المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المقدمة الجزرية.....


السلفية الجزااائرية
2012-02-21, 21:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:




1 يَقُولُ رَاجِي عَفْوِ رَبٍّ سَامِعِ (مُحَمَّدُ بْنُ الْجَزَرِيِّ الشَّافِعِي)

2 (الْحَمْدُ للَّهِ) وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى نَبِيِّهِ وَمُصْطَفَاهُ

3 (مُحَمَّدٍ) وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَمُقْرِئِ الْقُرْآنِ مَعْ مُحِبِّهِ

4 (وَبَعْدُ) إِنَّ هَذِهِ مُقَدِّمَهْ فِيمَا عَلَى قَارِئِهِ أَنْ يَعْلَمَهْ

5 إذْ وَاجِبٌ عَلَيْهِمُ مُحَتَّمُ قَبْلَ الشُّرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْلَمُوا

6 مَخَارِجَ الْحُرُوفِ وَالصِّفَاتِ لِيَلْفِظُوا بِأَفْصَحِ اللُّغَاتِ

7 مُحَرِّرِي التَّجْوِيدِ وَالمَوَاقِفِ وَمَا الَّذِي رُسِّمَ فِي المَصَاحِفِ

8 مِنْ كُلِّ مَقْطُوعٍ وَمَوْصُولٍ بِهَا وَتَاءِ أُنْثَى لَمْ تَكُنْ تُكْتَبْ بِّهَا


باب مخارج الحروف


9 مَخَارِجُ الحُرُوفِ سَبْعَةَ عَشَرْ عَلَى الَّذِي يَخْتَارُهُ مَنِ اخْتَبَرْ

10 للجَوْفِ ألف وأُخْتَاهَا وَهِي حُرُوفُ مَدٍّ للْهَوَاءِ تَنْتَهِي

11 ثُمَّ لأَقْصَى الحَلْقِ هَمْزٌ هَاءُ ومن وَسْطِهِ فَعَيْنٌ حَاءُ

12 أَدْنَاهُ غَيْنٌ خَاؤُهَا والْقَافُ أَقْصَى اللِّسَانِ فَوْقُ ثُمَّ الْكَافُ

13 أَسْفَلُ وَالْوَسْطُ فَجِيمُ الشِّينُ يَا وَالضَّادُ مِنْ حَافَتِهِ إِذْ وَلِيَا

14 لاضْرَاسَ مِنْ أَيْسَرَ أَوْ يُمْنَاهَا وَاللاَّمُ أَدْنَاهَا لِمُنْتَهَاهَا

15 وَالنُّونُ مِنْ طَرْفِهِ تَحْتُ اجْعَلُوا وَالرَّا يُدَانِيهِ لِظَهْرٍ أَدْخَلُوا

16 وَالطَّاءُ وَالدَّالُ وَتَا مِنْهُ وَمِنْ عُلْيَا الثَّنَايَا والصَّفِيْرُ مُسْتَكِنْ

17 مِنْهُ وَمِنْ فَوْقِ الثَّنَايَا السُّفْلَى وَالظَّاءُ وَالذَّالُ وَثَا لِلْعُلْيَا

18 مِنْ طَرَفَيْهِمَا وَمِنْ بَطْنِ الشَّفَهْ فَالْفَا مَعَ اطْرافِ الثَّنَايَا المُشْرِفَهْ

19 لِلشَّفَتَيْنِ الْوَاوُ بَاءٌ مِيْمُ وَغُنَّةٌ مَخْرَجُهَا الخَيْشُومُ


باب الصفات


20 صِفَاتُهَا جَهْرٌ وَرِخْوٌ مُسْتَفِلْ مُنْفَتِحٌ مُصْمَتَةٌ وَالضِّدَّ قُلْ

21 مَهْمُوسُهَا (فَحَثَّهُ شَخْصٌ سَكَتْ) شَدِيْدُهَا لَفْظُ (أَجِدْ قَطٍ بَكَتْ)

22 وَبَيْنَ رِخْوٍ وَالشَّدِيدِ ( لِنْ عُمَرْ) وَسَبْعُ عُلْوٍ (خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ) حَصَرْ

23 وَصَادُ ضَادٌ طَاءُ ظَاءٌ مُطْبَقَهْ وَ (فِرَّ مِنْ لُبِّ) الحُرُوفِ المُذْلَقَهْ

