مشاهدة النسخة كاملة : موضوع: لماذا نحن المسلمات نعترف بحق الزوج بتعدد الزوجات في ديننا و لا نتقبله في حياتنا
ورود الشتاء
2012-02-22, 18:23
[[لو تاملت اخي المسلم هذا الموضوع بعمق لوجدت ان تعدد الزوجات هو من حق الرجل شرعا و لكن هناك بعض الامور يجب تطبيقها
1-العدل في السكن و النفقة والكسوة و المبيت و الزيارات و الوقت............................................. .................ووووو
2_التكافئ في الانسانية و اكبر مثل لنا هو تكافئ حياة الرسول (ص)مع زوجاته. انه كان ينزل عند مشورة بعض نسائه و يسمح لهن بمناقشته فاذا تزوج امراة فبرضاها.
معظم رجال هذا العصر يطالبون بحقهم بتعدد الزوجات... فهل يطبقون شيئا من هذه الشروط ......و ان طبقها فهل تقبلي ان تشاركك اخرى حب زوجك و حنانه و بيته و حياته...
ورود الشتاء
2012-02-22, 22:52
اين انتم ونقاشكم معى فى الموضوع
مناد بوفلجة
2012-02-23, 00:09
النفس البشرية , و حب التملك و الإنفرادية
أي أنه أمر طبيعي جداااا
مباركة 1961
2012-02-23, 05:31
السلام عليكم ...
تعدد الزوجات هدا موضوع لايناقش ......انه شرع الله فكما نؤمن بالاسلام دينا وبمحمد نبيا ...علينا ان نؤمن بتعدد الزوجات منهاجا ان حكمة اله فيه كبيرة قد تعارض رغباتنا نحن النساء ولكن هو امر مفروض علينا تقبله اما فيما يخص الرجال ....وهل يلتزمون بشروطه فهدا شانهم ....دعى الحكم عليه لله تعالى هو خلقنا وهو شررع لنا وهو يحاكمنا يوم لاحكم غير حكمه......هو العادل
عبدو الصغير
2012-02-23, 09:40
عفوا أي نقاش تريدين وقد حكمت مسبقا وقلت لا وألف لا؟؟ فإن كانت آيات الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإجماع معظم العلماء وأهل العلم في هذا الباب لم تقنعك، فهل تريدين منا أن نجتهد بعقولنا القاصرة لنناقشك في الأمر أو لنقنعكك به؟ عذرا لأنه لا يمكنني أن أناقشك في أمر محسوم أمره سلفا، ســــــــــلام.
السيدة كرمين
2012-02-23, 13:45
ربي آخذني فيما أملك ولا تؤاخذني فيما لا أملك
مصرية من الجزائر
2012-02-24, 13:16
لا أدري لماذا هذا الهجوم عليها
هي لا تريد النقاش في الشرع
ولكن تريد النقاش في تطبيقنا للشرع
نحن نؤمن يؤمنا قاطعا بأن أوامر الله واجبه صحيح
ولكن مثلا
بالنسبة للمرأة لا تحب أن يتزوج زوجها عليها..!
وهذا طبيعي لأننا بشر..
وهذه نقطة النقاش
فكيف نؤمن بالشرع في هذه النقطة وأن حدث لنا لا نريده..!!
النقطة الآخري
بالنسبة للرجل
أنه عندما يتزوج هناك شروط وليس الموضوع مفتوح
وما يحدث في مجتمعاتنا معظم الرجال لا يتوافر فيهم أي شرط من ذلك
وتجده يتزوج ...!! من آخري..!!
وفي النهاية الموضوع بشري ..وكل واحدة كما ذكر تحب التملك والانفراد
*أمنيآت لآمتنآهية*
2012-02-24, 13:25
هذه هي طبيعة البشر وطبيعة المرأة بالخصوص اذا أرادت شيئا أحبت تملكه والانفراد به
هذا من جهة ومن جهة اخرى لانها تعلم علم اليقين أن زوجها مهما فعل فلن يستطيع العدل بينهما ففي كثير من الاحيان ان سألها أيهما تفضلين ان أموت او أن أتزوج عليك فتجيب بأن موته اهون عندها من امرأة اخرى تشاركها اياه
الله يهدينا اجمعين،ويرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
شكرا لك على الطرح
مباركة 1961
2012-02-24, 13:50
سلامي الى كل مؤمنة...
لو درسنا طبع التملك عند المراة لوجدناه بلا حدود.....تريد ان تمتلك الزوج والمال والسلطة ...والجمال والحب ............
وماذا ايضا كل شيء....فلتكن الاه وكفانا جدالا......
عندما شرع الله هذا القانون ...سنه لكل النساء وعندما نؤمن بالله يجب ان نرضى بحكمه وعن رضا والا اختلت كل الموازين
الربانية
اسفة اختى هذه هي الحقيقة
ولكن هل لى ان اسال .....لو فاتك قطار الزواج...ولم تجدي غير رجل متزوج ....فهل تقبلين ان تكوني الزوجة الثانية.....بصراحة
وبدون نفاق .......ليكن في علمك سيدتى انه عندما اراد ابى الزواج بثانية ......كنت من حضر له العرس ....امي مازات حية
ولو اراد زوجى نفسه الزواج ........لتركته......
وانا الان فى الخمسين ....مع كل هذه المغريات فى الخارج.....اليس خيرا من الزنا وما ينجر عليه من امراض.....يجلبها لي ولاولاده
فكرى........وارجعي لى الجواب.....
عبد الناصر الأخضري
2012-02-24, 17:12
السلام ليكم و رحمة الله تاللى و بركاته
إن لله في خلقه شؤون، الله سبحانه و تعالى أعلم بما ينفعنا فهو خالقنا و يعلم ما تحتاجه النفس البشرية
و لكن نحن البشر لمحدودية نفكيرنا نجادل في أمور كان الأولى بنا تقبلها و تطبيقها تطبيقا صحيحاً
فبالنسبة لتعدد الأزواج على الرجل قبل التفكير فيه عليه أن ينظر هل يستطيع أن يعدل مثلما أمر الله
و على النساء تقبل الأمر إن رأين أن الزوج قادر على العدل في جميع جوانبه المادية و النفسية
... لكن للأسف الشديد فواقعنا يقول غير ذلك و ندائي للنساء على تقبل و تشجيع أزواجهن على التعدد إن توسمن فيهم العدل فإن في ذلك خيرا كبيرا..
ورود الشتاء
2012-02-24, 19:14
الموضوع ليس موضوع تعدد الزوجات اختى الكريمة مباركة بل موضوع عدم تقبل النساء ذلك
hadjer.m
2012-02-24, 19:38
انا شخصيا لا أتقبل الأمر تماما ... أسأل الله الهداية لي و لكم
the prencess
2012-02-24, 21:39
لما الرجال يعرفون الدين و الشرع في هذه النقطة و كفى
هناك أمور أخرى أمر بها الدين كحقوق للمرأة و رعايتها و معملتها بلطف و لين
تجده لا يتقي الله في زوجته و يقول لك أريد أن أتزوج و يتكلم باسم الله و الرسول
ليس لرجال اليوم من الحكمة حتى يستطيعوا العدل بين الزوجات فاسألوا أنفسكم أولا
عبدو الصغير
2012-02-25, 10:53
..........
فبالنسبة لتعدد الأزواج على الرجل قبل التفكير فيه عليه أن ينظر هل يستطيع أن يعدل مثلما أمر الله
و على النساء تقبل الأمر إن رأين أن الزوج قادر على العدل في جميع جوانبه المادية و النفسية
... ..
لما الرجال يعرفون الدين و الشرع في هذه النقطة و كفى
هناك أمور أخرى أمر بها الدين كحقوق للمرأة و رعايتها و معملتها بلطف و لين
تجده لا يتقي الله في زوجته و يقول لك أريد أن أتزوج و يتكلم باسم الله و الرسول
ليس لرجال اليوم من الحكمة حتى يستطيعوا العدل بين الزوجات فاسألوا أنفسكم أولا
عفوا ولكن خالقنا سبحانه يعلم أننا لن نستطيع العدل ولو حرصنا على ذلك لأننا بشر ضعفاء، أولم تقرأوا قوله تعالى في سورة النساء "ولن تستطيعوا أن تعدلوا ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما"
وقد أجمع المفسرين على تفسير الآية كالتالي:
(ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء) أي : لن تقدروا أن تسووا بين النساء في الحب وميل القلب، (ولو حرصتم) على العدل، (فلا تميلوا) أي : إلى التي تحبونها، (كل الميل) في القسم والنفقة، أي: لا تتبعوا أهواءكم أفعالكم ، (فتذروها كالمعلقة) أي فتدعوا الأخرى كالمنوطة لا أيما ولا ذات بعل. وقال قتادة : كالمحبوسة، وفي قراءة أبي بن كعب: كأنها مسجونة...( إنتهى).
إذن فحججكم واهية في إقامة العدل لأن العدل أمر نسبي بالنسبة لنا نحن البشر، فابحثوا عن قشة أخرى لتتعلقوا بها وإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور، ســــــلام.
لا يمكن أن يشرع المولى جل وعلا أمراً يكون فيه ضرر وظلم للناس ،
مهدي0315
2012-02-25, 11:31
العدل بين الزوجات
يحيى بن موسى الزهراني
الحمد لله رب العالمين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له نصر عباده الموحدين ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الأمين ، صلى الله وسلم عليه إلى يوم الدين ، وعلى آله وأصحابه الغر المحجلين ، والتابعين ومن تبعهم بإحسان يارب العالمين ، " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون " ، " يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً " . . . أما بعد : فاتقوا الله عباد الله ، وراقبوه في كل أعمالكم وجميع أقوالكم ، فإنها محصاة عليكم ، فبها تحاسبون ، وبها تمتحنون .
معاشر المسلمين : العشرة الزوجية ضرب من المحبة في النفس ، فهو الذي يسكن به الزوجان ، ويلتقي فيه الاثنان ، ويشعران بالسعادة والاطمئنان ، فيكون كل منهما متمماً للآخر ، قال تعالى : " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون " ، هذه هي الغاية من الزواج ، السكن والراحة والاطمئنان ، ولا يتأتى ذلك إلا بالعدل والرحمة وأداء الحقوق من كلا الزوجين للآخر ، والقسم بين الزوجات ، والحذر كل الحذر من الميل لواحدة دون الأخريات ، فهذا هو الطريق الموصل إلى نار تلظى لا يصلاها إلا الأشقى ، ومن أعظم الناس شقاءً الرجل لا يعدل بين زوجاته . ولقد ضرب نبيكم صلى الله عليه وسلم أروع ضروب الأمثلة في العدل والرحمة والوصية بالنساء ، والخيرية في أهله ، فقال صلى الله عليه وسلم : " استوصوا بالنساء خيراً " [ متفق عليه ] ، وقال عليه الصلاة والسلام : " خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي " [ أخرجه الترمذي بإسناد صحيح ] . وقال عليه الصلاة والسلام : " لا يفرك مؤمن مؤمنة ، إن كره منها خلقاً رضي منها آخر " [ أخرجه مسلم ] ، وفي هذا الصدد يقول المولى جل وعلا : " فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً " .
أيها المسلمون : الأصل في الزواج هو التعدد ، قال الله تعالى : " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا " . فالتعدد قضية محسومة من
قبل الشرع ، ولا مجال للرأي فيها ، وهي سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولكن ليس التعدد العشوائي هو ما حث عليه الكتاب والسنة ، بل التعدد وفق ضوابطه الشرعية المحكمة من لدن حكيم حميد ، فمن كانت له زوجتان فأكثر فإنه يجب عليه أن يعدل بينهن ، ولا يحل له بحال أن يخص إحدى زوجاته بشيء دون الأخريات ، من النفقة والسكنى والمبيت والهدية وحتى الابتسامة ، فإذا تبسم في وجه الأولى كان لزاماً عليه أن يتبسم في وجه الأخرى ، هذا شرع ربنا ، وسنة نبينا ، والشرع حق والحق أحق أن يتبع ، لقد جاء التشريع بالتعدد في كتاب الله تعالى ، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، ولا يمكن أن يشرع المولى جل وعلا أمراً يكون فيه ضرر وظلم للناس ، إذ لا يُتصور ذلك أبداً ، وتعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ، ومن اعتقد مثل ذلك الأمر فقد هوى ، وضل عن الهدى ، وكفر كفراً مبيناً ، وزاغ عن الصراط المستقيم ، واتبع غير سبيل المؤمنين ، فلما عُلم أن الشريعة الإسلامية قد أباحت التعدد ، عُلم بالضرورة أن في التعدد فوائد كثيرة وعظيمة ، وفيه خير وبركة للبشرية جمعاء ، بل فقدان التعدد سبَّبَّ العديد من الكوارث والنكبات على مستوى المجتمعات ، وأوجد العديد من المشاكل والبلاقع ، وأحدث الكثير من الكوارث والفظائع ، وانبت الغث والسمين من الأهوال والفواجع ، التي تئن منها كثير من البيوتات ، والواقع خير شاهد ، فلقد كثر العوانس والمطلقات في البيوت ، وعلى المرء المنصف الطالب للحق أن يعلم ذلك علم يقين . وعلى المرأة الصادقة مع الله تعالى ، أن تنظر إلى التعدد بعين العانس والمطلقة التي تبحث عن زوج وأسرة وأولاد ، لا بعينها هي وما يكتنفها من أوهام وأحقاد ، وعلى العاقل الفطن أن لا ينظر إلى التعدد من زاوية واحدة فقط ، وهي ظروف الزوجة الأولى ، بل يجب أن لا يُغفل جانب المصالح العظيمة التي ترتب عليها تعدد الزوجات ومن أهمها امتثال أمر الله تعالى ، ومنها مصالح الزوجة الثانية ، فهذه المرأة الثانية هذه هي فرصتها ، فلماذا تضيعها ، وإذا لم تتزوج بهذا الرجل فاتها قطار الزواج ، وربما تحرم من الذرية وبناء الأسرة المسلمة ، واللبنات الأولى في المجتمع المؤمن ، وما أثير من أن الزواج بأكثر من واحدة يجلب المشاكل ، ويُكثر القلاقل ، فهذا أمر عار عن الصحة وبعيد عن الحقيقة ، فالرجل العاقل المؤمن المتتبع لكتاب الله تعالى ، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، يعلم علم اليقين أن ذلك هراء وغثاء ، وسم بين الدسم ، بل هو السم الزعاف ، إنه كلام من يدعون حرية المرأة ، وهم يريدون الفتك بالبرية ، بل التعدد جزء من السعادة ، أما المشاكل فلا يخلو منها بيت على الإطلاق ، حتى بيت النبوة لم يخلوا من المشاكل ، ودواوين السنة شاهدة بذلك ، بل إن البعض من الناس ليس له إلا زوجة واحدة ، ومع ذلك فهي تكيل له من العناء والتعب ما لا طاقة له به ، فأمر المشاكل ليس عائقاً عن التعدد ، بل هو أعظم أسباب التعدد ، لأن الرجل إذا لم يجد السعادة في بيت ، وجدها في الآخر ، وهناك من النساء من ترفض التعدد لا لشيء ، إلا لجهل منها بحكم الشرع في ذلك ، وحب للسيطرة والتملك ، ولو كان لديها بنات في سن الزواج وتقدم لخطبتهن رجال متزوجون لما رفضت ذلك إطلاقاً ، فكيف ترضى لبناتها ذلك ولا ترضاه لبنات المسلمين ، إن مثل هذه المرأة لا بد أن تعلم أن التعدد شُرع من أجل المصلحة الاجتماعية للفرد والأمة الإسلامية ، من التكاثر في النسل ، وإنقاذ الكثير من العوانس وانتشالهن من براثن أهل السوء ودعاة التبرج والإباحية .
أيها المسلمون : العدل أساس التعدد ، وقد جاء الوعيد الشديد لمن كانت عنده امرأتان فلم يعدل بينهما ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له امرأتان يميل مع إحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط " [ أخرجه الخمسة وغيرهم ، بسند صحيح ] ، وفي رواية : " من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى ، جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطاً أو مائلاً " ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما ، جاء يوم القيامة وشقه مائل " ، وفي هذه الأدلة دليل على تأكيد وجوب العدل بين الضرائر ، وأنه يحرم ميل الزوج لإحداهن ميلاً يكون معه بخس لحقهن ، إلا أن يسمحن بذلك .
عباد الله : إن الله الذي فطر النفس البشرية ، يعلم من فطرتها أنها ذات ميول لا تملكها ، ومن ثم أعطاها خطاماً لينظم حركتها فقط ، لا ليعدمها ويفقدها بالكلية ، من هذه الميول أن يميل القلب البشري إلى إحدى الزوجات ويؤثرها على الأخريات ، فيكون ميله إليها أكثر من الأخرى أو الأخريات ، وهذا ميل لا حيلة فيه ، ولا يملك محوه أو التخلص منه ، فالله تبارك وتعالى لا يحاسبه على أمر خارج عن إرادته ولا حول له فيه ولا قوة ، فلا يكون الرجل موزعاً بين ميل لا يملكه ، وأمر لا يطيقه ، فأمر القلب خارج عن إرادة بني البشر فلا يملكه إلا الخالق سبحانه ، ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسوي في القسم بين نسائه ويقول : " اللهم هذا قسمي فيما أملك ، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك " [ أخرجه الخمسة ، وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود صـ 164ـفحة ] ، لكن هناك من العدل ما هو داخل في إرادتهم ، فهناك العدل في المعاملة ، والعدل في القسمة ، والعدل في المبيت ، والعدل في النفقة ، والعدل في الحقوق الزوجية كلها ، حتى الابتسامة في الوجه ، والكلمة الطيبة باللسان ، وهذا هو المطالب به الأزواج ، هذا هو الخطام الذي يقود ذلك الميل وينظمه ، فالقلب بين إصْبَعَين من أصابع الرحمن ، يقلبه كيف يشاء ، وكذلك الجماع ، فقد ينشط الزوج للواحدة ما لا ينشط للأخرى ، فإذا لم يكن ذلك بقصد منه فلا حرج عليه فيه ، فإنه مما لا يستطيعه فلم يتعلق به تكليف .
عباد الله : القسم بين الزوجات واجب شرعي ، متعلق به حقوق الزوجية بين الزوجين ، وعماد القسم هو الليل ، لأنه مأوى الإنسان إلى منزله ، وفيه يسكن إلى أهله وينام على فراشه ، والنهار للمعاش ، والاشتغال ، والنهار يتبع الليل فيدخل في القسم تبعاً ، قالت عائشة رضي الله عنها : " قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي وفي يومي " وإنما قبض نهاراً ، وهو تبع لليلة الماضية . وعن عروة رضي الله عنه قال : قالت عائشة رضي الله عنها : " يا ابن أختي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يُفضل بعضنا على بعض في القسم من مكثه عندنا ، وكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا جميعاً ، فيدنو من امرأة من غير مسيس حتى يبلغ التي هو يومها فيبيت عندها " [ أخرجه أحمد وأبو داود بإسناد حسن ، وصححه الحاكم ] ، فالنبي صلى الله عليه وسلم يطوف على زوجاته ويتفقد أحوالهن ولكن من غير جماع ، أو مبيت ، ولا يكون مبيته إلا عند التي هو يومها ، وهذا من عدله صلى الله عليه وسلم ، وقسمه بين زوجاته رضوان الله عليهن ، لأنه لو لم يتفقد أحوال الواحدة إلا في يومها ، لكان في ذلك مشقة عليهن لكثرتهن ، ولاحتياج كل واحدة لشيء من متطلبات الحياة ، فكان عليه الصلاة والسلام يطوف عليهن ويداعبهن ويلاطفهن من غير جماع ، وذلك لتطمئن نفوسهن ، مع أن الله تعالى لم يوجب على نبيه القسم بين نسائه وهذا من خصائصه صلى الله عليه وسلم ، فله أن يرجي من يشاء منهن ويؤوي إليه من يشاء ، وأن أعينهن قارة بذلك وراضية به ، لأنه أمر الله تعالى ، ومع ذلك فكان عليه الصلاة والسلام أعدل الناس مع نسائه ، وأعظمهم قسماً لهن . وكان تفقده صلى الله عليه وسلم لنسائه بعد صلاة العصر ، ويشهد لذلك حديث عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى العصر دار على نسائه ثم يدنو منهن . . . الحديث " [ متفق عليه ] . ألا فاتقوا الله أيها الأزواج في نسائكم ، واعلموا أن الميل إلى واحدة دون الأخرى ، من أعظم الظلم والجور والحيف ، مما يسبب انكسار قلب الأخرى وبغضها لضرتها ، فتقع المفاسد والمشاكل الأسرية بين الزوجات بسبب ذلك الميل الأهوج ، والتعسف الأعوج ، ولا ريب أن ذلك من أعظم الظلم ، وهو أن يظلم الرجل زوجته التي ائتمنه أهلها عليها ، وأشد خطراً من ذلك إن كانت يتيمة ، فهذا هو البلاء العظيم ، والخطر الجسيم الذي يبوء به صاحبه في الدنيا وفي الآخرة والعياذ بالله ، فالظلم ظلمات يوم القيامة ، سئل النبي صلى الله عليه وسلم : ما حق امرأة أحدنا عليه ؟ قال : " تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت " [ أخرجه أبو داود ] . بارك لي ولكم في القرآن العظيم ، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم ، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه وتوبوا إليه إن ربي غفور رحيم .
