bermareme
2012-02-27, 18:22
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
سبق وأن اقترح الأخ العابد الكنتي اقتراحا يليق بالمربي وبالموظفين التابعين لقطاع التربية
وطلبي هو : أرجوا منك نقل اقتراحات الأخ العابد الكنتي الى نقابة لينباف وفي أسرع وقت ممكن ان سمحت وتكرمت فتكون قد قدمت لكل موظف في قطاع التربية خدمة لاينساها لك أبدا الدهر وأنا أولهم
وأعيد نشر اقتراحات الأخ العابد الكنتي الخاصة بسلك المساعدين
الاقتراحات:
بصراحة اعتقد أن إعادة التصنيف وفتح مجال الترقية بالنسبة للمساعدين التربويين غير كاف , و يجب إعادة التصنيف بشكل أكثر عدلا , لذا فاني اقترح المسار التالي في الترقية لمساعد التربية , مع إبقاء رتبة مساعد التربية كما يلي:
1) مساعد تربوي (الصنف 09)
2) مساعد تربوي رئيسي (الصنف 10)
3) مساعد تربوي درجة أولى (الصنف 11)
4) مساعد تربوي درجة ثانية (12)
5) مستشار تربية (13)
مع عدم تقييد الترقية لمنصب مدير في المتوسطة أو ناظر في الثانوية بان يكون منحدرا من أسلاك التعليم وجعلها مفتوحة حتى يتمكن المساعد التربوي من أن يصل لمنصب مدير , رغم صعوبة ذلك.
وكذلك اقترح أن يتم تثمين الشهادة بإدماج وترقية حملة الشهادات الجامعية العليا كالليسانس أو أي شهادة معادلة لها من المساعدين التربويين في رتبة مساعد تربوي درجة ثانية(توازي وتكافئ أستاذ تعليم متوسط).
واليك الاقتراحات كاملة
http://www.samytv.com/samy_tv_imag/fi/s1.gif
(( *** ارجوا تثبيت الموضوع للاهمية والفائدة ومعذرة للاخ عادل على استخدام رموزه الخاصة في عنوان موضوعي*** )))
بعد الدراسة المتأنية والدقيقة للمسودة رقم 02 المتضمنة التعديلات المزمع إدخالها على القانون الأساسي لعمال التربية , وبعيدا عن التعصب والأحكام المسبقة والعاطفة , وجدت هاته التعديلات التي تم إدخالها ليست بالسوء الذي تصورته في البداية , فرغم بعض النقائص و الاختلالات ,و التي بحاجة إلى تعديل ومراجعة. فان المعايير التي اعتمدها مستشارو الوزارة القانونيين لإعداد هاته المسودة جيدة وممتازة وتحقق الانسجام والعدالة بين كل الفئات و وبما لا يتناقض مع المعايير المعتمدة في التصنيف والترقية في قطاعات الوظيف العمومي أوضح بعض هاته المعايير وأبرز النقائص التي لاحظتها على المسودة , وأقدم بعض الاقتراحات من أجل تحقيق عدالة و انسجام بين كل الأسلاك والرتب.
طبعا كل ما اطلبه من الإخوة الزملاء أن يدرسوا جيدا ما قدمته بنظرة نقدية عقلانية و يقدموا لي ملاحظاتهم وسأعدل ما يمكن تعديله وسأقوم بدور الوظيف العمومي , بحيث سأرفض التعديلات غير منطقية التي لا تخالف وتتعارض مع الأمر رقم 07-304 المؤرخ في 29 سبتمبر سنة 2007 المحدد للشبكة الاستدلالية لمرتبات الموظفين و نظام دفع رواتبهم , والأمر رقم 06-03 المؤرخ 15 يوليو سنة 2006 المتضمن القانون الأساسي العام للوظيفة العمومية, وأتمنى خلال هذه الأيام القليلة القادمة أن نخرج من منتدى الجلفة باقتراحات عملية ملموسة منصفة وعادلة ومنطقية , نقدمها لأخينا عادل ليوصلها بدوره إلى الزملاء المفاوضين من نقابةunpef والذي هو في اتصال دائم ومستمر, (وارجوا من أخينا عادل 04 أن يستجيب لهذا الطلب والرغبة بكل حبية).
إذا حاولت جاهدا وسعيت أن أقدم مشروع مُعدل للقانون الأساسي لعمال التربية , لأني اعلم علم اليقين أن المفاوضات القادمة هي الفرصة الأخيرة والوحيدة المتبقية لنا كعمال ونقابات معا من اجل تحقيق مطالبنا وتحسين التصنيف والترقية للأسلاك التي مسها الإجحاف والظلم.
أولا: معيار اعتماد مسلكين متوازين في الترقية للأساتذة :
حاولت أن افهم لماذا لم يسمح لأساتذة التعليم المتوسط والثانوي بالترقية للمناصب الإدارية مدير متوسطة وثانوية على التوالي , بينما سُمح فقط للنظّار في الثانويات والمستشارون التربويين في المتوسطات بالترقية لمنصب مدير.