24 صَفِيرُهَا صَادٌ وَزَايٌ سِينُ قَلْقَلَةٌ (قُطْبُ جَدٍّ) وَاللِّينُ

25 وَاوٌ وَيَاءٌ سَكَنَا وَانْفَتَحَا قَبْلَهُمَا وَالانْحِرَافُ صُحَّحَا

26 فِي اللاًَّمِ وَالرَّا وَبِتَكْرِيرٍ جُعِلْ وَللتَّفَشِّي الشِّيْنُ ضَادًا اسْتُطِلْ


باب التجويد


27 وَالأَخْذُ بِالتَّجْوِيدِ حَتْمٌ لازِمُ مَنْ لَمْ يُصحح الْقُرَآنَ آثِمُ

28 لأَنَّهُ بِهِ الإِلَهُ أَنْزَلاَ وَهَكَذَا مِنْهُ إِلَيْنَا وَصَلاَ

29 وَهُوَ أَيْضًا حِلَْيةُ التِّلاَوَةِ وَزِيْنَةُ الأَدَاءِ وَالْقِرَاءَةِ

30 وَهُوَ إِعْطَاءُ الْحُرُوفِ حَقَّهَا مِنْ كل صفات وَمُستَحَقَّهَا

31 وَرَدُّ كُلِّ وَاحِدٍ لأَصْلِهِ وَاللَّفْظُ فِي نَظِيْرِهِ كَمِثْلهِ

32 مُكَمِّلاً مِنْ غَيْرِ مَا تَكَلُّفِ بِاللُّطْفِ فِي النُّطْقِ بِلاَ تَعَسُّفِ

33 وَلَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ تَرْكِهِ إِلاَّ رِيَاضَةُ امْرِئٍ بِفَكِّهِ


باب التفخيم والترقيق


34 فَرَقِّقَنْ مُسْتَفِلاً مِنْ أَحْرُفِ وَحَاذِرَنْ تَفْخِيمَ لَفْظِ الأَلِفِ

35 وهَمْزِ أَلْحَمْدُ أَعُوذُ إِهْدِنَا أللَّهُ ثُمَّ لاَمِ لِلَّهِ لَنَا

36 وَلْيَتَلَطَّفْ وَعَلَى اللَّهِ وَلاَ الضْ وَالْمِيمِ مِنْ مَخْمَصَةٍ وَمِنْ مَرَضْ

37 وَبَاءِ بَرْقٍ بَاطِلٍ بِهِمْ بِذِي وَاحْرِصْ عَلَى الشِّدَّةِ وَالجَهْرِ الَّذِي

38 فِيهَا وَفِي الْجِيمِ كَحُبِّ الصَّبْرِ رَبْوَةٍ اجْتُثَّتْ وَحَجِّ الْفَجْرِ

39 وَبَيِّنَنْ مُقَلْقَلاً إِنْ سَكَنَا وَإِنْ يَكُنْ فِي الْوَقْفِ كَانَ أَبْيَنَا

40 وَحَاءَ حَصْحَصَ أَحَطتُّ الْحَقُّ وَسِينَ مُسْتَقِيمِ يَسْطُو يَسْقُو


باب الراءات


41 وَرَقِّقِ الرَّاءَ إِذَا مَا كُسِرَتْ كَذَاكَ بَعْدَ الْكَسْرِ حَيْثُ سَكَنَتْ

42 إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْلاَ أَوْ كَانَتِ الكَسْرَةُ لَيْسَتْ أَصْلاَ

43 وَالْخُلْفُ فِي فِرْقٍ لِكَسْرٍ يُوجَدُ وَأَخْفِ تَكْرِيْرًا إِذَا تُشَدَّدُ


باب اللامات


44 وَفَخِّمِ اللاَّمَ مِنِ اسْمِ اللَّهِ عَنْ فَتْحِ أوْ ضَمٍّ كَعَبْدُ اللَّهِ

45 وَحَرْفَ الاسْتِعْلاَءِ فَخِّمْ وَاخْصُصَا لاطْبَاقَ أَقْوَى نَحْوَ قَالَ وَالْعَصَا

46 وَبَيِّنِ الإِطْبَاقَ مِنْ أَحَطتُّ مَعْ بَسَطتَّ وَالخُلْفُ بِنَخْلُقْكُمْ وَقَعْ

