prince sadi
2012-02-24, 09:36
تبا لتلك {الكلابِ البشرية{
تبا للذين أعتبرُهم | زَعْـمَ|..^أصدقائي^
أعاملهم بالحسنى...
في حين يتفانوْن في تقزيمي و تمزيقي...
و أكلي مِن وراءِ ظهري..
كلما تحدثتُ معهم أرى في أعينهم الحسد
الخبث والنفاق..
أحسد براعتهم في اقتناص الفرص ليأكلوا كتفي
ذنبي الوحيد أني أنسى أو بالأحرى أتناسى..
لِأني تربيت على الأخلاق وتقدير الصداقة
لكن هيهات...!!
ما نشأتُ عليه <شيءْ>
وما أنا عليه >أشياءُ أخرى...!]
لربما تتساءلون :لماذا يا غبيّ تحتفظ بهم أصدقاءَ لكْ!?
حقيقةً...لستُ أدري!!!
ربما..لأني أخافُ الوَحدة!
أو ربما إن استبدلتهم بأصدقاء جدد
أخاف أن يكونوا أسوء منهم!!
ربما لأني تعودت على أن أكون الطرف {النية} في صداقتنا ..
ثم أتحمّل أقاويلهم عني بأني بخيل خبيث منافق
أو ربما ببساطة...
لأني |غبي| بما فيه الكفاية لأحتفظ بهم...!
لكن....
يقولون :
"من خالط قوما أربعين يوما صار مِنهم"
"ومن حفظ لغة قوم أمن شرهم"
إذا هذا هو الحل..!!..
أن أكونَ مِثلهم...
فقد تعلمتُ منهم الكثير حول الخبث والنفاق
كما أني أحسن لعب دور »الشرير«
لذا ها أنا أقولها:...
انتظروني...!
انتظروا ¶نسختي المطورة¶ ..
بدلا عن تلك النسخة الغبية الساذجة
فقد أكل عليها الدهر وشرب
وللأسف لم تعد تصلح لزمن غير زمانها
نسخة ليس فيها رحمة ولا لطف ولا مغفرة
ولكن...
إياكم ثم إياكم أن تسألوني:
"ما الذي جعلكَ تتغير هكذا!"
تبا للذين أعتبرُهم | زَعْـمَ|..^أصدقائي^
أعاملهم بالحسنى...
في حين يتفانوْن في تقزيمي و تمزيقي...
و أكلي مِن وراءِ ظهري..
كلما تحدثتُ معهم أرى في أعينهم الحسد
الخبث والنفاق..
أحسد براعتهم في اقتناص الفرص ليأكلوا كتفي
ذنبي الوحيد أني أنسى أو بالأحرى أتناسى..
لِأني تربيت على الأخلاق وتقدير الصداقة
لكن هيهات...!!
ما نشأتُ عليه <شيءْ>
وما أنا عليه >أشياءُ أخرى...!]
لربما تتساءلون :لماذا يا غبيّ تحتفظ بهم أصدقاءَ لكْ!?
حقيقةً...لستُ أدري!!!
ربما..لأني أخافُ الوَحدة!
أو ربما إن استبدلتهم بأصدقاء جدد
أخاف أن يكونوا أسوء منهم!!
ربما لأني تعودت على أن أكون الطرف {النية} في صداقتنا ..
ثم أتحمّل أقاويلهم عني بأني بخيل خبيث منافق
أو ربما ببساطة...
لأني |غبي| بما فيه الكفاية لأحتفظ بهم...!
لكن....
يقولون :
"من خالط قوما أربعين يوما صار مِنهم"
"ومن حفظ لغة قوم أمن شرهم"
إذا هذا هو الحل..!!..
أن أكونَ مِثلهم...
فقد تعلمتُ منهم الكثير حول الخبث والنفاق
كما أني أحسن لعب دور »الشرير«
لذا ها أنا أقولها:...
انتظروني...!
انتظروا ¶نسختي المطورة¶ ..
بدلا عن تلك النسخة الغبية الساذجة
فقد أكل عليها الدهر وشرب
وللأسف لم تعد تصلح لزمن غير زمانها
نسخة ليس فيها رحمة ولا لطف ولا مغفرة
ولكن...
إياكم ثم إياكم أن تسألوني:
"ما الذي جعلكَ تتغير هكذا!"