمكّن من تجنّب الخدمة العسكريّة السّويسريّة على أنهّ كان لديه تسطّحات باطن القدم و دوالي .
تدريسه : بمنتصف 1901كانت لديه وظيفة مؤقّتة كمدرّس. علم الرّياضيّات التّدريس في المدرسة الثّانويّة التّقنيّة في فينترتور . حول هذا الوقت الذي كتبه قد أقلعت عن الطّموح للوصول إلى جامعة ...
تدريسه وضع مؤقّت آخر في مدرسة خاصّة في شافهاوزن اتّبع بعد ذلك جروسمان حاول مساعدة أينشتاين يحصل على عمل بترشيحه لمدير مكتب براءة الاختراع في برن أينشتاين عُيِّنَ كدرجة ثالثة خبير تقنيّ
عمله :عمل أينشتاين في مكتب براءة الاختراع هذه من 1902 إلى 1909, يحمل وظيفة مؤقّتة عندما عُيِّنَ أوّلاً, لكنّ بعد1904وضعَ دائمًا و في عام 1906 رُقِّيَ إلى درجة ثانية خبير تقنيّ بينما في مكتب براءة اختراع في برن أكمل تشكيلةً مدهشةً لمؤلّفات فيزياء نظريّة, كتب في وقت فراغه بدون فائدة الاتّصال القريب مع أدب علميّ أو الزّملاء .
كسب أينشتاين دكتوراه من جامعة زيوريخ في عام 1905 لرسالة على إصرار جديد للأطراف الجزئية . أهدى الرّسالة جروسمان.
في أوّل ثلاثة إثباتات شخصيّة في عام 1905كتب فيهاأينشتاين فحص الظّاهرة المكتشفة من قبل ماكس بلانك, طبقًا لأيّ الطّاقة الكهرومغناطيسيّة بدت مَبْعُوثَة من إشعاع الأشياء في الكمّيّات المنفصلة . كانت طاقة هذا الكوانتا متناسبةً مباشرةً مع تكرار الإشعاع . هذا بدا أن يعارض النظرية الكهرومغنطيسية الكلاسيكيّة على أساس المكسو يل ومعادلاته و قوانين الدّيناميكا الحراريّة التي افترضت أن الطّاقة الكهرومغناطيسيّة تكوّنت من الموجات التي يمكن أن تحتوي على أيّ كمّيّة طاقة الصّغيرة . استخدم أينشتاين ظاهرة ماكس بلانكفرض كم سيصف
إشعاعٌ كهرمغنطيسيٌّ الضوء .
ثانية أينشتاين ورق 1905 اقترح ما يُسَمَّى اليوم النّظريّة النّسبيّة الخاصّة . أسّس نظريّته الجديدة على تفسير معاد للمبدأ الكلاسيكيّ للنسبيّة أي أنّ كان يجب على قوانين الفيزياء أن تحصل على نفس الشّكل في أيّ إطار فكريّ كفرض جوهريّ ثاني, أينشتاين افترض أن سرعة الضّوء بقيت ثابتةً في كلّ الإطارات الفكريّة, كتطلّب المكسويلنظريّته .
فيما بعد أينشتاين في 1905 أظهر كيف جماعيّ و كانت الطّاقة مساويةً . أينشتاين لم يكن الأوّل لاقتراح كلّ عناصر النّظريّة النّسبيّة الخاصّة . توحّد مساهمته الأجزاء المهمّة من الميكانيكا الكلاسيكيّة و المكسويلديناميكا كهربائيّة س .
ثالث صحف أينشتاين ل1905 القلقة الميكانيكا الإحصائيّة, حقل لذلك قد دُرِسَ من قبل لودفيج بولتزمان و جوسياه جيبس.
بعد 1905 أينشتاين واصل العمل في المناطق الموصوفة فوق عمل المساهمات المهمّة إلى نظريّة الكمّيّة لكنه حاول مدّ النّظريّة النّسبيّة الخاصّة إلى الظّواهر تستلزم السّرعة . ظهر المفتاح في عام 1907 بمبدإ التّساوي الذي فيه مُسِكَتْ السّرعة الجاذبة ليكون غير مختلف عن السّرعة المسبّبة بالقوّات الميكانيكيّة . كان الكتلة التجاذبية متشابهة مع الكتلة القصوريّة لذلك .
أينشتاين في 1908 أصبح محاضرًا في جامعة برن بعد عرض ملكه التّأهيل نتائج الفرض لدستور أتباع الإشعاع من قانون توزيع الطاقة للكيانات السّوداء . السّنة التّالية هو مصباح أستاذ الفيزياء في جامعة زيوريخ قد استقال أستاذيّته في برن و عمله في مكتب براءة الاختراع في برن .