47 وَاحْرِصْ عَلَى السُّكُونِ فِي جَعَلْنَا أَنْعَمْتَ وَالمَغْضُوبِ مَعْ ضَلَلْنَا

48 وَخَلِّصِ انْفِتَاحَ مَحْذُورًا عَسَى خَوْفَ اشْتِبَاهِهِ بِمَحْظُورًا عَصَى

49 وَرَاعِ شِدَّةً بِكَافٍ وَبِتَا كَشِرْكِكُمْ وَتَتَوَفَّى فِتْنَتَا

50 وَأَوَّلَى مِثْلٍ وَجِنْسٍ إنْ سَكَنْ أَدْغِمْ كَقُلْ رَبِّ وَبَلْ لاَ وَأَبِنْ

51 فِي يَوْمِ مَعْ قَالُوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَمْ سَبِّحْهُ لاَ تُزِغْ قُلُوبَ فَلْتَقُمْ


باب الضاد والظاء


52 وَالضَّادَ بِسْتِطَالَةٍ وَمَخْرَجِ مَيِّزْ مِنَ الظَّاءِ وَكُلُّهَا تَجِي

53 فِي الظَّعْنِ ظِلَّ الظُهْرِ عُظْمِ الْحِفْظِ أيْقِظْ وَأنْظُرْ عَظْمِ ظَهْرِ اللَّفْظِ

54 ظَاهِرْ لَظَى شُوَاظُ كَظْمٍ ظَلَمَا اُغْلُظْ ظَلامَ ظُفُرٍ انْتَظِرْ ظَمَا

55 أَظْفَرَ ظَنًّا كَيْفَ جَا وَعَظْ سِوَى عِضِينَ ظَلَّ النَّحْلُ زُخْرُفٍ سَوَى

56 وَظَلْتُ ظَلْتُمْ وَبِرُومٍ ظَلُّوا كَالْحِجْرِ ظَلَّتْ شُعَرَا نَظَلُّ

57 يَظْلَلْنَ مَحْظُورًا مَعَ المُحْتَظِرِ وَكُنْتَ فَظًّا وَجَمِيْعِ النَّظَرِ

58 إِلاَّ بِوَيْلٌ هَلْ وَأُولَى نَاضِرَهْ وَالْغَيْظِ لاَ الرَّعْدِ وَهُودٍ قَاصِرَهْ

59 وَالْحَظُّ لاَ الْحَضُّ عَلَى الطَّعَامِ وَفِي ضَنِيْنٍ الْخِلاَفُ سَامِي


باب التحذيرات


60 وَإِنْ تَلاَقَيَا البَيَانُ لاَزِمُ أَنْقَضَ ظَهْرَكَ يَعَضُّ الظَّالِمُ

61 وَاضْطُّرَّ مَعْ وَعَظْتَ مَعْ أَفَضْتُمُ وَصَفِّ هَا جِبَاهُهُم عَلَيْهِمُ


باب الميم والنون المشددتين والميم الساكنة


62 وأَظْهِرِ الغُنَّةَ مِنْ نُونٍ وَمِنْ مِيْمٍ إِذَا مَا شُدِّدَا وَأَخْفِيَنْ

63 الْمِيْمَ إِنْ تَسْكُنْ بِغُنَّةٍ لَدَى بَاءٍ عَلَى المُخْتَارِ مِنْ أَهْلِ الأدَا

64 وَأظْهِرَنْهَا عِنْدَ بَاقِي الأَحْرُفِ وَاحْذَرْ لَدَى وَاوٍ وَفَا أنْ تَخْتَفِي


باب حكم التنوين والنون الساكنة


65 وَحُكْمُ تَنْوِيْنٍ وَنُونٍ يُلْفَى إِظْهَارٌ ادْغَامٌ وَقَلْبٌ اخْفَا

66 فَعِنْدَ حَرْفِ الحَلْقِ أَظْهِرْ وَادَّغِمْ فِي اللاَّمِ وَالرَّا لاَ بِغُنَّةٍ لَزِمْ

67 وَأَدْغِمَنْ بِغُنَّةٍ فِي يُومِنُ إِلاَّ بِكِلْمَةٍ كَدُنْيَا عَنْوَنُوا

68 وَالقَلْبُ عِنْدَ البَا بِغُنَّةٍ كَذَا لاخْفَا لَدَى بَاقِي الحُرُوفِ أُخِذَا