فوجدت أن المنهجية المعتمدة في الترقية تتمثل في أن الأستاذ سواء في المتوسطة أو الثانوية عليه أن يختار بين احد مسلكي الترقية , إما المسلك الإداري أو المسلك البيداغوجي و هما متوازين لا يمكن أن يلتقيا بعد الانطلاقة , وبالتالي لا يمكن للموظف أن ينتقل من مسلك لآخر في الترقية , فلو اختار المسلك الإداري مثلا فهو مجبر على المضي فيها حتى النهاية, وفيما يلي ترقيات المسلكين لكل أطوار التعليم:
1- الترقية في المسلك الإداري:
في هذا المسلك أستاذ التعليم المتوسط أو الثانوي يبدأ مسيرته المهنية كأستاذ تعليم في الصنف 12 أو 13, لينتهي به المطاف كمفتش إدارة وهو أقصى رتبة في الترقية يمكن أن يصل إليها, رغم انه تتبقى له الترقية لمنصب عالي مفتش منسق في الإدارة لكنه خاص بالتعليم الثانوي دون التعليم المتوسط , ويكون المسار المهني له كما يلي:
· في التعليم الثانوي:
1) أستاذ تعليم ثانوي (الصنف 13)
2) أستاذ تعليم ثانوي رئيسي (الصنف 14)
3) ناظر (الصنف 14)
4) مدير ثانوية (الصنف 16)
5) مفتش التربية الوطنية لإدارة الثانوية (17)
· في التعليم المتوسط:
1) أستاذ تعليم متوسط (الصنف 12)
2) أستاذ تعليم متوسط رئيسي (الصنف 13)
3) مستشار تربية (الصنف 13)
4) مدير متوسطة (الصنف 14)
5) مفتش التعليم المتوسط لإدارة المتوسطة (15)
· في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) مدير ابتدائية (الصنف 12)
4) مفتش التعليم الابتدائي لإدارة الابتدائية (13)
2- الترقية في المسلك البيداغوجي:
في هذا المسلك أستاذ التعليم المتوسط أو الثانوي يبدأ مسيرته المهنية كأستاذ تعليم في الصنف 12 أو 13, لينتهي به المطاف كمفتش في اختصاص المواد , وهو أقصى رتبة في الترقية يمكن أن يصل إليها, رغم انه تبقى له الترقية لمنصب عالي مفتش منسق في اختصاص المواد , لكنه خاص بالتعليم الثانوي دون التعليم المتوسط , ويكون المسار المهني له كما يلي:
· في التعليم الثانوي:
1) أستاذ تعليم ثانوي (الصنف 13)
2) أستاذ تعليم ثانوي رئيسي (الصنف 14)
3) أستاذ مكون (الصنف 15)
4) أستاذ مبرز (الصنف 16)
5) مفتش التربية الوطنية اختصاص المواد (17)
· في التعليم المتوسط:
1) أستاذ تعليم متوسط (الصنف 12)
2) أستاذ تعليم متوسط رئيسي (الصنف 13)
3) مفتش التعليم المتوسط اختصاص المواد (15)
· في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) مدير ابتدائية (الصنف 12)
4) مفتش التعليم الابتدائي اختصاص المواد (13)
ملاحظات نقدية:
من خلال ما سردناه سابقا حول المعايير المعتمدة في مسلكي الترقية للأساتذة , نجد انه في التعليم الثانوي كانت الترقية عادية سواء الأفقية (داخل نفس السلك من رتبة إلى رتبة ) أو العمودية (من سلك إلى سلك أعلى) وتمت بشكل عادي والتصنيف نجده منطقيا , خاصة مع إعطاءهم امتيازات حصرية هي:
- إدماج كل الذين يثبتون 15 سنوات أقدميه أو الأساتذة المهندسون الذين يثبتون 10 سنوات أقدميه في رتبة أستاذ تعليم ثانوي رئيسي.
- إدماج مفتشي التعليم الابتدائي المنحدرين من رتبة أستاذ تعليم ثانوي كمفتشين للتوجيه والإرشاد المدرسي والمهني.
- تثمين الشهادة من خلال إدماج أساتذة التعليم الثانوي الحاصلين على الماجستير كأساتذة رئيسيين.
كما يلاحظ أن في المسلك الإداري للترقية سواء في المتوسط أو الثانوي الناظر والأستاذ الرئيسي للثانوي لهما نفس التصنيف (14) , و المستشار والأستاذ الرئيسي في المتوسط لهما كذلك نفس التصنيف (13) , فمن الوهلة الأولى يظهر أن هناك خلل , لكن في الحقيقة هو ذكاء شديد من الوزارة بحيث أن الناظر والمستشار لهما ترقية عمودية وحيدة تتمثل في الترقية لمنصب مدير , لذا كان لازما أن تكون رتبة المستشار في المتوسطة أو الناظر في الثانوية مغرية للأساتذة , فتّم حصر الترقية لرتبة مدير عبرهما فقط. وهو الامتياز أو الحافز الذي يجعل الأساتذة الرئيسيون يشاركون في الترقية إلى مستشار أو ناظر لأنها الطريق إلى منصب مدير على الرغم من أن لهما نفس التصنيف.
