حُقنةُ ( أملْ )
2012-02-17, 12:17
لفتَ انتباهي ذآك العقربُ المحتآلُ ، وهو يترآقصُ مستفزآ إيّآيَ
يقولُ : يآ فتآة راقبيني ، إنّي هنآ على مطآرحِ شيئٍ من الزمنِ سأدورُ أنظريني .. !
أنظري سأستديرُ ولنْ أستقرّ إلا على مطرحٍ مخآلفٍ <<
يآ فتآةُ أترينَ برآعتي إنّي انسجُ مآ تنسجُ العنكبوتُ لغنيمتهآ
مغزلُ أمدّ بهِ ليقيس حرآرةَ باطنكمْ ، ثمّ أخرجهُ بسلاسةٍ فيأتينيِ بمآ تستتيرونهُ !
إنّي أتيتُ بحريرِ الهندِ ..
و الاحدُ لأنْ أرقصَ ستينَ دورةٍ فتسقط جمآجمكمْ تحتَ خبآلي
http://www.hi-mama.com/forum/images/imgcache/2009/07/136.imgcache
لفتَ انتباهي ذآك العقربُ المشآكسُ .. وهو يتمتمُ بحروفِ شعوذةٍ
{ تكْ تآكْ ..تكْ تآكْ }
يمآرسُ طقوسَ اللآرحمةِ ، فيستبيحُ حرمآتِ منْ حولهِ
يرميِ بأرجلهِ نحوَ فريستهِ ، وُ ربيِ صيآدٌ محترفُ
عنكبوتٌ ذو ستينَ عقربٍ .. يمتصُ عُمرَ الغنيمةِ
مصآصُ الأيآمِ مُخآدعٌ .. ويحكَ يآمنْ تعطيهِ الأمآن
http://elsmt.com/upup/uploads/69b4e80d9b.jpg
لفتَ نظري ذآك المآكرُ ، وهوَ يغآزلُ شيطآنهُ الأخرسُ
وأنآ .. ونحنُ .. نتسكعُ على طرقآتِ الأرقِ حآفينَ الأقدآمِ
وأنآ .. ونحنُ نتخبطُ كذُبابةٍ سقطتْ ولنْ يلتقطهآ غيرَ ذآكَ العنكبوتِ
أبآ ستينَ عقربٍ ]
شآكسني ذآك العقربُ .. للحظةٍ استلقيتُ على سريرٍ ومنيتُ نفسي
مرّة بعد المليونِ !
للحظةٍ غفوتُ بعدَ سآعآتِ نومٍ .. فحطّ بإبرتهُ يراقصُ أديمَ الغدِ ،
ويقرصُهُ بسمٍّ قاتلٍ على بُعدِ الأمدِ .. !
http://www.4shbab.net/vb/imagehosting/2031499d0fc63be98.jpg
لفتَ انتبآهي .. فانتفضتُ أرقبهُ وهوَ في رقصةٍ مآ قبلَ الستينَ .. ]
فترآجعَ قُبيلَ ختمةٍ جديدةٍ ،
قبلَ ضحيّةٍ أخرى دون جريمة ..!
فقدْ انتصبتُ جآلسةً ، وضغطتُ باصبعي زرّ الراديوُ ..أُخرسهُ .. !
فقد كآنتْ تلكَ رقصتهُ الأخيرة ... ///
يقولُ : يآ فتآة راقبيني ، إنّي هنآ على مطآرحِ شيئٍ من الزمنِ سأدورُ أنظريني .. !
أنظري سأستديرُ ولنْ أستقرّ إلا على مطرحٍ مخآلفٍ <<
يآ فتآةُ أترينَ برآعتي إنّي انسجُ مآ تنسجُ العنكبوتُ لغنيمتهآ
مغزلُ أمدّ بهِ ليقيس حرآرةَ باطنكمْ ، ثمّ أخرجهُ بسلاسةٍ فيأتينيِ بمآ تستتيرونهُ !
إنّي أتيتُ بحريرِ الهندِ ..
و الاحدُ لأنْ أرقصَ ستينَ دورةٍ فتسقط جمآجمكمْ تحتَ خبآلي
http://www.hi-mama.com/forum/images/imgcache/2009/07/136.imgcache
لفتَ انتباهي ذآك العقربُ المشآكسُ .. وهو يتمتمُ بحروفِ شعوذةٍ
{ تكْ تآكْ ..تكْ تآكْ }
يمآرسُ طقوسَ اللآرحمةِ ، فيستبيحُ حرمآتِ منْ حولهِ
يرميِ بأرجلهِ نحوَ فريستهِ ، وُ ربيِ صيآدٌ محترفُ
عنكبوتٌ ذو ستينَ عقربٍ .. يمتصُ عُمرَ الغنيمةِ
مصآصُ الأيآمِ مُخآدعٌ .. ويحكَ يآمنْ تعطيهِ الأمآن
http://elsmt.com/upup/uploads/69b4e80d9b.jpg
لفتَ نظري ذآك المآكرُ ، وهوَ يغآزلُ شيطآنهُ الأخرسُ
وأنآ .. ونحنُ .. نتسكعُ على طرقآتِ الأرقِ حآفينَ الأقدآمِ
وأنآ .. ونحنُ نتخبطُ كذُبابةٍ سقطتْ ولنْ يلتقطهآ غيرَ ذآكَ العنكبوتِ
أبآ ستينَ عقربٍ ]
شآكسني ذآك العقربُ .. للحظةٍ استلقيتُ على سريرٍ ومنيتُ نفسي
مرّة بعد المليونِ !
للحظةٍ غفوتُ بعدَ سآعآتِ نومٍ .. فحطّ بإبرتهُ يراقصُ أديمَ الغدِ ،
ويقرصُهُ بسمٍّ قاتلٍ على بُعدِ الأمدِ .. !
http://www.4shbab.net/vb/imagehosting/2031499d0fc63be98.jpg
لفتَ انتبآهي .. فانتفضتُ أرقبهُ وهوَ في رقصةٍ مآ قبلَ الستينَ .. ]
فترآجعَ قُبيلَ ختمةٍ جديدةٍ ،
قبلَ ضحيّةٍ أخرى دون جريمة ..!
فقدْ انتصبتُ جآلسةً ، وضغطتُ باصبعي زرّ الراديوُ ..أُخرسهُ .. !
فقد كآنتْ تلكَ رقصتهُ الأخيرة ... ///