تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لكم دينكم و لي ديني


لوز رشيد
2012-02-23, 19:02
هذه الآية الكريمة تنطبق على هذه العينات من كتاب التلميذ
للسنة الثانية ابتدائي
فالملهى الليلي يدخل في إثراء الرصيد اللغوي و الثقافي للطفل

كتاب القراءة للسنة الثانية ابتدائي صفحة 100
http://up.djelfa.info/uploads/13300195201.jpg (http://up.djelfa.info/)
عدم غسل اليدين من أعمال الضوء
كتاب التربية الإسلامية نفس المستوى
http://up.djelfa.info/uploads/13300200851.jpg (http://up.djelfa.info/)
قد يقول المرء إنها مجرد أخطاء بسيطة و لكن هذه الأخطاء مر عليها
عشر سنوات تقريبا

أكرا
2012-02-25, 21:43
شكرا لك الأخ لوز على المجهود مزيدا من البحث والتنقيب على مثل هذه الأخطاء الكبيرة وليست صغيرة. لأنه بناء أجيال وليس تسمين عجول
ودجاج شكرا مرة أخرى.

متفائل
2012-02-25, 22:00
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نعم في هذا الزمان الاشياء تسمى بغير مسمياتها

بارك الله فيك

عبد الله-1
2012-02-25, 22:07
لا حول ولا قوة إلا بالله
بارك الله فيك أخي رشيد
كنا نعيب على كتاب السنة الأولى الجملتين :
ماما في السوق / بابا في البستان
ولكن يبدو انهما مقارنة بجمل أخرى هما جملتان عاديتان

لوز رشيد
2012-02-26, 06:44
شكرا لك الأخ لوز على المجهود مزيدا من البحث والتنقيب على مثل هذه الأخطاء الكبيرة وليست صغيرة. لأنه بناء أجيال وليس تسمين عجول
ودجاج شكرا مرة أخرى.
لا زالت الكتب في حاجة إلى غربلة ، ما لم أفهمه كيف تمر هذه على لجان المراقبة ؟

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نعم في هذا الزمان الاشياء تسمى بغير مسمياتها

بارك الله فيك

و فيك بارك الله ... ثم يقولون أننا ندرس الأطفال تغسيل الميت و عذاب القبر

لا حول ولا قوة إلا بالله
بارك الله فيك أخي رشيد
كنا نعيب على كتاب السنة الأولى الجملتين :
ماما في السوق / بابا في البستان
ولكن يبدو انهما مقارنة بجمل أخرى هما جملتان عاديتان
و فيك بارك الله الأخ عبد الله

البشير سعيد
2012-02-26, 16:18
و ما خفي أعظم ...

فحسبنا الله و نعم الوكيل..

لذا وجب علينا وضع اليد في اليد و الذود عن حياضنا

و لا نأمل الخير من المتخاذل ، فهؤلاء فلذات الكبد

أبناءنا مستقبل بلادنا ..........

لوز رشيد
2012-02-26, 18:54
و ما خفي أعظم ...

فحسبنا الله و نعم الوكيل..

لذا وجب علينا وضع اليد في اليد و الذود عن حياضنا

و لا نأمل الخير من المتخاذل ، فهؤلاء فلذات الكبد

أبناءنا مستقبل بلادنا ..........
هم أمانة بأعناقنا و ذخر هذه الأمة لن نفرط فيهم تحت أي ظرف