| مَـدِيــــنَـةُ الضَـــبَــــــابْ | أيْـــــــنَ أنــَا !

[هدوء قاتل]

لـ المٌضبّبينْ !( لسُكَانِ مدينَةِ أكرهُ مٌعظمَها )
لا تبحثُوا عنّي ولا تَسْأَلُوا مَنْ أنَا ، أو مَاذَا أفعلْ ؟
أو لمَاذَا ، أنَا هُنَا بينكُم ؟
فقدْ كُنتٌ أنتُمْ ، ثُمّ إندثرتُ مِنكُم بخٌطَى صَاعدَة
بِمدِينتِكُم ، يقطُنُ جَسَدِي الهزِيلُ فِي شٌقةٍ فارغَةْ الأمَالْ
تحشُوهَا غُربَةُ الزمَانْ ، ووسَادتِي تُأنِسُنِي الوِحْدةَ والأَسرَارْ
أتكِئُ على فرَاشِ الحرفِ
لئلاَ يقتُلنِي الهدُوءْ ! أتقلبٌ و الأفكَارْ
تُخَادِعُنِي الأقنعَة ، تُزِيلٌ عنكُم دسَائسَ الخُبثِ والأحقَارْ
أُزَاولُ غُرفتِي بعيدًا عنْ الأنظَارْ ، أكتفِي وعقلِي يسبحٌ في بٌحوِكٌم مٌحتَارْ
عنْ أيّ ثعلبٍ ورثٌم عنُه المكَائدَ والأعْذَارْ
، أعبثٌ بجيبي وقدْ إهترئ نِصفُه و فرّ منهٌ بِضعُ مَالْ مِنْ كثرِ الإنهيَارْ
لَا تلُومُوا قسوتِي ، فقدْ ذُقتُ مرَارةَ الإحْتِقَارْ ،
وعَاشرتُ الألمَ حتّى تزوجتُه غصبًا لَا مُختَارْ ،
لَا تقطفُوا عنّي الحُلمَ ، فتسرقُوهُ وقلبِي معهُ يركُدُ خفيةً عنْ الأنظَارْ .
سُحقًا لكُم ، فأنَا و حَالِي عانسٌانْ نمتطِي الوجعَ مٌغتَربَانْ .
أشتَاقُ والله أشتَاقْ يا أصَحَابَ الأقنعَة ،
لصوتِ يدٌاعِبٌ الأفعَالْ ولا يكتفِي بالأقوَالْ
أشتاقْ وقلبِي مُوصدٌ في الأعمَاقْ ،
يجمعُ حقيبَة الوِدّ ويهٌم بالرحيلْ ،
يومًا ، أغمزُ لهْ فيُخبرُنِي ليسَ يفصِلُنِي عنُكِ الكثيرْ

،

،

،




فقطْ و آآهٍ : لو كَانَ بوسعِي أنْ أٌغنيهَا على مسمعٍ أذَانِهمْ لثقبتُهَا ،

للمتسللينَ هُنَا :
يا سَادة ، فِي وضحِ السمرِ ، أشِي خيبَتِي للدهرْ
أٌتحرّشٌ بالذِكرَى مرَارًا ، و أتنَاسَى أصَحابَ الغدرْ
أشَاكِيهَا ، ظُلمةَ ظلّي وهدُوءًا قَاتلًا يعصِفٌ بِي
كٌلمّا شهقتُ عنْ خيبَة مَاضِ وحَاضِرِ مدينَةِ الضبَابِ
فلاَ أرجُوهُ مٌستقبلاً ، رحمةً بِي يا قَدرْ






{ ، مَا خطهُ القلبْ يبكِي ، والدمعٌ يتراطمُ بالورقْ ، والحبرُ جفَّ والعقلُ إضطهّد { ،

| بإنتظَارِ رُدُودكُم ، ونقدِكُم إنْ أمكَنْ
معَ فائِقِ إحْتِرَامِي أُختُكمْ هدٌووءْ قَاتلْ |

[الذِكرَى البَيضآء~]

خاطرتك رائعة بارك الله فيك

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

سأرتب دعوة للمتسللين ليوقعوا حاجر معجزهم



و القلم للتحايا

كنت قوية هدووء

[أحمد الجمل]

الله الله الله

لم أقرأ مثل هذه الرائعة من زمن

ولكن ....

