ريحانة بيتي
2012-03-05, 14:54
لاتحزن : فإن الله يدافع عنك، والملائكة تستغفر لك،والمؤمنون يشركونك في دعائهم كل صلاة،والنبي (صلى الله عليه و سلم) يشفع ، والقرآن يعدك وعدا حسنا،وفوق هذا رحمة أرحم الراحمين.
لاتحزن : فإن الحسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، والسيئة بمثلها إلا أن يعفو ربك ويتجاوز، فكم لله من كرم ماسمع مثله !ومن جود لا يقاربه جود !
...
لاتحزن : فأنت على خير في ضرائك وسرائك، وغناك وفقرك،وشدتك ورخائك، عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابته سراء فشكر كان خيرا له، وإن أصابته ضراء فصبر فكان خيرا له ))
لاتحزن : لأن الحزن يضعفك في العبادة، يعطلك عن الجهاد،ويورثك الإحباط، ويدعوك إلى سوء الظن،ويوقعك في التشاؤم.
لاتحزن : فإن الحزن والقلق أساس الأمراض النفسيه، ومصدر الآلام العصبية،ومادة الأنهيار والوسواس والإضطراب.
لاتحزن : ولا تستسلم للحزن عن طريق الفراغ والعطالة، صل.. سبح أقرأ.. اكتب .. استقبل .. زر .. تأمل.
{وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ
لاتحزن : فإن الحسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، والسيئة بمثلها إلا أن يعفو ربك ويتجاوز، فكم لله من كرم ماسمع مثله !ومن جود لا يقاربه جود !
...
لاتحزن : فأنت على خير في ضرائك وسرائك، وغناك وفقرك،وشدتك ورخائك، عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابته سراء فشكر كان خيرا له، وإن أصابته ضراء فصبر فكان خيرا له ))
لاتحزن : لأن الحزن يضعفك في العبادة، يعطلك عن الجهاد،ويورثك الإحباط، ويدعوك إلى سوء الظن،ويوقعك في التشاؤم.
لاتحزن : فإن الحزن والقلق أساس الأمراض النفسيه، ومصدر الآلام العصبية،ومادة الأنهيار والوسواس والإضطراب.
لاتحزن : ولا تستسلم للحزن عن طريق الفراغ والعطالة، صل.. سبح أقرأ.. اكتب .. استقبل .. زر .. تأمل.
{وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