باب المد والقصر


69 وَالمَدُّ لاَزِمٌ وَوَاجِبٌ أَتَى وَجَائِزٌ وَهْوَ وَقَصْرٌ ثَبَتَا

70 فَلاَزِمٌ إِنْ جَاءَ بَعْدَ حَرْفِ مَدْ سَاكِنُ حَالَيْنِ وَبِالطُّولِ يُمَدْ

71 وَوَاجِبٌ إنْ جَاءَ قَبْلَ هَمْزَةِ مُتَّصِلاً إِنْ جُمِعَا بِكِلْمَةِ

72 وَجَائزٌ إِذَا أَتَى مُنْفَصِلاَ أَوْ عَرَضَ السُّكُونُ وَقْفًا مُسْجَلاَ


باب معرفة الوقوف


73 وَبَعْدَ تَجْوِيْدِكَ لِلْحُرُوفِ لاَبُدَّ مِنْ مَعْرِفَةِ الْوُقُوفِ

74 وَالابْتِدَاءِ وَهْيَ تُقْسَمُ إِذَنْ ثَلاَثَةً تَامٌ وَكَافٍ وَحَسَنْ

75 وَهْيَ لِمَا تَمَّ فَإنْ لَمْ يُوجَدِ تَعَلُقٌ أَوْ كَانَ مَعْنَىً فَابْتَدي

76 فَالتَّامُ فَالْكَافِي وَلَفْظًا فَامْنَعَنْ إِلاَّ رُؤُوسَ الآيِ جَوِّزْ فَالْحَسَنْ

77 وَغَيْرُ مَا تَمَّ قَبِيْحٌ وَلَهُ ألْوَقْفُ مُضْطَرًّا وَيُبْدَا قَبْلَهُ

78 وَلَيْسَ فِي الْقُرْآنِ مِنْ وَقْفٍ وَجَبْ وَلاَ حَرَامٌ غَيْرَ مَا لَهُ سَبَبْ


باب المقطوع والموصول وحكم التاء


79 وَاعْرِفْ لِمَقْطُوعٍ وَمَوْصُولٍ وَتَا فِي مُصْحَفِ الإِمَامِ فِيمَا قَدْ أَتَى

80 فَاقْطَعْ بِعَشْرِ كَلِمَاتٍ أنْ لا مَعْ مَلْجَإٍ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ

81 وَتَعْبُدُوا يَاسِينَ ثَانِي هُودَ لاَ يُشْرِكْنَ تُشْرِكْ يَدْخُلْنَ تَعْلُوا عَلَى

82 أَنْ لا يَقُولُوا لاَ أَقُولَ إِنَّ مَا بِالرَّعْدِ وَالمَفْتُوحَ صِلْ وَعَنْ مَا

83 نُهُوا اقْطَعُوا مِنْ مَا بِرُومٍ وَالنِّسَا خُلْفُ المُنَافِقِينَ أَمْ مَنْ أَسَّسَا

84 فُصِّلَتْ النِّسَا وَذِبْحٍ حَيْثُ مَا وَأَنْ لَمِ المَفْتُوحَ كَسْرُ إِنَّ مَا

85 لانْعَامِ وَالمَفْتُوحَ يَدْعُونَ مَعَا وَخُلْفُ الانْفَالِ وَنَحْلٍ وَقَعَا

86 وَكُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَاخْتُلِفْ رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئْسَمَا وَالْوَصْلُ صِفْ

87 خَلَفْتُمُونِي وَاشْتَرَوْا فِي مَا اقْطَعَا أُوحِيْ أَفَضْتُمُ اشْتَهَتْ يَبْلُوا مَعَا

88 ثَانِي فَعَلْنَ وَقَعَتْ رُومٌ كِلاَ تَنْزِيْلُ شُعَرَاءٍ وَغَيْرَ ذِي صِلاَ

89 فَأَيْنَمَا كَالنَّحْلِ صِلْ وَ مُخْتَلِفْ فِي الشُّعَرَا الأَحْزَابِ وَالنِّسَا وُصِفْ

90 وَصِلْ فَإِلَّمْ هُودَ أَلَّنْ نَجْعَلاَ نَجْمَعَ كَيْلاَ تَحْزَنُوا تَأْسَوْا عَلَى

91 حَجٌّ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَقَطْعُهُمْ عَنْ مَنْ يَشَاءُ مَنْ تَوَلَّى يَوْمَ هُمْ