أيها المسلمون : في عدم العدل بين الزوجات ضياع للأمانة ، وتفريط وخيانة ، " والله لا يحب الخائنين " فالمرأة أمانة في عنق زوجها ، ومسؤول عنها أمام الله تعالى في عرصات يوم القيامة ، فهو راع وزوجاته من رعيته ، فإن قصر سأله الله تعالى عن سبب تقصيره ، قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " الرجل راع في بيته ومسؤول عن رعيته " ، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام : " ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة " [ متفق عليهما ] ، فالأمر خطير ، وفيه فساد كبير ، والله لا يحب المفسدين ، فاحذر أيها المعدد من نقض العهد مع الله ، بتفريطك فيما ائتمنك الله عليه من الزوجات ، فالتعدد ليس وجاهة ولا جاهاً ولا تفاخراً ولا تكثراً ، بل التعدد شرع الله لخلقه ، وسنة النبي لأمته ، فمن لم يستطع العدل فلا يحل له التعدد ، بل التعدد في حقه حرام ، حتى لا يَهْلَك ، ولا يُهْلِك . فكم هم الأزواج الذين باءوا بغضب من الله وسخط ، بسبب ميلهم لإحدى الزوجات دون الأخريات ، فغضوا الطرف عن الزوجة ، وأغفلوها تماماً ، ولم يرعوها اهتماماً ، فقد قتلوا سعادتها ، ودمروا حياتها ، فهي تعيش حياة البؤس والبغي والطغيان ، وتكابد حياة النكد والغدر والعدوان ، داعية ربها أن ينتقم لها من بعلها ، فأنشدكم الله ! أهكذا يأمر الإسلام أهله ؟ أهكذا يأمر الدين متبعيه ؟ والله إن تلك التصرفات الرعناء لا تمت للدين بصلة ، يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : " إن الله أرسل رسله ، وأنزل كتبه ليقوم الناس بالقسط أي العدل ، ومنَّ عليهم بهذه الشريعة التي مبناها على الحكم ومصالح العباد ، في المعاش والمعاد ، وهي عدل كلها ، ورحمة كلها ، وحكمة كلها ، فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور وعن الرحمة إلى ضدها ، وعن المصلحة إلى المفسدة ، وعن الحكمة إلى العبث ، فليست من الشريعة " ألم تسمعوا قول الله تبارك وتعالى : " فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة " . فأين الرجال الصادقون المخلصون ، المتقون لربهم ، والخائفون من سوء أعمالهم .
أيها الأخوة العقلاء : لقد كثر أهل الوشاية ، وأهل الحسد والحقد ، ومن لا يرضون بسعادة الأزواج ، فنكسوا الطباع ، وعكسوا الأوضاع ، وصيروا أسباب المودة والالتئام ، عللاً للتباغض والانقسام ، ولربما كان للغيرة مدخلاً ومكمناً من قبل أهل الزوج ، أو من إحدى الزوجات ، فحدثت مواقف جلية ظاهرة ، وأخرى ملتوية باطنة ، في ظاهرها النصح والسعادة ، ومن قبلها الفرقة والعذاب ، فدبت الخلافات وعدم العدل بين الزوجات ، بسبب الغيرة وغيرها من الأسباب ، فالزوج بين مطرقة الحُساد وسندان الغيرة ، والضحية هي إحدى الزوجات ، فلا إله إلا الله رب الأرض والسموات ، ماذا يريد أولئك ، وما أهدافهم ، وما هي مخططاتهم ، فإن لم تستأصل شأفتهم ، وتطفأ نيرانهم ، ستحدث المحن والفتن ، وليس لها من دون الله كاشفة ، وأي عقل وأي دين وأي عرف يقر تلك الأعمال الشنيعة ، بل أين المروءة والرحمة والإنسانية عن أولئك ، إن مثل تلك التدخلات في الحياة الزوجة ، لهي مكمن الخطر لدى كثير من الأسر ، فما بال أولئك يهجمون على البيوت فيأتونها من ظهورها ، ويمزقون ستارها ، ويقتلعون هناءها ، ويفتكون بكيانها ، فيزرعون البغضاء ، وينبتون الشحناء ، إن شرهم مستطير ، وخطرهم كبير . والله لا يرضى بالفتنة ولا يحب أهلها ، " والفتنة أشد من القتل " ، فما أعظم قتل النفس بغير حق ، وأشد منه ، تدمير الحياة وقتل نفسين أو أنفس .
أيها المسلمون : سيطل علينا بعد أيام قلائل شهر عظيم الخيرات ، وكثير البركات ، وجزيل العطايا والمسرات ، إنه شهر رمضان المبارك ، فليحرص الجميع على اغتنام هذه الفرصة العظيمة ، بالتطهر من أرجاس الرذائل ، والمفاسد ، والعودة إلى الله تعالى ، والإنابة إليه سبحانه ، ورد المظالم إلى أهلها ، وأعظم ذلك ، مظلمة الرجل لزوجته ، حتى تصفوا النفوس ، وتزكوا القلوب ، ويشعر الجميع بروحانية هذا الشهر الكريم ، والضيف العزيز ، واعلموا أنما هذه الحياة الدنيا ، أيام وسويعات ، ثم يفضي كل واحد لما قدم ، فكل مرتهن بعمله ، فاليوم عمل ولا حساب ، وغداً حساب ولا عمل ، حتى يقول الظالم : " رب ارجعون لعلي أعمل صالحاً فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون " فاحذر أيها الزوج المعدد للزوجات ، أن تأتي يوم القيامة وشقك مائل تُعرف به من بين الخلائق ، وتكون زوجتك المظلومة هي خصمك ، فإذا دعتك قدرتك على ظلمها ، فتذكر قدرة الله عليك .
منقول صيد الفوائد
مهدي0315
2012-02-25, 11:44
لما الرجال يعرفون الدين و الشرع في هذه النقطة و كفى
هناك أمور أخرى أمر بها الدين كحقوق للمرأة و رعايتها و معملتها بلطف و لين
تجده لا يتقي الله في زوجته و يقول لك أريد أن أتزوج و يتكلم باسم الله و الرسول
ليس لرجال اليوم من الحكمة حتى يستطيعوا العدل بين الزوجات فاسألوا أنفسكم أولا
من قال للك الرجال يعرفون الدين وهذه النقطة فقط هناك من الرجال يعرفون الدين جيدا . ولوكاتت المراة اكثر حمكة لعرفت شرع الله وهل الكلام باسم الله ورسوله عيب لا تضعي حجج واهية الشرع واضح وصريح وصالح كل زمان ومكان
وهل تعرفين كل الرجال حتي تصفيهم بعدم الحكمة هناك رجال قادرون على الزواج باكثر من واحدة اتقي الله في الرجال حججك واهية
لنفرض ان الرجال يعرفون الدين والشرع في هذه النقطقة فقط كما تقولين فهل هذا يعني ان نلغي التعدد
ورود الشتاء
2012-02-26, 10:36
شكرا لعىالتفاعل
naima2011
2012-02-26, 11:05
لا ولا والف لا حتى وان كان يطبق الشرع من عدل بين الزوجات
ولكن انا لا ريده الا لي ...........ملكي انا
ابن جبير
2012-02-26, 18:12
رفض التعدد بالنسبة للمرأة أمر فطري و طبيعي و غريزي , و التي تقول منكن انها ليست ضد التعدد فهي إما تكذب علينا او تكذب على نفسها أو انها ليست على فطرة الانوثة , هذا هو رأيي
الفقيرة الى الله
2012-02-26, 19:52
هذا راجع لضعف الايمان والغيرة الشديدة المفطورة عليها المرأة والله اعلم
مباركة 1961
2012-02-26, 20:17
سلام
ان كنت تقصدني بالقول...فاعلم اخى الفاضل....بانني لااعرف الكذب لا على نفسى ولا على غيري ولست بناقصة انوثة ......
وحسب رايك فان كل من تؤمن بكلام الله ناقصة........سامحك الله
ابن جبير
2012-02-26, 21:31
سلام
ان كنت تقصدني بالقول...فاعلم اخى الفاضل....بانني لااعرف الكذب لا على نفسى ولا على غيري ولست بناقصة انوثة ......
وحسب رايك فان كل من تؤمن بكلام الله ناقصة........سامحك الله
كلامي لم يكن موجها لشخص بعينه , ما قصدته هو ان رفض التعدد امر طبيعي و فطري و لا يمكن إنكاره و قد كان جوابا على سؤال الموضوع حول سبب رفض النساء للتعدد في حياتهن , و لست هنا للخوض في جدال فقهي حول شروط التعد د و موانعه , لكن يتكون لدي انطباع في كثير من الاحيان ان الكثير من البنات يسارعن لإعلان عدم اعتراضهن على التعدد فقط كشكل من اشكال المزايدة الدينية , و انا لا اقصد شخصا بعينه هنا , أما كلام الله فلسنا نفهمه جميعا فهما واحدا , من حق كل شخص ان يفهمه بالطريقة التي يراها أقرب للصواب لكن في رأيي أن المرأة السوية لا تقبل بالتعدد إلا إذا لم يكن لها خيار , و رفضها للتعدد ليس رفضا للدين لان التعدد ليس من الفرائض كما يحاول البعض تصويره
النجمة القطبية
2012-02-26, 22:06
نماذج التعدد فى مجتمعنا ناااااااااااااااادرة ان لم نقل شبه منقرضة
وما اقصده المحيط الذى نعيش فيه
لو نظرت
كم شخص معدد يوجد ريما لن اجد سوى ارقام تعد على الاصابع
ولسوء الحظ النماذج الموجودة لا تعطى الصورة الحقيقية للتعدد
اغلبها شبه منفصل عن البيت الاول او ربما الثانى
ولكى اكون منصفة فقد صادف ان وجدت نموذج ناجح لاحدى القريبات
والدها معدد وهو كبير السن حاليا
متزوج من ثلاث نساء
والحق يقال انى لم اسمع عن والدها سوى كل خير فهو حاج لبيت الله ومصلى ومقتدر ماديا
فاقتربت منها لفضولى وسالتها
الصراحة ردها جاء متقطع
قالت والله اعلم ان والدها يكثر من تواجده فى البيت الاول
وانه يكرر دائما امامهم انه نادم على التعدد لثقل المسؤولية
للعلم انه فتح ثلاث بيوت منفصلة وليست متشابهة فالبيت الاول فيلا كبيرة وهو بيت قريبتى
والثانى شبه فيلا
والثالث بيت صغير فى عمارة
ولديه عدد كبير من الاولاد
كما لاحظت ان علاقتها باخوتها من الاب متوسطة
وهذا النموذج الوحيد الناجح الذى استطيع القياس عليه والذى اراه ناجح من وجهة نظرى والله اعلم
اما من الناحية الشرعية فالامر واضح وهو عند بعض العلماء الاباحة وليس الوجوب والله اعلم
اما التعدد كثقافة فى مجتمعنا فهو غير منتشر
اليست هذه هى الحقيقة
القلة القليلة جداا من يعرف احكام التعدد ما له وما عليه
الجميع وحتى العامة يوافق على التعدد لكن لا احد يفكر فى ضوابطه واحكامه وهذا هو الملاحظ
كلنا نتفق من الناحية الشرعية اما النواحى الاخرى فلا احد يذكرها
اما سبب رفض البنات فاعتقد سببها والله اعلم
النماذج الموجودة
زكرياء الأوراسي
2012-02-27, 14:32
بارك الله فيكم على الموضوع
لكن اريد ان انبه الى امر بسيط فقط
وهو هل يوجد الان رجال يريدون التعدد؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في محيطي لا اعرف احد متعدد ولما تسال احدهم لماذا لا تعدد يقول لك وحدة وهبلتني .......!!!!!