أما الأساتذة الرئيسيون الذين لا يريدون أن يكونوا مستشارين أو نظّارا فلهم إمكانية الترقية إلى رتبة مفتش بالنسبة إلى التعليم المتوسط , أو إلى رتبة أستاذ مكون أو أستاذ مبرز أو مفتش في التعليم الثانوي بالنسبة إلى التعليم الثانوي.
والخلاصة أن هناك الكثير من الاختلالات في التعليم المتوسط والابتدائي, يجب مراجعتها حتى يستقيم هذا المعيار بشكل سليم وعادل.
فمثلا في التعليم الابتدائي نجد أن المسلكين متداخلين بشكل لا يمكن آن يفترقا , فمن المفروض حسب المعيار أن أستاذ التعليم الابتدائي الرئيسي , يكون عليه الاختيار بين المسلك البيداغوجي أو الإداري , لكن واضح جدا أن هناك خللا في التصنيف و في الرتب , حيث نجد أن تصنيف الأستاذ الرئيسي في الابتدائي مماثلا لتصنيف مدير الابتدائية , وهنا يُطرح التساؤل: ما فائدة الترقية لمنصب مدير ابتدائية في غياب أي امتياز أو حافز ؟
ولماذا سيرغب الأساتذة الرئيسيون في الترقية لرتبة مدير وهم لن يستفيدوا من أي زيادة مادية أو تساعدهم في الترقية عمودية لسلك أعلى؟
الاقتراحات:
مما سبق كان ينبغي استحداث رتبة في الطور الابتدائي في المسلك الإداري بين الأستاذ الرئيسي للابتدائي ومدير الابتدائية مثل نائب مدير ابتدائية وتكون الترقية إلى منصب مدير ابتدائية محصورة فقط في نواب مدراء المدارس الابتدائية حتى يكون حافز للأساتذة الرئيسيين للترقية إلى منصب مدير ابتدائية , مع ضرورة إعادة تصنيف مدير الابتدائية ومفتش التعليم الابتدائي , كما يلي:
· الترقية في المسلك الإداري في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) مساعد مدير ابتدائية (الصنف 12)
4) مدير ابتدائية (الصنف 13)
5) مفتش التعليم الابتدائي لإدارة الابتدائية (14)
ومن ناحية أخرى كان يجب استحداث رتبة جديدة وهي أستاذ مكوّن في التعليم المتوسط وفي التعليم الابتدائي على غرار التعليم الثانوي , لأنه غير مفهوم أن يستحدث منصب أستاذ مكوّن في التعليم الثانوي ولا يكون في التعليم المتوسط و الابتدائي؟
وعليه أقترح أن تكون الترقية في المسلك البيداغوجي في الابتدائي والمتوسط كما يلي:
· الترقية في المسلك البيداغوجي في التعليم المتوسط:
1) أستاذ تعليم متوسط (الصنف 12)
2) أستاذ تعليم متوسط رئيسي (الصنف 13)
3) أستاذ مكوّن (الصنف 14)
4) مفتش التعليم المتوسط اختصاص المواد (15)
· الترقية في المسلك البيداغوجي في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) أستاذ مكوّن (الصنف 13)
4) مفتش التعليم الابتدائي اختصاص المواد (14)
وتجاوزا للاختلالات الملاحظة فيما يخص الأساتذة المجازين فاني اقترح تثمين الشهادة لهذا السلك من خلال تعميم إجراء إدماج الأساتذة المجازون في التعليم المتوسط كأساتذة رئيسيين في التعليم المتوسط وهذا من باب العدالة لان رتبة الأستاذ المجاز سابقا تعادل تماما رتبة أستاذ تعليم المتوسط حاليا , لذا اقترح أن يتم إدماج كل الأساتذة المجازون مباشرة كأساتذة رئيسيون في التعليم المتوسط تقديرا للوضعية التي عايشوها طيلة العشرية السوداء فقد كانوا يستخدمون كسدادة لملأ أي شغور في المناصب سواء في الثانويات أو المتوسطات أو الابتدائيات.
ثانيا: المعلمون وأساتذة التعليم الأساسي:
من الأشياء الايجابية الذي جاء بها نص المرسوم هي إدماج كل المعلمين الذين تابعوا بنجاح تكوينا مؤهلا في رتبة أستاذ تعليم ابتدائي الصنف11. مما يعني أن لمشكلة انتهت بالنسبة إليهم وان الوزارة اعترفت بشهادتهم وستقوم بإدماجهم مباشرة بعد صدور المرسوم. وهو إجراء عادل ومنطقي.