92 ومَالِ هَذَا وَالَّذِينَ هَؤُلاَ تَ حِينَ فِي الإمَامِ صِلْ وَوُهِّلاَ

93 وَوَزَنُوهُمْ وَكَالُوهُمْ صِلِ كَذَا مِنَ الْ وَيَا وها لاَ تَفْصِلِ


باب التاءات


94 وَرَحْمَتُ الزُّخْرُفِ بِالتَّا زَبَرَهْ لاعْرَافِ رُومٍ هُودٍ كَافِ الْبَقَرَهْ

95 نِعْمَتُهَا ثَلاثُ نَحْلٍ إبْرَهَمْ مَعًا أَخَيْرَاتٌ عُقُودُ الثَّانِ هُمْ

96 لُقْمَانُ ثُمَّ فَاطِرٌ كَالطُّورِ عِمْرَانَ لَعْنَتَ بِهَا وَالنُّورِ

97 وَامْرَأَتٌ يُوسُفَ عِمْرَانَ الْقَصَصْ تَحْرِيْمَ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَصْ

98 شَجَرَتَ الدُّخَانِ سُنَّتْ فَاطِرِ كُلاً وَالانْفَالَ وَحَرْفَ غَافِرِ

99 قُرَّتُ عَيْنٍ جَنَّتٌ فِي وَقَعَتْ فِطْرَتْ بَقِيَّتْ وَابْنَتْ وَكَلِمَتْ

100 أَوْسَطَ اَلاعْرَافِ وَكُلُّ مَا اخْتُلِفْ جَمْعًا وَفَرْدًا فِيْهِ بِالتَّاءِ عُرِفْ


باب همز الوصل


101 وَابْدَأْ بِهَمْزِ الْوَصْلِ مِنْ فِعْلٍ بِضَمْ إنْ كَانَ ثَالِثٌ مِنَ الفِعْلِ يُضَمْ

102 وَاكْسِرْهُ حَالَ الْكَسْرِ وَالْفَتْحِ وَفِي لاسْمَاءِ غَيْرَ اللاَّمِ كَسْرَهَا وَفِي

103 ابْنٍ مَعَ ابْنَةِ امْرِئٍ وَاثْنَيْنِ وَامْرَأةٍ وَاسْمٍ مَعَ اثْنَتَيْنِ

باب الوقف على أواخر الكلم
104 وَحَاذِرِ الْوَقْفَ بِكُلِّ الحَرَكَهْ إِلاَّ إِذَا رُمْتَ فَبَعْضُ حَرَكَهْ

105 إِلاَّ بِفَتْحٍ أَوْ بِنَصْبٍ وَأَشِمْ إِشَارَةً بِالضَّمِّ فِي رَفْعٍ وَضَمْ


الخاتمة


106 وَقَدْ تَقَضَّى نَظْمِيَ المُقَدِّمَهْ مِنِّي لِقَارِئِ القُرْآنِ تَقْدِمَهْ

107 أَبْيَاتُهَا قَافٌ وَزَاىٌ فِي الْعَدَدْ مَنْ يُحْسِنِ التَّجْوِيدَ يَظْفَرْ بِالرَّشَدْ

108 (وَالحَمْدُ للهِ) لَهَا خِتَامُ ثُمَّ الصَّلاَةُ بَعْدُ وَالسَّلاَمُ

109 عَلَى النَّبِيِّ المُصْطَفَى وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وتَابِعِي مِنْوَالِهِ

القاء الشيخ سعد الغامدي:
http://www.safeshare.tv/w/pNazyvosGO

http://www.safeshare.tv/w/uOxVvJkbde

عبد الله-1
2012-02-21, 22:14
المقدمة الجزرية منظومة من حوالي109 بيتا للعلامة ابن الجزري رحمه الله
تختص المقدمة الجزرية في توضيح الأحكام العامة لتجويد القرآن الكريم للقراءات العشر وهي في حد ذاتها جزء لا يتجزأ من المنظومة الكبيرة المسماة طيبة النشر في القراءات العشر
وهي مشروحة إن شاء الله من طرف عدة مشائخ من بينهم الشيخ أيمن سويد والشيخ رياض البستنجي حفظهما الله وغيرهما
جزاكم الله خيرا اختي الفاضلة السلفية ونفع بكم وبعلمكم

