heaven's road
2012-02-27, 23:45
السلام عليكم
في الحقيقة هذه أول مرة ادخل هذا القسم من المنتدى
و قد قصدته بعد أن أصبحت مشكلتي تؤرقني فعلا
سوف أطرحها و آمل أن أجد آذان صاغية
بدأت العمل منذ مدة طويييييلة و قد كنا مجموعة من الفتيات و الشبان دخلنا كلنا في يوم واحد بعد اجراء امتحان طبعا
شاءت الصدف ان دخلت معي انسانة "ص" درسنا في نفس الجامعة هي كانت تسكن في نفس الولاية و انا كنت مقيمة يعني من ولاية مجاورة المهم كنت "شايفتها" في الجامعة
شاءت الصدف أن تحصلت على وظيفة في ولايتي و كان عليها من الصعب التنقل كل يوم من ولايتها اين درسنا سويا الى ولايتي اين نعمل سويا
و بحكم انها هي الاخرى "شايفتني" تقربت مني شيئا فشيئا و عرفت انها كانت تقضي ايام الاسبوع عند عائلة تقرب الى زوجة خالها من بعيد الشئ الذي لم يكن سهلا عليها و ظلت حوالي 10 اشهر على هاد الحال
في هذه الفترة تقربنا نوعا ما الى بعضنا بحكم انه كان يجمعنا مكتب واحد في الحقيقة كنا في 5 اشخاص في مكتب واحد هي و شابين في مصلحة service و انا و "س" (التى هى اقرب و اعز صديقة لي ) في مصلحة اخرى
و كما قلت بحكم التقرب حكت لنا "ص" قصتها مع شاب من ولايتها و على العلاقة التى كانت تربطها به و في نفس الوقت تضايقها الشديد من وضعيتها اتجاه العائلة التي تقيم عندها من مدة و الاهم صعوبة التحويل mutation الى ولايتها فقررت ان "تحكم يدها" بالشاب الذي تعرفه الى ان تجد شابا من ولايتى ينهي مشكلة الاقامة بعد التزوج به مع العلم انه تقدم اليها شاب لخطبتها و هو صديق مقرب لأحد الشابين اللذان يعملان معنا في نفس المكتب و رفضته بدون حتى ان تعرف عنه شيئا
فقررت ان "تصطاد" شاب يعمل معنا و بدات بخطتها مع العلم انها اخبرتني بكل هادا و تمضي الايام و يأتي الشاب اليها و لكن من هنا تبدأ المشكلة فالشاب عندما آتى عندها قال لها "شوفيلي ع التي هي أنا الا نقدر نخطبها " و كانت الصدمة بالنسبة لها خصوصا و انها قالت لي عن مخططها للايقاع به و اذكر جيدا ردها عندما اخبرتني قالت لي " ما تحطي في بالك والو كي انا كي انت"
هنا اضرت للرجوع الى صديق زميلنا في العمل تقصت عنه و عرفت من يكون و قررت ان تعمل المستحيل لاجل ان يرجع و يخطبها من جديد و بالفعل نجحت و استطاعت الايقاع به كل هاذا و علاقتها بالشاب من ولايتها مازالت سارية المفعول و قطعته عندما تمت خطبتها رسميا من صديق زميلنا "أ"
مرت شهور و تفاجأت بتقدم زميلي "أ" (صديق زوج "ص") بخطبتي فتخيلوا لكي تشجعني للقبول به قالتلي و بكل وقاحة : زوجي الذي هو صديق مقرب من"أ" قال لي انه "ماجينا نرجعو "أ" راجل غير بسيف خاطر عندو عقلية نسا"
تخيلوا وقاحتها و وقاحة زوجها الذي وصف اعز صديق له بهاذا الوصف
و عندما اجبتها باني رفضته ذهلت بالنسبة لها لم اترك لها المجال لتشمت في او بالاحرى لم تستطع رد تارها السابق ؟؟؟؟؟؟
شاءت الظروف ان افترقنا من نفس المكتب و اصبحت كل واحدة في مكتب و ايضا في نفس الوقت جاءتني ترقية و هنا جن جنونها بالفعل و اقدمت على قول اشياء لا يقبلها المنطق و لا العقل لم تستطع كبت حقدها المدفون و المتراكم لكني لم اسكت و واجهتها و اصبحت تقدم في تبريرات لا اساس لها من المنطق
في يوم ما امر المدير بنقل زميلة "ف"من المكتب الذي تعمل به "ص" الى مكتبنا و هنا الحكاية اخذت منعرجا آخر و بما انها كانت تعرف ان علاقتي متوترة مع "ص" و بحكم عملها في تلك الفترة مع "ص" فقد كانت تسمعها عندما تتحدث عني و كم تكرهني