الذي اريد الوصول اليه ان زمن الرجولة انقضى وزمن اجدادنا ذهب فبقي منهم الا من رحم ربك وقليل ماهم
حتى ان رجال الان تجدينه 34 سنة ويخطب في بنت 17 و18 سنة او اقل ولما تساله ما السبب يقولك نربيها على يدي فهو لا يستطيع ان يتزوج من هي في سنه لانه اكيد لا يستطيع السيطرة عليها
لعلي خرجت عن لب الموضوع لكن اردت ان ادلو بدلوي في اول مشاركة لي في هذا القسم
وفقكم الله
manel 26
2012-02-27, 18:02
الزواج بالرضى
و الزوجة لا تقبل و لا ترضى بأن تشاركهااااا أي امرأة حب زوجهاااا بأنها تخشى العواقب سيئة لأن في هذا العصر نلاحظ المزواجين لا يعدلون بين زوجاتهن
شكرا لكي على الموضوع
معظم الرجال يكتفون بواحدة
وعيش فيها بالسيف هي واولادها
يزيد يروح يتزوج بواحدة تانية
لا تعليق
'' أمة الرحمن ''
2012-02-28, 13:01
لأنهم لا يعدلون أي أن أهم شروط التعدد غائب
الغيورة على دينها
2012-02-28, 14:31
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التعدد حق للرجال شرّعه الله لهم في كتابه المبين شئنا أم أبينا(نحن معشر النساء)، لا يأثم تاركه، إنما يأثم من أتى به من غير شروطه.
و كما قال بعض الإخوة و الأخوات لا يوجد إمرأة على وجه الأرض ترضى أن يتزوج زوجها، أو بمعنى أصح تتقبل الموضوع بسهولة و رحابة صدر، إلا و يكون في داخلها ألم يصحبه تخوف.
كما أنه لا توجد حالات مشجعة، أي أن القلة القليلة في مجتمعنا من يطبقون العدل حين يعددون، فلو كان العكس فلربما سَهُل علينا تقبل الأمر.
كما أنه يمكن للزوج إن كان مرتاحا مع زوجته و لا ينقصه شيء أن يتنازل عن هذا الحق إكراما لزوجته، و مراعاةً لمشاعرها.
ورود الشتاء
2012-02-29, 12:12
شكراااااااا
Soumeya étoile
2012-03-02, 00:12
السلام عليكم
أريد أولا أن أتوجه بسؤال إلى من يقول بأن الأصل التعدد انطلاقا من الآية: "وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع" ما تفسير الشطر الأول من الآية؟ ولماذا لم يتزوج الرسول صلى الله عليه و سلم إلا بعد وفاة خديجة رضي الله عنها؟ ولم لم تقبل فاطمة رضي الله عنها بزواج علي رضي الله عنه؟
مبدئيا لست ضد التعدد لكنني لا أحبذه لغير ضرورة، و بدل أن يعدد الرجل دونما ضرورة، حبذا لو يساعد شابا غير قادر على إكمال نصف دينه وله الأجر في ذلك.
أما بالنسبة للقضاء على مشكل العنوسة بالتعدد، فالأمر ليس بالسهولة التي نظن إذ ليس كل قادر على التعدد بالمعنى المادي قادرا على القيام على أهله و تربية أبنائه كما يجب، فنحن نعيش في مجتمع يقل فيه المعددون و مع ذلك نرى الإنحطاط الأخلاقي و الفكري أي أن كثيرا من الأولياء لم يعد في مقدورهم الحفاظ على أبنائهم مع أنهم يرونهم يوميا فكيف إذا غابوا تماما؟ ثم إن الرجل إذا أراد أن يعدد فلا أظن أنه يقصد من جاوزت الثلاثين
أخيرا، ليتنا حين نتحدث عن التعدد كحل لمشاكل كثيرة، ننظر نظرة فاحصة للمجتمع، و حين نتحدث عن رفض المرأة له نتذكر أنها ككل إنسان مجبول على حب التملك و هذا في نظري لا ينتقص من دينها، و أنها إن قبلت به فقد قبلت بتقديم تضحيات جسيمة قلما تجد من يقدرها.
سلام
ابن جبير
2012-03-02, 04:03
من كان يعتقد ان الأصل في التعدد فليليبحث لنفسه عن كوكب يكون فيه عدد النساء اضعاف عدد الرجال حتى تتحقق له اوهامه و احلامه , سيقولون لك أوليس الواقع غير ذلك ... هاهاهاها والله العظيم غير راكم تشفوا , من استطاع منكم الواحدة فليتزوج و خليكم من احلام اليقضة
انا بصراحة لدي صديق تقدم لخطبة امراة قبلت بصورته وعلمه وبعد ذلك قال لها شرطي الاول لا يمكن مناقشة تعدد الزوجات فرفضت
انااقول بكل صراحة هو ان نساء العربيات وبالاخص الجزائريات متخلفة عقولهم لا يفقهون معنى الحياة فكيف يفقهون معنى الزواج وهذا كله هو جهلهم بدينهم
نسال الله السلامة
ورود الشتاء
2012-03-02, 18:50
لكن هذا الفكرة التى يخمم بيها النساء الجزائريات هى الغيرة على الازواج و هى تضن ان زوجها لن يعدل بينهما انا هكذا فى رايى و الله اعلم
لكن هذا الفكرة التى يخمم بيها النساء الجزائريات هى الغيرة على الازواج و هى تضن ان زوجها لن يعدل بينهما انا هكذا فى رايى و الله اعلم
اختاه هذا هو الجنون بعينه كاين شيء اسموا الغيرة وشيء اسموا الجنون والنساءالجزائريات بنسبة 98بالمئة مجنونات إلا من رحم ربي
وكما قلت لايعرفون الحياة فكيف يعرفون الزواج
ورود الشتاء
2012-03-02, 19:51
ههههههههههههههههههههه شكرا لك اخى الكريم لكن هادو بنات بلادك حرام تطلق عليهم اسامى هكا
الامل بالله
2012-03-03, 10:33
يااااااا ختي هذا موضوع مهم و انا وحدة نعترف بحق الرجل و لكن ههههههههههه اذا حب يتزوج عليا يا انا يا هي هههههه من المستحيلات السبع ان اعيش معه و هو متزوج من غيربي الصراحة لا اظن ان امراة تقبل بمن تشاركها زوجها امراة اخرى
يااااااا ختي هذا موضوع مهم و انا وحدة نعترف بحق الرجل و لكن ههههههههههه اذا حب يتزوج عليا يا انا يا هي هههههه من المستحيلات السبع ان اعيش معه و هو متزوج من غيربي الصراحة لا اظن ان امراة تقبل بمن تشاركها زوجها امراة اخرى
اختاه عادي اقول هي اما انك لاتظنين انه لا توجد مراة تقبل بمن يشركها زوجها اقول تو جد فالمراة العارفة للحدود ربها تقبل وتعلم انه حق من حقوقه الشرعية
راهي صعيبة توجد رجل في هذا الوقت راهم والو كي الماس ههههههههههههههه
كي تلقي رجل احكمي فيه بسنيك ورجليك ولا حاب يزوج غير روحي اخطبلوا
هههههه
الامل بالله
2012-03-04, 17:03
اختاه عادي اقول هي اما انك لاتظنين انه لا توجد مراة تقبل بمن يشركها زوجها اقول تو جد فالمراة العارفة للحدود ربها تقبل وتعلم انه حق من حقوقه الشرعية
راهي صعيبة توجد رجل في هذا الوقت راهم والو كي الماس ههههههههههههههه
كي تلقي رجل احكمي فيه بسنيك ورجليك ولا حاب يزوج غير روحي اخطبلوا
هههههه
صح بلاك كاين بصح انا اسمحولي راني خارج مجال التغطية في هذا الشيء ههههههههه
اتمنى ان تقبلي رايي تحياتي
ام راضية
2012-03-04, 20:13
قصيده يطلب فيها زوج من زوجته السماح له بالزواج من اخرى والزوجه ترد بقصيده عليه !!
------------------------------------------------------------------------------------------
الزوج:
------
... يالله يامن لك مقاليد الامور ........... تفكّها الليله مع امّ العيال
... ... ... للخير تهديها وتسمح بالعبور ........ بروح رياضيه ومن دون اقتتال
ياام العيال انتي حياتي والزهور .... وحبي الاوّل وما مثلك مثال
أريد ترتاحي وتهني بالسرور ........ فقلت اتزوّج واترك لك مجال
تعاونك بالبيت ماقصدي غرور ....... وتحت امرك كل حاجه وامتثال
تهتم بأطفالك وتصليح الامور ....... والقصد ترتاحي وما القصد احتيال
ردت عليه الزوجه :
-----------------------
حركات معروفه وتصريفة مرور ...... فهمت مقصودك وهذا شي محال
وكيف تنساني وتجرح بالشعور ........ وكيف تنسى عهدنا يوم الوصال
أفا عليك ويش التنكر والفجور .......... العيب والنكران من طبع الرجال
الزوج
----------
مايعلم الا الله ماتخفي الصدور .......... وهل يضر الشمس ان يأتي هلال ؟
القصد ترتاحي وفي احسن قصور ....... لاتزعلي منّي وخلي الانفعال
لايمكن انساكي على مرّ العصور ......... وعـود اقطعها وماهي احتمال
والقصد ترتاحي وماقصدي فـتو ر....... مالك نظير بالحسن او باقي الخصال
وامسيت اراودها والغيت الكسور ........ حبيبتي ليش الحزن والدمع ســـال
ردت عليه الزوجه :
-------------------
لايمكن اقـناعي ولو تجلس شهـور ......... اعذار تصريفه ولو تضرب مثال
العيش اهـون لي مع اهل القبور ............. يشهد على قولي الهي ذي الجلال
-
قصيده يطلب فيها زوج من زوجته السماح له بالزواج من اخرى والزوجه ترد بقصيده عليه !!