لكن من جهة أخرى نجد أن المرسوم تجاهل تماما موظفين لهم نفس الوضعية وهم أساتذة التعليم الأساسي , الذين كنا ننتظر أن يكون إدماجهم بنفس طريقة إدماج المعلمين كأساتذة تعليم المتوسط , حيث يدمج كل الأساتذة الذين تابعو بنجاح تكوينا مؤهلا في المؤسسات والمراكز التابعة لوزارة التربية الوطنية أو يتم إدماجهم بشكل مباشر كأساتذة تعليم متوسط للذين يثبتون 15 سنة خدمة فعلية مثلما تم إدماج أساتذة التعليم الثانوي.
لذا نلحظ أن المعلمون تم حل مشكلة الإدماج والتصنيف لهم , بينما لا زال يعاني أساتذة التعليم المتوسط من نفس مشكلة التصنيف في انتظار الحلول الممكنة والتي لا تخرج عن إحدى الطرحين الذين ذكرناهما سابقا.
ثالثا: المساعدون التربويون:
قضية المساعدون التربويون حسب ما جاء في المسودة 02 , بدا أن تحل المشكلة عقدتها , فنجد أن مسار الترقية والتصنيف للمساعد التربوي هو كما يلي:
1) مساعد تربوي (الصنف 07)
2) مساعد تربوي رئيسي (الصنف 09)
3) مساعد تربوي درجة أولى (الصنف 10)
4) مساعد تربوي درجة ثانية (11)
5) مستشار تربية (13)
الملاحظة الأولى: ما يلفت الانتباه , وعكس الأسلاك الأخرى فان الوزارة قامت بتفصيل دقيق وتوزيع للمهام بين الرتب المختلفة لسلك المساعدين التربويين , والأغرب هو إعادة مهمة القيام بالمداومة الإدارية خلال العطل المدرسية إلى المساعدين الرئيسيين للتربية فقط دون غيرهم من الرتب الأخرى؟
الملاحظة الثانية: تم حرمان المساعدون التربويون من الترقية إلى مدير متوسطة خلال مسيرتهم المهنية , لان المرسوم اشترط أن يكون المستشار الذي يريد أن يترقى إلى منصب مدير متوسطة منحدرا من أسلاك التعليم فقط. وهو تراجع واضح عما تحقق في المسودة الأولى.
الايجابيات:
رغم ذلك فإننا نلمس بعض النقاط الايجابية تتمثل في ما يلي:
- إدماج كل المساعدين التربويين الذين يثبتون 10 سنة أقدميه كمساعد تربية رئيسي.
- تثمين الشهادة من خلال إدماج حملة شهادة d.e.u.a و شهادة تقني سامي (t.s) مباشرة كمساعد تربوي رئيسي. وفتح لهم مسابقة للتوظيف الخارجي على أساس الشهادة .
ومن جهة يظهر جليا أن إدماج كل المساعدين التربويين القدماء في رتبة مساعد تربوي رئيسي هو محاولة لامتصاص غضب هاته الفئة وإعادة الاعتبار لها , وبوضع رتبة مساعد تربية في طريق الزوال يعني هذا أن التوظيف الخارجي للمساعدين الجدد سيكون محصورا في حملة شهادتي d.e.u.a وt.s ويصبح غير مسموح لأصحاب مستوى السنة الثالثة ثانوي بالمشاركة في مسابقات التوظيف.
الاقتراحات:
بصراحة اعتقد أن إعادة التصنيف وفتح مجال الترقية بالنسبة للمساعدين التربويين غير كاف , و يجب إعادة التصنيف بشكل أكثر عدلا , لذا فاني اقترح المسار التالي في الترقية لمساعد التربية , مع إبقاء رتبة مساعد التربية كما يلي:
1) مساعد تربوي (الصنف 09)
2) مساعد تربوي رئيسي (الصنف 10)
3) مساعد تربوي درجة أولى (الصنف 11)
4) مساعد تربوي درجة ثانية (12)
5) مستشار تربية (13)
مع عدم تقييد الترقية لمنصب مدير في المتوسطة أو ناظر في الثانوية بان يكون منحدرا من أسلاك التعليم وجعلها مفتوحة حتى يتمكن المساعد التربوي من أن يصل لمنصب مدير , رغم صعوبة ذلك.
وكذلك اقترح أن يتم تثمين الشهادة بإدماج وترقية حملة الشهادات الجامعية العليا كالليسانس أو أي شهادة معادلة لها من المساعدين التربويين في رتبة مساعد تربوي درجة ثانية(توازي وتكافئ أستاذ تعليم متوسط).