السلفية الجزااائرية
2012-02-21, 22:20
المقدمة الجزرية منظومة من حوالي109 بيتا للعلامة ابن الجزري رحمه الله
تختص المقدمة الجزرية في توضيح الأحكام العامة لتجويد القرآن الكريم للقراءات العشر وهي في حد ذاتها جزء لا يتجزأ من المنظومة الكبيرة المسماة طيبة النشر في القراءات العشر
وهي مشروحة إن شاء الله من طرف عدة مشائخ من بينهم الشيخ أيمن سويد والشيخ رياض البستنجي حفظهما الله وغيرهما
جزاكم الله خيرا اختي الفاضلة السلفية ونفع بكم وبعلمكم
وجزاك أخي الفاضل عبد الله...
شكرا على الاضافة المفيدة ...

راجي الصّمدِ
2012-02-21, 22:25
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختلف الناس في عدد أبيات المقدمة الجزرية
أما المصنف فذكر عددها بقوله
أبياتها قاف وزاي في العدد
والقاف في حساب الجمل 100
والزاي 7
أي العدد 107
فالبيتان الأخيران قد يكونا زائدين والله أعلم ..
أنصح جميع الإخوة والأخوات بحفظ الجزرية
فقد جمت أصول علم التّجويد والرّسم والوقف والإبتداء...

والله الموفق.............

السلفية الجزااائرية
2012-02-21, 22:30
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختلف الناس في عدد أبيات المقدمة الجزرية
أما المصنف فذكر عددها بقوله
أبياتها قاف وزاي في العدد
والقاف في حساب الجمل 100
والزاي 7
أي العدد 107
فالبيتان الأخيران قد يكونا زائدين والله أعلم ..
أنصح جميع الإخوة والأخوات بحفظ الجزرية
فقد جمت أصول علم التّجويد والرّسم والوقف والإبتداء...

والله الموفق.............



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
شكــــرآ على الاضافة و النصيحة ونسأل الله أن يسهل لنا تعلم القرآن والعمل به...

معاذ1
2012-02-21, 22:59
" ورتل القرآن ترتيلا "

فعلى قارئ كتاب الله ان يحسن كل ما يتعلق به من احكام تجويد وترتيل

جزيت خيرا اخت سلفية

عُبيد الله
2012-02-21, 23:20
بارك الله فيكم

اقتراح بمدارسة متن من المتون العلمية بين الإخوة في قسم المناقشات

السلفية الجزااائرية
2012-02-22, 15:22
" ورتل القرآن ترتيلا "

فعلى قارئ كتاب الله ان يحسن كل ما يتعلق به من احكام تجويد وترتيل

جزيت خيرا اخت سلفية
وجزاك أخي الفاضل معاذ
شكرآ لك

السلفية الجزااائرية
2012-02-22, 15:23
بارك الله فيكم

اقتراح بمدارسة متن من المتون العلمية بين الإخوة في قسم المناقشات
وفيكم بارك الله
اقتراح جيد
جزاك الله خيرا أخي االفاضل

أبو صهيب ناصر السنة
2012-02-22, 16:37
جزاكم الله خيراً

على الرابط الموالي نفس المتن بصوت نفس القارئ صيغة mp3 لمن يريد أن يحمله للا ستماع فهذا يسهل الحفظ


والموقع هو موقع جامع الدروس العلمية


متن الجزرية بصوت الشيخ القارئ سعد الغامدي (http://www.dro-s.com/goto/http://www.archive.org/download/san1t/aljazariah.MP3)

موقع جامع الدروس العلمية (http://www.dro-s.com/)

السلفية الجزااائرية
2012-02-22, 20:55
جزاكم الله خيراً

على الرابط الموالي نفس المتن بصوت نفس القارئ صيغة mp3 لمن يريد أن يحمله للا ستماع فهذا يسهل الحفظ


والموقع هو موقع جامع الدروس العلمية


متن الجزرية بصوت الشيخ القارئ سعد الغامدي (http://www.dro-s.com/goto/http://www.archive.org/download/san1t/aljazariah.mp3)

موقع جامع الدروس العلمية (http://www.dro-s.com/)





وجزاك أخي الفاضل...
لك جزيـــل الشكــر على هذه الاضــافة القيمة ...
جزاك الله خيرا...

السلفية الجزااائرية
2013-03-08, 14:38
يرفع للفــــائدة
وفق الله الجميع