------------------------------------------------------------------------------------------
الزوج:
------
... يالله يامن لك مقاليد الامور ........... تفكّها الليله مع امّ العيال
... ... ... للخير تهديها وتسمح بالعبور ........ بروح رياضيه ومن دون اقتتال
ياام العيال انتي حياتي والزهور .... وحبي الاوّل وما مثلك مثال
أريد ترتاحي وتهني بالسرور ........ فقلت اتزوّج واترك لك مجال
تعاونك بالبيت ماقصدي غرور ....... وتحت امرك كل حاجه وامتثال
تهتم بأطفالك وتصليح الامور ....... والقصد ترتاحي وما القصد احتيال
ردت عليه الزوجه :
-----------------------
حركات معروفه وتصريفة مرور ...... فهمت مقصودك وهذا شي محال
وكيف تنساني وتجرح بالشعور ........ وكيف تنسى عهدنا يوم الوصال
أفا عليك ويش التنكر والفجور .......... العيب والنكران من طبع الرجال
الزوج
----------
مايعلم الا الله ماتخفي الصدور .......... وهل يضر الشمس ان يأتي هلال ؟
القصد ترتاحي وفي احسن قصور ....... لاتزعلي منّي وخلي الانفعال
لايمكن انساكي على مرّ العصور ......... وعـود اقطعها وماهي احتمال
والقصد ترتاحي وماقصدي فـتو ر....... مالك نظير بالحسن او باقي الخصال
وامسيت اراودها والغيت الكسور ........ حبيبتي ليش الحزن والدمع ســـال
ردت عليه الزوجه :
-------------------
لايمكن اقـناعي ولو تجلس شهـور ......... اعذار تصريفه ولو تضرب مثال
العيش اهـون لي مع اهل القبور ............. يشهد على قولي الهي ذي الجلال
ام راضية وليتي كي الامل بالله مالك
-
ام راضية وليتي كي الامل بالله مالك
ههههههههههههههههههههههههههه
الرجال يطالبون بالتعدد باعتبار انه حق اصيل لهم اباحه الشرع ونسو ان الشرع اشترط العدل
ثم لم داااائما الرجال يتذكرون ما لهم وينسون ما عليهم ؟
والمرأة تكره من يشاركها في عقل وقلب زوجها لذا هي تكره التعدد ولا تفضله ومن حقها رفض زواجه بأخري كما فعلت السيدة فاطمة رضي الله عنها ولذا غضب الرسول صلي الله عليه وسلم لغضبها ولم يتزوج سيدنا علي الا بعد وفاة السيدة فاطمة الزهراء
الغيورة على دينها
2012-03-05, 11:51
الرجال يطالبون بالتعدد باعتبار انه حق اصيل لهم اباحه الشرع ونسو ان الشرع اشترط العدل
ثم لم داااائما الرجال يتذكرون ما لهم وينسون ما عليهم ؟
والمرأة تكره من يشاركها في عقل وقلب زوجها لذا هي تكره التعدد ولا تفضله ومن حقها رفض زواجه بأخري كما فعلت السيدة فاطمة رضي الله عنها ولذا غضب الرسول صلي الله عليه وسلم لغضبها ولم يتزوج سيدنا علي الا بعد وفاة السيدة فاطمة الزهراء
أوافقك الرأي فيما يخص الشطر الأول من مشاركتك أخيتي النيلية.
أما ما يخص الشطر الثاني فأدعوك و كل الإخوة و الأخوات إلى سماع الشيخ الحويني و ما قاله بخصوص رفض النبي صلى الله عليه و سلم زواج علي رضي الله عنه على فاطمة رضي الله عنها:
http://www.youtube.com/watch?v=-N5kFEU9hC8
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه، و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه.
إدعو لنا بالهداية و خلاص.
أوافقك الرأي فيما يخص الشطر الأول من مشاركتك أخيتي النيلية.
أما ما يخص الشطر الثاني فأدعوك و كل الإخوة و الأخوات إلى سماع الشيخ الحويني و ما قاله بخصوص رفض النبي صلى الله عليه و سلم زواج علي رضي الله عنه على فاطمة رضي الله عنها:
http://www.youtube.com/watch?v=-n5kfeu9hc8
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه، و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه.
إدعو لنا بالهداية و خلاص.
اختاه اقرئي المشاركة رقم 14
شكراااااااا
*Alexander*
2012-03-10, 12:30
تعرض حكم التعدد إلى كثير من التشويه من أعداء الإسلام ومن بعض المنتسبين إليه فأظهروه كما لو كان متحيزاً للرجال والعياذ بالله. وسنرى بالدليل البيّن والحقائق المثبتة أن الأمر على خلاف ذلك فهو تقييد للرجال وحفظٌ لحقوق المرأة وحقوق أبنائها وحفاظٌ على المجتمع بشكل عام !
أعلم أن بعض القراء سيتعجب من هذا الكلام ولذا أتمنى من الجميع قراءة هذا الموضوع بشيء من التركيز وإذا لم يقتنع أي قارئ تمام الاقتناع بما فيه فأتمنى منه أن يبين ذلك مشكوراً.
متى يكون التعدد ؟
من الواضح أنه إذا كان عدد النساء في أيّ مجتمع مساو ٍ لعدد الرجال، ثمّ تزوّج كل رجل إمرأةً واحدة، فإنه لن يكون هناك عدد زائد من النساء وبناء عليه فلن يستطيع الرجال التعدد لعدم وجود نسبة نساء زائدة، كما هو موضح في الشكل:
http://farm5.static.flickr.com/4009/4241425682_09fab76c90_m.jpg
ولكن في بعض البلاد عدد النساء أكثر من عدد الرجال بنسبة قليلة لا تتجاوز في الغالب 1%:
http://farm3.static.flickr.com/2748/4240653557_053d1ca8a9_m.jpg
السؤال الآن ما الحلّ لهذه المشكلة؟
ما الحل لهذه النسبة الزائدة من النساء ؟
كيف يمكن لهؤلاء النساء إرضاء حاجتهن الغريزية وإنجاب الذرية وحفظ حقوقهن؟
كيف تضمن المرأة حياة شريفة وأبناءً شرعيين ؟
هل هناك نظام على وجه الأرض يقدم لهن حلاً ؟
سنقارن الآن بين الوضع الإسلامي والوضع في البلاد غير الإسلامية وعلى الأخص البلاد الغربية لنعرف من الذي يقيد الرجال ومن الذي يطلق لهم العنان ونعرف من الذي يقيد النساء ومن الذي يعطيهن الحرية إلى حياة شريفة وحقوق محفوظة. ولنفترض جدلا أن نسبة زيادة النساء عن الرجال 1% مع العلم أنها أقل بكثير في معظم البلاد.
من يقيد الرجال، الإسلام أم الليبرالية الغربية؟
في المجتمع المسلم لا يمكن أن يتجاوز عدد الرجال المعددين نسبة 1% (تقريبا) لأن نسبة زيادة عدد النساء لا تتجاوز 1%. إذن 99% من الرجال لا يستطيعون التعدد وسيظلون رغم أنوفهم بلا تعدد . ومن يخن منهم زوجته بارتكاب الفاحشة أقيم عليه الحد !
أما في المجتمع الغربي فكلّ الرجال يمكن أن يقيموا علاقات جنسية مع أكثر من إمرأة واحدة لأن قانونهم لا يمنع الرجال من اتخاذ أكثر من صديقة. وهذا الذي يحدث في الغرب، العديد من الرجال المتزوجين عندهم أكثر من عشيقة والعديد من الرجال العزّاب عندهم عدد من العشيقات سواء عن طريق إقامة علاقة مع مومس بمقابل مادي .أو مع صديقة أو عشيقة يعاملونها كمومس دون دفع مال لها. وتصل نسبة من يخونون زوجاتهم إلى 50 % في الغرب
• نشر في بي بي سي دراسة أجريت على 14 دولة أظهرت أن 42% من البريطانيين اعترفوا بإقامة علاقة مع أكثر من شخص في نفس الوقت بينما نصف الأمريكيينيقيمون علاقات غير شرعية (مع غير أزواجهم).
وكانت النسبة في إيطاليا 38 ٪ وفي فرنسا 36 ٪
المصدر : بي بي سي BBC:
http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/177333.stm (http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/177333.stm)
إذن من الذي يقيد الرجال ؟؟ الشرع الإسلامي أم النظام الغربي ؟
1% من الرجال في المجتمع المسلم يعددون و 50% في المجتمع الغربي يعددون !
ثم إن هناك فرقا هائلا بين التعدد الإسلامي والغربي فالإسلام قد فرض العديد من الشروط والإلتزامات على الرجال الراغبين في التعدد . هذه الأحكام والمتطلبات كثيرة وصعبة جدا بحيث أن أكثر الرجال لا يستطيعون تحقيقها فيفضلون الإكتفاء بزوجة واحدة. فعلى سبيل المثال، يجب على الزوج المهر والنفقة على زوجاته على حد سواء فهو مسئول عن توفير السكن والطعام والكساء والعلاج لهن ولأطفالهن. حتى أصبح التعدد أيضاً حلاً لكثير من النساء اللاتي لايجدن النفقة.
ولننظر الآن إلى الوضع في المجتمعات الغربية مدعما بحقائق وأرقام معتمدة من قبلهم.
أعطي الرجال في الغرب الحرية لإستغلال النساء بدون ضمانات ولا حقوق ولا أمن مادي أو عاطفي. يعاملون النساء مثل المومسات لخدمتهم كصديقات وأيضا بلا مقابل. وإذا حبلت إحداهن من هذا الزنا فهو عبؤها وحدها وعليها أن تختار إما تتحمل مسؤولية تربية هؤلاء الأطفال غير الشرعيين أو قتل أطفالهن وهو ما يسمى بالإجهاض
من يعطي الحرية للنساء إلى حياة زوجية شريفة وحقوق محفوظة ؟
حسب قوانين المجتمع الغربي ليس هناك حلٌ للنسبة الزائدة من النساء (1%) سوى أن يصبحن بغايا يتقاضين مالاً أو بغايا بالمجان (تدعى صديقة)
إذن ليس لهؤلاء النساء حق في أن يعشن حياة شريفة وينجبن أبناءً شرعيين !
أليس كذلك ؟؟
ولا شك أن الرجال الغربيين سيفضلون معاشرة هؤلاء النساء دون زواج حتى يتجنبوا الإنفاق عليهن ويكون بمقدورهم التخلص منهن حالما يقضون وطرهم منهن. هذا هو ما يحدث في المجتمعات الغربية وسائر المجتمعات غير الإسلامية. تصبح النساء ألعوبة في أيدي القذرين ليتناوبوا طمثهن وتحميلهن بأبناء الزنا والأمراض دون أي ضمانات أو حقوق ثم يلقون كل فتاة لتشقى بما في جسدها من علل وما في بطنها من أجنة تمسكهم على هون ام تدسهم في النفايات بعد قتلهم بالإجهاض !!!
في أمريكا حوالي 800 الف فتاة يحملن بطريقة غير شرعية سنويا .
المصدر وزارة الصحة الأمريكية:
http://aspe.hhs.gov/HSP/get-organized99/ch15.pdf (http://aspe.hhs.gov/HSP/get-organized99/ch15.pdf)
في أمريكا وحدها يقتل بالإجهاض أكثر من مليون طفل سنويا !!
المصدر: المراكز الأمريكية الحكومية للسيطرة على الأمراض:http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/ss5511a1.htm (http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/ss5511a1.htm)
في أمريكا حالياً، أكثر من 65 مليون شخص مصابون بأمراض جنسية لا يمكن علاجها! وهناك أيضا 15 مليون إصابة جديدة سنوياً. هذه الأرقام الهائلة المرعبة ليست من نسج الخيال بل حقائق موثقة وبإمكانك بنقرة واحدة على الروابط التالية أن ترى الحقيقة ( المصدر CNN والمراكز الأمريكية الحكومية للتحكم والوقاية من الأمراض):
CNN.com - Health - Syphilis down, gonorrhea up in U.S., study finds - December 5, 2000 (http://www.cnn.com/2000/HEALTH/12/05/health.stds.reut/)
http://www.cdc.gov/nchstp/od/news/Re...e1pdfintro.htm (http://www.cdc.gov/nchstp/od/news/Re...e1pdfintro.htm)
في أمريكا 10.4 مليون أسرة تعيلها الأم فقط (دون وجود أب)
دائرة الإحصاءات الأمريكية:
http://www.census.gov/Press-Release/www/releases/archives/families_households/009842.html (http://www.census.gov/Press-Release/www/releases/archives/families_households/009842.html)
أما الإسلام فقد أعطى المرأة (إذا رغبت في الزواج) الحرية في الحصول على حياة زوجية شريفة محفوظة الحقوق عن طريق التعدد مع فرض شروط والتزامات كثيرة على الرجال، هذا التشريع الإسلامي شرعه الله لإنقاذ النساء من تلك العواقب المروعة !