وفي الختام أحلى سلام
وعذرا للسيد والأخ العابد الكنتي لنقلي موضوعه
سبق وأن اقترح الأخ العابد الكنتي اقتراحا يليق بالمربي وبالموظفين التابعين لقطاع التربية
وطلبي هو : أرجوا منك نقل اقتراحات الأخ العابد الكنتي الى نقابة لينباف وفي أسرع وقت ممكن ان سمحت وتكرمت فتكون قد قدمت لكل موظف في قطاع التربية خدمة لاينساها لك أبدا الدهر وأنا أولهم
وأعيد نشر اقتراحات الأخ العابد الكنتي الخاصة بسلك المساعدين
الاقتراحات:
بصراحة اعتقد أن إعادة التصنيف وفتح مجال الترقية بالنسبة للمساعدين التربويين غير كاف , و يجب إعادة التصنيف بشكل أكثر عدلا , لذا فاني اقترح المسار التالي في الترقية لمساعد التربية , مع إبقاء رتبة مساعد التربية كما يلي:
1) مساعد تربوي (الصنف 09)
2) مساعد تربوي رئيسي (الصنف 10)
3) مساعد تربوي درجة أولى (الصنف 11)
4) مساعد تربوي درجة ثانية (12)
5) مستشار تربية (13)
مع عدم تقييد الترقية لمنصب مدير في المتوسطة أو ناظر في الثانوية بان يكون منحدرا من أسلاك التعليم وجعلها مفتوحة حتى يتمكن المساعد التربوي من أن يصل لمنصب مدير , رغم صعوبة ذلك.
وكذلك اقترح أن يتم تثمين الشهادة بإدماج وترقية حملة الشهادات الجامعية العليا كالليسانس أو أي شهادة معادلة لها من المساعدين التربويين في رتبة مساعد تربوي درجة ثانية(توازي وتكافئ أستاذ تعليم متوسط).
واليك الاقتراحات كاملة
http://www.samytv.com/samy_tv_imag/fi/s1.gif
(( *** ارجوا تثبيت الموضوع للاهمية والفائدة ومعذرة للاخ عادل على استخدام رموزه الخاصة في عنوان موضوعي*** )))
بعد الدراسة المتأنية والدقيقة للمسودة رقم 02 المتضمنة التعديلات المزمع إدخالها على القانون الأساسي لعمال التربية , وبعيدا عن التعصب والأحكام المسبقة والعاطفة , وجدت هاته التعديلات التي تم إدخالها ليست بالسوء الذي تصورته في البداية , فرغم بعض النقائص و الاختلالات ,و التي بحاجة إلى تعديل ومراجعة. فان المعايير التي اعتمدها مستشارو الوزارة القانونيين لإعداد هاته المسودة جيدة وممتازة وتحقق الانسجام والعدالة بين كل الفئات و وبما لا يتناقض مع المعايير المعتمدة في التصنيف والترقية في قطاعات الوظيف العمومي أوضح بعض هاته المعايير وأبرز النقائص التي لاحظتها على المسودة , وأقدم بعض الاقتراحات من أجل تحقيق عدالة و انسجام بين كل الأسلاك والرتب.
طبعا كل ما اطلبه من الإخوة الزملاء أن يدرسوا جيدا ما قدمته بنظرة نقدية عقلانية و يقدموا لي ملاحظاتهم وسأعدل ما يمكن تعديله وسأقوم بدور الوظيف العمومي , بحيث سأرفض التعديلات غير منطقية التي لا تخالف وتتعارض مع الأمر رقم 07-304 المؤرخ في 29 سبتمبر سنة 2007 المحدد للشبكة الاستدلالية لمرتبات الموظفين و نظام دفع رواتبهم , والأمر رقم 06-03 المؤرخ 15 يوليو سنة 2006 المتضمن القانون الأساسي العام للوظيفة العمومية, وأتمنى خلال هذه الأيام القليلة القادمة أن نخرج من منتدى الجلفة باقتراحات عملية ملموسة منصفة وعادلة ومنطقية , نقدمها لأخينا عادل ليوصلها بدوره إلى الزملاء المفاوضين من نقابةunpef والذي هو في اتصال دائم ومستمر, (وارجوا من أخينا عادل 04 أن يستجيب لهذا الطلب والرغبة بكل حبية).
إذا حاولت جاهدا وسعيت أن أقدم مشروع مُعدل للقانون الأساسي لعمال التربية , لأني اعلم علم اليقين أن المفاوضات القادمة هي الفرصة الأخيرة والوحيدة المتبقية لنا كعمال ونقابات معا من اجل تحقيق مطالبنا وتحسين التصنيف والترقية للأسلاك التي مسها الإجحاف والظلم.
أولا: معيار اعتماد مسلكين متوازين في الترقية للأساتذة :
حاولت أن افهم لماذا لم يسمح لأساتذة التعليم المتوسط والثانوي بالترقية للمناصب الإدارية مدير متوسطة وثانوية على التوالي , بينما سُمح فقط للنظّار في الثانويات والمستشارون التربويين في المتوسطات بالترقية لمنصب مدير.