من قبل أينشتاين في 1909 اُعْتُرِفَ كمفكّر علميّ بارز و في تلك السّنة استقال من مكتب براءة الاختراع . هو عُيِّنَ أستاذ في جامعة كارل-فرديناند في براغ في عام 1911 كانت سنة هامّة جدًّا لأينشتاين منذ كان قادرًا أن يعمل التّنبّؤات التّمهيديّة عن كيف شعاع ضوء من نجم بعيد, المرور قرب اليوم شمس, سيبدو منحناه قليلاً باتّجاه يوم الأحد هذا سيكون هامّ جدًّا كما سيؤدّي إلى الدليل التّجريبيّ الأوّل في صالح نظريّة أينشتاين.
حوالي 1912 أينشتاين بدأ مرحلةً جديدةً لبحثه الجاذب بمساعدة مرسيل صديق عالم رياضيّاته جروسمان, بالتّعبير عن عمله فيما يخصّ العضلة الشادة التّفاضل تليو ليفي سيفيتا و جريجوريو ريتشي كرباسترو. سمّى أينشتاين عمله الجديد النّظريّة النّسبيّة العامّة . انتقل من براغ إلى زيوريخ في عام 1912 للاهتمام بكرسيّ في تيتشنيسك هوتشسكول سيسك Eidgen في زيوريخ .
عودته إلى ألمانيا :عاد أينشتاين إلى ألمانيا في عام 1914 لكنّ لم يقدّم طلب مجدّدًا للجنسيّة الألمانيّة . كان ما قبله عرضًا رائعًا . كان وضع بحث في الأكاديميّة بروسيّ للعلوم معًا بكرسيّ ( لكنّ لا واجبات التّدريس ) في جامعة برلين . هو عُرِضَ أيضًا منصب مدير معهد قيصر ولهام للفيزياء في برلين التي كانت على وشك أن تُنْشَأ .
بعد أن نشر عدد من أينشتاين محاولات فاشلة في وقت متأخر من في عام 1915, النسخة الدّقيقة للنظريّة العامّة . فقط قبل نشر هذا العمل حاضر في النّسبيّة العامّة في تينجين و كتب :
إلى فرحتي الكبيرة, نجحت تمامًا في مقنع هيلبيرت و كلين.
في الحقيقة هيلبيرت خضع للنّشر أسبوع قبل أن يكمل أينشتاين عمله الصّحيفة التي تحتوي على معادلات الحقل الصّحيحة للنّسبيّة العامّة .
عندما أكّدت رحلات الكسوف البريطانيّة في عام 1919 تنبّؤاته, أينشتاين عُشِقَ بالصّحافة الشّعبيّة أدار لندن تايمز العنوان الرّئيسيّ في 7 نوفمبر 1919* الثّورة في العلم - نظريّة جديدة للكون - أفكار نيوتني مطاحة .
في 1920 محاضرة أينشتاين في برلين عُطِّلَ بالمظاهرات التي بالرّغم من أنّها رسميًّا أنكرت بأنه تقريبًا بالتّأكيد معادي لليهود . بالتّأكيد كانت هناك مشاعر قويّة معبّرة ضدّ أعماله أثناء هذه الفترة التي أجاب أينشتاين إليها الاستشهاد تحت النّشر لورينتزو بلانك و إدينجتون كمساندة نظريّاته و تصريح أن الألمان المعيّنين كان يمكن أن يهاجموهم إذا هو قد كان :
... ألمانيّ قوميّ مع أو بدون الصّليب المعقوف بدلاً من يهوديّ بالإدانات الدّوليّة المتحرّرة ...
أثناء 1921أينشتاين معمول زيارته الأولى للولايات المتّحدة . سببه الرّئيسيّ كان جمع الاعتمادات للجامعة اليهوديّة المخطّطة للقدس . لكن(مهما) تلقّى ميدالية بارنا رد أثناء زيارته و حاضر عدّة مرّات على النّسبيّة . هو يُبْلَغ أن قد علّق إلى الرّئيس في المحاضرة أنه سلّم قاعةً كبيرةً في برنستون التي كانت تطفح بالنّاس :
لم أدرك أبدًا أن كثير من الأمريكيّين كانوا مهتمّين بتحليل العضلة ا لشادة
تلقّى أينشتاين جائزة نوبل في عام 1921 لكنّ ليس للنّسبيّة إلى حدّ ما عمل 1905 الخاصّ به على الظّاهرة الكهروضوئيّة . في الحقيقة كان غير حاضرًا في ديسمبر 1922 لتلقّي الكائن الجدير بجائزة على رحلة إلى اليابان . حول هذا الوقت الذي جعله زيارات دوليّة كثيرة . قد زار باريس في وقت سابق من في عام 1922 و أثناء 1923 زار فلسطين . بعد عمل اكتشافه العلميّ الرّئيسيّ الماضي على جمعيّة الموجات بالمسألة في عام 1924 عمل الزّيارات الإضافيّة في عام 1925, هذا الوقت إلى أمريكا الجنوبيّة .