إذن الإسلام سمح للمرأة أن تتزوج بزوج له زوجة أخرى. أما في المجتمعات الغربية الداعية للحرية فإنها لا تعطي المرأة الحرية أن تتزوج برجل له زوجة أخرى. ففي الحقيقة فإنهم حولوا حرية الإختيار إلى منع للإختيار! وليس أمامها أي سبيل إلى حقوق محفوظة وأبناء شرعيين بل تظل عزباء أو تصبح بغياً مجانية أو غير مجانية.
إذن التعدد حلّ لمشكلة إجتماعية. إنه يحمي هذه النسبة الزائدة من النساء من الإستغلال والفوضى الجنسية ويضمن لهن حياة عائلية آمنة ومستقرّة.
مقارنة بين التعدد الإسلامي والتعدد الغربي
http://farm3.static.flickr.com/2522/3837235953_ea0c854d32.jpg
عندما نتأمل جميع الحقائق، تتضح عظمة وحكمة شرع الله ،،،
ابن جبير
2012-03-10, 15:26
متى يكون التعدد ؟
من الواضح أنه إذا كان عدد النساء في أيّ مجتمع مساو ٍ لعدد الرجال، ثمّ تزوّج كل رجل إمرأةً واحدة، فإنه لن يكون هناك عدد زائد من النساء وبناء عليه فلن يستطيع الرجال التعدد لعدم وجود نسبة نساء زائدة، كما هو موضح في الشكل:
http://farm5.static.flickr.com/4009/4241425682_09fab76c90_m.jpg
ولكن في بعض البلاد عدد النساء أكثر من عدد الرجال بنسبة قليلة لا تتجاوز في الغالب 1%:
http://farm3.static.flickr.com/2748/4240653557_053d1ca8a9_m.jpg
السؤال الآن ما الحلّ لهذه المشكلة؟
ما الحل لهذه النسبة الزائدة من النساء ؟
كيف يمكن لهؤلاء النساء إرضاء حاجتهن الغريزية وإنجاب الذرية وحفظ حقوقهن؟
كيف تضمن المرأة حياة شريفة وأبناءً شرعيين ؟
هل هناك نظام على وجه الأرض يقدم لهن حلاً ؟
قد يرد عليك احدهم انه في بعض المجتمعات يزيد عدد الذكور عن عدد الإناث . و حسب الإحصائيات فإن نسبة مواليد الذكور تزيد بنسبة طفيفة على مواليد الإناث . ما هو الحل لهذه النسبة الزائدة من الرجال ؟ كيف يمكن لهؤلاء الرجال إرضاء حاجتهم الغريزية و إنجاب الذرية و حفظ حقوقهم ؟ كيف يضمن الرجل حياة شريفة و ابناء شرعيين . هل هناك نظام على وجه الأرض يقدم لهم حلا ؟ ,,, هذه الأسئلة قد يطرحها عليك شخص غير مسلم فكيف ستكون إجابتك له بدون بحث في النت .
*Alexander*
2012-03-10, 16:10
قد يرد عليك احدهم انه في بعض المجتمعات يزيد عدد الذكور عن عدد الإناث . و حسب الإحصائيات فإن نسبة مواليد الذكور تزيد بنسبة طفيفة على مواليد الإناث . ما هو الحل لهذه النسبة الزائدة من الرجال ؟ كيف يمكن لهؤلاء الرجال إرضاء حاجتهم الغريزية و إنجاب الذرية و حفظ حقوقهم ؟ كيف يضمن الرجل حياة شريفة و ابناء شرعيين . هل هناك نظام على وجه الأرض يقدم لهم حلا ؟ ,,, هذه الأسئلة قد يطرحها عليك شخص غير مسلم فكيف ستكون إجابتك له بدون بحث في النت .
الحل الوحيد في هذه الحالة هو زواج المرأة بأكثر من رجل لكن هذا أمر محرم شرعا وباطل عقلا ومفاسده لا تخفى على عاقل.
وتعدد الأزواج مازال موجودا عند كثير من شعوب العالم ولكن نحن بصفتنا مسلمين نسلم لشرع الله الذي أباح لنا تعدد الزوجات وحرم علينا تعدد
الأزواج وأما غير المسلمين وبعض أدعياء العصرنة من بني جلدتنا ممن يؤمنون بتعدد الأزواج فنبين لهم مفاسد تعدد الأزواج بالحجج العقلية كما
بينا لهم محاسن تعدد الزوجات.
النجمة القطبية
2012-03-10, 17:55
تعرض حكم التعدد إلى كثير من التشويه من أعداء الإسلام ومن بعض المنتسبين إليه فأظهروه كما لو كان متحيزاً للرجال والعياذ بالله. وسنرى بالدليل البيّن والحقائق المثبتة أن الأمر على خلاف ذلك فهو تقييد للرجال وحفظٌ لحقوق المرأة وحقوق أبنائها وحفاظٌ على المجتمع بشكل عام !
أعلم أن بعض القراء سيتعجب من هذا الكلام ولذا أتمنى من الجميع قراءة هذا الموضوع بشيء من التركيز وإذا لم يقتنع أي قارئ تمام الاقتناع بما فيه فأتمنى منه أن يبين ذلك مشكوراً.
متى يكون التعدد ؟
من الواضح أنه إذا كان عدد النساء في أيّ مجتمع مساو ٍ لعدد الرجال، ثمّ تزوّج كل رجل إمرأةً واحدة، فإنه لن يكون هناك عدد زائد من النساء وبناء عليه فلن يستطيع الرجال التعدد لعدم وجود نسبة نساء زائدة، كما هو موضح في الشكل:
http://farm5.static.flickr.com/4009/4241425682_09fab76c90_m.jpg
ولكن في بعض البلاد عدد النساء أكثر من عدد الرجال بنسبة قليلة لا تتجاوز في الغالب 1%:
http://farm3.static.flickr.com/2748/4240653557_053d1ca8a9_m.jpg
السؤال الآن ما الحلّ لهذه المشكلة؟
ما الحل لهذه النسبة الزائدة من النساء ؟
كيف يمكن لهؤلاء النساء إرضاء حاجتهن الغريزية وإنجاب الذرية وحفظ حقوقهن؟
كيف تضمن المرأة حياة شريفة وأبناءً شرعيين ؟
هل هناك نظام على وجه الأرض يقدم لهن حلاً ؟
سنقارن الآن بين الوضع الإسلامي والوضع في البلاد غير الإسلامية وعلى الأخص البلاد الغربية لنعرف من الذي يقيد الرجال ومن الذي يطلق لهم العنان ونعرف من الذي يقيد النساء ومن الذي يعطيهن الحرية إلى حياة شريفة وحقوق محفوظة. ولنفترض جدلا أن نسبة زيادة النساء عن الرجال 1% مع العلم أنها أقل بكثير في معظم البلاد.
من يقيد الرجال، الإسلام أم الليبرالية الغربية؟
في المجتمع المسلم لا يمكن أن يتجاوز عدد الرجال المعددين نسبة 1% (تقريبا) لأن نسبة زيادة عدد النساء لا تتجاوز 1%. إذن 99% من الرجال لا يستطيعون التعدد وسيظلون رغم أنوفهم بلا تعدد . ومن يخن منهم زوجته بارتكاب الفاحشة أقيم عليه الحد !
أما في المجتمع الغربي فكلّ الرجال يمكن أن يقيموا علاقات جنسية مع أكثر من إمرأة واحدة لأن قانونهم لا يمنع الرجال من اتخاذ أكثر من صديقة. وهذا الذي يحدث في الغرب، العديد من الرجال المتزوجين عندهم أكثر من عشيقة والعديد من الرجال العزّاب عندهم عدد من العشيقات سواء عن طريق إقامة علاقة مع مومس بمقابل مادي .أو مع صديقة أو عشيقة يعاملونها كمومس دون دفع مال لها. وتصل نسبة من يخونون زوجاتهم إلى 50 % في الغرب
• نشر في بي بي سي دراسة أجريت على 14 دولة أظهرت أن 42% من البريطانيين اعترفوا بإقامة علاقة مع أكثر من شخص في نفس الوقت بينما نصف الأمريكيينيقيمون علاقات غير شرعية (مع غير أزواجهم).
وكانت النسبة في إيطاليا 38 ٪ وفي فرنسا 36 ٪
المصدر : بي بي سي bbc:
http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/177333.stm (http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/177333.stm)
إذن من الذي يقيد الرجال ؟؟ الشرع الإسلامي أم النظام الغربي ؟
1% من الرجال في المجتمع المسلم يعددون و 50% في المجتمع الغربي يعددون !
ثم إن هناك فرقا هائلا بين التعدد الإسلامي والغربي فالإسلام قد فرض العديد من الشروط والإلتزامات على الرجال الراغبين في التعدد . هذه الأحكام والمتطلبات كثيرة وصعبة جدا بحيث أن أكثر الرجال لا يستطيعون تحقيقها فيفضلون الإكتفاء بزوجة واحدة. فعلى سبيل المثال، يجب على الزوج المهر والنفقة على زوجاته على حد سواء فهو مسئول عن توفير السكن والطعام والكساء والعلاج لهن ولأطفالهن. حتى أصبح التعدد أيضاً حلاً لكثير من النساء اللاتي لايجدن النفقة.
ولننظر الآن إلى الوضع في المجتمعات الغربية مدعما بحقائق وأرقام معتمدة من قبلهم.
أعطي الرجال في الغرب الحرية لإستغلال النساء بدون ضمانات ولا حقوق ولا أمن مادي أو عاطفي. يعاملون النساء مثل المومسات لخدمتهم كصديقات وأيضا بلا مقابل. وإذا حبلت إحداهن من هذا الزنا فهو عبؤها وحدها وعليها أن تختار إما تتحمل مسؤولية تربية هؤلاء الأطفال غير الشرعيين أو قتل أطفالهن وهو ما يسمى بالإجهاض
من يعطي الحرية للنساء إلى حياة زوجية شريفة وحقوق محفوظة ؟
حسب قوانين المجتمع الغربي ليس هناك حلٌ للنسبة الزائدة من النساء (1%) سوى أن يصبحن بغايا يتقاضين مالاً أو بغايا بالمجان (تدعى صديقة)
إذن ليس لهؤلاء النساء حق في أن يعشن حياة شريفة وينجبن أبناءً شرعيين !