فوجدت أن المنهجية المعتمدة في الترقية تتمثل في أن الأستاذ سواء في المتوسطة أو الثانوية عليه أن يختار بين احد مسلكي الترقية , إما المسلك الإداري أو المسلك البيداغوجي و هما متوازين لا يمكن أن يلتقيا بعد الانطلاقة , وبالتالي لا يمكن للموظف أن ينتقل من مسلك لآخر في الترقية , فلو اختار المسلك الإداري مثلا فهو مجبر على المضي فيها حتى النهاية, وفيما يلي ترقيات المسلكين لكل أطوار التعليم:
1- الترقية في المسلك الإداري:
في هذا المسلك أستاذ التعليم المتوسط أو الثانوي يبدأ مسيرته المهنية كأستاذ تعليم في الصنف 12 أو 13, لينتهي به المطاف كمفتش إدارة وهو أقصى رتبة في الترقية يمكن أن يصل إليها, رغم انه تتبقى له الترقية لمنصب عالي مفتش منسق في الإدارة لكنه خاص بالتعليم الثانوي دون التعليم المتوسط , ويكون المسار المهني له كما يلي:
· في التعليم الثانوي:
1) أستاذ تعليم ثانوي (الصنف 13)
2) أستاذ تعليم ثانوي رئيسي (الصنف 14)
3) ناظر (الصنف 14)
4) مدير ثانوية (الصنف 16)
5) مفتش التربية الوطنية لإدارة الثانوية (17)
· في التعليم المتوسط:
1) أستاذ تعليم متوسط (الصنف 12)
2) أستاذ تعليم متوسط رئيسي (الصنف 13)
3) مستشار تربية (الصنف 13)
4) مدير متوسطة (الصنف 14)
5) مفتش التعليم المتوسط لإدارة المتوسطة (15)
· في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) مدير ابتدائية (الصنف 12)
4) مفتش التعليم الابتدائي لإدارة الابتدائية (13)
2- الترقية في المسلك البيداغوجي:
في هذا المسلك أستاذ التعليم المتوسط أو الثانوي يبدأ مسيرته المهنية كأستاذ تعليم في الصنف 12 أو 13, لينتهي به المطاف كمفتش في اختصاص المواد , وهو أقصى رتبة في الترقية يمكن أن يصل إليها, رغم انه تبقى له الترقية لمنصب عالي مفتش منسق في اختصاص المواد , لكنه خاص بالتعليم الثانوي دون التعليم المتوسط , ويكون المسار المهني له كما يلي:
· في التعليم الثانوي:
1) أستاذ تعليم ثانوي (الصنف 13)
2) أستاذ تعليم ثانوي رئيسي (الصنف 14)
3) أستاذ مكون (الصنف 15)
4) أستاذ مبرز (الصنف 16)
5) مفتش التربية الوطنية اختصاص المواد (17)
· في التعليم المتوسط:
1) أستاذ تعليم متوسط (الصنف 12)
2) أستاذ تعليم متوسط رئيسي (الصنف 13)
3) مفتش التعليم المتوسط اختصاص المواد (15)
· في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) مدير ابتدائية (الصنف 12)
4) مفتش التعليم الابتدائي اختصاص المواد (13)
ملاحظات نقدية:
من خلال ما سردناه سابقا حول المعايير المعتمدة في مسلكي الترقية للأساتذة , نجد انه في التعليم الثانوي كانت الترقية عادية سواء الأفقية (داخل نفس السلك من رتبة إلى رتبة ) أو العمودية (من سلك إلى سلك أعلى) وتمت بشكل عادي والتصنيف نجده منطقيا , خاصة مع إعطاءهم امتيازات حصرية هي:
- إدماج كل الذين يثبتون 15 سنوات أقدميه أو الأساتذة المهندسون الذين يثبتون 10 سنوات أقدميه في رتبة أستاذ تعليم ثانوي رئيسي.
- إدماج مفتشي التعليم الابتدائي المنحدرين من رتبة أستاذ تعليم ثانوي كمفتشين للتوجيه والإرشاد المدرسي والمهني.
- تثمين الشهادة من خلال إدماج أساتذة التعليم الثانوي الحاصلين على الماجستير كأساتذة رئيسيين.
كما يلاحظ أن في المسلك الإداري للترقية سواء في المتوسط أو الثانوي الناظر والأستاذ الرئيسي للثانوي لهما نفس التصنيف (14) , و المستشار والأستاذ الرئيسي في المتوسط لهما كذلك نفس التصنيف (13) , فمن الوهلة الأولى يظهر أن هناك خلل , لكن في الحقيقة هو ذكاء شديد من الوزارة بحيث أن الناظر والمستشار لهما ترقية عمودية وحيدة تتمثل في الترقية لمنصب مدير , لذا كان لازما أن تكون رتبة المستشار في المتوسطة أو الناظر في الثانوية مغرية للأساتذة , فتّم حصر الترقية لرتبة مدير عبرهما فقط. وهو الامتياز أو الحافز الذي يجعل الأساتذة الرئيسيون يشاركون في الترقية إلى مستشار أو ناظر لأنها الطريق إلى منصب مدير على الرغم من أن لهما نفس التصنيف.