أين الهدوء القاتل ؟؟

هذه ثورة مكتملة الأركان

مع سبق الإصرار والترصد

ولو أنني ما زلت أحسن الفهم ...

فكثير من كثيرات يثرن هذه الثورات يوميا معك

ويعبثن بجيوبهن المهترئة إلا قليلا ،

فيفر من جيوبهن بعض مال قل أو كثر ، من شدة الانهيار

روعة روعة روعة

كل الشكر والتقدير

وخالص مودتي

[هدوء قاتل]

خاطرتك رائعة بارك الله فيك

نِسرِين ، الأروَعْ مُروُرُكِ عزِيزَتِي
أحييّكِ .

[هدوء قاتل]

سأرتب دعوة للمتسللين ليوقعوا حاجر معجزهم



و القلم للتحايا

كنت قوية هدووء



شَاهِينْ ، أٌستَاذَنَا الفَاضِلْ
شرفٌ لِي ،
أنْ تجُولَ في أروقَة حرفِّي
وكأنكَّ تحفظُ المكَانَ جيدًآ
هُو صٌمودٌ ليسَ إلّا ، وقدْ لا يدُومُ طويلًا
شُكرًا ، وألفْ مرةً ولا أمَّلْ

[هدوء قاتل]

الله الله الله

لم أقرأ مثل هذه الرائعة من زمن

ولكن ....

أين الهدوء القاتل ؟؟

هذه ثورة مكتملة الأركان

مع سبق الإصرار والترصد

ولو أنني ما زلت أحسن الفهم ...

فكثير من كثيرات يثرن هذه الثورات يوميا معك

ويعبثن بجيوبهن المهترئة إلا قليلا ،

فيفر من جيوبهن بعض مال قل أو كثر ، من شدة الانهيار

روعة روعة روعة

كل الشكر والتقدير

وخالص مودتي





إطْلاَلَتكُ دَافئَة ،
وقدْ غزَتْ نصفَ عقلِي فإرتخَى وبقيَّ الأخَرٌ جَامدًا مٌتلبدًا
هُو جيبِي المُهترئْ وليسَ جيبَهٌم ،
وهُو دلاَلَة على أنَّ أثمنَ الأشيَاءٍ عَادةً لا أُلقِ لهَا بَالاً هُنَاك ،
فقدْ إنغَرسَ القهرُ فيِ جسدِي ، شجرةً أنبتتْ ثمَارَ خيبَة
الهُدوءُ القَاتِلْ ، يخُوضُ جنبِي هذَا النِزَالْ وضِدّي فِي أخَرْ ، قدْ أتطّرقٌ لهٌ
في يومٍ مَا ،
سأبحثُ عنْ ثغرةٍ إتسَلٌل فيهَا نحوهُ ،
وأترُكُ بصمةً يُطربٌهَا الحرفُ على سمفونيَة
الأروعُ مُرورُكِ ، أخِي الفَاضِلْ
مٌمتنَة لكْ وأكثَرْ ، كُن بالقٌربْ ولا تبتعِدْ

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

و ماذا بعد هذا الوَشي و الانقسام ..؟
سألبس '' عُرَامْ '' من قفازات اللغة لأتخلص من رَمَلَ الجليد و أُرجوزة الهدووء القاتل
عدت هنا لنصك
لأطلب الإذن في استعارة ما فاض من ظل قاتلك
لأمكنه من جهتي اليسرى
فقد مللت ثقلها ..


أوك هدوووووووء ..

هل تأذنين لي بالعودة لأقتسم معك بعض المُعْجز ؟؟

[شاعر_الشوارع]