أليس كذلك ؟؟
ولا شك أن الرجال الغربيين سيفضلون معاشرة هؤلاء النساء دون زواج حتى يتجنبوا الإنفاق عليهن ويكون بمقدورهم التخلص منهن حالما يقضون وطرهم منهن. هذا هو ما يحدث في المجتمعات الغربية وسائر المجتمعات غير الإسلامية. تصبح النساء ألعوبة في أيدي القذرين ليتناوبوا طمثهن وتحميلهن بأبناء الزنا والأمراض دون أي ضمانات أو حقوق ثم يلقون كل فتاة لتشقى بما في جسدها من علل وما في بطنها من أجنة تمسكهم على هون ام تدسهم في النفايات بعد قتلهم بالإجهاض !!!
في أمريكا حوالي 800 الف فتاة يحملن بطريقة غير شرعية سنويا .
المصدر وزارة الصحة الأمريكية:
http://aspe.hhs.gov/hsp/get-organized99/ch15.pdf (http://aspe.hhs.gov/hsp/get-organized99/ch15.pdf)
في أمريكا وحدها يقتل بالإجهاض أكثر من مليون طفل سنويا !!
المصدر: المراكز الأمريكية الحكومية للسيطرة على الأمراض:http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/ss5511a1.htm (http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/ss5511a1.htm)
في أمريكا حالياً، أكثر من 65 مليون شخص مصابون بأمراض جنسية لا يمكن علاجها! وهناك أيضا 15 مليون إصابة جديدة سنوياً. هذه الأرقام الهائلة المرعبة ليست من نسج الخيال بل حقائق موثقة وبإمكانك بنقرة واحدة على الروابط التالية أن ترى الحقيقة ( المصدر cnn والمراكز الأمريكية الحكومية للتحكم والوقاية من الأمراض):
cnn.com - health - syphilis down, gonorrhea up in u.s., study finds - december 5, 2000 (http://www.cnn.com/2000/health/12/05/health.stds.reut/)
http://www.cdc.gov/nchstp/od/news/re...e1pdfintro.htm (http://www.cdc.gov/nchstp/od/news/re...e1pdfintro.htm)
في أمريكا 10.4 مليون أسرة تعيلها الأم فقط (دون وجود أب)
دائرة الإحصاءات الأمريكية:
http://www.census.gov/press-release/www/releases/archives/families_households/009842.html (http://www.census.gov/press-release/www/releases/archives/families_households/009842.html)
أما الإسلام فقد أعطى المرأة (إذا رغبت في الزواج) الحرية في الحصول على حياة زوجية شريفة محفوظة الحقوق عن طريق التعدد مع فرض شروط والتزامات كثيرة على الرجال، هذا التشريع الإسلامي شرعه الله لإنقاذ النساء من تلك العواقب المروعة !
إذن الإسلام سمح للمرأة أن تتزوج بزوج له زوجة أخرى. أما في المجتمعات الغربية الداعية للحرية فإنها لا تعطي المرأة الحرية أن تتزوج برجل له زوجة أخرى. ففي الحقيقة فإنهم حولوا حرية الإختيار إلى منع للإختيار! وليس أمامها أي سبيل إلى حقوق محفوظة وأبناء شرعيين بل تظل عزباء أو تصبح بغياً مجانية أو غير مجانية.
إذن التعدد حلّ لمشكلة إجتماعية. إنه يحمي هذه النسبة الزائدة من النساء من الإستغلال والفوضى الجنسية ويضمن لهن حياة عائلية آمنة ومستقرّة.
مقارنة بين التعدد الإسلامي والتعدد الغربي
http://farm3.static.flickr.com/2522/3837235953_ea0c854d32.jpg
عندما نتأمل جميع الحقائق، تتضح عظمة وحكمة شرع الله ،،،
الغريب عندما نتعامل مع بعض القضايا المصيرية فى المجتمع بالاعداد
نحن هنا نتحدث عن مجتمع كامل فيه الصالح والطالح المناسب والغير مناسب الصحيح والمريض والعاقل والمجنون والمسلم والكافر الطبيعى والغير طبيعى ورغم ذلك علينا ان نزوجهم جميعا لان المهم عند العرب ان يكون الباقى صفر
ما دمنا سنصل للصفر فى النهاية فهذا هو الاهم وهكذا نحافظ على المجتمع
ومازال الناس فى بلادنا يتعاملون مع كل ذلك بالاعداد
المهم ان نزوج كل المجتمع
ولنفرض ان هؤلاء الرجال لا يريدون التعدد فى مجتمع ما ومكتفين ما الحل هنا هل ستجبرهم
وهل كل امراة لم تتزوج تصبح كما قلت انت اعوذ بالله من الكلمة ولن انطقها وكانه لا يوجد دين او شرع او احكام او ضوابط
متى تفهمون اننا مجتمع مسلم ولدينا عقول اولا واحكام وشريعة
الله سبحانه وتعالى اباح التعدد مثنى وثلاث ورباع وجعل له شروطه واحكامه وانتهى الامر
الامر واضح
من طلب منكم التحليل والتبرير فى امر واضح من البداية
والغريب انها مدعمة بالصور ههههه
شر البلية ما يضحك
دزايري عاصمي و حر
2012-03-10, 18:09
في السابق كان الرجل هو سيد البيت فالأمر كان عاديا و لكن حين صار البيت بيد المرأة فلم يبق للرجل الا العمل في المطبخ و عندها صار الامر غير طبيعي
*Alexander*
2012-03-10, 19:12
الغريب عندما نتعامل مع بعض القضايا المصيرية فى المجتمع بالاعداد
نحن هنا نتحدث عن مجتمع كامل فيه الصالح والطالح المناسب والغير مناسب الصحيح والمريض والعاقل والمجنون والمسلم والكافر الطبيعى والغير طبيعى ورغم ذلك علينا ان نزوجهم جميعا لان المهم عند العرب ان يكون الباقى صفر
ما دمنا سنصل للصفر فى النهاية فهذا هو الاهم وهكذا نحافظ على المجتمع
ومازال الناس فى بلادنا يتعاملون مع كل ذلك بالاعداد
المهم ان نزوج كل المجتمع
ولنفرض ان هؤلاء الرجال لا يريدون التعدد فى مجتمع ما ومكتفين ما الحل هنا هل ستجبرهم
وهل كل امراة لم تتزوج تصبح كما قلت انت اعوذ بالله من الكلمة ولن انطقها وكانه لا يوجد دين او شرع او احكام او ضوابط
متى تفهمون اننا مجتمع مسلم ولدينا عقول اولا واحكام وشريعة
الله سبحانه وتعالى اباح التعدد مثنى وثلاث ورباع وجعل له شروطه واحكامه وانتهى الامر
الامر واضح
من طلب منكم التحليل والتبرير فى امر واضح من البداية
والغريب انها مدعمة بالصور ههههه
شر البلية ما يضحك
أختي الكريمة سددك الله
المقام كان ردا على من ينكر تعدد الزوجات ويستهزئ من هذا
الحكم الذي أباحه الله.
أنت مسلمة تسلمين أمرك لله في كل ما أمرنا به ونهانا عنه.
ولكن غير المسلم وبعض الناس من بني جلدتنا الذين ينكرون تعدد
الزوجات ويستهزؤون بما شرعه الله.
كيف سيقتنع بهذا الحكم دون تبرير وتحليل و تقديم حجج وأدلة
عقلية ؟
ثانيا
هل أنت تقدمين عقلك على شرع الله ؟
أتمنى منك أن تناقشي الأفكار التي جاءت في الكلام بدل التعرض لأمور هامشية
.
ورود الشتاء
2012-03-10, 20:21
شكرا اخوتى على التفاعل
aboumoadh
2012-03-10, 22:25
لا أدري لماذا هذا الهجوم عليها
هي لا تريد النقاش في الشرع
ولكن تريد النقاش في تطبيقنا للشرع
نحن نؤمن يؤمنا قاطعا بأن أوامر الله واجبه صحيح
ولكن مثلا
بالنسبة للمرأة لا تحب أن يتزوج زوجها عليها..!
وهذا طبيعي لأننا بشر..
وهذه نقطة النقاش
فكيف نؤمن بالشرع في هذه النقطة وأن حدث لنا لا نريده..!!
النقطة الآخري
بالنسبة للرجل
أنه عندما يتزوج هناك شروط وليس الموضوع مفتوح
وما يحدث في مجتمعاتنا معظم الرجال لا يتوافر فيهم أي شرط من ذلك
وتجده يتزوج ...!! من آخري..!!
وفي النهاية الموضوع بشري ..وكل واحدة كما ذكر تحب التملك والانفراد
لأن لكثير في هذا المنتدي إذا أشارت السبابة الى القمر هم ينظرون إل السبابة
مهدي0315
2012-03-11, 12:51
قد يرد عليك احدهم انه في بعض المجتمعات يزيد عدد الذكور عن عدد الإناث . و حسب الإحصائيات فإن نسبة مواليد الذكور تزيد بنسبة طفيفة على مواليد الإناث . ما هو الحل لهذه النسبة الزائدة من الرجال ؟ كيف يمكن لهؤلاء الرجال إرضاء حاجتهم الغريزية و إنجاب الذرية و حفظ حقوقهم ؟ كيف يضمن الرجل حياة شريفة و ابناء شرعيين . هل هناك نظام على وجه الأرض يقدم لهم حلا ؟ ,,, هذه الأسئلة قد يطرحها عليك شخص غير مسلم فكيف ستكون إجابتك له بدون بحث في النت .
اثبت الاخصائيات ان عدد النساء اكثر من الرجال في اغلب البلاد المسلمة
اسجيبك بدون البحث في النت الله تعالى خلقنا وهو اعلم بنا وبالجمتمع في عصرنا هذا وفي كل العصور وهو الذي شرع
التعدد اللرجال دون النساء
يكمن الرجل لن لم يجد امراة في بلده ان يتزوج من بلاد اخرى او من دولة اخرى او حتى من ديانة اخرى
دزايري حر
2012-03-12, 12:03
هذا الموضوع كان في الماضي أما الآن بعدما صارت المرأة تسيطر على كل شيئ فقد تحول النقاش الى تعدد الأزواج
بني بلعيد
2012-03-12, 14:11
سلامي الى كل مؤمنة...
لو درسنا طبع التملك عند المراة لوجدناه بلا حدود.....تريد ان تمتلك الزوج والمال والسلطة ...والجمال والحب ............
وماذا ايضا كل شيء....فلتكن الاه وكفانا جدالا......
عندما شرع الله هذا القانون ...سنه لكل النساء وعندما نؤمن بالله يجب ان نرضى بحكمه وعن رضا والا اختلت كل الموازين
الربانية
اسفة اختى هذه هي الحقيقة
ولكن هل لى ان اسال .....لو فاتك قطار الزواج...ولم تجدي غير رجل متزوج ....فهل تقبلين ان تكوني الزوجة الثانية.....بصراحة
وبدون نفاق .......ليكن في علمك سيدتى انه عندما اراد ابى الزواج بثانية ......كنت من حضر له العرس ....امي مازات حية
ولو اراد زوجى نفسه الزواج ........لتركته......