بين الشّرف الإضافي الذي كان أينشتاين متلقّى ميدالية كوبلي للأكاديميّة الملكيّة في عام 1925 و الميدالية الذّهبيّة للجمعيّة الفلكيّة الملكيّة في عام 1926 .
نيلز بوهر و أينشتاين كان سيواصل نقاش حول نظريّة الكمّيّة التي بدأت في مؤتمر سولفاي في عام 1927 . بلانك و نيلز بوهر, ديلاوربروجليو هييسينبيرجو دينجر و ديراك هل في هذا المؤتمر بالإضافة لأينشتاين قد رفض أينشتاين إعطاء صحيفة في المؤتمر
... قال بالكاد أي شيء بعد تقديم اعتراض بسيط جدًّا على تفسير الاحتمال .... ثمّ هو تراجع في الصّمت ...
بالطّبع حياة أينشتاين كانت مشحونة و هو كان دفع السّعر في عام 1928 بانهيار جسديّ مسبّب خلال العمل الزّائد . لكن(مهما) عمل شفاءً كاملاً بالرّغم من قد لأخذ الأشياء برفق طوال الوقت عام 1928 .
في1930 كان يعمل الزّيارات الدّوليّة , ثانيةً إلى الولايات المتّحدة . زيارة ثالثة للولايات المتّحدة في عام 1932 تُوبِعَتْ بعرض موقع في برنستون . الفكرة كانت أنّ أينشتاين سيقضي سبعة أشهر في السّنة في برلين, خمسة أشهر في برنستون . أينشتاين قبل و ترك ألمانيا في ديسمبر 1932 جاء النّازيّون للشّهر التّالي إلى السّلطة في ألمانيا و أينشتاين كان عدم العودة إطلاقًا هناك .
أينشتاين أثناء 1933 مسافر في أوروبّا لزيارة أكسفوردو جلاسجوو بروكسل و زيوريخ . لعروض الوظائف الأكاديميّة التي قد وجدها صعبة جدًّا للوصول. كانوا وفيرين في عام 1901 تلقّى العروض من القدس و لايدن وأكسفورد و مدريد و باريس .
ما اُعْتُزِمَ فقط بينما (كما) أصبحت زيارة ترتيبية دائمًا . في1935 عندما انطبق و مُنِحَ مقرّ المندوب البريطانيّ دائم في الولايات المتّحدة . و في برنستون عمله حاول توحيد قوانين الفيزياء . لكن(مهما) كان يحاول مسائل العمق الكبير و كتب :
قد قفلت نفسي في مشاكل علميّة يائسة إلى حدّ ما - أكثر هكذا منذ وأنا كرجل الى حتى وأنا عجوز قد بقيت منفصل عن المجتمع هنا ...
أينشتاين في 1940 أصبح مواطنًا في الولايات المتّحدة, لكنّ اختار الاحتفاظ بجنسيّته السّويسريّة . عمل مساهمات كثيرة للسّلام أثناء حياته . في عام 1944 عمل مساهمةً للمجهود الحربيّ يدويًّا تكتب ورق 1905 الخاصّ به على النّسبيّة الخاصّة و تشييّده للمزاد . رفع ستّة ملايين دولار المخطوطة اليوم كائن في مكتبة الكونجرس .
موته : من قبل أينشتاين 1949 كان مريض . ساعدته تعويذة في المستشفى ليتعافى لكنه بدأ في الإعداد للموت بتحرير ملكه في عام 1950 ترك صحفه العلميّة للجامعة اليهوديّة في القدس الجامعة التي قد رفع الاعتمادات على زيارته الأولى للولايات المتّحدة الأمريكيّة, خدم كحاكم للجامعة من 1925 إلى 1928 لكنه قد خفّض عرض الوظيفة في عام 1933 بينما كان انتقاديًّا جدًّا لإدارته .
حدث رئيسيّ آخر كان مؤثرا في حياته . بعد موت الرّئيس الأوّل لإسرائيل في عام 1952 الحكومة الإسرائيليّة قرّرت عرض وظيفة الرّئيس الثّاني على أينشتاين رفض لكنّ وجد للعرض إحراجًا منذ كان صعبًا عليه للرّفض بدون تسبيب الجنحة .
أسبوع واحد قبل أن يوقّع أينشتاين موته خطابه الماضي كان خطابًا إلى برتراند راسيل الّذي فيه اتّفق أن اسمه ينبغي أن يستمرّ بيان يحثّ كلّ الدّول أن تقلع عن الأسلحة النّوويّة. من اللائق أن إحدى فقراته الأخيرة كانت التّجادل كما قد عمل كلّ حياته للسّلام الدّوليّ .
أينشتاين أُحْرِقتَ جثته في ترنتون نيو جيرسي السّاعة 4 مساء في 18 إبريل 1955 يوم موته رفاته بُعْثِرَتْ في مكان غير مكشوف .