لـ المٌضبّبينْ !( لسُكَانِ مدينَةِ أكرهُ مٌعظمَها )
لا تبحثُوا عنّي ولا تَسْأَلُوا مَنْ أنَا ، أو مَاذَا أفعلْ ؟
أو لمَاذَا ، أنَا هُنَا بينكُم ؟
فقدْ كُنتٌ أنتُمْ ، ثُمّ إندثرتُ مِنكُم بخٌطَى صَاعدَة
بِمدِينتِكُم ، يقطُنُ جَسَدِي الهزِيلُ فِي شٌقةٍ فارغَةْ الأمَالْ
تحشُوهَا غُربَةُ الزمَانْ ، ووسَادتِي تُأنِسُنِي الوِحْدةَ والأَسرَارْ
أتكِئُ على فرَاشِ الحرفِ
لئلاَ يقتُلنِي الهدُوءْ ! أتقلبٌ و الأفكَارْ
تُخَادِعُنِي الأقنعَة ، تُزِيلٌ عنكُم دسَائسَ الخُبثِ والأحقَارْ
أُزَاولُ غُرفتِي بعيدًا عنْ الأنظَارْ ، أكتفِي وعقلِي يسبحٌ في بٌحوِكٌم مٌحتَارْ
عنْ أيّ ثعلبٍ ورثٌم عنُه المكَائدَ والأعْذَارْ
، أعبثٌ بجيبي وقدْ إهترئ نِصفُه و فرّ منهٌ بِضعُ مَالْ مِنْ كثرِ الإنهيَارْ
لَا تلُومُوا قسوتِي ، فقدْ ذُقتُ مرَارةَ الإحْتِقَارْ ،
وعَاشرتُ الألمَ حتّى تزوجتُه غصبًا لَا مُختَارْ ،
لَا تقطفُوا عنّي الحُلمَ ، فتسرقُوهُ وقلبِي معهُ يركُدُ خفيةً عنْ الأنظَارْ .
سُحقًا لكُم ، فأنَا و حَالِي عانسٌانْ نمتطِي الوجعَ مٌغتَربَانْ .
أشتَاقُ والله أشتَاقْ يا أصَحَابَ الأقنعَة ،
لصوتِ يدٌاعِبٌ الأفعَالْ ولا يكتفِي بالأقوَالْ
أشتاقْ وقلبِي مُوصدٌ في الأعمَاقْ ،
يجمعُ حقيبَة الوِدّ ويهٌم بالرحيلْ ،
يومًا ، أغمزُ لهْ فيُخبرُنِي ليسَ يفصِلُنِي عنُكِ الكثيرْ

،

،

،




فقطْ و آآهٍ : لو كَانَ بوسعِي أنْ أٌغنيهَا على مسمعٍ أذَانِهمْ لثقبتُهَا ،

للمتسللينَ هُنَا :
يا سَادة ، فِي وضحِ السمرِ ، أشِي خيبَتِي للدهرْ
أٌتحرّشٌ بالذِكرَى مرَارًا ، و أتنَاسَى أصَحابَ الغدرْ
أشَاكِيهَا ، ظُلمةَ ظلّي وهدُوءًا قَاتلًا يعصِفٌ بِي
كٌلمّا شهقتُ عنْ خيبَة مَاضِ وحَاضِرِ مدينَةِ الضبَابِ
فلاَ أرجُوهُ مٌستقبلاً ، رحمةً بِي يا قَدرْ






{ ، مَا خطهُ القلبْ يبكِي ، والدمعٌ يتراطمُ بالورقْ ، والحبرُ جفَّ والعقلُ إضطهّد { ،

| بإنتظَارِ رُدُودكُم ، ونقدِكُم إنْ أمكَنْ
معَ فائِقِ إحْتِرَامِي أُختُكمْ هدٌووءْ قَاتلْ |




أي نقد تريدين
بل متعة و ذوق ألفناه حلوا في كلامك
أنتظر دوما منك عواصف لا الهدوء
تحياتي لك أختي الفاضلة

[هدوء قاتل]

و ماذا بعد هذا الوَشي و الانقسام ..؟
سألبس '' عُرَامْ '' من قفازات اللغة لأتخلص من رَمَلَ الجليد و أُرجوزة الهدووء القاتل
عدت هنا لنصك
لأطلب الإذن في استعارة ما فاض من ظل قاتلك
لأمكنه من جهتي اليسرى
فقد مللت ثقلها ..


أوك هدوووووووء ..

هل تأذنين لي بالعودة لأقتسم معك بعض المُعْجز ؟؟



ليسَ عليكَ أنْ تستأذِنْ ، أخِي شاهِين
وهلْ أجِدُ منْ يرفعُ عنّي ثقلَهُ وتمردّه ووأرفٌضْ ؟ لكنْ خصصّه لوقتٍ أخَرْ أرحَمْ
ثُمَّ ، إسَتلِمْ حِصَتَّك مِنْ عندِ جَارةِ أفكَارِي لعّل شيءًا منهَا يفِيدٌ في تلحيِم الوضعْ المٌنقسمْ بين الضَبابِ والهدُوء القَاتِلْ ...
إحْتِرَامِي الذّي لا ينتهِي
http://files.maas1.com/images_cache/111120192811bFRE.gif