فلما جاءت"ف" الى مكتبي ارادت ان تغذي هاد الكره كل مرة تقول لي "اي قالت فيك كذا و كذا " مع العلم انها كانتا صديييييققتين مقربتين جدا حتى ان "ف" توصلت الى ان تحكي لنا خصوصيات "ص" و انا لا انكر اني كنت اسمع لكن لا اعلق و قد كان هدا في صالحي مع العلم اني في كل مرة كنت اقول لها انه لست من النوع الذي يريد معرفة اخبار و خصوصيات الاخرين و بطبيعة الحال لا احب تطفل الاخرين على خصوصياتي و مع مرور الوقت احست "ف" ان "عقليتي" لا تناسبها فقامت بعمل مشكل جد خطير اين تحتمت علي الابلاغ عن هاد المشكل للمسؤول طبعا ليس بدون علمها بل اخبرتها ان خطؤها يجب التبليغ عنه فقرر المسؤول اخبار المدير هذا الاخير قرر ارجاعها الى مكتبها الاول مع "ص" لكن خبثها حثها على ان تقول اني انا "طردتها" من المكتب
و عندما رجعت الى المكتب قامت "ص" بتحريضها و ذلك بان تدخل عند المدير و تقوم باتهامي و كان كذالك و لكن الحمد لله اني "صافية مع ربي" حيث استطعت و بكل سهولة ان ابطل كل اتهامتها بأدلة قاطعة و رسمية و قد واجهتها وبما انها ماكرة قامت بطلب السماح مني ليس لغرض السماح و لكن ضمانا مني ان لا اخبر"ص" بما كانت تقوله عنها
المهم اننا وصلنا الى مرحلة اين "ف" تتفادني قدر المستطاع
"ص" من اكبر المنافقين فهي تكرهني بشدة لا تتصور فما بالك انها تحرض الزملاء على الشكوى بي ؟؟؟؟؟؟؟
و لكن لحد الان نحن نتكلم عادي فهي لا تظهر شيئا من ضغائنها
أنا الان مخطوبة و عرسي قريب و بما اني محبوبة من بقية زملائي و الحمد لله و كما جرت العادة بيننا فسوف ادعو الجميع عادا "ف" بحكم اتهامتها الباطلة لي و قد حيرتني نقطة دعوة "ص" لعرسي فظاهريا لا مشكل بيننا اما باطنا فما خفي كان اعظم
مع العلم ان جل الزملاء يشكون من تعاملها معهم
و الله احترت من جهة ان لم ادعوها فساكون انا "لي خرجت للعيب" و من جهة ادعوها و هي تحرض على هلاكي احترت احترت كيف اتعامل معها في بعض الاحيان اقول ان حل المشكلة التي بيننا هو مواجهة "ص" بكل شئ لمعرفة رد فعلها
في الحقيقة هذه أول مرة ادخل هذا القسم من المنتدى
و قد قصدته بعد أن أصبحت مشكلتي تؤرقني فعلا
سوف أطرحها و آمل أن أجد آذان صاغية
بدأت العمل منذ مدة طويييييلة و قد كنا مجموعة من الفتيات و الشبان دخلنا كلنا في يوم واحد بعد اجراء امتحان طبعا
شاءت الصدف ان دخلت معي انسانة "ص" درسنا في نفس الجامعة هي كانت تسكن في نفس الولاية و انا كنت مقيمة يعني من ولاية مجاورة المهم كنت "شايفتها" في الجامعة
شاءت الصدف أن تحصلت على وظيفة في ولايتي و كان عليها من الصعب التنقل كل يوم من ولايتها اين درسنا سويا الى ولايتي اين نعمل سويا
و بحكم انها هي الاخرى "شايفتني" تقربت مني شيئا فشيئا و عرفت انها كانت تقضي ايام الاسبوع عند عائلة تقرب الى زوجة خالها من بعيد الشئ الذي لم يكن سهلا عليها و ظلت حوالي 10 اشهر على هاد الحال
في هذه الفترة تقربنا نوعا ما الى بعضنا بحكم انه كان يجمعنا مكتب واحد في الحقيقة كنا في 5 اشخاص في مكتب واحد هي و شابين في مصلحة service و انا و "س" (التى هى اقرب و اعز صديقة لي ) في مصلحة اخرى
و كما قلت بحكم التقرب حكت لنا "ص" قصتها مع شاب من ولايتها و على العلاقة التى كانت تربطها به و في نفس الوقت تضايقها الشديد من وضعيتها اتجاه العائلة التي تقيم عندها من مدة و الاهم صعوبة التحويل mutation الى ولايتها فقررت ان "تحكم يدها" بالشاب الذي تعرفه الى ان تجد شابا من ولايتى ينهي مشكلة الاقامة بعد التزوج به مع العلم انه تقدم اليها شاب لخطبتها و هو صديق مقرب لأحد الشابين اللذان يعملان معنا في نفس المكتب و رفضته بدون حتى ان تعرف عنه شيئا