أما الأساتذة الرئيسيون الذين لا يريدون أن يكونوا مستشارين أو نظّارا فلهم إمكانية الترقية إلى رتبة مفتش بالنسبة إلى التعليم المتوسط , أو إلى رتبة أستاذ مكون أو أستاذ مبرز أو مفتش في التعليم الثانوي بالنسبة إلى التعليم الثانوي.
والخلاصة أن هناك الكثير من الاختلالات في التعليم المتوسط والابتدائي, يجب مراجعتها حتى يستقيم هذا المعيار بشكل سليم وعادل.
فمثلا في التعليم الابتدائي نجد أن المسلكين متداخلين بشكل لا يمكن آن يفترقا , فمن المفروض حسب المعيار أن أستاذ التعليم الابتدائي الرئيسي , يكون عليه الاختيار بين المسلك البيداغوجي أو الإداري , لكن واضح جدا أن هناك خللا في التصنيف و في الرتب , حيث نجد أن تصنيف الأستاذ الرئيسي في الابتدائي مماثلا لتصنيف مدير الابتدائية , وهنا يُطرح التساؤل: ما فائدة الترقية لمنصب مدير ابتدائية في غياب أي امتياز أو حافز ؟
ولماذا سيرغب الأساتذة الرئيسيون في الترقية لرتبة مدير وهم لن يستفيدوا من أي زيادة مادية أو تساعدهم في الترقية عمودية لسلك أعلى؟
الاقتراحات:
مما سبق كان ينبغي استحداث رتبة في الطور الابتدائي في المسلك الإداري بين الأستاذ الرئيسي للابتدائي ومدير الابتدائية مثل نائب مدير ابتدائية وتكون الترقية إلى منصب مدير ابتدائية محصورة فقط في نواب مدراء المدارس الابتدائية حتى يكون حافز للأساتذة الرئيسيين للترقية إلى منصب مدير ابتدائية , مع ضرورة إعادة تصنيف مدير الابتدائية ومفتش التعليم الابتدائي , كما يلي:
· الترقية في المسلك الإداري في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) مساعد مدير ابتدائية (الصنف 12)
4) مدير ابتدائية (الصنف 13)
5) مفتش التعليم الابتدائي لإدارة الابتدائية (14)
ومن ناحية أخرى كان يجب استحداث رتبة جديدة وهي أستاذ مكوّن في التعليم المتوسط وفي التعليم الابتدائي على غرار التعليم الثانوي , لأنه غير مفهوم أن يستحدث منصب أستاذ مكوّن في التعليم الثانوي ولا يكون في التعليم المتوسط و الابتدائي؟
وعليه أقترح أن تكون الترقية في المسلك البيداغوجي في الابتدائي والمتوسط كما يلي:
· الترقية في المسلك البيداغوجي في التعليم المتوسط:
1) أستاذ تعليم متوسط (الصنف 12)
2) أستاذ تعليم متوسط رئيسي (الصنف 13)
3) أستاذ مكوّن (الصنف 14)
4) مفتش التعليم المتوسط اختصاص المواد (15)
· الترقية في المسلك البيداغوجي في التعليم الابتدائي:
1) أستاذ تعليم ابتدائي (الصنف 11)
2) أستاذ تعليم ابتدائي رئيسي (الصنف 12)
3) أستاذ مكوّن (الصنف 13)
4) مفتش التعليم الابتدائي اختصاص المواد (14)
وتجاوزا للاختلالات الملاحظة فيما يخص الأساتذة المجازين فاني اقترح تثمين الشهادة لهذا السلك من خلال تعميم إجراء إدماج الأساتذة المجازون في التعليم المتوسط كأساتذة رئيسيين في التعليم المتوسط وهذا من باب العدالة لان رتبة الأستاذ المجاز سابقا تعادل تماما رتبة أستاذ تعليم المتوسط حاليا , لذا اقترح أن يتم إدماج كل الأساتذة المجازون مباشرة كأساتذة رئيسيون في التعليم المتوسط تقديرا للوضعية التي عايشوها طيلة العشرية السوداء فقد كانوا يستخدمون كسدادة لملأ أي شغور في المناصب سواء في الثانويات أو المتوسطات أو الابتدائيات.
ثانيا: المعلمون وأساتذة التعليم الأساسي:
من الأشياء الايجابية الذي جاء بها نص المرسوم هي إدماج كل المعلمين الذين تابعوا بنجاح تكوينا مؤهلا في رتبة أستاذ تعليم ابتدائي الصنف11. مما يعني أن لمشكلة انتهت بالنسبة إليهم وان الوزارة اعترفت بشهادتهم وستقوم بإدماجهم مباشرة بعد صدور المرسوم. وهو إجراء عادل ومنطقي.