[هدوء قاتل]

أي نقد تريدين
بل متعة و ذوق ألفناه حلوا في كلامك
أنتظر دوما منك عواصف لا الهدوء
تحياتي لك أختي الفاضلة

لَا واللهِ أخِي حرفِي هزيلْ كجسدِي
ليسَ يقوَى عَلى مُجارَاتِكُم .
هُو يفيضٌ أخطَاءًا ، ولعّلِي بنقدٍ مِنْكُم ،
أٌنقِصُ حدّة الفيَاضانْ ، إلَى أنْ يهدأْ ،
إطلاَلتُكَ قوّية أخِي
أحييّك ، كُن بالجِوَارْ




http://files.maas1.com/images_cache/111120192811bFRE.gif

[رَزَانْ]

لـ المٌضبّبينْ !( لسُكَانِ مدينَةِ أكرهُ مٌعظمَها )


لا تبحثُوا عنّي ولا تَسْأَلُوا مَنْ أنَا ، أو مَاذَا أفعلْ ؟
أو لمَاذَا ، أنَا هُنَا بينكُم ؟
فقدْ كُنتٌ أنتُمْ ، ثُمّ إندثرتُ مِنكُم بخٌطَى صَاعدَة
بِمدِينتِكُم ، يقطُنُ جَسَدِي الهزِيلُ فِي شٌقةٍ فارغَةْ الأمَالْ
تحشُوهَا غُربَةُ الزمَانْ ، ووسَادتِي تُأنِسُنِي الوِحْدةَ والأَسرَارْ
أتكِئُ على فرَاشِ الحرفِ
لئلاَ يقتُلنِي الهدُوءْ ! أتقلبٌ و الأفكَارْ
تُخَادِعُنِي الأقنعَة ، تُزِيلٌ عنكُم دسَائسَ الخُبثِ والأحقَارْ
أُزَاولُ غُرفتِي بعيدًا عنْ الأنظَارْ ، أكتفِي وعقلِي يسبحٌ في بٌحوِكٌم مٌحتَارْ
عنْ أيّ ثعلبٍ ورثٌم عنُه المكَائدَ والأعْذَارْ
، أعبثٌ بجيبي وقدْ إهترئ نِصفُه و فرّ منهٌ بِضعُ مَالْ مِنْ كثرِ الإنهيَارْ
لَا تلُومُوا قسوتِي ، فقدْ ذُقتُ مرَارةَ الإحْتِقَارْ ،
وعَاشرتُ الألمَ حتّى تزوجتُه غصبًا لَا مُختَارْ ،
لَا تقطفُوا عنّي الحُلمَ ، فتسرقُوهُ وقلبِي معهُ يركُدُ خفيةً عنْ الأنظَارْ .
سُحقًا لكُم ، فأنَا و حَالِي عانسٌانْ نمتطِي الوجعَ مٌغتَربَانْ .

أشتَاقُ والله أشتَاقْ يا أصَحَابَ الأقنعَة ،

لصوتِ يدٌاعِبٌ الأفعَالْ ولا يكتفِي بالأقوَالْ
أشتاقْ وقلبِي مُوصدٌ في الأعمَاقْ ،
يجمعُ حقيبَة الوِدّ ويهٌم بالرحيلْ ،




يومًا ، أغمزُ لهْ فيُخبرُنِي ليسَ يفصِلُنِي عنُكِ الكثيرْ


،



،



،











فقطْ و آآهٍ : لو كَانَ بوسعِي أنْ أٌغنيهَا على مسمعٍ أذَانِهمْ لثقبتُهَا ،

للمتسللينَ هُنَا :
يا سَادة ، فِي وضحِ السمرِ ، أشِي خيبَتِي للدهرْ
أٌتحرّشٌ بالذِكرَى مرَارًا ، و أتنَاسَى أصَحابَ الغدرْ
أشَاكِيهَا ، ظُلمةَ ظلّي وهدُوءًا قَاتلًا يعصِفٌ بِي
كٌلمّا شهقتُ عنْ خيبَة مَاضِ وحَاضِرِ مدينَةِ الضبَابِ
فلاَ أرجُوهُ مٌستقبلاً ، رحمةً بِي يا قَدرْ






{ ، مَا خطهُ القلبْ يبكِي ، والدمعٌ يتراطمُ بالورقْ ، والحبرُ جفَّ والعقلُ إضطهّد { ،

| بإنتظَارِ رُدُودكُم ، ونقدِكُم إنْ أمكَنْ
معَ فائِقِ إحْتِرَامِي أُختُكمْ هدٌووءْ قَاتلْ |





مدينةٌ كلّها من ضباب
وأناسٌ من صقيع ...
جميعُ المقاعد شاغرةً هناك
ولي ولهدوء مقعدٌ خلفي من تلك
السيارة الرهيبة
قد لا نكون متشابهتين
إلى القدر الذي تخيّلتُ
لكنّا
كلانا بنفس حار...
إن نحن فتحنا النافذة
تجمدت بنا الخواطر
وتكدّرت ...
وإن نحن تركناها
ظلّت الأجواء ضبابية
وأورثتا همّاً وغمّاً
.....

الرقيقة هدوووء
تنفسي ...
ولنا مدينة أخرى هنآآآآك

[هدوء قاتل]

مدينةٌ كلّها من ضباب
وأناسٌ من صقيع ...
جميعُ المقاعد شاغرةً هناك
ولي ولهدوء مقعدٌ خلفي من تلك
السيارة الرهيبة
قد لا نكون متشابهتين
إلى القدر الذي تخيّلتُ
لكنّا
كلانا بنفس حار...
إن نحن فتحنا النافذة
تجمدت بنا الخواطر
وتكدّرت ...
وإن نحن تركناها
ظلّت الأجواء ضبابية
وأورثتا همّاً وغمّاً
.....

الرقيقة هدوووء
تنفسي ...
ولنا مدينة أخرى هنآآآآك


| رزَانْ ، يَارفيِقَة
مسيرَةٌ تأّسفٍ طويلَة
أقُودُهَا لأجلِكْ ، لأننّي تأخرتُ في الردّ
وإحملّي عنّي ذَاكَ العٌذرْ ، الذّي همستُ لكِ مٌسبقًا و http://www.aljsad.net/images/smilies/soso.gif

لطِيفةٌ أنتِي والكَلمَاتْ
،، كُونِي بخيَرْ :)

[تفـღـآؤل ツ وردٍ✿]

{ ، مَا خطهُ القلبْ يبكِي ، والدمعٌ يتراطمُ بالورقْ ، والحبرُ جفَّ والعقلُ إضطهّد { ،







عَـــآأإصِفَــةٌ عنيـ [يـيـ ] ـفَهْ



يتَــلآإطَمُ ـفِ هَــآأ الحَرْفُ الأسْوَدْ , بِ جِدَآأإرِ الضَّبَـــآأإبْـــ


{ هُدووءْ ! ~ ’ كتبْتِ هَآهنَــآأ صَقِيعًـــآأ لذِيذْ



بَــآأرككِـ رَبِّي ^ - ^

[هدوء قاتل]

عَـــآأإصِفَــةٌ عنيـ [يـيـ ] ـفَهْ



يتَــلآإطَمُ ـفِ هَــآأ الحَرْفُ الأسْوَدْ , بِ جِدَآأإرِ الضَّبَـــآأإبْـــ


{ هُدووءْ ! ~ ’ كتبْتِ هَآهنَــآأ صَقِيعًـــآأ لذِيذْ



بَــآأرككِـ رَبِّي ^ - ^




العَواصِفُ بُحُلَّة التفاؤُلُ تكُون أقوَى ،
إطلاَلتُكِ دَافئَة ، سَلامٌ و http://www.aljsad.net/images/smilies/soso.gif
تحّيَــة |

[كشيدة جلالي]

الله الله الله



لم أقرأ مثل هذه الرائعة من زمن

ولكن ....

أين الهدوء القاتل ؟؟

هذه ثورة مكتملة الأركان

مع سبق الإصرار والترصد

ولو أنني ما زلت أحسن الفهم ...

فكثير من كثيرات يثرن هذه الثورات يوميا معك

ويعبثن بجيوبهن المهترئة إلا قليلا ،

فيفر من جيوبهن بعض مال قل أو كثر ، من شدة الانهيار

روعة روعة روعة

كل الشكر والتقدير

وخالص مودتي

الم تعلم يا اخ العرب احمد اننا في زمن الربيع العربي