فقررت ان "تصطاد" شاب يعمل معنا و بدات بخطتها مع العلم انها اخبرتني بكل هادا و تمضي الايام و يأتي الشاب اليها و لكن من هنا تبدأ المشكلة فالشاب عندما آتى عندها قال لها "شوفيلي ع التي هي أنا الا نقدر نخطبها " و كانت الصدمة بالنسبة لها خصوصا و انها قالت لي عن مخططها للايقاع به و اذكر جيدا ردها عندما اخبرتني قالت لي " ما تحطي في بالك والو كي انا كي انت"
هنا اضرت للرجوع الى صديق زميلنا في العمل تقصت عنه و عرفت من يكون و قررت ان تعمل المستحيل لاجل ان يرجع و يخطبها من جديد و بالفعل نجحت و استطاعت الايقاع به كل هاذا و علاقتها بالشاب من ولايتها مازالت سارية المفعول و قطعته عندما تمت خطبتها رسميا من صديق زميلنا "أ"
مرت شهور و تفاجأت بتقدم زميلي "أ" (صديق زوج "ص") بخطبتي فتخيلوا لكي تشجعني للقبول به قالتلي و بكل وقاحة : زوجي الذي هو صديق مقرب من"أ" قال لي انه "ماجينا نرجعو "أ" راجل غير بسيف خاطر عندو عقلية نسا"
تخيلوا وقاحتها و وقاحة زوجها الذي وصف اعز صديق له بهاذا الوصف
و عندما اجبتها باني رفضته ذهلت بالنسبة لها لم اترك لها المجال لتشمت في او بالاحرى لم تستطع رد تارها السابق ؟؟؟؟؟؟
شاءت الظروف ان افترقنا من نفس المكتب و اصبحت كل واحدة في مكتب و ايضا في نفس الوقت جاءتني ترقية و هنا جن جنونها بالفعل و اقدمت على قول اشياء لا يقبلها المنطق و لا العقل لم تستطع كبت حقدها المدفون و المتراكم لكني لم اسكت و واجهتها و اصبحت تقدم في تبريرات لا اساس لها من المنطق
في يوم ما امر المدير بنقل زميلة "ف"من المكتب الذي تعمل به "ص" الى مكتبنا و هنا الحكاية اخذت منعرجا آخر و بما انها كانت تعرف ان علاقتي متوترة مع "ص" و بحكم عملها في تلك الفترة مع "ص" فقد كانت تسمعها عندما تتحدث عني و كم تكرهني
فلما جاءت"ف" الى مكتبي ارادت ان تغذي هاد الكره كل مرة تقول لي "اي قالت فيك كذا و كذا " مع العلم انها كانتا صديييييققتين مقربتين جدا حتى ان "ف" توصلت الى ان تحكي لنا خصوصيات "ص" و انا لا انكر اني كنت اسمع لكن لا اعلق و قد كان هدا في صالحي مع العلم اني في كل مرة كنت اقول لها انه لست من النوع الذي يريد معرفة اخبار و خصوصيات الاخرين و بطبيعة الحال لا احب تطفل الاخرين على خصوصياتي و مع مرور الوقت احست "ف" ان "عقليتي" لا تناسبها فقامت بعمل مشكل جد خطير اين تحتمت علي الابلاغ عن هاد المشكل للمسؤول طبعا ليس بدون علمها بل اخبرتها ان خطؤها يجب التبليغ عنه فقرر المسؤول اخبار المدير هذا الاخير قرر ارجاعها الى مكتبها الاول مع "ص" لكن خبثها حثها على ان تقول اني انا "طردتها" من المكتب
و عندما رجعت الى المكتب قامت "ص" بتحريضها و ذلك بان تدخل عند المدير و تقوم باتهامي و كان كذالك و لكن الحمد لله اني "صافية مع ربي" حيث استطعت و بكل سهولة ان ابطل كل اتهامتها بأدلة قاطعة و رسمية و قد واجهتها وبما انها ماكرة قامت بطلب السماح مني ليس لغرض السماح و لكن ضمانا مني ان لا اخبر"ص" بما كانت تقوله عنها
المهم اننا وصلنا الى مرحلة اين "ف" تتفادني قدر المستطاع
"ص" من اكبر المنافقين فهي تكرهني بشدة لا تتصور فما بالك انها تحرض الزملاء على الشكوى بي ؟؟؟؟؟؟؟
و لكن لحد الان نحن نتكلم عادي فهي لا تظهر شيئا من ضغائنها
أنا الان مخطوبة و عرسي قريب و بما اني محبوبة من بقية زملائي و الحمد لله و كما جرت العادة بيننا فسوف ادعو الجميع عادا "ف" بحكم اتهامتها الباطلة لي و قد حيرتني نقطة دعوة "ص" لعرسي فظاهريا لا مشكل بيننا اما باطنا فما خفي كان اعظم
مع العلم ان جل الزملاء يشكون من تعاملها معهم
و الله احترت من جهة ان لم ادعوها فساكون انا "لي خرجت للعيب" و من جهة ادعوها و هي تحرض على هلاكي احترت احترت كيف اتعامل معها في بعض الاحيان اقول ان حل المشكلة التي بيننا هو مواجهة "ص" بكل شئ لمعرفة رد فعلها