لكن من جهة أخرى نجد أن المرسوم تجاهل تماما موظفين لهم نفس الوضعية وهم أساتذة التعليم الأساسي , الذين كنا ننتظر أن يكون إدماجهم بنفس طريقة إدماج المعلمين كأساتذة تعليم المتوسط , حيث يدمج كل الأساتذة الذين تابعو بنجاح تكوينا مؤهلا في المؤسسات والمراكز التابعة لوزارة التربية الوطنية أو يتم إدماجهم بشكل مباشر كأساتذة تعليم متوسط للذين يثبتون 15 سنة خدمة فعلية مثلما تم إدماج أساتذة التعليم الثانوي.
لذا نلحظ أن المعلمون تم حل مشكلة الإدماج والتصنيف لهم , بينما لا زال يعاني أساتذة التعليم المتوسط من نفس مشكلة التصنيف في انتظار الحلول الممكنة والتي لا تخرج عن إحدى الطرحين الذين ذكرناهما سابقا.
ثالثا: المساعدون التربويون:
قضية المساعدون التربويون حسب ما جاء في المسودة 02 , بدا أن تحل المشكلة عقدتها , فنجد أن مسار الترقية والتصنيف للمساعد التربوي هو كما يلي:
1) مساعد تربوي (الصنف 07)
2) مساعد تربوي رئيسي (الصنف 09)
3) مساعد تربوي درجة أولى (الصنف 10)
4) مساعد تربوي درجة ثانية (11)
5) مستشار تربية (13)
الملاحظة الأولى: ما يلفت الانتباه , وعكس الأسلاك الأخرى فان الوزارة قامت بتفصيل دقيق وتوزيع للمهام بين الرتب المختلفة لسلك المساعدين التربويين , والأغرب هو إعادة مهمة القيام بالمداومة الإدارية خلال العطل المدرسية إلى المساعدين الرئيسيين للتربية فقط دون غيرهم من الرتب الأخرى؟
الملاحظة الثانية: تم حرمان المساعدون التربويون من الترقية إلى مدير متوسطة خلال مسيرتهم المهنية , لان المرسوم اشترط أن يكون المستشار الذي يريد أن يترقى إلى منصب مدير متوسطة منحدرا من أسلاك التعليم فقط. وهو تراجع واضح عما تحقق في المسودة الأولى.
الايجابيات:
رغم ذلك فإننا نلمس بعض النقاط الايجابية تتمثل في ما يلي:
- إدماج كل المساعدين التربويين الذين يثبتون 10 سنة أقدميه كمساعد تربية رئيسي.
- تثمين الشهادة من خلال إدماج حملة شهادة d.e.u.a و شهادة تقني سامي (t.s) مباشرة كمساعد تربوي رئيسي. وفتح لهم مسابقة للتوظيف الخارجي على أساس الشهادة .
ومن جهة يظهر جليا أن إدماج كل المساعدين التربويين القدماء في رتبة مساعد تربوي رئيسي هو محاولة لامتصاص غضب هاته الفئة وإعادة الاعتبار لها , وبوضع رتبة مساعد تربية في طريق الزوال يعني هذا أن التوظيف الخارجي للمساعدين الجدد سيكون محصورا في حملة شهادتي d.e.u.a وt.s ويصبح غير مسموح لأصحاب مستوى السنة الثالثة ثانوي بالمشاركة في مسابقات التوظيف.
الاقتراحات:
بصراحة اعتقد أن إعادة التصنيف وفتح مجال الترقية بالنسبة للمساعدين التربويين غير كاف , و يجب إعادة التصنيف بشكل أكثر عدلا , لذا فاني اقترح المسار التالي في الترقية لمساعد التربية , مع إبقاء رتبة مساعد التربية كما يلي:
1) مساعد تربوي (الصنف 09)
2) مساعد تربوي رئيسي (الصنف 10)
3) مساعد تربوي درجة أولى (الصنف 11)
4) مساعد تربوي درجة ثانية (12)
5) مستشار تربية (13)
مع عدم تقييد الترقية لمنصب مدير في المتوسطة أو ناظر في الثانوية بان يكون منحدرا من أسلاك التعليم وجعلها مفتوحة حتى يتمكن المساعد التربوي من أن يصل لمنصب مدير , رغم صعوبة ذلك.
وكذلك اقترح أن يتم تثمين الشهادة بإدماج وترقية حملة الشهادات الجامعية العليا كالليسانس أو أي شهادة معادلة لها من المساعدين التربويين في رتبة مساعد تربوي درجة ثانية(توازي وتكافئ أستاذ تعليم متوسط).
وفي الختام أحلى سلام
وعذرا للسيد والأخ العابد الكنتي لنقلي موضوعه