وانا الان فى الخمسين ....مع كل هذه المغريات فى الخارج.....اليس خيرا من الزنا وما ينجر عليه من امراض.....يجلبها لي ولاولاده
فكرى........وارجعي لى الجواب.....
شكرا أختاه على هذه الشجاعة والصراحة ، وهذا إن دل على شئ فإنما يدل على إمرأة عارفة لحدود الله وملتزمة به بالرغم من أن ذلك يغضب الكثيرات من بني جلدتك ، مع العلم أن تعدد الزوجات قيده الله بشروط من بينها العدل بين الزوجات والمقدرة المالية على النفقة و......و ..إلخ
بني بلعيد
2012-03-12, 14:15
هذا الموضوع كان في الماضي أما الآن بعدما صارت المرأة تسيطر على كل شيئ فقد تحول النقاش الى تعدد الأزواج
يا أخي نحن نناقش في إطار الشرع وليس في إطار الواقع الآن الدي أصبحت فيه الزوجة الآمر والناهي والزوج لاحول ولا قوة له ، وهذا يعود لضعف شخصية الرجل وتعاظم كيد النساء ، اللهم الستر والعافية
دزايري حر
2012-03-12, 14:37
يا أخي نحن نناقش في إطار الشرع وليس في إطار الواقع الآن الدي أصبحت فيه الزوجة الآمر والناهي والزوج لاحول ولا قوة له ، وهذا يعود لضعف شخصية الرجل وتعاظم كيد النساء ، اللهم الستر والعافية
من حيث الشرع فالشيعة كفار فان اردت الكلام فيه فاعترف بهذا اولا
السلام عليكم:
لا أظن أنه يوجد رجل في زمننا هذا يريد زوجة ثانية أو ثلاثة من أجل سترها أو من أجل تقليص نسبة العنوسة بدليل إذا سمح له بذلك لا ينظر إلا لمرأة أصغر من زوجته وأجمل بنظره هو طبعا وتملك ما لا تملكه الأولى في حين كانوا الرجال في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم يعددون ويتزوجون الأرملة والمطلقة والثيب و والصغيرة
هذا من جهة ومن جهة أخرىوإن وجد وعدنا إلى زمن العدل والذي هو حجة النساء في هذا الموضوع واستغفر الله : والله لو كانت صاحبة السبعين :30:من العمر ما أرضها ضرة وسأنسحب بشرف:mh31:
هذا رأي أنا :):):)
يا أخي نحن نناقش في إطار الشرع وليس في إطار الواقع الآن الدي أصبحت فيه الزوجة الآمر والناهي والزوج لاحول ولا قوة له ، وهذا يعود لضعف شخصية الرجل وتعاظم كيد النساء ، اللهم الستر والعافية
ههههههههههههه ولماذ ا لم تصبح فيه الزوجة الآمر الناهي بعملها وكدها ومنحها ما لاطاقة لها به داخل البيت وخارجه فأين هو كيدها في هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وضعفت شخصية الزوج عندما أصبح يبحث عن الزوجة العاملة بحجة المساعدة واكتفى هو بانفاق مرتبه الشهري إن وجد
دزايري عاصمي و حر
2012-03-14, 02:12
ههههههههههههه ولماذ ا لم تصبح فيه الزوجة الآمر الناهي بعملها وكدها ومنحها ما لاطاقة لها به داخل البيت وخارجه فأين هو كيدها في هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وضعفت شخصية الزوج عندما أصبح يبحث عن الزوجة العاملة بحجة المساعدة واكتفى هو بانفاق مرتبه الشهري إن وجد
و لهذا بدأنا نسمع عن دعاوى لتعدد الأزواج كمساواة بين الرجل و المرأة
مطيعة الرحمن
2012-03-17, 13:13
انا من وجهة نظري ارى انه حق على الزوج التعدد فيحالة ما اذا كان هناك مرض في الزوجة
لانني لو كنت مكانها فلن ولن احرم زوجي من التعدد بشرط ان يعدل بيننا
ورود الشتاء
2012-03-17, 17:26
سبحان الله فيمن يحمل هذه الفكرة انا لست مع من يعارضون ما امر به الشرع شريطة العدل فقط
الله غالب القلب لحمة مستحيل أي امراة تقبل بزواج زوجها بغيرها إلا إذا كانت مصلحتها في زواج زوجها
و بالنسبة لشروط التعدد "تلقاي الراجل واحدة و ماهوش لاحق على حقوقها خص غير يلحق الزاوجة"
مشكورة أختي على الموضوع
تميمي فريدة
2012-03-31, 01:56
عفوا ولكن خالقنا سبحانه يعلم أننا لن نستطيع العدل ولو حرصنا على ذلك لأننا بشر ضعفاء، أولم تقرأوا قوله تعالى في سورة النساء "ولن تستطيعوا أن تعدلوا ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما"
وقد أجمع المفسرين على تفسير الآية كالتالي:
(ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء) أي : لن تقدروا أن تسووا بين النساء في الحب وميل القلب، (ولو حرصتم) على العدل، (فلا تميلوا) أي : إلى التي تحبونها، (كل الميل) في القسم والنفقة، أي: لا تتبعوا أهواءكم أفعالكم ، (فتذروها كالمعلقة) أي فتدعوا الأخرى كالمنوطة لا أيما ولا ذات بعل. وقال قتادة : كالمحبوسة، وفي قراءة أبي بن كعب: كأنها مسجونة...( إنتهى).
إذن فحججكم واهية في إقامة العدل لأن العدل أمر نسبي بالنسبة لنا نحن البشر، فابحثوا عن قشة أخرى لتتعلقوا بها وإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور، ســــــلام.
اجيبك اخي ان العدل ليس قشة نتعلق بها ....قال تعالى (( وأنكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحده ....))
العامرية
2012-03-31, 09:01
[[لو تاملت اخي المسلم هذا الموضوع بعمق لوجدت ان تعدد الزوجات هو من حق الرجل شرعا و لكن هناك بعض الامور يجب تطبيقها
1-العدل في السكن و النفقة والكسوة و المبيت و الزيارات و الوقت............................................. .................ووووو
2_التكافئ في الانسانية و اكبر مثل لنا هو تكافئ حياة الرسول (ص)مع زوجاته. انه كان ينزل عند مشورة بعض نسائه و يسمح لهن بمناقشته فاذا تزوج امراة فبرضاها.
معظم رجال هذا العصر يطالبون بحقهم بتعدد الزوجات... فهل يطبقون شيئا من هذه الشروط ......و ان طبقها فهل تقبلي ان تشاركك اخرى حب زوجك و حنانه و بيته و حياته...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا على هذا الموضوع القيم
نحن المسلمات نعترف بحق الزوج بتعدد الزوجات في ديننا و لا نتقبله في حياتنا هذا هو الواقع لاننا لانستطيع مخالفة الشرع وديننا ا لكن
رجال هذا العصر يطالبون بحقهم بتعدد الزوجات..لكن يطبقون الشرع فقط فى الكلمة فقط لا فى المضمون
شكرا اختي على هذا الموضوع بوركت وربي يهدينا
السلام عليكم في البداية أود تصحيح معلومة -ورود الشتاء- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستأذن نسائه في التعدد فهذا خطأ,والوقائع في ذلك كثيرة ليس هذا مجال عرضها
ثم ان موضوع التعدد يمكنني حصره بالنسبة للرجل والمرأة في قوله تعالى.’ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب ’
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عبدو الصغير
2012-03-31, 18:23
اجيبك اخي ان العدل ليس قشة نتعلق بها ....قال تعالى (( وأنكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحده ....))
وددت لو تطلعين على كتاب الله لتكتشفي أن الآية التي ذكرت أنت "وانكحوا ما طاب لكم..." هي الثالثة من سورة النساء، في حين أن الآية التي ذكرتها أنا" ولن تستطيعو أن تعدلوا ولو حرصتم.." هي الآية 129 من نفس السورة، وإليك ما قاله بعض أهل العلم في محاولة للتوفيق بين الآيتين:
يُفهم من الآية الأولى أن العدل الممكن والمستطاع بين الزوجات، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا - ولا شك - مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه.
أما العدل المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء .
-إنتهى-
ولو تمعنت في أغلب ردود المعترضات عن التعدد في هذا الموضوع لوجدت أن سبب اعتراضهن هو الجانب الثاني، وهذا ما أردت أن أنبه إليه.
لن تصدقو لو عرفتم ان سبب المشكل هوالرجل في حد ذاته وليس غلمراءة في كره التعدد
لو نشوف الرعيل الاول في صدر الاسلام كان يعرف لماذا المغزى الحقيقي من التعدد وهوالتكلفل
اول شئء كان لنصرة دينت الله تثبيته في الا مة
كالزواج من ارمال وةثكالى الشهداء حتى لا تضيع زوجاتهم والاولادهم فيجدون كفيل
ول كانت المراءة عمرها 50 سنة ولا فيها لاجمال ولا شئء جذاب
لكن كانو في ذلك الوقت رجال يفرفون قثمية المراءة في الروحل قبل الجسم وصغر السن
ولهذا كانت المراءة االمتزوجة تتقبل زواج زوجها من احرى ثكلى اوارملة ولولكانت غير ذاتا جمال لانها متاكدة ان زوجها تزوجها لوجه الله وخوفا منه ونصرة لدين ولا يضيع الاولاد ولا تضيع الامانات وهن ازال وثكالى وايتام الشهداء
لكن في عصرنا الحالي اصبح التعددج من اتجل الشهوةة والجنس فقط فقط
لا علاقة له بمغزاه الرئيسي وهوالتكافل
فتجد الميسرو يتزوج الاولى في سن العشرين والثانية في سن 16
على الرغم من ان العناسات والارامل والثكالى بالملايين في المجتمع
لكن هويحصر حق التعدد في الجسم والجنس فقط
يعين تعدد وزواج شهواني لا علاقة له بمرضات وتقوى الله في التمكين لدين الله ىفي المجتمع بالقضاء على ضلاهرة الا حتياج عند الايتام والارمال وتحضين العوانس فوق سن الثلاثين الذين فاتهم سن الزواج
ومن هنا المراءة عندها حق لما تكره التعدد لانها تشوف زوجها باعها بواحدة اصغر سن وكثر جمال
ولهذ=ا تكره التعدد
فاصل المشكل انانية الرجل واستغلال
المارد الجنوبي
2012-03-31, 23:02
ببساطة لان المراة انانية تحب زوجها لوحدها فكيف تقبل بالتعدد
أبي الإسلام
2012-04-01, 00:36
بالنسبة للحق فله الحق بدون نقاش ،سواء كانت الزوجة (ما يخصها شيء ) أو كانت فيها عيب.
ولكن المهم أن يعدل فيما يمكنه العدل فيه :المسكن ، الملبس، المعاملة الظاهرة ...
أما الميل القلبي فهو ليس بيده
أبوطه الجزائري
2012-04-01, 01:01
يفترض في المرأة ان تكون وقّافة عند كتاب الله تعالى ..
قــــــــال الحق تعالى :
قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ. يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ
و قال تعالى :
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir