ابوزيدالجزائري
2012-02-24, 18:20
خطة هجومية محكمة لدك دفاعات العدو القوية ، و اختراق خطوطه الخلفية ، مع الاستعانة بالقذائف الصاروخية ، و التوغلات الجانبية ، مع أخذ الحيطة الدفاعية ، و الحذر من الهجمات المرتدة العكسية .
كل هذا كفيل بضمان ربح المعركة ، و تحقيق النصر، مع توفر المدرب قدير ، و القائد الكبير ، و رئيس الفريق النحرير ، و الجمهور الغفير - الذي يقدم العتاد و العدد و الدعم و المدد -
و أيضا لا بد من تضافر جهود الطاقمين : الفني لرسم معالم المعركة و تحديد خطط المباغتة الممكنة ، و الطبي لاسعاف الجرحى و دفن القتلى .
و لا ننسى طاقم الطب النفسي فانه مهم لحفظ تركيز المحاربين ، و تحريضهم على غزو المنافسين ، و الذود بالنفس دون التعادل أو الهزيمة في الديار .
هذه معالم خطة النصرة في البطولة و التمكين لنيل الكأس .
فان فشلت فالويل لنا من أهل الولاء و البراء من الأنصار - الأوفياء- ، فانهم سياندون بسقوط الفريق و المدرب و الرئيس ....
هذه خطبتي للاعبين و المسيرين قبل موقعة الأرضية الخضراء و السماء الزرقاء في قلعتنا البيضاء أمام الجراد الأحمر بدعم من الصرصور الأصفر ....
خطبة عصماء أليس كذلك....و توجيهات لا يحسن مثلها الا فطاحل المدربين ...فحق لي أن أفخر بلقب شيخ المدرين ...و عميد التقنيين ...و.....
....أمر عجيب حقا أمر أهل الكرة ...
اخوتي الأكارم لقد صارت الكرة اليوم معولا من معاول الهدم ، تبدد بها الأموال ،و تضيع بها الأوقات ،و تخدر بها الشعوب ،و تهدم بها عقيدة الولاء و البراء ، و تثار بها النعرات ، و تحرف بها المفاهيم و تغير بها المصطلحات ( فصار البطل لاعب الكرة ، و صار لعب الكرة مهنة تجنى بها الأموال التي لا يحلم بجنيها من قضى سنين عددا في مقاعد الدراسة ، بل وصارت قطاعا حيويا خطيرا ترسم به و فيه السياسات ) .
وكتب :أبو زيد الجزائري
كل هذا كفيل بضمان ربح المعركة ، و تحقيق النصر، مع توفر المدرب قدير ، و القائد الكبير ، و رئيس الفريق النحرير ، و الجمهور الغفير - الذي يقدم العتاد و العدد و الدعم و المدد -
و أيضا لا بد من تضافر جهود الطاقمين : الفني لرسم معالم المعركة و تحديد خطط المباغتة الممكنة ، و الطبي لاسعاف الجرحى و دفن القتلى .
و لا ننسى طاقم الطب النفسي فانه مهم لحفظ تركيز المحاربين ، و تحريضهم على غزو المنافسين ، و الذود بالنفس دون التعادل أو الهزيمة في الديار .
هذه معالم خطة النصرة في البطولة و التمكين لنيل الكأس .
فان فشلت فالويل لنا من أهل الولاء و البراء من الأنصار - الأوفياء- ، فانهم سياندون بسقوط الفريق و المدرب و الرئيس ....
هذه خطبتي للاعبين و المسيرين قبل موقعة الأرضية الخضراء و السماء الزرقاء في قلعتنا البيضاء أمام الجراد الأحمر بدعم من الصرصور الأصفر ....
خطبة عصماء أليس كذلك....و توجيهات لا يحسن مثلها الا فطاحل المدربين ...فحق لي أن أفخر بلقب شيخ المدرين ...و عميد التقنيين ...و.....
....أمر عجيب حقا أمر أهل الكرة ...
اخوتي الأكارم لقد صارت الكرة اليوم معولا من معاول الهدم ، تبدد بها الأموال ،و تضيع بها الأوقات ،و تخدر بها الشعوب ،و تهدم بها عقيدة الولاء و البراء ، و تثار بها النعرات ، و تحرف بها المفاهيم و تغير بها المصطلحات ( فصار البطل لاعب الكرة ، و صار لعب الكرة مهنة تجنى بها الأموال التي لا يحلم بجنيها من قضى سنين عددا في مقاعد الدراسة ، بل وصارت قطاعا حيويا خطيرا ترسم به و فيه السياسات ) .
وكتب :أبو زيد الجزائري